أضف إلى المفضلة
الأحد , 05 أيار/مايو 2024
شريط الاخبار
انتهاء مباحثات الهدنة في القاهرة .. ووفد حماس إلى الدوحة الزميل الرواشدة يؤكد ضرورة التركيز على الإعلام الجديد ومواقع التواصل لمتابعتها من قبل مئات الملايين يجب ان تكون منتسبا للحزب حتى تاريخ 9 اذار الماضي وما قبله ،حتى يحق لك الترشح على القائمة الحزبية أورنج الأردن تعلن عن فتح باب التسجيل للمشاركة في هاكاثون تطبيقات الموبايل للفتيات تصنيف المناطق في الدوائر الانتخابية المحلية وعدد مقاعدها القوات المسلحة الأردنية تنفذ 5 إنزالات جوية لمساعدات على شمال غزة - صور الكنائس تقتصر الاحتفالات بالفصح على الصلوات نتنياهو: لا يمكن قبول إنهاء الحرب والانسحاب من غزة ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 34683 شهيدا و78018 مصابا الملك يعزي بوفاة الأمير بدر بن عبد المحسن الداخلية تعلن إحالة ‏عطاء إصدار جوازات السفر الأردنية الإلكترونية امن الدولة تُغلظ عقوبة 5 تجار مخدرات وتضعهم بالأشغال المؤقتة 20 عاما الحكومة تحدد سقوفا سعرية للدجاج الطازج لارتفاعه بشكل غير مبرر محمد هيثم غنام.. مبارك تخرجك من جامعة إلينوي الأمريكية تدهور مركبة خلاط تغلق مسربا على الصحراوي
بحث
الأحد , 05 أيار/مايو 2024


طوقان يكتب...الليدي جورجينا ابراهيم ...هي كده و لا هيك !!!

بقلم : عبد الفتاح طوقان
24-09-2017 05:37 PM


تعيين المذيعة اللبنانية، صاحبة برنامج الاتيكيت مديرة تنفيذية للخدمات الجوية بحيث تتبع مباشرة لرئيس دائرة العمليات الجوية والخدمات الكابتن غسان عبيدات في شركة الطيران الملكية الأردنية اثار الاستياء بين طبقات الشعب الأردني كافة، وبين موظفي شركة الطيران أنفسهم في الملكية، وتناقلوا التعليقات الساخرة السلبية عن تعيينها وبودلت رسائل نصية ونشرت صفحات اعتراض وانتقاد على الفيس بوك و الواتس اب وكأنها اول لبنانية تأتي بلحمها وشحمها للأردن لتنافس الأردنيين.

أولا وقبل الحديث عما تم ويتداول، نقول لها مرحبا بك في الأردن ونتمنى لك التوفيق، ورجاء ان تتقبلي ما تم بكل محبة وعفوية لأنك لست المقصودة أصلا، واطمئني فأن أي قضية تثار في الأردن تأخذ فقط ٧٢ ساعة وتنسي ويتم اخمادها بطرق لا مجال لشرحها هنا، او تأتي تعليمات بوضع رقم ٤٠٤ على صفحة تنتقدك تحذف كل شيء، بل قد يسجن من يكتب منتقدا بتهمة التعرض لدولة شقيقة وإساءة العلاقات..

انت لست المقصودة لأن الشعب الطيب لا يقدر ان ينتقد ستيفان بيشلر الرئيس التنفيذي الذي هو غير اردني ولم يفتح أحد فمه عندما تم تعيينه، ولا يقدر الشعب على ان ينتقد تعيين أردنيين أبناء وزراء مسؤولين ورؤساء وزراء تم تعينهم دون أي خبرات وبمرتبات ضخمة ودون منافسات او ديوان الخدمة المدنية في وظائف عليا، سفارات، وزارات، شركات خاصة وغيرها بنفس طريقة تعينك لذا جاء انتقادك فرصة للتعبير عن حالة رفضهم للأخرين وليس أنت شخصيا.

لا يسمح بالانتقاد، ولا توجد ادبيات في النقد، هل هذا مفهوم لديك؟، هناك كوسا حتى في طبيخ النقد يا 'جورجينا'.

