أضف إلى المفضلة
الأربعاء , 15 أيار/مايو 2024
شريط الاخبار
آه، ما أشقى جيلنا!! د . حفظي حافظ اشتيه يكتب : ذكرى النكبة والنكسة ثم الصمود ليبرمان : حماس وزعيمها السنوار يديران الحرب من الأنفاق أفضل من نتنياهو بريطانيا : اجتياح رفح لن يوقف صادراتنا من الأسلحة إلى إسرائيل "حماس":تصريحات نتنياهو بمطالبتنا بالاستسلام سخيفة للاستهلاك المحلي وتعكس وضعه المأزوم القسام تكشف عن عملية مشتركة مع سرايا القدس حملة للحد من حرائق الصيف في طيبة إربد المغاوير/ 61 تنفذ تمرين "جبل 5" مع الجانب الفرنسي الصديق الحنيطي يودع وحدة الطائرات العامودية الأردنية الكونغو/1 الصفدي يلتقي وزراء خارجية في الاجتماع التحضيري للقمة العربية - صور الملك وولي العهد يعزيان بوفاة الوزير الأسبق السحيمات الخارجية: تسيير طائرة تابعة لسلاح الجو لنقل المواطنة الأردنية المصابة بغزة تشغيل مشروع الباص السريع بين عمان والزرقاء خلال يومين الملك من الزرقاء: الانتخابات النيابية محطة مهمة في عملية التحديث السياسي وتحتاج إلى جهود ومشاركة الجميع - صور وفاة طفل إثر سقوطه من باص ركوب صغير في لواء الطيبة بإربد العموش: دائرة الأحوال المدنية تعمل على تسهيل إجراءات تغيير مكان الإقامة للناخبين
بحث
الأربعاء , 15 أيار/مايو 2024


إسرائيل.. "كلمة السر" في وثائق اغتيال كينيدي

27-10-2017 10:23 AM
كل الاردن -
دخلت إسرائيل على خط نظريات المؤامرة المرتبطة بعملية اغتيال الرئيس الأميركي الأسبق جون إف. كينيدي، في 22 نوفمبر 1963، في دالاس، بعدما أشارت إحدى الوثائق السرية المنشورة حديثا إلى زيارة قاتل المتهم الرئيسي في عملية الاغتيال إلى إسرائيل عام 1962.

ويشكك البعض في أن يكون 'المتهم الرسمي' لي هارفي أوزوالد المسؤول وحده عن العملية، وما عزز هذا الشك هو ما جاء في وثيقة سرية نُشرت مؤخرا بشأن زيارة جاك روبي، قاتل أوزوالد، إلى إسرائيل في الفترة من 17 مايو وحتى 7 يونيو 1962، بصحبة زوجته.

ويعزز نشر آلاف الوثائق السرية عن اغتيال الرئيس الأميركي الأسبق نظريات المؤامرة، التي برزت على مدى الأعوام، ومنها تلك التي وجهت اتهامات إلى إسرائيل، بعد الكشف عن تبادل كينيدي لرسائل مع نظيره المصري آنذاك جمال عبد الناصر تتعلق بالقضية الفلسطينية.

وقيل إن كينيدي وعبد الناصر اتفقا على حل للقضية الفلسطينية، يتم تطبيقه بإشرافهما.

وبدأ الترويج لنظرية مؤامرة إسرائيل لاغتيال كينيدي، قديما، عندما أشارت بعض الصحف إلى معارضة كينيدي للمشروع النووي الإسرائيلي، ومحاولته إرسال فرق تفتيش للتأكد من سلمية البرنامج، مما جعله، وفق تلك النظرية، محط أنظار خطط الموساد (جهاز المخابرات الإسرائيلي).

وباغتيال كينيدي، ذهب ليندون جونسون، نائب كينيدي الذي تولى الرئاسة عقب اغتياله، بأكثر درجات الدعم لإسرائيل، حتى نشوب حرب 1967 التي أسفرت عن هزيمة عربية مؤلمة.

وجونسون من ضمن شخصيات عديدة اُتهمت بعملية الاغتيال.

تكهنات بشأن الوثائق السرية المتعلقة باغتيال كينيدي

وكان تحقيق رسمي، استغرق 10 أشهر، وأشرف عليه قاضي المحكمة العليا إيرل وارين، أفضى إلى أن لي هارفي أوزالد، المتهم الرسمي في عملية الاغتيال، تصرف بمفرده عندما أطلق النار على موكب كينيدي، وأصاب الرئيس بطلقتين في ظهره ورأسه.

قتل بعد قتل

وقتل أوزوالد، الذي ألقي القبض عليه، بعد يومين أثناء نقله من سجن المدينة بيد مالك ملهى ليلي يدعى جاك روبي، الذي كشفت إحدى الوثائق المنشورة حديثا أنه زار إسرائيل عام 1962.

لكن لجنة تحقيق خاصة، تابعة لمجلس النواب، خلصت عام 1979 إلى أن كينيدي 'اغتيل على الأرجح نتيجة مؤامرة'، مرجحة أن شخصين أطلقا النار.

وتم نشر ملايين الملفات السرية المرتبطة بكينيدي، بموجب قانون تم تمريره عام 1992، ردا على تزايد الدعوات من قبل الرأي العام لكشف ملابسات الحادثة، على إثر صدور فيلم للمخرج أوليفر ستون عن الاغتيال كان مشبعا بنظريات المؤامرة.

ولكن القانون فرض حجزا مدته 25 عاما على نسبة قليلة من الملفات تنقضي مدته في 26 أكتوبر 2017، إذ سمح الرئيس دونالد ترامب، بنشر ملفات جي إف. كاي التي ظلت مغلقة فترة طويلة، ومصنفة سرية، في خطوة انتظرها المؤرخون وأصحاب 'نظريات المؤامرة'.
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
29-10-2017 12:31 PM

منذ 23 تشرين الثاني سيطر اللوبي الصهيوني على 60 % من سياسة امريكا الخارجية , وفي عهد نيكسون 75 % , ثم ريغان 80 % , فــ جورج بوش الأب 85 % وكلينتون 90 % , بوش الإبن 97 % وأخيرا ترامب 99 % ..

فكيف ستكون حلول مشاكل الشرق الاوسط ؟ وكيف ستنتهي وساطات القضية الفلسطينية غير وسائل التطبيع والتطويع والتركيع ؟ علما بأن المتآمرين بالإغتيال لهم ورثة في عملية 911 وضلوع في الربيع العربي وصعود الإرهاب .


ولن يُفرجوا يوما عن أي وثيقة بالإسماء , سوى تفاصيل المزيد من التضليل الى يوم سقوط امريكا .

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012