أضف إلى المفضلة
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
العدوان: 31 تموز الموعد المتوقع لفتح باب الترشح للانتخابات النيابية الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أي إصابات بالملاريا وزير الداخلية: أهمية مشاركة المواطنين في الحياة السياسية والحزبية تنظيم الاتصالات تتخذ جميع التدابير لإيقاف التشويش في نظام "جي بي أس" الملك لماكرون محذرا: الهجوم الإسرائيلي على رفح خطير الملكية: سندخل طائرات صديقة للبيئة إلى أسطولنا ارتفاع الفاتورة النفطية للمملكة 4.9% خلال شهرين توقيف محكوم غاسل أموال اختلسها بقيمة مليون دينار بحث التشغيل التجريبي للباص السريع بين الزرقاء وعمان بلدية إربد تدعو للاستفادة من الخصم التشجيعي على المسقفات القوات المسلحة الأردنية تنفذ 6 إنزالات جديدة لمساعدات على شمال غزة بمشاركة دولية الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال للمستوطنين المتطرفين باقتحام الاقصى المملكة على موعد مع حالة ماطرة استثنائية تستمر 10 أيام أكثر من 34.3 ألفا حصيلة الشهداء في غزة منذ بدء العدوان 18 إصابة بحادث تصادم في الموجب
بحث
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024


اللامركزية .. بين النظرية والتطبيق .. وجهة نظر
18-03-2012 09:55 AM
كل الاردن -


 د. عبدالسلام المجالي

   

قيل ان القياس نقيض الابداع وهو كذلك، وطرح البعض نظرية الادارة بالاهداف ولعل ما سأطرحه هنا هو كذلك. اي انه مبتكر الى حد بعيد وليس مستنسخا عن اي نموذج اخر مشابه، ولكنه ينهل من معين واحد مع افكار ونماذج اخرى لـ'اللامركزية'.

اما جوهر ما سأطرحه فيتعلق بالمواطن الانسان الذي هو محور الدولة والتنمية، فكل مناحي الحياة تبدأ به وتنتهي اليه.

ان الانسان وقد خُلق في احسن تقويم هو اساس التنمية والصائغ لقواعد الصلة والاتصال بدءاً ببيته ممتدا لجواره فالحي فالمدينة فالوطن. وهو مَن يتعاون مع الجار وجار الجار ليضع القواعد الاساسية لمختلف الحاجات الخاصة وطبيعة المجتمع. هذه الحاجات من هواء وماء وغذاء ودواء وملبس ليتمكن من الحصول عليها وبما لا يؤذي غيره ولا يتعدى على الآخر.

وكذلك فإن كل ما يصاغ من أنظمة وتشريعات هو اهم مصادرها الرئيسية (أوَليست الامة مصدر السلطات) ولذا عليه احترامها وتنفيذها وحمايتها فالتشريعات تحدد الهدف والدروب المؤدية اليه والانسان هو من يقوم بالتخطيط والاشراف وبالتنفيذ والمساءلة.

ولعل من اهم القواعد ان يؤمن الانسان بان له الحق وعليه المسؤولية في كافة اوجه الحياة الافضل التي يتطلع لتحقيقها له وللاجيال القادمة فهذا هو الهدف الاسمى.

ان الاصل في التسلسل الاداري لأي مجتمع، ان يكون الانسان مسؤولا عن بيته وبيئته المباشرة. وتتسع الوحدة الادارية التي ينتمي لها الفرد وتتدرج من القرية الى اللواء إلى المحافظة التي يتشكل الوطن من عدد منها. ومع نشوء المجتمعات الصغيرة والكبيرة، ظهرت الحاجة الى منظومة من التشريعات والقوانين تنظم علاقة الانسان مع جاره وجيرانه وتنظم تزويده بالخدمات التي يحتاج من صحة وتعليم. كما ظهرت الحاجة الى ممثلين لقطاعات السكان المختلفة لايصال صوت المواطن وشرح حاجات شرائح المجتمع لصانع القرار -وللنظر في شؤون الوطن واحتياجاته وخططه ومشاريعه التنموية- ولمراقبة الاداء العام وهذا هدفٌ يحفظ الدولة وهيبتها.

ومع مرور الوقت وتلاشي قدرة الانسان فرداً متفرداً والمجتمع المحلي على تلبية حاجات المجتمع المحلية وبروز السلطة المركزية ورغبتها في الاستحواذ على السلطة تقهقر اللواء/ المدينة وتراجعت قدراته على إدارة نفسه، وانتهى بنا المطاف إلى مرحلة صارت فيها معظم الحكومات المركزية مثقلة باعباء الإدارة العامة، مترهلة في أدائها، ضعيفة في انتاجها، ومكلفة في نفقاتها، وعاجزة في أحيان كثيرة عن إيصال خدماتها لمختلف فئات الناس، وبخاصة المهمشين والضعفاء. واليوم يمكننا ان نعيد رسم الاهداف من جديد وان نفصل بين منظومة الحاكمية المركزية والتي تعنى بشؤون الوطن وحاجاته من دفاع وعلاقات خارجية واقتصاد مركزي وسياسة مالية وبين منظومة الحاكمية على مستوى اللواء/ المدينة والمحافظة- داخل الوطن.

