أضف إلى المفضلة
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
العدوان: 31 تموز الموعد المتوقع لفتح باب الترشح للانتخابات النيابية الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أي إصابات بالملاريا وزير الداخلية: أهمية مشاركة المواطنين في الحياة السياسية والحزبية تنظيم الاتصالات تتخذ جميع التدابير لإيقاف التشويش في نظام "جي بي أس" الملك لماكرون محذرا: الهجوم الإسرائيلي على رفح خطير الملكية: سندخل طائرات صديقة للبيئة إلى أسطولنا ارتفاع الفاتورة النفطية للمملكة 4.9% خلال شهرين توقيف محكوم غاسل أموال اختلسها بقيمة مليون دينار بحث التشغيل التجريبي للباص السريع بين الزرقاء وعمان بلدية إربد تدعو للاستفادة من الخصم التشجيعي على المسقفات القوات المسلحة الأردنية تنفذ 6 إنزالات جديدة لمساعدات على شمال غزة بمشاركة دولية الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال للمستوطنين المتطرفين باقتحام الاقصى المملكة على موعد مع حالة ماطرة استثنائية تستمر 10 أيام أكثر من 34.3 ألفا حصيلة الشهداء في غزة منذ بدء العدوان 18 إصابة بحادث تصادم في الموجب
بحث
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024


المجالي يطلق حملة تطوعية توعوية لتعزيز احترام القانون
18-12-2011 07:53 PM
كل الاردن -

ãÏíÑ ÇáÇãä  íØáÞ ÍãáÉ ÊØæÚíÉ ÊæÚæíÉ áÊÚÒíÒ ÇÍÊÑÇã ÇáÞÇäæä <br>

ãÏíÑ ÇáÇãä  íØáÞ ÍãáÉ ÊØæÚíÉ ÊæÚæíÉ áÊÚÒíÒ ÇÍÊÑÇã ÇáÞÇäæä <br>

كل الاردن - اطلق مدير الامن العام الفريق الركن حسين المجالي مساء اليوم الاحد في قاعة عمان الكبرى بمدينة الحسين للشباب الحملة التوعوية التطوعية لتعزيز قيم المواطنة الصالحة واحترام القانون.
وقال المجالي في اللقاء الذي حضرة رؤساء تحرير الصحف ومديرعام وكالة الانباء الاردنية(بترا) والمواقع الإلكترونية ووسائل الإعلام الأردنية والكتاب والاعلاميون اننا في جهاز الامن العام نامل ان يكون هذا اللقاء خطوة تضاف لمسيرة التعاون بين الامن العام والاعلام لما فية مصلحة الوطن والمواطن .
واشار الى ان الحملة تنطلق من ثوابت الحقوق الانسانية لكل اردني ومقيم على ارض المملكة والتي كفلها الدستور والقانون وفي ضوء التزامنا بالواجبات بقدر تمسكنا في حقوقنا والتزامنا بالضوابط القانونية والاجتماعية التي تعززها قيمنا الاصيلة واخلاقنا النبيلة .
واكد الفريق المجالي بان الامن في الاردن كان وما يزال اهم عناصر استقراره ،مشيرا الى ان منظومة العمل الامني لدينا لاتنفصل عن المواطن الذي يشكل اساسها ويمثل المحور الذي من اجله تطبق القوانين ومن خلاله نحافظ على القيم التي نحيا بها.
وشدد على ان المجتمع هو المكمل لجهود اجهزة تطبيق القانون وان الاعلام بجميع وسائله هو المعزز لوعي المجتمع بفئاته كافة وهو المثقف له للنهوض به بشكل افضل .
وقال ان الاردن شهد خلال مسيرته العديد من التحديات ونجح في تجاوزها بقيادة الهاشميين منذ الملك المؤسس وحتى الملك المعزز عبدالله الثاني ،مشيرا الى دور الاجهزة الامنية التي كانت في موضع اختبار في خضم الظروف المحيطة بالمنطقة وانعكاساتها على الشارع الاردني حيث اثبتت بان الشعب والقيادة ومؤسسات الدولة لهم جميعا .
واكد المجالي بان الامن العام حرص خلال الفعاليات والنشاطات التي مارسها المواطنون على المحافظة على سلامة الجميع وان يمارس كل مواطن حقه في التعبير الحضاري والسلمي ،مبينا بان الامن الناعم ليس استكانة وضعفا بل رفع لمصلحة الوطن فوق كل اعتبار .
واضاف بان هذه الرؤية اثبتت صحتها وان القبضة الناعمة امر جدير بالتطبيق مع المواطنين الملتزمين بمصلحة الوطن المعبرين عن مطالبهم بطريقة مشروعة وملتزمة ،معربا عن اسفه من اعتبار البعض لنهج الامن في استخدام ضبط النفس بانه ضعف مما دفعهم للتمادي في تعطيل المصالح العامة والتعدي على ممتلكات الغير العامة والخاصة متوهمين بانهم سيعاملون بذات الطريقة التي تمت مع الذين احترموا القانون والتزموا بقيم الاردنيين حين خرجوا في مسيرات واعتصامات .
واكد بان نهج الامن الناعم وتعامله مع كافة اشكال التعبير السلمي عن الراي لايعني عدم تطبيق اجراءات اكثر حزما مع الذين اختاروا الخروج عن القيم والعادات ومخالفة القانون ان التعامل سيكون مع كل حسب نهجه الذي اختار .
ودعا مدير الامن وسائل الاعلام بما هو مشهود لها في ايصال الحقيقة وريادتها في النهوض بالوطن وتعزيز رسالة الالتزام والقيم لمتابعة التعاون والتنسيق لتعزيز المفاهيم والقيم التي تسود مجتمعنا الاردني وتوظيف المنابر الاعلامية المختلفة لما فيه المصلحة العامة،معتبرا اشخاص الاعلاميين والكتاب الاردنيين ومؤسساتهم اصحاب تاثير ايجابي في بلورة الراي العام وترجمة لتوجهات المواطنين تجاه مختلف القضايا التي تهم الجميع .

