أضف إلى المفضلة
الأحد , 28 نيسان/أبريل 2024
الأحد , 28 نيسان/أبريل 2024


حزب المؤتمر الوطني - تحت التأسيس - : الكتاب والنواب المأجورين المطالبين بالمحاصصة بدأو بالتحرك لتحقيق الاهداف الصهيو امريكيه

18-04-2012 01:31 PM
كل الاردن -


بيان صادر عن حزب المؤتمر الوطني الاردني(تحت التأسيس)
مع ارسال مشروع قانون الانتخابات الى مجلس الامه ،وزيارة وزير الداخلية للاراضي الفلسطينية،فقد كثر الحديث في مختلف المجالس في القرى والارياف والمدن والصالونات السياسية،حيث لاحظنا اعتراض عدد من النواب على مشروع قانون الانتخاب من باب المحاصصة ،وكما ان بعض الاشخاص و الكتاب المأجورين قد اصدروا بيانات تدعوا للمحاصصة،اننا ننظر الى هؤلاء جميعا انهم يعملون لتحقيق الاهداف الصهيو امريكيه ،المتمثلة بطمس الهوية النضالية الفلسطينية ، وان حزبنا يؤكد ومن منطلق قومي ، وكما كان اجدادنا الغر الميامين يدافعون عن فلسطين بارواحهم ، لنستذكر الشهيدين (كايد المفلح العبيدات ، ومحمد حمد الحنيطي ) اوائل الشهداء على ارض فلسطين الطاهرة ،ونؤكد باننا سنبقى على العهد رأس الرمح بالمحافظة على هوية فلسطين العربية ،وسنحبط بهمة وعزم مع كل الشرفاء من ابناء الشعب الفلسطيني في هذا الوطن كل الخطط التي ينفذها وينادي بها دعاة المحاصصة لكسب بعض المقاعد في البرلمان الاردني والتي تخدمهم شخصيا وتخدم اسيادهم ،ولكن هيهات فان الشعب الفلسطيني الحر في كافة بقاع الارض واقفا لهم بالمرصاد ، وهو كاشف كافة اساليبهم ونواياهم وتنازلاتهم الخبيثة ،اننا نرى ان الفلسطيني الحر هو كل من يعبر عن اهدافه السياسية اتجاه الوطن الام فلسطين فقط ،ويشعر هؤلاء الاحرار بان اقامتهم في أي بلد هي اقامة مؤقتة ، وان حق العودة هو هدف مقدس يسعى اليه غالبية الشعب الفلسطيني ، كما ان حزبنا يرفض استخدام حق العودة كورقة تفاوض بين ما يسمى بالسلطة الفلسطينية والكيان الصهيوني، للحصول على المحاصصة تمهيدا لمخطط الوطن البديل 0
ان الذين يدعون الى المحاصصة بمختلف الوانهم واطيافهم ويريدون جعل الاردن وطن بديل للفلسطينيين ، تحت غطاء ديني لخدمة المشروع الصهيو امريكي ، من خلال التصريحات المتناقضة التي تصدر عن بعض الاشخاص في جبهة العمل الاسلامي والتي تجاوزت حدود السيادة الاردنية حيث اننا سنقف ضدها بكل قوة ، والتي تقول بان ابناء الضفة الغربية هم اردنيون ، فان ذلك اصبح مكشوفا لكل ابناء الشعب الاردني والفلسطيني ، ونؤكد ان على هؤلاء ان يقفوا في وجه الاستيطان الاسرائيلي ويدافعوا عن القدس ، ويتذكرون اّلاف الاسرى من الوطنيين الفلسطينيين المضربين عن الطعام في سجون الاحتلال ، ويؤكدوا على حق العودة بدلا من الالتفات الى مغانم انتخابية هزيلة وبث الفتنة بين ابناء الشعبين 0
وهنا فان حزبنا يطالب الحكومه بتعديل قانون الجنسية ليتضمن تعليمات قرار فك الارتباط لعام 1988محذرين بنفس الوقت عدم المساس بالهوية الوطنية الاردنية والهوية النظالية الفلسطينية 0

ان الربيع الفلسطيني قادم لا محالة ، ويقوده الشرفاء الوطنيين من ابناء فلسطين ، وان النقيض من اصحاب المحاصصة سيذهبون الى مزبلة التاريخ .

عاش الاردن عزيزا بشعبه عاشت فلسطين عزيزة بشعبها المناضل

عمان 18 نيسان 2012
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
18-04-2012 02:15 PM




....