ان تركيز القرار اياً كان نوعه اداريا، اقتصاديا، خدميا ومجتمعيا في المركز يؤدي إلى هجرة الكثيرين من القرية والريف والبادية إلى مراكز المحافظات سعيا وراء لقمة العيش، حيث تختفي الأواصر، ويندثر التعاطف والتراحم في مواجهة متاعب المدينة ولذلك يزداد الفقر شدة، والجوع ضراوة. ويصبح من الواضح تماماً أن إعادة هيكلة مؤسسات الإدارة هو مطلب لا بد منه، ولا غنى عنه.

ان اللامركزية هي بدون ادنى شك الحل الناجع الذي يعيد للمدينة/ البلدية دورها لتتمكن من اعداد الموازنات وتنفيذ الخطط، ورسم المنهجيات للعمران. ان إعادة توزيع هذه الأدوار بين الحكومة المركزية والحكومة المحلية ستؤدي الى تحقيق اهداف هامة الا وهي تكامل لمصلحة الناس، والتنمية، والنماء الدائمين المستمرين.

اما المقترح ادناه فيمثل رؤية لتطبيق اللامركزية بشكل يعود بالفائدة والنفع على الوطن والمواطن وبحيث يكون أساس هذا الطرح ثلاث وحدات إدارية متدرجة في الحجم تبدأ باللواء فالمحافظة فالوطن.

ما الهدف من التوجه نحو اللامركزية؟

يهدف التوجه الى اللامركزية الى احياء مفاهيم الحرية والمشاركة للمواطن من خلال تفعيل آلية اتخاذ القرار -اي قرار- بحيث تكون من الاساس الى الاعلى ابتداء بالمواطن في القرية وانتهاء بالسلطات الاعلى.

إن اللامركزية تعالج معظم ما يشكو منه المواطن: الواسطة، الحرية، المشاركة، التنمية في الميدان، الإدارة، الفصل بين واجبات النائب الخدمية والسياسية. ونواب اللواء والمحافظة للخدمات ونواب الاحزاب للسياسات المركزية، إلغاء المخاصصة العرقية الدينية أو الجغرافية والشكوى المرة بسوء توزيع التمثيل للمدن والريف.

كما يهدف التوجه نحو اللامركزية إلى تحقيق تنمية سياسية وتنمية اقتصادية وتنمية إدارية مستدامة على صعيد اللواء والمحافظة وعلى صعيد الوطن بمجموع محافظاته ويهدف ايضا إلى إحداث هجرة عكسية من المركز إلى الأرياف تؤثر إيجابا على امور عدة ليس اقلها تقليل الإنفاق على التنقلات والحد من حوادث الطرق وايجاد فرص عمل في الأقاليم لأن العامل في الأرياف سيقبل بأجر أقل مما يحصل عليه في المدينة أو العاصمة.

اللامركزية والتنمية السياسية

بالنسبة للتنمية السياسية فالمقترح ان تكون الوحدات الإدارية مدار البحث هي اللواء والمحافظة والوطن. وحيث أن رئيس الوزراء هو المفوض بالسلطة التنفيذية والحاكم الإداري العام على مستوى الوطن، فان المحافظ يعد بمثابة رئيس حكومة المحافظة والمدراء (التربية، والصحة والأشغال،...) هم بمثابة الوزراء على مستوى المحافظة وهؤلاء معينون من قبل الحكومة المركزية. وهكذا في اللواء، حيث يعد المتصرف رئيسا لوزراء اللواء، والمدراء هم وزراؤه، وهؤلاء ايضا معينون من قبل الحكومة المركزية.

أ) مجلس اللواء (بدل مجلس البلدية) ينتخب اعضاؤه من الدوائر ويتناسب عددها مع عدد السكان وبطريقة تنازلية.

ب) مجلس المحافظة ويتكون اعضاؤه من نواب ينتخبون حسب كل لواء وحسب عدد سكان اللواء وبطريقة تنازلية (الانتخاب بالقائمة).

جـ) اما مجلس النواب، فأعضاؤه يمثلون الأحزاب حسب ما يحصلون عليه بالانتخاب.

اما واجبات مجالس الألوية والمحافظات فهي كواجب مجلس النواب وتتمثل بالتشريع للواء والمحافظة بحسب القانون ومراقبة أداء السلطة التنفيذية في اللواء/ المحافظة وتشارك في وضع مشاريع التنمية. كما أنه يمكنها التعبير عن عدم رضاها عن أداء مدراء الالوية في حالة الالوية أو مدراء المحافظة في حالتها، وذلك بإبداء الرأي إلى الوزير المعني مباشرة.

اللامركزية والتنمية الاقتصادية

المحافظ والمتصرف ومدراء الدوائر في المحافظات والألوية يتم تعيينهم من المركز ضمن الشروط والمؤهلات الموضوعة. ويتبع المحافظون مجلس الوزراء الذي يقوم بتعيينهم، والمتصرفون يتبعون المحافظين.