وتالياً نص كلمة  مدير الامن العام الفريق الركن حسين المجالي:

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على خير الخلق وسيد المرسلين نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين

الحضور الكريم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لقد تميزت الدولة الأردنية منذ نشأتها بارتباط عناصر تكوينها قيادة وشعبا ومؤسسات بمنظومة من العادات والتقاليد, وارتكز أساسها على قيم دينية واجتماعية عربية أصيلة.

 

 

إن تلك القيم التي نهضت بموجبها الدولة الحديثة قامت على الفرد والجماعة, وكلاهما ينهض بمسئولياته تجاه الوطن , وبانتظام عقد الدولة ومؤسساتها كانت القوانين التي توافق عليها الجميع ناظمة لحياتنا اليومية بكافة مجالاتها.

 

وكان الأردن ولازال  تحت راية القيادة الهاشمية حصنا منيعا, وفر لكل من وطأ ثراه الأمن والأمان، وما كان هذا إلا بالتوافق والالتزام من مواطنيه تجاه وطنهم وإخوانهم المواطنين, مستمدين العزم من قيادة شهد لها بالحكمة, وقيم متجذرة في وجدانهم, تحث على كل خلق كريم وفعل نبيل.

 

ولا شك أن الأمر لا يخلو من خروج على الأصل بين فينة وأخرى... وهو أمر تقتضيه ظروف الحياة وواقع التطورات والتغييرات على اختلافها , ولطالما أثبت الأردنيون أن الوطن في المرتبة الأولى لأنه بيت الجميع, وقد رفضوا على الدوام سلوكيات القلة الخارجة عن القيم والمخالفة للقانون, وكانوا دوما يدا ممدودة للخير تساند مؤسسات الوطن في تنمية وتطوير قدراتها, دافعهم إيمانهم الراسخ بوحدتهم أفرادا وجماعات مع بنيان وقواعد الدولة التي تشكلت بهم ولأجلهم.

 

الحضور الكريم

 

لم تكن مهمة النهوض بالدولة حصرا أو قصرا على جهاتها الرسمية, بل كان الأردنيون ولا زالوا حجر الأساس في كل خطوة خطاها هذا الوطن العظيم , فهم عماد كل تطور وأهل كل تحديث وجزء رئيس في كل مكونات الدولة , وهم الذين حملوا صورته المشرقة في الداخل والخارج بأخلاقياتهم وأفعالهم التي توافقت مع قيمهم والتزامهم تجاه وطنهم وقيادتهم.

 

 

إن الأمن في الأردن كان ولا زال أهم عناصر استقراره في كافة المجالات, ونفخر بحق أن منظومة العمل الأمني لدينا لا تنفصل بحال عن المواطن الذي شكل أساسها ويمثل المحور الذي لأجله تطبق القوانين, ومن خلاله نحافظ على القيم التي نحيا بها.

 

بل إن دور المجتمع المدني هو المكمل لجهود أجهزة تطبيق القانون ولطالما كان الإعلام بكافة وسائله المعزز لوعي المجتمع بكافة فئاته والمثقف له بدوره في النهوض به نحو الأفضل.

