أضف إلى المفضلة
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
العدوان: 31 تموز الموعد المتوقع لفتح باب الترشح للانتخابات النيابية الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أي إصابات بالملاريا وزير الداخلية: أهمية مشاركة المواطنين في الحياة السياسية والحزبية تنظيم الاتصالات تتخذ جميع التدابير لإيقاف التشويش في نظام "جي بي أس" الملك لماكرون محذرا: الهجوم الإسرائيلي على رفح خطير الملكية: سندخل طائرات صديقة للبيئة إلى أسطولنا ارتفاع الفاتورة النفطية للمملكة 4.9% خلال شهرين توقيف محكوم غاسل أموال اختلسها بقيمة مليون دينار بحث التشغيل التجريبي للباص السريع بين الزرقاء وعمان بلدية إربد تدعو للاستفادة من الخصم التشجيعي على المسقفات القوات المسلحة الأردنية تنفذ 6 إنزالات جديدة لمساعدات على شمال غزة بمشاركة دولية الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال للمستوطنين المتطرفين باقتحام الاقصى المملكة على موعد مع حالة ماطرة استثنائية تستمر 10 أيام أكثر من 34.3 ألفا حصيلة الشهداء في غزة منذ بدء العدوان 18 إصابة بحادث تصادم في الموجب
بحث
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024


عمال الوطن يعرفون معنى الشارع أكثر

بقلم : جمال الشواهين
17-10-2018 06:44 AM

تبا ثم سحقا ولتحل عليهم لعنة السيدة ملعقة كلما جمعهم منسف، وقد توافدوا بجاهة مختلطة في مسار جديد على تطوير العشائرية، وقد نجح الامر وقالوا ان الذي طلب ترك فنجان عصير التفاح وصاح واثقا بالقول نحن نعلم ان عصيركم لا يسخن وسرعان ما اجيب الطلب، وقيل ايضا ان الزعاريد لعلعت بحكم التطور الذي طرأ على التقليد، غير ان خبيثا سأل عن الذي تم وضعه تحت الفراش وتبين انه ولاية عهد بعنوان نائب اول، ولعنة واحدة لا تكفي ولا مجرد تبا وانما توفير قنصلية كتلك التي في تركيا فلربما يستوي الحال ولو مثقال ذرة.
الوطن جاهات واخذ خواطر ومن يدري اي جاهة تلك التي اتت بوزراء لثلاثة اشهر قفز بعدها الراتب الى عشرة اضعاف ثم مضوا، لتتشكل جاهة اخرى وتأتي بغيرهم ربما لغايات اسفل، والزير في البئر منذ حكومة رشيد طليع وقد اخرجوه مرتين واعادوه سريعا بعد كل مرة فلا افلح هزاع ولا اصاب وصفي.
وقد ظن القوم ان أوان الثالثة ازف وانها ثابتة بحكم رصيد منيف ومؤنس وسرعان ما تبين انه رصيد مكشوف سحبه عمر مبكرا وانه مستمر بذلك لينكشف الحساب اكثر، ولن يكون مستغربا الان بقاء الزير غريقا طالما الشعب استمر بسوية جاهات مختلطة ايضا لإعلان الصفح دون فنجان قهوة حتى، وقد بات مكتفيا بنفس معسل ولو في قهوة خبيني، وهو يعي معنى الشارع ولا يخرج اليه ولو كمتفرج فقط.
ما بجيب الصاع غير الذي اكثر منه، والقصة لها علاقة بالوزن فعلا وهنا يكمن الفرق بين وليد المعلم الذي يفصل ثلاثة من حجم ايمن الصفدي، والسر ليس هنا ولا بكون رأس المعلم اكبر من رأس الصفدي مرتين وانما بالفرق بين بوتين وترمب الذي يعي لم انتصر الاسد ولم فتحت نصيب على جابر. السبيل

التعليقات

لا يوجد تعليقات
تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012