ثانيا نعتذر منك لأن بعضا من الشعب الأردني لا يعلم او يجهل او غير مهتم بمعرفة ان اغلب ما كانت الدولة تملكه من مؤسسات وطنية تم بيعها، ولم يبق منها الا اسمها، وان رئيس وزراء لبنان نجيب ميقاتي قد اشتري أسهم شركة الخطوط الجوية الملكية الأردنية ويحق له ان يعين من يشاء و كما يقولون في لبنان ' بيطلعوا له 'حسب أسهمه التي يملكها و حسب موقعه أن يعين من أبناء وطنه اللبنانين .علما انه وقت الشراء لم يسمح لبعض من الأردنيين مع مستثمرين عرب من الدخول في الصفقة، والتي كوفئ بعض من ساهم بتمريرها بمناصب وزراية ومناصب عليا في أماكن اخري، لذا طالب مجلس النواب بتحويل الملف الي الفساد*( احد جلسات مجلس النواب في شهر فبراير ٢٠١٧ و نشر في الجرائد الأردنية حينها).

ثالثا انتقد العديد من النواب الاتفاق الحكومي السابق مع المستثمر نجيب ميقاتي الذي تعهدت بموجبه الحكومة ومع نهاية العام الحالي، بشراء أسهم ميقاتي بسعر 80ر1 دينار بغض النظر عن سعره في بورصة عمان (البالغ حالياً 40 قرشا)، وطالبوا بإلغاء القرار الحكومي واعادة هيكلة 'الملكية الاردنية' التي تعاني اوضاعا صعبة، اضافة الى التحقيق بملفات الفساد في الشركة وتحويلها للنائب العام*. (المصدر السابق)

رابعا يمر الأردن بأسواء مراحل حياته السياسية والاقتصادية ويعاني من مديونة تبلغ ٣٠ مليار دينار وتخبط في السياسات وفقر وغياب العدالة والفرص وسرقات مقننه وبطانة فاسده والشعب يغلي بانتظار عودة غائب.

لذا تماسكي الحكومة مشغولة بأشياء اخرى، وأنت لست اول و لا آخر لبنانية يعملن في الأردن و تتاح لهن الفرص علي رؤوس أبناء الوطن دون اعتراض، كما لم تسعف ذاكرة الشعب الأردني الطيب ان اللبناني الدرزي رشيد علي حسين ناصيف طليع (1877–1926) هوأول رئيس لحكومة شرق الأردن، وهو غير اردني ، و غاب عن الشعب ان لبنان الحبيب قدم كثيرا من بناته و أبنائه هدية للأردن ، منهم ليلي شرف وهي إعلامية و مذيعة تولت منصب وزارة الاعلام في الأردن ، و علي غندور مهندس في شركة طيران الميدل ايست تولي رئاسة مجلس إدارة الملكية الأردنية ، و سيمون خوري الذي كان يهتم بإصلاح قوارب في فندق السان جورج و بطل العالم في التزحلق علي الماء و تولي ادارة فندق تابع لوزارة الشباب و اصبح يملكه لاحقا و لديه مجموعة فنادق الاكوامارينا و ترآس اتحادات رياضية بحرية اردنية، و أيضا المذيعة رنده حبيب إذاعة مونت كارلو التي كان يخصها القصر بالأخبار قبل وكالة الانباء الأردنية و شويكار جنبلاط و القائمة تطول ، و كلهم قدموا خدمات للملك الحسين و للأردن و اثبتوا مقدرة علي النجاح و التفوق يفشل فيها ' اجدع اردني ما ولدتوش ولاده' علي راي المصريين.

وأكثر من ذلك هناك رئيس وزراء سابق ورئيس مجلس نواب واعيان والدته لبنانية من ال الصلح الكرام هو طاهر المصري ومثله كثيرون، فالنسب متوافر وصلة الرحم موجودة بأذن الله، لا تقلقي.

وأيضا منح الملك الحسين رحمه الله الجنسية والجواز الخاص للفنانة صباح والتي في نفس ليلة حصولها على الجواز (وكان هناك أيضا تذمر من الشعب)، فقام 'احمد' والذي يعمل نادلا (جرسونا) في فندق الأردن انتركونتننتال بصفعها قلما على وجهها وهي مخمورة بعد ان اساءت الى الاردن، فطرد وحبس وخرج من السجن بواسطة كبيره من رواد فندق الانتركونتننتال الذين كان يعرفهم ويخدمهم، وبات يعمل في فندق هشام في جبل عمان بجانب السفارة الكويتية القديمة والسفارة الفرنسية. وانتقل معه رواد فندق الانتركونتننتال الي موقعه الجديد وكثيرا ما تندر الناس في فندق هشام، الذي كان يملكه المرحوم هشام عبد الهادي ويقيم به مع زوجته وبناته، قبل ان يشتريه عراقيون بعد وفاته، وترتفع أصواتهم بالضحك وهم يقولون نريد القهوة او البيرة من يد من صفع صباح!

