أضف إلى المفضلة
السبت , 27 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
بحث
السبت , 27 نيسان/أبريل 2024


خالد المجالي يكتب...فتح الملفات

13-05-2017 08:00 PM
كل الاردن -

{لكن للأمانة فدولتنا وأجهزتها تبذل قصارى جهدها لتعيد الأمور إلى سابق عهدها وخاصة في التسميات ،فتقوم بين فترة وأخرى بفتح ملفات أمنية أو سياسية من خلال الاعتقال أو التهديد أحيانا للبعض بأن بحقه ملفا جاهزا للتحويل إلى المحكمة بغض النظر عن حقيقة ما يحتويه الملف ،وكل ذلك حتى لا تختلط الأمور عند المواطن}

منذ سنوات والحراك الشعبي -وإن كان حجمه أحيانا لا يعبر عن الشعب الأردني- يطالب 'بفتح الملفات' وهنا لا نقصد الملفات الأمنية بل ملفات الإصلاح والفساد المالي والإداري الذي بات يهدد أمن الوطن واستقرارة ووصل إلى حد 'الاستعصاء' في وجه كل قوى المجتمع المدني أحزابا وأفرادا ،وربما أكثر دقة أصبح من المستحيلات في ظل وجود سياسات الإهمال والاستخفاف في حالة تردي غير مسبوقة تحت شعار كاذب يدعى 'الأمن والأمان'.

عندما يذكر البعض مصطلح 'الملفات' فورا يتبادر للذهن الملفات الأمنية السياسية أو الجنائية 'سابقا' ،ولم يخطر ببال كثير من أبناء الوطن أن يصبح المطلب اليوم ملفات 'فساد مالي وإداري' وإصلاح سياسي ،والسبب أن السنوات الأخيرة حملت عناوين فساد تحت مصطلح 'ملف' ،فمثلا نقول ملف الفوسفات أو الاتصالات أو أُمنية أو العبدلي أو موارد أو الكهرباء والقائمة طبعا تطول دون أن تغلق الدولة ملف واحد من تلك الملفات وتعيد أموال الدولة المنهوبة أو تصوب خلل قاتل حصل بفعل فاعل.

لكن للأمانة فدولتنا وأجهزتها تبذل قصارى جهدها لتعيد الأمور إلى سابق عهدها وخاصة في التسميات ،فتقوم بين فترة وأخرى بفتح ملفات أمنية أو سياسية من خلال الاعتقال أو التهديد أحيانا للبعض بأن بحقه ملفا جاهزا للتحويل إلى المحكمة بغض النظر عن حقيقة ما يحتويه الملف ،وكل ذلك حتى لا تختلط الأمور عند المواطن.

قبل سنوات فتح ملف الدستور ،وتم إبعاد بعض الأسماء أو تحجيم حركتها  ورفع شعار حماية ثروات الوطن ووقف التوريث ،ورافق كل ذلك حفظ الملفات الأمنية أو عدم الحديث عنها فيما يسمى 'الأمن الناعم' ولم يدرك المواطن أن كل ذلك مجرد لعبة ذكية حتى تمضي أيام العاصفة ليبدأ بعد ذلك إعادة الأمور إلى سابق عهدها وربما أسوأ والمواطن لا حول ولا قوة له غير الدعاء بعد منع خطباء المساجد منه.

لن أذكر أسماء حتى لا يقال أنني استهدف شخص بعينه أو جهة بعينها ،ولكني أعتقد أن الآوان قد آن فعلا لفتح الملفات الوطنية دون خوف أو تردد ، فلا يعقل 'استهبال المواطن الأردني بهذه الطريقة' ليتم فرض اسماء ارتبطت بالفشل السياسي والاقتصادي لا بل ويدور حولها شبهات كثيرة على مواقع إدارة الدولة الأردنية وتغيب كل الأسماء التي تحظى بالحد الأدنى من القبول الوطني .

إن استمرار هذا النهج لا يمكن تفسيره اليوم إلا بعدم اهتمام صنّاع القرار بردات فعل المواطن الأردني ،وإن كان هناك بعض الانتقادات يمكن تمريرها من خلال اصطناع حدث سياسي أو أمني أو اقتصادي لتحويل تلك الانفعالات إلى صالح متخذ القرار تحت عنوان 'الوطن أولا والأمن والأمان ثانيا'.