رد من المحرر:
نعتذر

2) تعليق بواسطة :
18-04-2012 02:22 PM

لهوية الأردنية لا تعني الأردنة




كتب: خالد الكساسبه - نيوجيرزي - -

أدت النسبة الكبيرة للمواطنين الاردنيين من أصل فلسطيني في الاردن الى طروحات من قبيل أنه لا يوجد في الحقيقة بلد اسمه الأردن وأنه اقتطع بلا سكان تقريبا ليكون وطنا للفلسطينيين وبالتالي لا يوجد له هوية وأن هويته الحقيقية فلسطينية وما هو الا كيان صنعه الانكليز منذ تسعين عاما فقط .

ان (تاريخية الاردن) وادلة وجوده التاريخي ليست كلمات تقال او دراسات تبحث بل يمكن رؤيتها على ارض الواقع عبر اثار جدار ام قيس و قلاع الصليبيين في عجلون والكرك ومدرجاتهم في جرش وعمان وقبل كل ذلك في البتراء التي بناها الانباط الذين اسسوا دولتهم على هذه الارض قبل خمسة الاف عام .

يكذب المشككون علينا وعلى انفسهم عندما يعتبرون ان الاردن هو نتيجة لـ (اتفاقية سايكس بيكو) التي وقعت في عام 1921 اي بعد عام واحد من (مؤتمر ام قيس) الذي اسس للاردن الحديث بشكله الحالي والذي عقد قبل اتفاقية سايكس بيكو بعام واقر تأسيس الدولة الاردنية وهو يوم اعتقد انه على جميع الاردنيين تذكره بل وجعله عطلة وطنية موازية ليوم الاستقلال.

(الهوية الاردنية) لا تعني بحال من الاحوال (الأردنة) بل انني ارى انها نقيض لها تماما.

الهوية الوطنية هي الاعتراف من الجميع بجذور هذا البلد الممتدة لالاف السنين وعدم حصرها على التسعين عاما الماضية، فنحن مثل المصريين لنا حضارة ممتدة لالاف السنين فلا يجوز لنا ان نعتبر ان عمر مصر سبعة الاف عام وعمر الاردن تسعين عاما فمصر الدولة بشكلها الحالي لم تبدأ الا مع جمال عبد الناصر وما قبل ذلك كان مجرد تابعية للدولة العثمانية مثل الاردن تماما.

ان البعض يصرون على ان اربد هي امتداد لحوران وان معان هي امتداد للحجاز ولكنهم ابدا لم يقولوا ان حوران (الفلاحية) والخالية من اية اثار تاريخية يجدر بها ان تكون امتدادا لاربد(الحضارية) التي تحتوي على اثار الرومان الذين سكنوها منذ الاف السنين، وان بعضاً من الصحراء الخالية التي لا حياة فيها ولا مركز حضر منذ مئات السنين هي الاجدر بان تكون تابعة لمنطقة الحضارة في الكرك التي تضم قلعة الصليبيين ومزارات واضرحة الذين حملوا رسالة الاسلام على اكتافهم قبل خمسة عشر قرنا، بل ان البعض يدعي بان الكرك تابعة للخليل والسلط تابعة لنابلس في (ايحائية ) تصغر من حجم الاردن وتقلل من مكانة الاردنيين، وان الاردني يجب ان يكون تابعا مرة للسوري ومرة للسعودي ومرة للفلسطيني ولولا عمق الصحراء في الشرق لقالوا ان المفرق بالضرورة تابعة لبغداد.

لا يجوز الاتكاء على (السيكلوجية الانسانية) القائمة على الانجذاب الفطري من قبل (الجنوب المتخلف) نحو (الشمال المتحضر) تفسيرا الى حتمية تبعية اربد /الجنوب الى حوران/ الشمال وبالتالي سورية لانه في حالة استخدام هذا المقياس فلا بد اذن من الاعتراف بتبعية الصحراء الشمالية من الاراضي السعودية لمعان وليس العكس .

لا احب استخدام مصطلح (شرق اردني) بل ان من يستخدمون هذا المصطلح يستخدمونه لاهداف اقليمية عنصرية تقلل من شان الاردني، فلم اقرأ ان هناك شرقا سوريا أو شرقا سعوديا او شرقا لبنانيا او شرقا فلسطينيا، فلماذا اذن يجب ان يكون هناك شرق اردني بدلا من اردني، كما يستفزني مصطلح (الكيان الاردني)، صحيح ان الدولة الاردنية تاسست بمساعدة بريطانية ولكنها تاسست برغبة ابنائها وقبائلها التي ارادت توحيد انقساماتها تحت مظلة دولة ذات هوية واحدة .