يقوم مجلس اللواء بإعداد قائمة بالمشاريع التي يرغب بأن تنفذ على مستوى اللواء وبحسب أولويات يتفق عليها ويتم احتساب الكلفة المالية المطلوبة بالتعاون مع الأجهزة الحكومية المعنية. وتقدم هذه المشاريع على مستوى اللواء من ثلاث جهات محتملة وهي أعضاء مجلس اللواء، مجلس اللواء ذاته أو مدراء الدوائر المختلفة في اللواء. يقوم مجلس اللواء بوضع الاولويات وترفع هذه الى مجلس المحافظة مع ما ورد من الالوية الاخرى لتدرس وتعتمد بحسب الاولويات وتوافر التمويل. كما يرفع مدراء الدوائر في اللواء مشاريعهم المقترحة الى مدراء الدوائر في المحافظة وعلى نفس الشاكلة.

يجتمع مجلس المحافظة ليراجع جل ما قدم من مشاريع من أعضائه بالإضافة إلى المشاريع المقدمة من الألوية ومن مدراء دوائر المحافظه ذاتهم، وبعد ذلك يتم تحديد القائمة النهائية للمشاريع على مستوى المحافظة ووضعها بأولويات ومن ثم ترفع هذه المشاريع من مجلس المحافظة الى مجلس النواب بينما يرفع مدراء الدوائر في المحافظة مشاريعهم المقترحة الى وزرائهم. يقترح اعضاء مجلس النواب المشاريع التي تتعلق بالوطن ويضمها للمشاريع التي تأتي من المحافظات.

تعد الموازنة العامة للدولة حسب الاصول المتبعة وتدرس المشاريع كلها المقدمة من المجالس (المحافظات والنواب) بالاضافة لمشاريع تقترحها الوزارات ذاتها ويتم اعداد باب النفقات الرأسمالية (المشاريع) في الموازنة بناء على المشاريع المقدمة بعد احتساب كلفها ووضعها وترتيبها حسب الاولوية. وبذا يصبح لدى الوزارات أرشيف من المشاريع المطلوب تنفيذها على مستوى اللواء والمحافظه والوطن وتصبح مهمة الوزير والوزارة هي مراقبة تنفيذ السياسات العامة ضمن موضوع الاختصاص، وهذا يتيح الاستمرارية التنموية التي نهدف اليها منذ عقود. وتصبح قضية مناقشة مشروع الموازنة العامة للدولة في مجلس النواب ميسرة لان ما يرد في مشروع الموازنة من مشاريع هو بالاصل ملخص لسلسلة مقترحات من اصغر وحدة ادارية في الدولة وهي اللواء والى الاعلى.

اما باب الموازنة العامة المتعلق بالنفقات الجارية (المتكررة) فتمر ايضا بنفس مراحل الاعداد من الاساس الى اعلى بالاضافة الى باب الموازنة المتعلق باحداث الوظائف وهنا وبعد إعداد جدول تشكيلات الوظائف والشواغر في ضوء المشاريع التي تمت الموافقة عليها ورصد التمويل اللازم لها تؤول مسؤولية التعيين في الشواغر المختلفة إلى لجنة على مستوى المحافظة يرأسها المحافظ او نائبه وعدد من مدراء الدوائر المختلفة في المحافظة بحسب الاختصاص. بمعنى آخر، ما ينطبق على المشاريع الاقتصادية ينطبق على جدول التشكيلات وهذا يضمن اختيار أفضل المرشحين لاشغال الوظائف من أبناء المنطقة أو المناطق القريبة مما ينعكس على الأداء. أما القرارات من الميدان فترفع للتدقيق إلى الوزارة المعنية والى ديوان الخدمة المدنية للتأكد من سلامتها.

أما مجلس الوزراء وبعد أن يعرض حزمة المشاريع والبرامج الواردة من الألوية والمحافظة بالاضافة إلى ما يرغب هو بتنفيذه في مشروع الموازنة وبعد أن تتم الموافقة على مشروع الموازنة يبدأ كل وزير بتنظيم المشاريع المتعلقة بوزارته ويضع مع الأمين العام ومدراء المراكز الخطة التنفيذية ليدفع بها الى الميدان وتكون مهمة الوزارة الإشراف على التنفيذ، اما صلاحية التعيين والترفيع والنقل في الميدان فتكون من قبل لجان تتألف من عدد من دوائر المحافظة ويتم الإعلان عن الشواغر المطلوبة على مستوى المحافظة وعلى ديوان الخدمة المدنية وضع مواصفات الوظيفة والشروط الهامة للموظف وعلى الوزارة المعنية وصف الشروط الفنية للشواغر المتوفرة على مستوى المحافظة كما اسلفنا.

أما مجلس الأعيان فأقترح أن يكون نصفه منتخبا، مثلا (كل محافظة تنتخب عضوين) والباقي يعين من قبل جلالة الملك ومدة المجلس ست سنوات ينتخب رئيسا له وله الحق في مسألة الحكومة والتي تطرح طلب الثقة منه باجتماع مع مجلس النواب بجلسة يرأسها رئيس مجلس الأعيان.