لم يخطر ببال أي شخص أن يحدث ما يحدث اليوم في سوريا الشقيقة أو غيرها من الأقطار العربية ،خاصة ونحن نتحدث عن أنظمة حكم شيدت أركانها وحكمت شعوبها بالحديد والنار كما يقال ،فهل نحن في الأردن نختلف كثيرا عن شعوب تلك الدول ؟ أشك في ذلك.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
13-05-2017 08:51 PM

لا اعتقد ان هناك سوى القلة القليلة من تختلف معك بما كتبت لكن لتحقيق ما تحدثت عنة يبقى القرار والصلاحية بيد شخص واحد بالبلد وهو الملك شخصيا , بتشكيل لجنة برئاسة قاضي يشهد له وطنيا بنظافة اليد والوطنية الحقيقية بمعنى لا يراعي سوى مصلحة الوطن وتكون اللجنة تمتلك صلاحيات ملكية بمعنى لا يوجد أمامها أي مسمى لحصانة او لاعتبارات عائلية او سياسية او أمنية وتقوم بتحقيق شامل وحقيقي ...............

2) تعليق بواسطة :
13-05-2017 09:13 PM

الاسياد هم هم والشيخ المدرس واحد ولا فرق ولكلن منهم شيخه الخاص هناك من يبتسم ولسانه وقلبه يدلف سم وهناك من يقطع الارزاق جراء فساده وهناك من يقتل ويطع الرقاب يعني كله دوده منه وفيه وللانصاف لا نعمم .هناك دول تحترم ناسها وترفع شأنهم

3) تعليق بواسطة :
13-05-2017 09:20 PM

نعتذر

4) تعليق بواسطة :
13-05-2017 09:31 PM

تحية لك أخي أبو أحمد على هذا الإصرار وعدم اليأس من الإصلاح واستمرارك بالتذكير لمن يهمه الأمر لشحذ الهمة وحتى لاينسى المواطن بأن من سرق ونهب سيحاسب آجلا أم عاجلا. علما بأن جماعتنا الذين تناشدهم في واد وأنت في واد آخر على رأي طلال مداح الذي يغني (أدب الصوت في واد لاصدى له) يعني أنه ماحدا سائل وأعلى مافي خيلنا كشعب نركبه .
وعلى سيرة جريدة الدستور اللي طريتها في المقالة وانفتح ملفها وردتني صورة

5) تعليق بواسطة :
13-05-2017 09:41 PM

لكتاب رسمي على الواتس تفيد بتلزيم شركة ج م سي بتوريد سيارة دفع رباعي لأحد أصحاب المعالي المعين حديثا قيمتها 30000 ثلاثين ألف وفوقيهن مائتي دينار تسدد من الإعلانات التي ستعلنها الشركة المذكورة مستقبلا .
تصوروا وكلنا يعلم ماتمر به الدستور والصحافة الورقية في الأردن والعالم من أزمة مادية وجماعتنا صاروا يبيعوا إعلاناتهم مقدما لسنة جاية ..ما رأيكم دام فضلكم ..؟
إصلاح أي إصلاح أبو أحمد لساتك متأمل ..؟

6) تعليق بواسطة :
13-05-2017 09:46 PM

علينا أن نواجه الحقيقة قبل أن نطالب بالإصلاح. والحقيقه المره تقول بأنه لن تفتح ملفات
الفساد الماضيه ولا بأي وسيليه. إذا إعترفنا بذلك فقد نطالب بإيقاف الفساد، لأن من سرق لن يساعدك على كشف سرقته . ملفات الفساد قد تشمل أسماء ذكرها قد يزعزع الأمه.

