في الماضي عندما كان يريد الاب ان يكلف احد ابنائه بمهمة صعبة يمتدحه ويمتدح قدرته وشجاعته امام اخوته (نظرية مبن السبع فيكوا ) فينطلق هذا الابن لتنفيذ ما يطلب منه بحماسة...... حمانا الله من هذا المديح وهذا الذكر.

سبب هذا المديح هو سياسة جلالة الملك عبد الله الثاني المتوازنة والحكمية المنبثقة من المبادئ الانسانية الخالدة، والقيم النبيلة، والخالية من التشنج القسري، والانفعال القهري، ومن فصاحته وبلاغته وموافقة خطابه لمقتضى الحال، واحترامه لنفسه وبلده، من خلال حرصه على قضيته _ قضية الاردنيين جميعا_ وهي القضية الفلسطينية، وعنوانها الرئيس وهو القدس الشريف ... حقا إنه مليك وقائد وزعيم يستحق كل الاحترام والتقدير في زمن عز فيه الرجال ... تحياتي لجلالته، مع خالص حبي وتقديري واعجابي بالفارس الهاشمي، وصي القدس ، وحامي حمى الكرامة العربية والإسلامية .

نعتذر

احيي سيدنا على براعته في إعادة تصويب البوصله وتصحيح مساراتها المستقبلية نحو القدس وحل القضية الفلسطينية إضافة لتحديد اولويات لمكافحة الارهاب، وكالعادة بدى متألقا يمتلك ناصية الكلمه جوهوري الصوت والصوره وخاطب الضيف بكل مايجب من اللياقة والاحتراف في إيصال الرسالة وكما يتقبل العقل الأمريكي من مصارحه واحترام.
كل الموده والمحبه والوفاء لسيدنا

الاردن بلد سلام وامن وعندما يمتدح رئيس اكبر دوله في العالم الاردن شيء ممتاز وهذا المديح لم يكلف الخزينة الاردنيه فلس واحد ولكن عندما يمتدح سياسة دوله مقابل رشوه فهذا الخطء بعينه صدقوني ان ترامب....

الشعب الأردني ماودو تحياتك الشعب ودو رواتب مثل الخلق اقل راتب لموظفي الحكومة والخاص لازم يكون 1000 دينار على الأوضاع الزبالة هذي - التحية هذي بكل مكان مو مشكلة كلام يطير بالهوا

لم نسمع من اي حاكم عربي او مسلم تطرق لمعاناة مسلمي الروهينجا وما يتعرضون له من حرب اباده على يد البوذيين من حكومة مينمار بالطبع هؤلاء مسلمين فقراء لا بترول ولا ذهب