من النتائج المتوقعة في الجانب الاقتصادي التي قد تنتج عن تبني هذه التوجهات هي: زيادة حجم الاستثمار في المناطق المختلفة، لأن المستثمرين من خلال التعامل مع السلطات المحلية سيتمكنون من تحقيق عائد أعلى على استثماراتهم من خلال توظيف العمالة المحلية في المحافظة الأقل كلفة. ولكن هذا لا يعني عدم انتقال موظفين من محافظات أخرى للعمل في المحافظة الواحدة، وما دام الإعلان عن الوظائف شفافا والتعيين عادلا، فسيتنافس الجميع بدون وساطة، ويمكن هنا الاحتفاظ لابناء المنطقة بميزة تفضيلية بسيطة، كما ستعمل اللامركزية على سهولة الوصول الى صانع القرار في المحافظة للحصول على موافقات.. الخ.

تقل الحاجة إلى التنقل بين المحافظات والعاصمة لأن الكثير من الأمور الإدارية يمكن أن يتم حلها في المحافظات أو الميدان وبالتالي تقل حوادث الطرق واستهلاك الوقود.. الخ.

الارتقاء بمستوى الخدمات في المحافظات المختلفة لأن المشاريع المنفذة ستعكس بالضرورة آراء الجمهور وطلباتهم.

تتولى السلطة المركزية الشؤون الوطنية مثل الشؤون الخارجية والدفاع والاقتصاد والبنك المركزي والأمن والعدل، منوطة بالسلطة المركزية، بالإضافة إلى قطاع التعليم العالي.

تشكيل الحكومة

تشكل الحكومة، على اساس الأغلبية البرلمانية الحزبية الممثلة داخل المجلس او من يمثلهم من القادرين على تنفيذ البرامج، او الكتل النيابية، وبما يمثل كافة ألوان الطيف السياسي، مع الفصل بين النيابة والوزارة.

صلاحيات جلالة الملك

في اللامركزية، يحتفظ الملك بالحقوق الدستورية، التي كفلها له الدستور، فهو رئيس الدولة ومصون من كل مسؤولية. وهو الذي يعين رئيس الوزراء كرئيس للسلطة التنفيذية ويعين الوزراء بناء على تنسيب رئيس الوزراء، وهو القائد الأعلى للقوات المسلحة، والذي يصدق القوانين والأنظمة، وهو من يعين مجلس الأعيان ويحل مجلس النواب، وباسمه تصدر الأحكام القضائية، وهو من يمنح الألقاب والرتب العسكرية، ويعلن الحرب، ويصدق الاتفاقيات.

في الختام، تظل هذه الأفكار بحاجة لآراء الآخرين، ممن يمكن لهم ان يضيفوا او يسهموا بتطويرها او حتى نقدها، وهي رؤية لا تدعي الكمال، بقدر من تعبر عن اجتهاد في الرأي نحو المستقبل الذي نأمل للوطن أن يمضي إليه.

خاتمة

لقد ابتلي فكرنا العربي المعاصر وثقافتنا الوطنية بظاهرة 'القياس على ما سبق' وهذه تتناقض مع قاعدة 'الادارة بالاهداف'. اما الانسان في المجتمع فهو الهدف والغاية.

لقد مضى ردح من الزمن منذ ان راجع صانع القرار واصحاب الحل والعقد في بلدان العالم المختلفة منظومة المفاهيم التي تحكم ادارة المجتمعات وآن الاوان ان يعيد المركز جزءا من سلطته الى الجذور.

اننا نمر اليوم بمرحلة مفصلية نحتاج فيها ان نرى الامن باطيافه المختلفة، فهناك امن غذائي ومائي وصحي.. وهناك امن مجتمعي يتأتى من اعادة السلطة الى الفرد. وايضا مراجعة مفاهيم ترسخت في زمن مختلف، ونحن نحتاج فعليا إلى معرفة وترسيخ التالي:

* الشعب هو مصدر السلطات.

* المواطن محور التنمية الاقتصادية والسياسية والإدارية والاجتماعية.

* للانسان حق وعليه مسؤولية.

* الشفافية.

* فصل السلطات.

* القضاء على مرض الواسطة والمحسوبية.

* العمل للهدف وليس الأخذ بالقياس.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
18-03-2012 10:22 AM

بعد اتفاقية الاستسلام في وادي عربة وضياع حقوق الاردن في مياهه اقترح ان لا تتحدث بالشأن العام .

2) تعليق بواسطة :
18-03-2012 10:33 AM

إن القلم الذي تلوّث بتوقيع معاهدة العار في وادي عربة التي اعترفت بالكيان الصهيوني، و أقرت بحل توطين اللاجئين و جعلتنا مطية لبني صهيون، إن ذلك القلم لا يستحق أن نقرأ له أية مقالات، أرجو حذف المقال احتراماً لدماء شهداء باب الواد و اللطرون و الكرامة، و لكرامة أحمد الدقامسة و كل أسرى العروبة