7) تعليق بواسطة :
13-05-2017 10:30 PM

لدي اقتراح وهو تشكيل لجنة نزيهة تعمل كشوفات باسماء من تدور حولهم الشبهات وممن اثرى على حساب الوطن وبجانب كل واحد منهم المبلغ المطلوب اعادته لخزينة الدولة خلال فترة محددة وكل من يعيد المبلغ المطلوب منه خلال المهلة يحظى بعفو وعدم فتح ملفه ومن لايدفع المبلغ يلاحق قضائيا

8) تعليق بواسطة :
13-05-2017 10:34 PM

(( إستحاله )) :

إستحاله أن يفــــــــــــــوز … في النهاية ثلة حثـــــــــالـه

قد تحدوا الله ظلمــــــــــــاً … هم عبيد في كل حــــــالـه

منهم المشغول في مالــه … ينتظر صرف الحـــــــــــوالـه

و منهم المفتون في قـــالَ … عاشقاً يقرأ رســـــــــــالـه

و منهم المظلوم في حاله … يأسره عشفه عيـــــــــالـه

عاشوا وهم أن الحيــــــاة … باقية و الله إستحــــــــــالـه

9) تعليق بواسطة :
13-05-2017 10:36 PM

سوف تقذرهم أراضــــــي … كالزباله عاﻷرض عــــــــالـه

قد تعدوا حـــــــــــدود ربٍ … الحَـكَم ربي تعـــــالــــــــى

واسعُُ نوره محيــــــــــــط … قد أحاط نوره بهـــــــــــــالـه

إن أراد شيئاً و قــــــــــرر … قال كن فيكون وبـــــــــــالـه

غالبُُ على أمره ناصـــــر … قاهراً أهل الضـــــــــــــلالـه

هم عبيد شيطـــانِ أرضٍ … قد كفر اختــــــار مــــــــألـه

10) تعليق بواسطة :
13-05-2017 10:37 PM

جاثمُُ في القلب وثــــــنُُ … باطنُُ في كل ألــــــــــــــــه

نافقوا دين عظيــــــــــــم … أشركوا بالله خـــــــــــــلالـه

هم سُكارى بخيــــــــاله … اُشربوا حتى الثمــــــــــالـه

دنيا تخدع سوف تفنـــى … يبقي وجه ربي تعالـــــــى

العزيز ربى تعالـــــــــــى … قال لي هيا تعالـــــــــــــى

جنتي في ظلِّ سيـــــفٍ … حاسمٍ بتار في ألــــــــــــه

وعد حق من خيـــــر ربٍ … جنه خُلد فيها جمـــ

11) تعليق بواسطة :
13-05-2017 11:37 PM

( شو بدك تفتح تا تفتح يا خالد الامور مفتحه ............؟

12) تعليق بواسطة :
14-05-2017 12:03 AM

فتح الملفات غاية لن تدرك لتشابك المصالح وتقاطع المنافع والمراهنة على ضعف الذاكرة الشعبية المنهمكة في تأمين المتطلبات الاساسية للعيش ولا اقول للحياة ولكن سؤال المليون دولار هل من الممكن وقف الفساد!!

13) تعليق بواسطة :
14-05-2017 01:41 AM

افتحوا ملفات القتل في الاردن
صار القتل في الاردن ظاهرة مرعبة
قتل لاتفه الاسباب بدعم القانون
القاتل يفلت من العقاب الرادع بحجة قتل عمد او قصد
برعاية القانون صار القتل عالاشارة الضوئية و على مصف سيارة
يا حيف صار الاردن مضرب مثل بسهولة القانون
سبب كل ما سبق هو رعاية القانون للقتل و القاتلين
مطلوب فتح هذا الملف و تشديد العقوب
مطلوب اعدام لكل قاتل ما عدا القتل الخطأ
حقوق عباد و ليست حقوق قانون اخرق

14) تعليق بواسطة :
14-05-2017 06:51 AM

لماذا تزاحم اللصوص على مقدرات البلد باخر عقدين?

15) تعليق بواسطة :
14-05-2017 07:00 AM

عاش بيان العسكر

16) تعليق بواسطة :
14-05-2017 09:27 AM

لماذا لا تطالبون بفتح ملفات اخرى تتعلق بامراضنا؟1-اصلاح انفسنا بدءا بالاسرة وانتهاء بالمجتمع كله2-القضاء على الكسل الذي يعشعش في جينات وخلايا شبابنا3-النهم الاستهلاكي الذي دفعنا من خلاله ملياري دينار ادث سنويا لمكالمات خلوية منها 87%طق حنك4-العنف الجامعي والعشائري5-حوادث السير التي وضعتنا في راس قائمة دول العالم6-سرقة كل ما تقع عليه اليد:كهرباء,مياه,سيارات..الخ7-الواسطة والمحسوبية ,يتبع...

