سبحان الله زي كانك بتحكي عن مجدي

قصة رائعة وهادفة يا خلدون ..وجاءت بوقتها ..فلا أخفي عليك فكنت أعتقد أن صاحبنا مجدي سيصبح من الأثرياء ..وكنت اتوقع أن تختم قصتك العظيمة بأن مجدي قد تطوع والتزم ببناء معهد للأيتام يتعلمون فيه الحرف التي تكفيهم خبزهم كفافهم اليومي بدلا من أن يقفون على قارعات الطرق والأشارات الضوئية ليبعون محارم ورق ..هذا هو العطاء والأخلاص للوطن الذي أنشأنا وربانا لنصبح من نحن

الله يحميك ياهالشب ,,, فعلاً عصامي جداُ لدرجه انه قرر يفيد غالبيه الشعب من تجربته العصاميه ويعلمنا دروس في العصاميه والسرقه وفنونها ويستولي على كل اشي وبعدين يوزع عالناس مثل مابده مشان مايبذرو مصاريهم هون وهون عالفاضي وكونه صديق الانسانيه وابو المكارم ,,, اقترح على هذا العصامي تأليف كتاب كيف تصبح مليونير سرقه واحده وبيعه وتوزيع ايراداته للحالات الانسانيه

وين الدليل؟ رجائا بس مطلوب منك يا كاتب دليل واحد يتيم! لا حول و لا قوة الى بالله. زهقنا افتراءات و كلام بدون ادلة.

الله يجازي بلايشك يا استاذ خلدون، ذكرتني بقصة ليلى والذيب ، وذكرتني بكثير من القصص اللي كانوا اهلي يحكولي اياها قبل ما انام،- ابس عاد - ولا قصة زبطت معي. يا اخي نحن من يصنع الوهم حتى نصدق ما نصنع ، لو ان كل فاسد يعلق له مشنقة على الملأ ما استشرى الفساد، اذكر حين كنت طفلاً كنت اسمع بأن هناك من تم شنقة اما المسجد الحسيني الكبير وسط عمان القديمة النظيفة من الفساد، لماذا لم نعد نسمع بانه تم تنفيذ عملية شنق بحق من افسد او قتل او .. أو ... ، بتعرف ليش؟ لآنو صاروا يغشوا في صناعة الحبال التي تستخدم في المشانق ... تحياتي الك ول - خبرني -

يجازيك ربنا ، تقلب علينا المواجع

قصتنا بسيطة زمان كان في عندنا بيدر كبير وحرامي والامور كانت ماشية وهساع البيدر صار صغير والحرامية واجد .

الله يديمك ويخليك ويزيد من امثالك

الله يخليك ويديمك ويكثر من امثالك