3) تعليق بواسطة :
18-03-2012 11:08 AM

Dr Almajali, within the next few years , human spare parts will be available i.e you can order Heart or liver or ears from your own cells .i.e replacement spare parts .The west is almost there to grow your own organs.The gap on all levels is huge and we can not no longer close this gap between civilized nations and our the uncivilized.What I suggest to you and our readers we do not have time to waste I would recommend that you concentrate on advancing the medical field in Jordan in the sense make it more organized , , filing system , records of patients, health insurance........ect .You can start with having a law that every doctor in practice must have an insurance so if he makes negligent mistake the patient can sue for compensation rather rather than blaming God for this .by saying KDA WA KADER.Tort law is one of the tools for social justice and a country which respect its citizens ensure that its professional have insurance .This is social justice .secondly try to ensure your association elections is held based on professional a and not origins or religious or political because this is a conflict of interest ..You were a PM and had the chance to make these changes but you did not .
You had the chance to change our education system .I have never seen any education in the world where there plans to have 50% of students fail after 18 years .The minister of education comes out and say it clearly that the percentages within the known averages. .Continue please

4) تعليق بواسطة :
18-03-2012 11:14 AM

لولا هذا القلم النظيف الذي همه هو الاردن وتوقيعه معاهدة السلام التي حافظت على حدودنا لكان الاردن في ظل تداعيات المنطقه في خبر كان ياقاصرين النظر والذين علمهم بالسياسه مثل علمهم بالذره (فنحن شعب لايقرأ وان قرأ لايفهم وإن فهم لا يفعل)هذا ماقله أحد قادة الكيان الصهيوني عنا .وحتى أزيدكم من الشعر بيتا رسول البشريه ومصطفى خلقه وهو مدعوم من القوي الجبار جل جلاله وقع صلح الحديبيه مع الكفار في مرحل من مراحل الصراع بين الخير والشر.... بين الحق والباطل .... بين شرع الله وشرع الجاهليه... تعرفون لماذا؟!!! لانه شعر بان الاسلام في بداياته واراد ان يحصن دينه ودنياه واتباعه في بداية الدعوه المحمديه حتى يشتد عودها فلماذا لاتنظرون الى معاهدة السلام من هذا النظار ياجهله؟

5) تعليق بواسطة :
18-03-2012 11:18 AM

This means that each of us participating financially to make this happen .You need to change the education system to respect our students freedom of choice.The high school should be based on Credits i.e the students choose the subjects they want to do at the time they want .This goes in line with Human rights charter freedom of Human beings.
You need to up grade the government services to be 5 star i.e to incorporate new technologies .so any one can get the services without hassle.Do you know that you can change your home address on line in Europe and North America while our dear government insist on old fashioned like advertising in news papers , go to the Mutasarf it is a painful process.Do you know that if you have any issues in rentals agreements there are courts specifically for this so within three months it is over .Do you know that a police man respect the law and enforce it on any one makes a traffic offence and he has no right to be a judge and drop charges and it is only Traffic courts can do that ..........................................................................................The issue is not in how the central government is divided, the problem in us in our education system, we love to break the laws ..........................and because of our social injustice the wealth is not redistributed evenly .The south of Jordan is the richest and contribute millions of dollars to the budget what the governments does in return nothing .

6) تعليق بواسطة :
18-03-2012 11:23 AM

الى الجندي المجهول رقم 4 .

من كلامك انت من اتباع القرضاوي الذي طالب معاملة اسرائيل باللين ولم يقل العدو وايضا من الاخوان المسلمين الذين يفتوا لمحاربة سوريا بدل العدو الصهيوني ووضعوا اياديهم بيد امريكا التي حرق جنودها المصحف الشريف للوصل للسلطة.

7) تعليق بواسطة :
18-03-2012 11:28 AM

I suggest that we only copy the west and move forward as we do not have to invent the wheel .
Implement Democracy , Human rights charter which include freedom of press, freedom to nationality , freedom to believe and change your believe ,freedom to travel, freedom of expression , activate conflict of interest laws,.........Make all key positions in the government filled based on competition and not appointment and make it open to public and internal i.e any government employee has the right to apply as well as the private enforce the laws if we have the racism ,, in Interviews questions such as origin, gender, age, ....etc is prohibited .All jobs advertised must have skills and qualifications requirements ....etc.Have clean cut elections so only the right MPs wins . Finally I suggest that a committee not from the traditional is formed which has the majority from Jordanians who lived in North America and the west to start working on all sectors to upgrade it to more organized systems and incorporates new technologies .copy and past what the west has and how they deal with their issues , education, traffic, planning roads and car parking , medical , political .....................etc within 8 years we will get Jordan back on its feet before it is too late

8) تعليق بواسطة :
18-03-2012 11:29 AM

كلام سطحي وغير مدروس اقرب الى موضوع الانشاء . اللامركزيه موضوع غير الذي ذكرته ولها اسسها ونظرياتها وانواعها .وعليك ان تستند على اساس نظري معروف ثم تحاول تكييفه ليتناسب مع الاردن .