وتناسي الشعب الأردني ان أحد رؤساء مجلس إدارة التلفزيون السابقين عين راقصة في فرق كركلا مديرة في التلفزيون الأردني، وان رئيس وزراء أردني سابق كاد ان يعين مذيعة لبنانية مديرة للإذاعة والتلفزيون الأردني، وتلك قصة لها يوما اخر.

خامسا تأكدي لن يمسك أحد لأن تاريخ الأردن يشهد ان مدير مخابرات سابق تسلم رئاسة الوزارة وكاد ان يطيح برئيس مجلس إدارة شركة طيران عالية، اللبناني الأصل، فأطيح به قبل ان يصل اجتماع مجلس إدارة الملكية الأردنية المعروفة بشركة طيران عالية حينها.

'جورجينا ' برتعي ، فالأردن ليس للأردنيين سيدتي. الأردنيون يقال لهم: “اصبروا” و “من طالب بالشيء قبل اوانه كوفئ بحرمانه' ، و 'طالب الولاية لا يولي' ، وعليكم التقدم بأوراقكم عبر ديوان الخدمة المدنية ، الوظائف تنافسية' ، صدقوا شهادتكم من وزارة التعليم ، عادلوا شهاداتكم من التعليم العالي ، و غيرها من حجج واهية وكلمات كلها كذب و محاولات سخيفة من قيادات أتت في غفلة من الزمن .

نعتذر منك ايتها ' الليدي اللبنانية' فنحن شعب لا يعرف الاتيكيت في استقبال المنقذين، وشعب محتاج الي خبراتك و ثقافتك و قدراتك التدريبية و شهاداتك المصدقة و المعادلة التي في ابسطها اعلي من شهاده ابتدائي راسب لموظف استلم اعلي مناصب الملكية و عين و هو حاصل علي السادس الابتدائي ، في حين ان مهندسا و عالما، حاصل علي شهادة الدكتوراه بامتياز من جامعة ماساشوستس الامريكية في الفيزياء النووية و خريج كلية 'ايتون' البريطانية لم يقبل به موظفا للتدريس في الجامعة، و لكن مع الواسطة الامريكية اللاحقة بعد سنوات اصبح وزيرا غصب عن انف الحكومة مسؤولا عن التعليم و الجامعة التي رفض رئيسها تعيينه.

هذه هي بلدنا ايتها 'الليدي'، شعب يطلق عليه من هم في مواقع عليا انه شعب بلا سلوك، انه شعب دوما غاضب دوما مزعج، وللأسف ليس من اهتمام حكومات متعاقبة معرفه أسباب غضبه، بل بعض منها حكومات قطعت عنه كل توصيلات الكهرباء ليعيش في ظلام الفقر والديكتاتورية.

البعض يحمد الله أن 'جورجينا' وصلت لإعادة انتاج سلوك الشعب الأردني، خصوصا ممن يتعاملون مع الملكية للطيران.

ولكن هل الشعب يحتاج الي مهارات تعليميه حتى يفهم في الترحيب ويتعلم الاتيكيت في الاعتراض على 'جورجينا ' بطرق مختلفة، ام هي الحكومات الاردنية التي تتعامل مع الشعب بحصار أفكاره وتقييده هي من تحتاج الي تلك المهارات؟

خبرات جورجينا إبراهيم في إدارة الغضب، وأساسيات لغة الجسد، والتوجيه والإرشاد، وتعليم استراتيجيات الاتصال، وخدمة العملاء، وتقديم النقد البناء، وآداب البريد الإلكتروني، وغيرها من الأمور التي قد يستفيد منها رئيس الحكومة الأردنية في حال أصبحت سكرتيره لديه اهم من تواجدها في الملكية الأردنية، حسب راي بعض من الساخرين على تعيينها في منصب كبير.

وحيث انه لا يقدر الشعب على 'الانسان' فليس له الا 'الفستان”، عفوا اقصد ' الليدي'.

'جورجينا' حللت سهلا وإنشاء لله نراك اردنية قريبة، حتى ولو بورقة عرفيه كما يتندرون عنك علي الواتس اب، ورقة تزيح عنك غضب الشارع وسخريته من تعليق تعيينك، فتحل عندها كل مشاكلك كما حلت وزيرة اردنية مشاكل زوجها في مواقع مشابهة، لا فرق فالأردن ليس للأردنيين.

