سيد أبو تميم!...مساء الخير!
ذكرتني يا ابن عمي باغنية لبنانبة قديمة (والسيارة ما عم تمشي!...وبدها حدا يدفشها دفشه....وبحكوا عن ورشة تصليح وما عرفنا وين هي الورشه؟!)...المشكلة يا اخي أبو تميم حينما يكون الباص لونه برتقالي ويكون الركاب من نفس عينة اخونا الفصيح المعاق، فما هي نوع الهجيني خلال الرحلة؟....دقون الطبل يا العبد يالمسعود؟!...وطن اشترك فيه باص الجامعة والمدرسة وباص المعاقين وتنك النضح باللون البرتقالى والكل يرقص على نغم البرتقالة.........الخ
شكرا اخي الكاتب .
اشكرك على التغريد المتكرر والمعروفه اسبابه.
شر البلية ما يضحك.... مع كل ما تعرضت له وما ضحيت من اجله ومع كل عقوق الاخرين دولة وغيرهم تكتب لتسعدنا .... ان الدروس والعبر كبيره وان المغزى لن يفهمه اصحاب الرطنة الاجنبيه ... حتى لو ترجم لجميع اللغات... يا ابن العم(( عيال وعايلة وطواقي مايله)) الله بلانا بعرض اكتاف والزين ما دبره حاله.... الخري خري كان مكسي ولا عري..... يا شايف الزوول يا خايب الرجا.... مجنون رمى حجر مية واحد ما طالها.. امثله وحكم وقصص كثير تدمي القلب لكن انت اختصرته في هذه الاسطر الجميله
ابن العم د.حكمت..
اشكرك على المداخلة القيمة والتي اغنت الهدف...والمشكلة ايظا ان كل وسائل النقل تبين انها مرهونةلشركة المطورون الجدد المساهمة غير المحدودة.
لك التحية.
ابن العم د.حكمت..
اشكرك على المداخلة القيمة والتي اغنت الهدف...والمشكلة ايظا ان كل وسائل النقل تبين انها مرهونةلشركة المطورون الجدد المساهمة غير المحدودة.
لك التحية.
ابن العم جمال...
مشاعرك الطيبة التي تمنحني اياها دائما هي الثروة الاكبر من كل المواقع ...دمت ودام الطيبين امثالك.
ما دام في ركاب مثلك يا ابا تميم فباص الوطن لن يستمر طويلا على هذا الحال بل سيسابق الريح حت يصل الى محطة الامان باذن الله
ياأبن العم ابو تميم يقول المثل الشعبي الاردني (لا يصلح العطار ماأفسده الزمن)
يسلم لسانك يا اخوي ابو تميم
لكن في هذا الزمان اصبح الجميع ( مصلح) وللأسف لا يوجد بينهم المصلح
يا ابا تميم الرائع من معرفتي الممتازة بكم طوال عمري :lol: :lol: :lol: :lol: اتحداك ان كنت تؤمن بما تقول او انك كتبت انت المقالة اتمنى ان ترجع لوظيفتك لتريح ربابتكم
بارك الله بك و بكل رجال الوطن المخلصين
كما اشرت كاتبنا العزيز هناك فرق كبير بين الإشارة إلى وجود خلل و بين العمل على إصلاحه بخطط قابلة للتنفيذ لا كلام في الهواء
ياحبيبي لاتتحدى ولا تغلب حالك... والله ماغيري كتبها...وان كنت تعرفني صحيح طول عمري مؤمن بما اقول او افعل...ولسنا من جماعة الربابه.اشكر مداخلتك العازفة على جراح الوطن.
الباص خربان هو كذلك مقالتك معبره وواضحه تسلم يدك على كتابتها مع تمنياتي لك بالتوفيق
كلامك وسام شرف...والطيب لكم عرف وعادة.
شكرا ثامر بيك على هذا المقال الهادف ولكن يا ابن العم ماذا بوسعنا ان نعمل لقد بحت الحناجر وادميت القلوب والوضح خربان ورغم كل ما قيل ويقال وما سيقال مستقبلا
فالمواطن( كالمصاب بلدغة البقه تلدغه في ظهره وتحرك الحكه في بطنه او دبره) وعلى رايك انا وانت وكل العارفين وغير العارفين يعرفون شو مال الباص ... واهديك اغنية الراحل عبدالحيم حافظ ( نبتدي منين الحكايه ..........
ابن العم العزيز ابو تميم.
والله اضحكتني من الاعماق في هذا الزمن الذي اضحت فيه الابتسامة عملة نادرة وسط عالم
القلق والتوتر الذي نعيشه عندما نقرأ او نسمع اونشاهد ما نحن فيه وما وصلنا اليه في هذا الوطن خاصة ووطننا العربي عامة.
برمزية رائعة شخصت حالة باصنا..اقصد وطننا ..سنصلح الموتور وسنعيد الباص الى
سابق عهده او سنعين سائق جديد مؤتمن على الباص واهله.
عشتم وعاش وطننا ..ولتستمر قافلة الشرفاء من امثالكم في السير على هذا الدرب
(النفق)رغم كل المعيقات فالنور عند نهايته ولا بد اننا واصلون اليه.
ابناء العمومة الاكارم...
(1) الاستاذ محمد...اشكرك واهديك اغنية عبد الحليم...يابلدنا لا تنامي.
(2) الاستاذ طايل...عاش الطيبون امثالك...ولاتزعل سأهديك ايظا من مكتبة عبد الحليم اغنية...احلف بسماها.
(3)ولما تخلصوا سماع اغانيكم اسمعوا اغنية...على حسبي وداد قلبي.
لكم المحبة.