9) تعليق بواسطة :
18-03-2012 11:33 AM

بداية اختلف كليا مع من يؤمن بالاقصاء لسبب موقف او قرار

الموضوع المطروح موضوع قيم نابع من تجربة بالحكم , والدكتور عبدالسلام قامة أردنيه وسياسيه وعلميه قدم الكثير للوطن , من الخدمات الطبيه والمدينة الطبيه , والكليات التمريضيه الى الجامعة الأردنيه وغيرها , فلماذا نتوقف عند موقفه بالتوقيع على اتفاقية وادي عربه ؟

أنا اعرف أن الاتفاقيه تم صياغتها محليا واقليميا ودوليا مليون اصبع شارك بالصياغه ,وكان المقرر أن يوقع عليها الملك حسين رحمه الله , ولكنه تفاجأ بطلب مقابله عاجله من دولة مضر بدران ( المتقاعد ) ولما قابل بدران الملك قال له : كيف توقع أنت على الاتفاقيه الاتفاقيه ؟ لنفرض أن مجلس النواب رفضها .. أتعلم ماذا يعني هذا ؟ قال له الملك الى ماذا ترمي ؟ رد عليه بدران : اذا رفضها مجلس النواب فهذا يعني قرار عزلك عن العرش , وكانت نصيحه صحيحه , فكلف الملك رئيس وزرائه بالتوقيع على الأتفاقيه ولسوء حظ المجالي أنه كان رئيس الوزراء آنذاك وواجبه الدفاع عن سياسة الملك , وهزاع ووصفي استشهدا ولن يتكررا , وهو ليس مثلهما ليقول للملك لا

موضوعنا هنا هو اللامركزيه ...
ما قدمه هنا الدكتور عبدالسلام المجالي يستحق الوقوف عنده , والتدبر في ما جاء به لأنه وضع النقاط على الحروف واعتقد أن 90% مما ورد بالموضوع نحن بحاجة ماسة له لتطوير الاداره في الحكم في الأردن

10) تعليق بواسطة :
18-03-2012 11:35 AM

ما رويته عن اسباب تكليف الدكتور عبدالسلام المجالي للتوقيع على اتفاقية وادي عربه هو نقلا عن رئيس وزراء سابق لا يحب الدكتور عبدالسلام المجالي مطلقا كي لا يقال أنه تبرير للدكتور المجالي

11) تعليق بواسطة :
18-03-2012 12:16 PM

I am sorry to see that a founding member of of an important political party the only comment he makes is praising Almajli . Almajli even as a doctor failed to diagnose the problems we are facing and then giving us his opinion for the solution .,Almajli proposal is nothing but a naive proposal i.e out of date.The challenge to Almajali is to tell us what are our issues and w how the proposal will help to solve our problems which we all know, corruption, love to break the laws, fraud elections, there are exceptions in implementing the laws, lack of freedom of press, human rights charter , incompetent government employees look at our health system, roads , lack of planners , environment, education system, pollution, ., wealth not re distributed ...............etc.Dr Abdul Salam his Majesty government spent millions on him and others to get thier medical education in Houston and rather advancing the medical field in Jordan he became a PM and this was a life chance to make changes and he did not .Well we need an answer why does a PM job in Jordan is merely a clerk for his majesty i.e like a secretary for paper work .Mr abdul Salam you need to be a strong political leader and not just writing to appraise out of date PMs they had the chance to make changes and they could not . Their time is over .There are millions of Jordanians around the world had more skills and passion to make and help make changes to their loved country .

12) تعليق بواسطة :
18-03-2012 01:24 PM

العزيز Anticorruption
هل قولي : هو ليس هزاع وليس وصفي كافيه لما ورائها؟؟؟؟
اظنك فهمتني

لا يهمني تاريخه الشخصي ولا الوظيفي ولا كيف تعلم ومن صرف عليه, فكل رؤوساء الحكومات في الأردن لا يملكون الولايه والملك هو الحاكم المطلق وهو يقوم بدور كل الوزرات وكل المسؤولين , والدليل أن اي مسؤول يتحدث للإعلام او للناس يبدا حديثه ( بناء على توجيهات سيدنا او جلالة الملك وكانها البسلمة لقراءة القرآن) وكل هولاء لا يستحقون أن يكونوا مسؤولين

أنا اثنيت على الافكار الوارده بموضوع اللامركزيه المطروح هنا وقلت فيه الكثير للإستفاده منه

اشكر لك رايك , لم أجامله ولن أجامل غيره فكلهم سواسيه عبيد للنظام يخدمون مصالح النظام ولا يعملون على خدمة مصالح الدولة والشعب

13) تعليق بواسطة :
18-03-2012 01:30 PM

*لمن يقول لسوء حظ عبدالسلام المجالي انه كان رئيس وزراء(يا حرااااام...ما اسوأ حظه هالمسكين!؟ والله بيقطع القلب وبطقع.....!؟.
*عبدالسلام ألم يشرعن الأحتلال؟ ألم يتخلى عن جزء من أراضي الضفة الشرقية واراضي الكركية ومياهها لعيون عجائز بني صهيون؟ ألم يتخلى عن الضفة الغربية للعدو الصهيوني ويتنازل عنها ويقبل بمواطنيها ويخفف الحمل عن الصهاينه المحتلين ويقبل بالتوطين؟
ألم يقم ب.... الوطن كل الوطن بقانون الصوت الواحد تلبية لرغبات الصهاينه ولرغبة المقربين من اجل الفوز على الكركية وأبناء عمومته بالإنتخابات ردا على هزيمة أخيه المرحوم عبدالوهاب الذي هزم شر هزيمة في الانتخابات وانتقل لرحمته تعالى؟ ألم يكن قانون الصوت الواحد ومسخرة وادي عربة هما السبب والبوابة التي دخل منها الفساد للبلد ونفوس الناس والعباد ؟...ألم يبشرنا عبده بخيرات السلام وانتعاش اقتصادنا وبركات السلام وحينما ذاب الثلج وبان الذي تحتيه واكتشف الناس الكذبة والخدعة قال عبده مقولته الشهيرة(الحرة لا تأكل بثدييها وقال فيما قال :لقد دفنا الوطن البديل إلى قيام الساعة) فقال الناس: الحرة لا تأكل بثدييها ... .... وها هو الوطن البديل على الأبواب يا عبدالسلام يا من كنت عبدا للسلام