و هنا اود أن استخدم جملة 'جورجينا' في سي دي أطلقته مؤخرا: “اتيكيت هيك ولا هيك لازم يكون هيك الاتيكيت' و اعقب علي الجملة بجملة مقتبسة من المرحوم الفنان اللبناني الاصل نجيب الريحاني كتبها بديع خيري، تقول: 'تجبها كده، تجيلها كده، هي كده'، واضيف عليها: هي فعلا كده و ستين كده.. أهانه وأحباط لطموح كل أردني واردنية شريف.

الاردن هي كده وكده وكده، اه عفوا يا'جورجينا ' اقصد بلغتك الأردن هي 'هيك ، وهيك ، و هيك و ......' حسب أصول الاتيكيت، يا عيب الشوم يا اولاد ال..................'ما بدري شو بيسمهوم' في لبنان !

اعذروني طفح الكيل.

aftoukan@hotmail.com


التعليقات

1) تعليق بواسطة :
24-09-2017 06:42 PM

اسلوب .... واضح مرامي (كتابه) ولا اقول كاتبه

2) تعليق بواسطة :
24-09-2017 06:51 PM

.
-- مع الاحترام ، مقال عنصري معيب ، تريدون من نجيب ميقاتي ان يستثمر أربعمائة مليون دولار ام تريدون منه ان يتبرع بها عن روح أمواته لمؤسسه اصبحت عالميه عندما كان يديرها لبناني اسمه علي غندور ولم ترى الخراب الا على يد اولاد البلد حيث جعلوها مزرعه تعين فيها بشرا بالاف بالهاتف لانه قرابه .
.
-- اللبنانيون لم يخصخصوا الملكية ولم ينتفوا ريشها بل جماعتنا ، اذكرك فقط اذا نسيت

.

3) تعليق بواسطة :
24-09-2017 08:19 PM

يا حيف غسيلنا منشور والريحة فايحة ... ومثلنا بقول بات مغلوب ولا تبات غالب .

4) تعليق بواسطة :
24-09-2017 09:10 PM

جلب سيرة شخص كمثل بو نشأت -طاهر المصري في خضم سرد تمكين غير الاردنين كون والدته من ال الصلح فيه من ابتذال مبالغ فيه
....

5) تعليق بواسطة :
24-09-2017 09:31 PM

مقال مشكور يعيد لنا الذاكرة المؤلمه فنحن شعب أصابه داء النسيان لكثرة واختلاف الهموم التي انصبت عليه تتجدد وتختلف وتتميز به كل حكومة تناوبت عليه ولكن الهدف مشترك وهو الوطن والمواطن وانتماءه
الخلاصة لاكرامة لنبي في وطنه

6) تعليق بواسطة :
24-09-2017 10:39 PM

ولاد البلد الذين تحدث عنهم المغترب كلنا نعرفهم جيدا اصحاب القول الفصل وابائهم من عتاهية المناصب يرسلوا ابنائهم ليتعلموا البيطرة في حمير النور في هالشركة ..
كلنا نرى المسؤول الصناعة الوطنيه قبل المنصب بكون مسكين ودرويش ومعوش يحلق بمجرد تسلمه المنصب بصير ....والدين ومنافسه مخمجه وبتحول لبالوعه مصاري وبصير مليونير وابنئه مسؤولين ورجال اعمال وقصور ومواكب سيارات وبقولوا جماعته والله هو غني ابا عن جد

7) تعليق بواسطة :
24-09-2017 11:54 PM

رائع فيما كتبت..فعلا الاردن ليست للاردنين ..والله يجيرنا من القادم ...باعوها

8) تعليق بواسطة :
25-09-2017 09:42 AM

اؤكد لك انه لا علاقة لميقاتي بتعيينها ،،، الاعتراض مش على جنسيتها واللبنانيون اخوتنا عنجد و انما الاعتراض على ارتفاع راتبها وهناك اردنيات بمستوى كفائتها و ربما اعلى لكنهن مطفوسات الا ما رحم ربي ،، المقال بغيد جدا عن العنصرية ولم اجد فيه ولو كلمة واحدة تدل على العنصرية ،،،، عرفناك موضوعي و واسع الافق والاطلاع ونحترم رأيك وتحليلك ،، الاردني اولا