17) تعليق بواسطة :
14-05-2017 09:42 AM

8- الشكاوى من كل شيء وفي مختلف المجالات9-السلبية والظلامية 10- النقد والتجريح في اغلب مقالاتنا وتعليقاتنا.هذا غيض من فيض يحتاج اصلاحها عقودا,لم تعجبنا حكومات الرفاعي والبخيت والخصاونة والطراونة والنسور والملقي,ولن تعجبنا المقبلة,فهل تلك الحكومات مستوردة؟ام الطينة من المطينة؟نطالب بعدم رفع المديونية,وبنفس الوقت نطالب بزيادات الرواتب والمزيد من الانفاق في كل المجالات..اذا صلح الشعب سيصح القاع والقمة

18) تعليق بواسطة :
14-05-2017 10:45 AM

م حرف له كثير من المعاني
وملف له كثير من المفاهيم
وأهم وأعم المفاهيم أيضا حرف م
م المصالح
فمن مصلحة الدوله تبريد ملفات
ومن مصلحتها حرق ملفات
فمتى تبرد ومتى تحرق ومتى تأرشف
هذا يخضع المصلحة الدوله
على سبيل المثال لا الحصر
هناك إنسان مسند عشائريا او دوليا
او عربيا
هنا من مصلحة الدوله تبريد الملف
إلى أن يأتي يوم لحرق الملف
الحياة مصالح والدول تعمل على هذا
من منطلق الرأسماليه
على جماجم البشريه

19) تعليق بواسطة :
14-05-2017 11:01 AM

نعتذر

20) تعليق بواسطة :
14-05-2017 11:43 AM

المعارضه تطلب اصلاح الدوله .
الموالاه تطلب اصلاح الشعب
كلاهما على حق فيما يتعلق بمطالب الاصلاح .

يؤخذ على الطرفين ان مطالب كل منهما مجزوءه او قل متحيزه .
من تجرّد من الاهواء يطالب باصلاح الشعب والدوله على في آن . فكلاهما غارق فيما لا يُرضي !

21) تعليق بواسطة :
15-05-2017 10:52 AM

ايها الشعب انتم المسؤولون عن كل ما يجري!

- في بداية السنة كان وزير مالية حكومة الملقي يتحدّث عن عجز سنوي سيصل إلى 500مليون دينار .
- العلاج كان بوضع ضريبة جديدة متفرعة عن الضريبة القديمة على البنزين ، ورفع سعر الحديد ،والدخان ،ونقل ملكية السيارات ،والانترنت ، وبطاقات شحن الخلوي..........، الادوية ، البطاريات ناهيك عن الجباية المتأتية من نشر رادارات المخالفات وغيرها الكثير.

22) تعليق بواسطة :
15-05-2017 10:52 AM

- بعد كل هذه الإجراءات والرفع من جيب المواطن يأتي وزير المالية ليقول : أن عجز الموازنة بلغ 192 مليون ديناراً في الربع الأول من هذا العام مقابل 176 مليون ديناراً بالفترة ذاتها من عام 2016, وإذا بقي العجز على هذه الرشّة في "أربعة أرباع السنة” سيرتفع الى 768 مليون دينار وليس 500مليون كما كان متوقّعاً.

- قال عيروط : (اذا صلح الشعب سيصح القاع والقمة)

23) تعليق بواسطة :
15-05-2017 01:21 PM

نعتذر

24) تعليق بواسطة :
15-05-2017 02:19 PM

في 2011 وعلى دوار الداخليه أذكر تماما كيف جاء بكب تعلوه سماعه واستحوذ على الهتافات ومن الهتافات الهجينه التي اطلقت حينها المطالبه بإسقاط الدائره هتاف لا يقبل به عاقل مؤمن حريص على هذا الوطن وان اختلف أو رفض ممارسات لبعض منتسبيها ،وهو اختلاف مشروع، لدور هذا الجهاز الوطني وأهميته. وكان هذا كافيا كي لا اشارك كما غيري في فعاليات اليوم التالي. الغريب ان بعض من حضر اليوم التالي وخلط الحابل بالنابل استمر

