الهمزة في مسؤوليات تكتب على واو لانها مضمومة وما قبلها ساكن
لا تعليق لقد تميزت جدا بهذا الموضوع وارجو لذوي الالباب ان يفكروا ولو قليلا بهذا.
السيد الدكتور المهندس حكمت: كتبت فوصفت فابدعت ولكن هل يفهم المعنيون. شكرا لك على الكتابة الرائعة.
معوق . ارجو النشر . مشان الله فكونا من الي عايشين قبل 1000 سنة والله هدا مابمثل غير حالو.تخلف بعدو بحكي عن روسيا.والطقاعةز
اكرر تحيتي لكم استاذي الفاضل د حكمت وبعد.
أكاد اجزم بل وأقسم ان دورة الحياة المفترضة لنا لم تسير بوتيرة الظلم هذا والتهميش المقصود والأجبار على الشرب من بئر القهر هذا الا بقوة وخداع ولؤم ثيراننا الممتدون على عدد خفقات قلوبنا ,,,,والفرق الوحيد على ما اعتقد هو حبل المساومة على لقمة عيشنا والعصا والجزرة وهو غير موجود عند ثيران الرفاق
شكراً ابو عمر لقد ابدعت كعادتك ولكن من يفهم
الاخ الدكتور حكمت!....
اخاالظمأ وخاصرتي من هذا ألقفر.....
بعد ليلةٍ قضيتها بفضاء مقالتك، ليلة ليلاء لم أسترح فيها من الضجعة إلا إلى القعدة ولا من القعدة إلا الى القومة، بما ضجت به جنباتك من شقوة الايام أتلمس الصواب منك في هذه الدجينة الحالكة من ليلنا السياسي غالبت عيناي السنة من النوم.
دكتور حكمت، بلى سرجي ووهت علائقه ولم يبقى لي من فصيح المقال تلقاء مقالتك إلا ما أبتاع به سرجا وأن كنت الحصان الوحشي الذي لا يُسرج وأن كانت الساعة فجرا.
الى تعليق رقم 5 يظهر من جوابك انك انتا المعوق ولم تفهم المقال من أصلو...ارجو النشر
مع اني لا اعرف الكاتب ..لكنه ابدع ..شكرا على المقاله الرائعه او الروايه التي توصف حال العرب ..وااسفاه
حلو كثير ولا اروع فهل من متعظ؟
كل التحية والتقدير للدكتور العزيز وانا من اشد المعجبين بافكارك ولاكن اسمح لي هل المقصود باالابقار المسكينة هذا النظام السوري الوحشي وان الشعب السوري ومن تعاطف معة من العرب هم الثور حقا انة زمن الشقلبة
د.حكمت..تحية واحتراما. اتصور معاناتك واثمن صمودك واصرارك على النجاح رغم الظروف التي ذكرت..مع ان معظم ابناء عمومتك من الكركية والجنوب المقهورمروعلى نفس الدرب الا القلة من العائلات البرجوازية التي ورثت الجاه والمنصب ومن قدر
له ان يتبغدد في بغداد العرب قبل ان تتحول الى عدو للعرب بفعل العرب.
وعن الثور اياه المسير وليس المخير فلا مجال للمقارنة بينه وبين ما اسميتهم ثيراننا
فعلى الاقل ثورهم يقوم بدوره الغريزي في التلقيح واستمرار السلالة البقرية
ويستفاد من ذريته حليبا ولحما وحلدا وقد يسستعمل حراثا وفي اندلسنا المفقود
ضحية لامتاع الجماهير السادية التي ارتوت من دمائنا بعد تفرقنا والكيد لبعضنا والعمالة لعدونا كما حال حكامنا اليوم.
وعن ثيراننا الذي ذكرت فلقد ظلمت الثيران وجنسهم عندما ضممتهم لذاك القطيع
النافع...سمهم ضباع سمهم خفافيش سمهم مصاصي دماء الشعوب سمهم بابشع الاسماء فلا
فائدة منهم بل كل ما نحن به من مصائب بسببهم ومنهم وبفعلهم..ولك كل الحب والاحترام
ابدعت يا دكتور حكمت في هذا الكلام الجميل
إلى الأخوة المعلقين المحترمين جميعا....إلى من أيدني ومن خالفني تحية وإلى كل قراء كل الأردن وما يخط قلمي إيمائة تقدير وتلويحة يد ان حياكم الله ويا هلا:
أشكر بشكل خاص المعلق أبن العم شاهر المعايطة الذي يُصر دائما على متابعة ما اكتب وألفت نظره إلى قدرته الخلاقة التي تأتي بمستوى كاتب كبير من العيار الثقيل.
ولا ننسى المهندس فواز الصرايرة وذوقه الرفيع الواضح من متابعاته لقضايا وطنه وهموم زملائه وشعبه، والاخ المغترب المتواصل مع الاردن من جده عبر شاشة كل الارن السيد طايل بشابشه الذي أحترمه وادعو الله له بالتوفيق والصبر على غربته والبعد عن اهله وعشيرته وبلده.
للأخ ابن العم رزق المجالي تحية وجوابا على سؤاله اقول: يا أخو خضرا أختلطت علينا الأمور وتبدلت الأصطفافات وبتنا في حيرة الحليم ألحيران في زمن الفتن وبالنسبة لموضوع سوريا ،فأنني أُمسي بقناعه وأصبح بعكسها ولكن الثابت عندي ان لعن الله كل حاكم ينفرد بالسلطه ويظلم شعبه ولعن الله كل طامح للوصول للحكم على دبابة المستعمر وينتهز ثورة الناس وتضحياتهم لأغراض الخيانة والعمالة وهمه ان يسبدل الثور الحقير بآخر أكثر حقارة.
لكل المعلقين والقراء دون إستثناء ألف شكر.