اقسم اني لم اعد افهم شيء!!!!
حتى المجرمين اصبحوا يفتعلوا الاعتصامات وحرق الاطارات ويمكن ان يسمى حراك في سبيل عدم القبض عليهم.
كما الفاسدون يجيشون عشائرهم للاعتصام لتحريرهم من قبضة العداله ..
ويوم الجمعه تخرج الفاردات الاسبوعيه لمحاربة الفساد وفرض هيبة الدوله ........
نريد وزير داخليه قوي يضع اي شخص عند حده ويضع النقاط على الحروف .
وزير داخليتنا الحالي ضعيف جدا مع احترامي لشخصه ويمكن ان يكون انسان طيب ولكن هذا لا يكفي للتعامل مع هذه الفوضى الغير مسبوقه .....
الاردن اكبر منا جميعا ويجب الحفاظ عليه انظروا ما يحصل حولنا من دمار وخراب
اتقوا الله في الاردن الذي لا يحتمل كل هذه المهازل والذي اعتقد انه ممنهج ووراءه ايدي خفيه تريد النيل من استقرار وامن الاردن .....
حفظ الله بلدنا وشعبنا ومليكنا ويا اخوان اليهود هم عدونا انظروا الذبح في فلسطين ونحن مستهدفون لاحقا واعلان اسرائيل الكبرى برعايه عربيه خليجيه على حسابنا بات قريبا ..........
اناشدكم الله بالحفاظ على الاردن قبل كل شيء

الحادثه عل خلفيةالقاء القبض على مشبوهين بمقتل صاحب ملهى ليلي صباح السبت.

نعم .. نعم .. نعم لقد إنحرق البُن وشاطت الريحة المحروقة .. لقد اختلط الحابل بالنابل .. وأاختلط الصالح بالطالح .. واتسخ الجيد بالرديء .. وماذا بعد؟؟؟ لا شيء إلاّ الدعوة الصادقة أنْ إتّقوا الله في هذا الوطن وضعوا أمام أعينكم ما حدث في ليبيا وما ينتظره بعد بدايات الإنقسام والتشظي والذي بدأ بتمرد اقليم برقة وأنظروا واعتبروا من جحيم الدبابات السورية وهي تمزق الأجساد بحجة القضاء على الأرهابيين واعتبروا من الفوضى الخلاقة التي تعيشها مصر والوضع المتأزم فيها مابين حراك وسباب واخوان وأحزاب وتنظيمات

نعتذر

ان ما نراه في الاردن الان يدعو الى الاحباط والاسى ونحن نرى ان البلد تحولت الى مليشيات عشائريه وحزبيه وفاويه لدرجة ان المواطن لم يعد يعرف من يحكم البلد ويتحكم باموره بعد غاب القانون نهاءيا عن الساحه والامن اصبح بحالجة لمن يحميه بدل ان يحمي المواطن واصبحت قضايانا تحل من خلال الاعتصامات والمسيرات والتهديدات فكيف لبلد مثل الاردن ندعي دائما انه بلد الامن والاستقرار ونحن نرى المجرمين يفرضون وجودهم ويمنعون الامن من القيام بواجبه والقضاء يخضع للعشائرية ان تنفذ قوانينها وتخرج من تشاء من السجون من خلال التهديد بالتصعيد واغلاق الشوارع وحماية مرتكبي الجرائم من ان يطبق عليهم القانون باسلوب تحدي صارخ للقوانين وماذا استفدنا من هذا الامن الناعم غير الفوضى والتخريب فانا ادعو الى اعادة الاحكام العرفيه وان تقوم اجهزه اخرى بالتعامل مع ما نراه من فوضى للاسف اصبح المخربين والمجرمين والمسئين اصبحوا من رموز الحراكات المطالبه بالاصلاح فهل لا زال الاردن ينتمتع بالامن والاستقرار لا اعتقد ذلك والخوف كل الخوف لما سياتي ان بقي اسلوب تعاملنا مع الامور على ما هو عليه بالامن الناعم الذي منح كل منتهكي القانون والمفسدين والمجرميسن حماية كامله