 

 

ولقد شهد الأردن في مسيرته العديد من التحديات ونجح بامتياز في تجاوزها بقيادة الهاشميين منذ عبد الله المؤسس وحتى عبد الله المعزز , وفي خضم الظروف المحيطة بالمنطقة وانعكاساتها على الشارع الأردني كنا كأجهزة أمنية موضع الاختبار وأثبتنا أن الشعب والقيادة ومؤسسات الدولة لهم جميعا  همٌ واحدٌ وهو الأردن.

 

وخلال الفعاليات والنشاطات التي مارسها المواطنون حرص الأمن العام أن يحافظ على سلامة الجميع وأن يمارس كل مواطن حقه في التعبير الحضاري والسلمي, وتبنينا ما يسمى بالأمن الناعم وآمنا أن هذا الأمر ليس استكانة ضعف بل هو رفعٌ لمصلحة الوطن فوق كل اعتبار ورؤيةٌ أثبتت صحتها بأن القبضة الناعمة أمر جدير بالتطبيق مع إخواننا الملتزمين بمصلحة الوطن المعبرين عن مطالبهم بطريقة مشروعة وملتزمة .

 

وللأسف فقد خال البعض أن انتهاج الأمن العام وأجهزة تطبيق القانون لأعلى درجات ضبط النفس وعدم اللجوء لما خوله القانون من استخدام القوة, خاله مبررا للتمادي في تعطيل المصالح العامة والتعدي على ممتلكات الغير العامة والخاصة, واتباع أساليب تخرج عن عاداتنا وقيمنا وتخالف القانون.

 

متوهمين أنهم بمخالفتهم وتعديهم على الآخرين ومسهم لسلامة الوطن والمواطن سيُعاملوا بذات الطريقة التي تمت مع الذين احترموا القانون والتزموا بقيم الأردنيين حين خرجوا في مسيرات واعتصامات.

 

من هنا نؤكد أن نهجنا في الأمن الناعم وتعاملنا بقبضة حريرية في توفير الحماية لكافة أشكال التعبير السلمي عن الرأي لا يعني بأي حال أن هذا النهج يحول دون تطبيق قبضة أشد وإجراءات أكثر حزما مع أولئك الذين اختاروا الخروج عن القيم والعادات ومخالفة القانون .. فالتعامل مع كلٍ سيكون بحسب نهجه الذي اختار , ونشدد أن هذا التوجه كان هو المعتمد عندنا برغم بعض التجاوزات التي حدثت هنا وهناك

 

الحضور الكريم

 

إن الحراك الذي يشهده وطننا الحبيب يتفاعل في كل مجالس الأردنيين بما فيها وسائل الإعلام... المكتوبة والمرئية والمسموعة وعبر المواقع الالكترونية سواء الإخبارية أو المسماة بالتواصل الاجتماعي, ومن خلالكم وأنتم أهل المسئولية في استقراء الحقائق ووصف الأمور بموضوعية وتجرد , يُنقل الحدث بحياد غايته الأعلى خدمة الوطن والمواطن ورفع الوعي لما فيه مصلحة الأردن بيت الأردنيين.

أدعوكم إخواني في وسائل الإعلام ولما هو مشهود لكم في إيصال الحقيقية وريادتكم على الدوام في النهوض بالوطن وتعزيز رسالة الالتزام والقيم التي نفخر بها , أدعوكم لمتابعة التعاون والتنسيق في تعزيز المفاهيم والقيم التي تسود مجتمعنا الأردني  وأن توظفوا منابركم لما فيه المصلحة العامة التي تهم كل فرد شرفه الله بأن يكون أردنيا عربيا حرا .

إن في لقائنا هذا أملا باستمرار التعاون معكم باعتباركم في أشخاصكم ومؤسساتكم أصحاب تأثير إيجابي في بلورة الرأي العام وترجمة لتوجهات المواطنين تجاه مختلف القضايا التي تهم الجميع.ولطالما كنتم وبحق سندا لرسالة الحقيقة ومنابر لصادق القول بعيدا عن الأهواء والمصالح ولكم منا كل التقدير والاحترام

وأنني من هذا المكان أدعوكم لأن تجري ألسنتكم وأقلامكم بالدعوة لتذكير كل أردني بهويته الملتزمة والمُحترمة للقانون, ضمن حملةٍ تطوعية توعوية.