14) تعليق بواسطة :
18-03-2012 04:19 PM

الاولى أن يتحدث عن اسرار المعاهده غير المكشوفه ويتحدث عن اتفاقيات لبيع الاردن بالله عليك كيف سيقوم الكيان الصهيوني بطرد الفلسطينيين من القدس والضفه الجواب بسيط لانهم يحملون جنسيات اردنيه بالله عليك كيف تفسر دكتور في المبيوتر مواليد القدس 1981 وجنسيته اردنيه ورئيس قسم في احد الجامعات الاردنيه الجواز الاردني صار زي بطاقة زين حتى النوري معاه جنسيه السوري على الحدود يعطى الجنسيه يا اردني يا اصلي انت اصبحت من الماضي اللي كان بحاجتك بطل الان عنده الفلسطيني العراقي السوري الباكستاني الغزاوي السوداني والنوري ..........

15) تعليق بواسطة :
18-03-2012 04:19 PM

رحمت اللة عليك يا حابس ويا وصفي

وكم من رجل يعد بالف............

16) تعليق بواسطة :
18-03-2012 05:27 PM

هناك محاولة لاقحام المصطلحات العلمية بغير موضعها. اللامركزية هي رائدة الحل لكن أضم صوتي للكركي الحر بان الاصلاح لا ولن يأتي ممن شارك في حكومات سابقة لانهم هم من اوصلونا لما نحن عليه بدءا بعربة وانتهاء بالوطن البديل. الحراك الشعبي الاردني هو رائد الاصلاح بالاستناد لثوابت ديننا الحنيف.

17) تعليق بواسطة :
18-03-2012 05:30 PM

Mr Almajali is a government employee .He was not elected and he is not a political leader .He was merely a secretary for his Majesty .What he should be doing now at this age rather try to be a genius or social thinker , do volunteer works to help what he believed if had any like for example the environment or any cause which helps the society. This happens in the west because people feels that they owe their society the success they have and either they take ownership for a cause or distribute their wealth back to the people who have not been lucky like themselves.Millions of dollars of tax payers money spent on our doctors to get them high education in UK and US and without the Army hence Tax payers they are worthless.Now they have their clinics making millions and even get away of not paying income taxes.These people must have a sense of social responsibility but they do not like our friend here .They make millions and become very rich but do not make any efforts to pay their society. The least these people can do is pay back their communities . Look at Clinton foundation or Ted turner of CNN ......etc .Really we do not need MUNTHEREEN .Almajli had a good chance to make changes .He should do Volunteer works that is all what we want from him .Lead by example at this age .

18) تعليق بواسطة :
18-03-2012 06:56 PM

لم يعد اليوم امرا خفيا على الاردنيين منذ ان شربنا المياه العادمه في عهد حكومتكم مرورا بالماده 8 من اتفاقية وادي عربه التي كرست حق التوطين للفلسطينيين والغت حق العوده ومثالب اخرى في الاتفاقيه التي اعترفتم بان الملك كان يأمركم بالتوقيع على عجل دون دراسه وانتم تذعنون كعادة كل رؤساء حكوماتنا في الاذعان حتى وصل الوطن الى ما هو عليه كتاباً وليس اصحاب ولاية عامه . والان فاتنا وفاتكم القطار . فماذا تريدون بعد والوطن يذبح ويترنح ويعيش اسوأ عقود حياته . فالصمت ابلغ والحق ابلج والسلام عليكم .

19) تعليق بواسطة :
18-03-2012 10:31 PM

Yes dear , they are all here just tools no one _ after the real leader (Wasfi)_ is a figure , if he is , he will not be, beside they are very weak to make changes

20) تعليق بواسطة :
18-03-2012 11:04 PM

الى الاخ الدي يكتب باللغه الافرنجيه أنت تدعوه للقيام بعمل تطوعي هدا انسان شارك بالتآمر على البلد الفرصه التي كانت أمامه كانت أن يرفض ويفضح المؤامره ويقول أنا لا ابيع بلدي ولكنه قبض الثمن الدي سيأخده الى بئس المهاد ومن يثق بالعمل التطوعي الدي تدعوه أن يقوم به هناك عمل واحد ممكن أن يقوم به أن يقف أمام الشعب يوم الجمعه ويتكلم بصدق ما الدور الدي قام ومن أمره بدلك وما كتن الثمن الدي قبضه

21) تعليق بواسطة :
18-03-2012 11:11 PM

والله لو كنتو بموقعه ايام التوقيع والله والله غير كل واحد منكم يمد حافره يبصم مش يوقع يا جماعه الهرج ببلاش كلها بصيمه

