أضف إلى المفضلة
السبت , 27 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
مجلة أمريكية : واشنطن تدرك الهزيمة المحققة لكييف لكنها تصر على ضخ الأسلحة لها اليمنيون يواصلون هجماتهم على السفن التي تتجه الى الكيان الصهيوني دعما لغزة احتجاجات الجامعات الأميركية تتوسع دعما لغزة وانضمام جامعتين جديدتين مطالب بشمول أحياء بشبكات المياه في عجلون 10 إصابات بجروح وكسور بحادث تصادم مركبتين في جرش مقتل 4 يمنيين باستهداف أكبر حقل للغاز في كردستان العراق الأمم المتحدة تصدر قرارًا حول ادعاءات مشاركة موظفي اونروا بطوفان الأقصى الأمم المتحدة: 37 مليون طن من الأنقاض في غزة تحتاج 14 عامًا لإزالتها الفايز يلقي كلمة في مؤتمر برلمانيون من أجل القدس بإسطنبول إصابة بن غفير جراء حادث انقلاب مركبته في مدينة الرملة 1063 شاحنة مساعدات دخلت قطاع غزة خلال الأسبوع الحالي الهيئة العامة للصحفيين توصي بتحويل منتحلي المهنة للمدعي العام مسيرات في عمان والمحافظات للتنديد بالعدوان الغاشم على غزة الأرصاد تحذر من السيول والانزلاق على الطرقات السبت منظمة كير تطلق نتائج دراسة تقييم الاحتياجات السنوي للاجئين
بحث
السبت , 27 نيسان/أبريل 2024


"11" إشاعة كاذبة تتعلق بانفجار مرفأ بيروت

09-08-2020 10:14 AM
كل الاردن -
انتشرت العديد من الأخبار والصور والفيديوهات الكاذبة بعد الانفجار الضخم الذي شهدته بيروت يوم الثلاثاء الماضي في منطقة المرفـأ وسط العاصمة. وقد تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بعضا من هذه الأخبار والفيديوهات.. وفيما يلي أبرز الإشاعات المتداولة والمتعلقة بموضوع انفجار بيروت:

1 - فيديو: تصوير حراري يوثق عملية سقوط صاروخ موجه تسبب في انفجار مرفأ بيروت.

الحقيقة: بعد التحقق من مقطع الفيديو تبين أنه مفبرك؛ إذ إن مقطع الفيديو الأصلي لا يظهر فيه سقوط صاروخ.

2 - الإشاعة: صحيفة هآرتس الإسرائيلية نشرت أن إسرائيل استهدفت مرفأ بيروت، وهي مسؤولة عن انفجاره، وأن إسرائيل استهدفت شحنة أسلحة تابعة لحزب الله.

الحقيقة: بعد التحقق من موقع صحيفة هآرتس لم يوجد أي خبر مماثل.

3 - فيديو: نقل جرحى أصيبوا جراء انفجار مرفأ بيروت إلى دمشق.

الحقيقة: الفيديو قديم ويعود لشهر أيار الماضي.

4 - فيديو: سقوط قنبلة هيدروجينية على مرفأ بيروت.

الحقيقة: بحسب موقع «مسبار»فإن الجسم الذي يحاول المقطع التركيز عليه ويدعي أنه قنبلة هيدروجينية، هو مجرد طائر كان يحلق في المنطقة لحظة الانفجار.

5 - صور: الدمار الذي خلفه انفجار مرفأ بيروت في ضاحية الأشرفية وحي الجميزة في بيروت.

الحقيقة: الصور قديمة وتعود للعام 2012 وتعود لانفجار سيارة مفخخة في ضاحية الأشرفية ببيروت.

6 - صورة: نتنياهو يعلق على انفجار مرفأ بيروت ويقول «ضربنا من استهدفنا»، ويشير إلى موقع الانفجار قبل فترة.

الحقيقة: الصورة هي لخريطة لمطار بيروت الدولي ويشير فيها نتنياهو إلى مواقع صواريخ وضعها حزب الله حسب ادعائه وجاء ذلك في خطاب له عام 2018 أمام الهيئة العامة للأمم المتحدة.

7 - صورة: حفرة تُظهر موقع الانفجار في مرفأ بيروت.

الحقيقة: الصورة قديمة تعود لعام 2015 وهي لانفجار مستودع للمواد الكيميائية في مدينة تيانجين الصين.

8 - صورة: الرئيس السوري بشار الأسد يزور المصابين اللبنانيين في المستشفيات السورية.

الحقيقة: الصورة قديمة وتعود لعام 2012.

9 - صورة: التلفزيون اللبناني ينشر صورا لفريق الإطفاء الذي كان يعمل على إخماد الحريق يتطاير بين سحب الدخان من قوة الانفجار.

الحقيقة: لم ينشر تلفزيون لبنان أيّ خبرٍ يدعي أنّ الأجسام التي تظهر بين سحب الدخان المتصاعد نتيجة الانفجار هي لفريق الإطفاء.

10 - إشاعة: انفجار مرفأ بيروت هو ثاني أكبر انفجار في العالم بعد هيروشيما.

الحقيقة: الانفجار ليس ثاني أكبر انفجار بعد هيروشيما انما هو واحد من أكبر الانفجارات غير النووية في العالم.

11 - صورة: صوامع الحبوب الخرسانية الوحيدة التي صمدت أمام قوة الانفجار وعملت كمصدات حمت الأبراج التي خلفها، بناها العثمانيون حين قاموا بتجديد الميناء قبل 150 عاماً،»مرفأ لبنان بناه العثمانيون».

الحقيقة: الصوامع بُنيت بموجب اتفاقية قرض بين لبنان والصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية، لتمويل مشروع صوامع الغلال في مرفأ بيروت ولا علاقة للعثمانيين بها.

(الدستور)
التعليقات

لا يوجد تعليقات
تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012