نركز من خلالها على تجسيد قيم المواطنة الصالحة وتعزيز احترام القانون, انطلاقا من ثوابت الحقوق الإنسانية لكل أردني ومقيم على أرض المملكة والتي كفلها الدستور والقانون, وفي ضوء الواجبات المترتبة علينا الملتزمين بأدائها بقدر تمسكنا بحقوقنا, وذلك من خلال ضوابط قانونية واجتماعية تعززها قيمنا الأصيلة وأخلاقنا النبيلة.

 

وفقنا الله جميعا في خدمة الأردن قيادة وشعبا وأن ننهض بواجبنا الذي نفخر به بأن نكون مواطنين ملتزمين بالقيم التي نشأنا عليها, محترمين للقانون الذي هو عنوان حضاريتنا وتمدننا ونهج تقدمنا نحو المستقبل بإذن الله

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
18-12-2011 09:20 PM

الباشا المجالي وكعادته دائما كان كريما ليس فقط على دعوته رجال الصحافة والاعلام..لا بل فاجئ الجميع باسقاط دعواه عن الزملاء.تحسين التل وعلاء الفزاع وغيرهم .مما زاد الحظور حبا واحتراما .بالباشا مديلا الامن العام على كرمه وتواضعه وتسامحه واخلاقه العاليه ..اما عن لقاء الباشا بالصحفيين والاعلاميين حول حمله تطوعيه وتوعويه لتعزيز احترام القانون .ودعم الجهات الامنيه نقول للباشا والله طفح كيل الموسئين والزعران .وكما قلت ان هيبة الوطن هي من هيبة المواطن .والامن الناعم ليس من نقطة ضعف للبعض .من هنا نشد على اياديكم ونطلب الضرب بيد من حديد على كل (ابن حرام يريد التخريب ؟ من خلال شعاراته السوقيه والمستورده .! حيث اصبع المو اطن الاردني يعاني من شرهم واشرارهم..وفي كثير من المناطق .والديمقراطيه لها مخالب ايضا ليس كما يريدها ( المتمردون )؟

2) تعليق بواسطة :
18-12-2011 10:33 PM

لقاء مثمر وفيه الحرص على مصلحة الوطن العليا بقبضة امنية ناعمة لكنها ستكون غير ذلك ان اقتضى الامر

3) تعليق بواسطة :
19-12-2011 12:11 AM

يجب تثقيف المواطن الاردني من خلال تخصيص مادة دراسية تحتوي على واجبات المواطنة وحقوق المواطن والتي كفلها له الدستور الاردني والقانون ومتابعة المواطن واشعارة بما يستجد من قوانين طارئه او قوانين مؤقته او تحت اي مسمى كان ، بالطبع هذا افضل من الكثير من المواد الدراسية التي لا تسمن ولا تغني من جوع .

4) تعليق بواسطة :
19-12-2011 07:35 AM

الاجدى البدأ بمرتبات الجهاز الذين هم اول من يخالف و يتعدى على القانون، و قانون السير اولها!!

5) تعليق بواسطة :
19-12-2011 08:00 AM

[quote name="الاردن اولاً"]الاجدى البدأ بمرتبات الجهاز الذين هم اول من يخالف و يتعدى على القانون، و قانون السير اولها!![/quote]
صح لسانك ,, كنت نازل اكتب الجمله هاي , ولقيتك كاتبها

6) تعليق بواسطة :
19-12-2011 09:14 AM

ان احترام القوانين والحرص على هيبة الدولة الاردنية يتحقق باجتثاث وتعرية الفاسدين والمفسدين الذين استهتروا بالبلاد والعباد وما زالوا بفسادهم يعمهون.
عندها... وعندها فقط ستجد غيرة الاردنيين وحرصهم على هيبة الدولة واحترام قوانينها والدفاع عن مقدراتها وترابها الوطني الذي يبذلون دونه المهج والارواح فعلا لا قولا.

7) تعليق بواسطة :
19-12-2011 10:31 AM

وين تعليقي يا كل الاردن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

8) تعليق بواسطة :
19-12-2011 11:10 AM

احترام القاون لايأتي الا بالعصا ، صدقوني .

9) تعليق بواسطة :
19-12-2011 12:42 PM

اين تعليقي يا سادة الرأي والحرية.

10) تعليق بواسطة :
19-12-2011 03:50 PM

هذا زمن الرويبضه

11) تعليق بواسطة :
19-12-2011 03:56 PM

يا ناس ما يطلعلي اصير مدير امن بعد الترميج مثل ابن هزاع انا عميد وبلكي رفعوني فريق خلال شهور

12) تعليق بواسطة :
02-01-2012 10:46 PM

الله يديم عليك الهيبة وهنيآ للقائد البلاد بابن الشهيد

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012