22) تعليق بواسطة :
19-03-2012 12:04 AM

Yes he can write his autobiography .Tell us the decision making processes and what he could have done and what he wanted to do and the things he could not .............................etc But I do not want him to start doing a thinker role or a mentor for the nation .He is out of date .and what he suggest is very simple minded and it can only reflect the chaos we have .and the way our lives are lead by individuals and not political parties programs made by people are highly specialized in politics , economics, history, social sciences ....ect. Please do not take wrong .I am not against Almajli on personal level . I am against the way our system .It only evolves around 50 people and their kids and not based on transparency and competition .This is why I suggest to start with have the two hundreds or three hundreds key positions in Jordan open to be filled with competitions and not appointments .if his majesty government can hire three competent highly skilled , qualified Jordanians based on skills, experience, and qualification , I am sure our government out put will be different .These e positions should be open to all government employees and public in Jordan and Jordanians around the world .Imagine what will happen with these three hundreds positions filled with these competent people.

23) تعليق بواسطة :
19-03-2012 03:59 AM

بدأ خراب الأردن في عام 1993 مع قانون الصوت الواحد في عهد حكومة د. عبدالسلام المجالي, و قد أفسد ذلك الحياة السياسية في االبلاد لأنه كان يريد مجلس نواب يقبل بتوقيع معاهدة الخزي في وادي عربة التي وضعت الأردن على خارطة الوطن البديل بشكل علني و بإتفاق مع الدولة الصهيونية. لقد إعترف نفس الدكتور المجالي في مقابلات سابقة بأن أمله خاب في نتائج المعاهدة المشينة, و لذلك فإن تلك المرحلة السوداء من تاريخ البلاد أسست لما وصلنا إليه من سوء و فساد و خراب, و المجالي يتحمل حزءا من أوزارها و خطاياها, و التاريخ لن يسامح من فرطوا بحقوق الوطن و الشعب..

24) تعليق بواسطة :
19-03-2012 06:21 AM

hاين حصلت وفي اي دولة من دول العالم النايم ان يتم تعيين ستة اوسبعة محافظين من عائلة واحده يادولة ..... لم تحصل الا عندنا بكل اسف دون ان يتم مراعاة ابناء العشائر الاخرى والمحافظات الارددددنية الاخرى .فماذا تريد منا ان نكتب بحقك رغم اننا لاننكر جميلك وافعالك الوطنية الاخرى واهمها الخدمات الطبية ابان بدايات عملك الوطني ....ا ما قصة وادي عربه فأكتفي بما اشار له الزملاء المتابعين وما يختلج في ضميرك

25) تعليق بواسطة :
19-03-2012 10:02 AM

اعتقد ان الظروف التي فرضت على الاردن نتيجة موقفه من ازمة الخليج والتي تم من خلالها حصار الاردن سياسيا واقتصاديا وتخلي كافة الدول العربية عن دعم الاردن ,وحالة الضعق العام لدى العرب جميعا تجعلنا في موقف غير قابل للرفض او القيام بدور الممانعة خاصة وان الاخوة في القيادة الفلسطينية قررت دخول عملية السلام ووافق جميع العرب بلا استثناء على المفاوضات ’رفض الاردن في تلك المرحلة كان عبارة عن مقامرة بكل الاردن ,د.عبد السلام كان افضل من يمثل حقوق الاردن في تلك المرحلة ولم يفرط بتلك الحقوق وكان باعتراف الامريكان واليهود مفاوض غير مرغوب به,انا لست مع تلك الاتفاقية ولكن لكل حادثة ظروفها

26) تعليق بواسطة :
19-03-2012 11:51 AM

As a matter of fact these people were ripped off over the years .First their contribution to the budget was greater than what they got in return .Billions of Dollars our government got from the south and almost next to nothing the government invested in these areas .Secondly , They are bearing debts of Jordan like every one else .I think it is fair now to redistribute the Debts of Jordan . Now the areas like Amman who got most of the benefits should pay higher taxes because most of the budgets spent in Amman so why some one in Rakeen or Alqaser pay the same taxes to get plate license or whatever taxes like any one in Amman who has better services, swimming pools, good schools, better work opportunities so in my opinion redistribution of wealth is part of social justice and I say redistribution of Debts is another form of social justice and this means people in Amman must pay or contribute to pay debts with higher taxes .
Jordan is being slaughtered the way I see it over the past 10 years .We are peace loving people and we want Jordan to be safe and prosperous .Stopping corruption is No 1 Priority for the next 12 months and freedom of press is an important element .What our ex PM think of the new press bill which his majesty government proposing .That what we need to hear from our EX civil servants .Thanks

27) تعليق بواسطة :
19-03-2012 01:25 PM

على فكرة هاي مشكلتنا الاردنين كل واحد ما اجى بفكرة او تحدث بموضوع الكل ببلش طخ عليه يا اخي شو بدنا هلاء بمعاهدة السلام الموضوع الي بحكي فيه الزلمة ما اله علاقة بالسلام حتى لو اخطىء سابقاً الان الموضوع هل نستفيد من ذلك الفكر ام لا وهل يناسبنا ام لا قبل البدء بالطعن .

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012