25) تعليق بواسطة :
15-05-2017 02:21 PM

في خزانتي مدرقه لها مكانه في نفسي فمنذ سنوات عديده لبست بمشاركه لوفد اردني بمؤتمر لشباب دول البحر الأبيض المتوسط بفرنسا وازعم أن المشاركه الاردنيه كانت من الاميز بحواراتها الفكريه وشموليه تمثيلها وتفاعلها مع باقي المشاركين خاصه من فلسطين المحتله إذ قامت سلطات الاحتلال بمنعهم من حمل أي منشور أو لافته عن فلسطين لاستخدامها في نشاط المعرض للدول المشاركه فما كان من الوفد الأردني حينها وكحاله دوما

26) تعليق بواسطة :
15-05-2017 02:24 PM

افرادا ودوله إلا أن قام بجمع طاولة الأشقاء إلى الطاولة الاردنيه وشرح اسباب ذلك للحضور. وكان للمدرقه رغم تنوع الأزياء وبهرجتها وقع كبير واستحسان لافت دعى غالبية الحضور للاستفسار عنها وتصويرها مما زادني إيمانا بأن اصاله الشئ لا تقل اهميه بل تميزه عن الحداثة في وقتها وتفهم لجوع البعض للفلاشات واضاءه الكاميرات. حفظ الله الاردن

27) تعليق بواسطة :
16-05-2017 08:09 AM

الحصانه الدستوريه تمنع مسائلة الكبار ، تجعلهم فوق القانون ، طبيعي مَن أمِنَ العقوبه أساء الادب ، ولا عِصمةَ الاّ لنبي!

الخطوط الحمراء جدران يتمترس خلفها الفاسدون . يُمنع تجاوزها..فدونها هراوات ومحاكم وسجون!

في ذاكرة وطن ملفات وملفات..ستبقى مفتوحه وان أُغلقت الى حين !

يا معشر الفاسدين: سيطالكم الحساب.. أو أحفادكم ! ترونه بعيداً لفشلكم بدراسة التاريخ..هذا ما كنزتم لانفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون.

28) تعليق بواسطة :
16-05-2017 10:11 AM

اذا اردت ان تتعرف على ............فاذهب الى دائرة الضمان عند مراجعة هذه الدائره يصيبك الدوار كل موظف يحولك الى موظف اخر لا الاول يعرف الحل ولا الاخر يعرف ما يريد ان يطلبه ... 3 اشهر لانهاء معامله بسيطه المشكله ان العامل المصري الذي كان يعمل لم يمكث في الاردن سوى اسبوع وسافر ويطلبون الان دفع مبلغ 1000دينار عن العامل... ماتعمل به الضمان ليس اكثر من خاوات لكن بغطاء قانوني .. حسبنا الله ونعم الوكيل

29) تعليق بواسطة :
16-05-2017 11:02 AM

الى 21:يا محترم ما هي العلاقة بين من اسميته عيروط وما جاء في تعليقه؟تحدث هو عن فتح ملفات اخرى تتعلق ببعض سلبيات المجتمع التي لا مراء فيها,بينما تطرقت انت عن عجز الموازنة العامة للدولة,فما علاقة هذا بذاك؟كان عليك ان تفند ما تظن انه غير صحيح وبادلة مقنعة, علينا ان نعالج سلبياتنا ولا ندفن رؤوسنا بالرمال وننتظر معجزة لحل ما نواجهه,قولوا قولا سديدا يصلح لكم اعمالكم !!!

30) تعليق بواسطة :
16-05-2017 02:21 PM

الى 29

أذكرك بالآية الثالثة من سورة الصف.

31) تعليق بواسطة :
16-05-2017 07:04 PM

-

رد من المحرر:
يرجى إعادة ارساله لتدقيقه...شكرا للمتابعة

32) تعليق بواسطة :
16-05-2017 07:31 PM

الى 30: الاية تقول:كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ (3) فما علاقة تلك الاية بموضوع النقاش؟

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012