9) تعليق بواسطة :
25-09-2017 10:14 AM

الاردني اولا كما هو اللبناني في لبنان أولا بالرغم من كثرة الطوائف و المحاصصات في لبنان لكن لبنان يجمعهم ،، لكن مصيبتنا هنا ان الاردن للجميع وللغرباء والضيوف وللدخلاء و المطاريد وكل هؤلاء لهم الاولوية على الاردني بحيث صار الاردنيون في ذيل القائمة الديموغرافية يعانون الجوع و الفقر و البطالة وللاسف اي اردني يتباهى باردنيته يتهم فورا بالاقليمية و العنصرية بينما غير الاردنيين مسموح لهم التباهي باصولهم،

10) تعليق بواسطة :
25-09-2017 10:26 AM

فعلا ما عاد الاردن للاردنيين وحدهم ،،صار مشاع لمن هب و دب ،، وللاسف هؤلاء يعتبرون الاردن مكان سكن او مكان اقامة يعني ما عندهم امتماء للاردن كوطن ،، وللاسف احد كبار الدبلوماسيين الاردنيين ابناء العشائر وعندما ترشح للانتخابات النيابيه في عمان الثالثه رفع شعار الوطن للجميع ،، و اقول للهنود الحمر ان التسحيج و النفاق ما عاد ينفع

11) تعليق بواسطة :
25-09-2017 10:33 AM

.
-- سيدي/ سيدتي، اتفق تماما مع وجهه نظرك انه لا علاقه للميقاتي بتعيينها والميقاتي لمن لا يعلم مصاهر للأردنيين في اخته وابنته وذاك السبب الرئيسي لمساهمته بالملكيه "استجابه " لطلب ذلك منه وطلب بالمقابل ضمانات لرأس ماله خشيه ان يضيع وإلا لم يستثمر من الأساس والآن تجري حمله منظمه غير عفويه ضده ويبدوا ان كاتب المقال احد الموعز لهم
يتبع:

12) تعليق بواسطة :
25-09-2017 10:48 AM

تكمله:
-- الم يكن من الاولى ان ينتقد كاتب المقال "الحريري "اللبناني ايضا الذي أتانا باوهام وتم بتسليمه مقدرات واموال رسميه لاستثمارها فجمع من جيوبنا اكثر من مليار دولار أرباحا وباءت كل مشاريعه علينا بالخسائر .!!

-- هل نسي ام تناسى كاتب المقال الحريري كمثال وهاجم بدلا عنه الميقاتي الذي استثمر امواله، صدقني مهاجمه الميقاتي الان ونسيان الحريري(مدروسة )

لكم احترامي وتقديري

.

13) تعليق بواسطة :
25-09-2017 11:07 AM

حين اشترى اسهم الملكية و ربما ان العمولة كانت مرتفعه واسهم الملكيه الان في الواطي و ربما انه شعر لاحقا بالخديعه و الله اعلم

14) تعليق بواسطة :
25-09-2017 11:22 AM

تمت مهاجمة الحريري وانتقاد بيع ارض القيادة العامة لا بل صار احتجاجات عملية لكن كما قال كاتب المقال 72 ساعة و تزول الزوبعه ،،

15) تعليق بواسطة :
25-09-2017 03:35 PM

صهر ميقاتي لم يكن له دور باقناع صهره لشراء اسهم الملكية و ربما انه كان رافض للفكرة ،، هناك شخص ما استدرج الميقاتي لا بل نصب له فخ و ورطه بشراء الاسهم. ،هذا الشخص حصل على الملايين كعمولات سواء من اسهم الملكية او غيرها وحاليا يستخدم السعودية ليضغط و يعود كما كان

16) تعليق بواسطة :
25-09-2017 05:14 PM

هو مصاهر اردنيين من اصل شامي /لبناني و هم اكثر غنى منه

17) تعليق بواسطة :
25-09-2017 07:32 PM

سلمت يمينك اخي
مقاالك خير ما قرأت عن الموضوع
نحن شعب جبان ومسحج ويترك الحمار ويبلش بالبردعه
جورجينا أخذت الف صح بغض النظر عن من عينها ولن ننسى ان ...غندور هو المؤسس اصلا وهو من جعل خامل الابتدائيه ...شخصيه مهمه ويتقلد مناصب لا يحلم بها حاملي أعلى الشهادات !!!
بلدنا كله مسروق وليس الملكيه فقط ومن أسوأ الشبهات بيع أسهم الملكيه كشركة يياديه وبيع العبدلي وغيرها من جرائم العصابه شكرا المقال

18) تعليق بواسطة :
26-09-2017 06:19 PM

يبدو انها " مقطوع وصفها في الاردن"
من تأسيس الامارة ولهذا التاريخ نسير على قاعدة " الافرنجي برنجي "

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012