لست مؤيدا لـ (الراديكاليين الاردنيين) او (الراديكاليين الفلسطينيين) الذين همشوا عبر معاركهم الشخصية والمصالحية والاقليمية قضية الامة (فلسطين) ليحصروها في (ملوخية ومنسف) او (فيصلي ووحدات) ولكنني ايضا ضد شعار( كلنا الاردن) و(الاردن اولا) لانني اعتقد بانني لست مضطرا للتاكيد على هويتي عبر طرح مثل هذه الشعارات صباحا ومساء، كما انه من لازمة المواطنة الطبيعية ان يكون الاردن اولا وكلنا الاردن لكن بدون طرح الشعار بهذه الطريقة في وجه الاردنيين من اصول غير اردنية .

ان قيام دولة فلسطينية لن يقدم للفلسطينيين في الأردن سوى هوية سياسية لن تغير من حقيقة معاشهم وإقامتهم ومواطنتهم في الاردن، فقد وطنوا وانتهى الأمر، ولم يعد ثمة مجال للتراجع، وبخاصة أن نصفهم على الأقل من أبناء فلسطين المحتلة عام 1948 فعودتهم المفترضة يجب أن تكون إلى ما صار دولة إسرائيل وليس إلى فلسطين المفترض أو المتوقع قيامها في غزة والضفة الغربية وحتى هؤلاء لا يتوقع عودة معظمهم، وإذا خيروا بين المواطنة الأردنية أو الفلسطينية فسيختارون المواطنة الأردنية.

ان الاردن الذي شكل هويته المستقلة عن بريطانيا بعد طرد (كلوب) عام 1955 عاد وهمش هويته عبر اشراكها بهويات الاقليات والاكثريات الاخرى بدلا من صهر هويات هؤلاء تحت مظلة الهوية الاردنية وبدلا من تعميق مفهوم هوية المكان ـ الأردن وهذا بدا في العام الحالي واضحا خلال احتفالات عيد الجلوس وتوزيع جوائز اهل الهمة واحتفالات مئوية عمان التي ركزت على ما يسمى بالتنوع الاجتماعي والثقافي لاهل الاردن عبر ابراز الازياء والتقاليد والرقصات الخاصة بالشركس والفلسطينيين والارمن وغيرهم من القوميات .

كانت سياسة الدولة الأردنية تقوم على (أردنة الفلسطينيين) بمعنى توجيه انتمائهم لـ (المكان الاردني) لكنها في الوقت نفسه كانت تتبنى سياسات مناقضة لذلك عندما شجعت الانقسام الاجتماعي والسياسي بين الاردنيين والاردنيين الفلسطينيين لذا دأبت باستمرار على تخويف الأردنيين من 'البعبع الفلسطيني' والاحتماء بالتالي بالنظام بوصفه الجهة التي تحقق الأمن والحماية للأردنيين فيما اصبح الفلسطينيون بالنسبة للنظام صمام امان في المفترقات الكبرى وقد بدا ذلك واضحا من زيارات الملك لمخيمات الفلسطينيين اثناء احداث هبة نيسان (ابريل) واحداث الخبز في الكرك.

ان حماية الوطن لن تكون بالاردنة وانما من خلال ايجاد الهوية الاردنية الموحدة التي تضمنا جميعا بدواً وفلاحين وشركسا وفلسطينيين واكرادا وارمن وان نطلق على انفسنا صفة اردنيين (اردنيين فقط) بلا اصول او منابت فنلغي مسمى شرق اردني ونلغي مسمى اردني فلسطيني و اردني شركسي و نتحد تحت المسمى الاشمل (الاردني) كلنا نعيش في بلد تمتد حدوده من الرمثا الى العقبة وتبدأ بنهر الاردن وتنتهي على الحدود العراقية بلا تابعية لاحد او اطماع باي جغرافيا لاحد.

حين تختلط الامور على قادة الرأي ما بين معارضة نهج السلطة (وادي عربة كمثال) واستمرارية الولاء لها، ومعارضة سياسة البلد مقابل الانتماء اليه (التقرير السري للمكتب التنفيذي لجاعة الاخوان المسلمين)، وحين ينشغل اكبر حزب في البلد بخلافاتهم الشخصية وينعزل اليسار الاردني الاجتماعي في خطاب وان بدا فيه الحرص على البلد اقليمي فان الحاجة لتبدو ماسة لعقد مؤتمر وطني يحدد ماهية الهوية الوطنية و الرسالة القومية التي لا زال البلد ملتزما بها والتاكيد ان شعار الاردن اولا لا يعزل الاردن عن محيطه القومي .

3) تعليق بواسطة :
18-04-2012 02:38 PM

يجب النزول للشارع والضرب بيد من حديد والتحرك بقوه واجبار الحومه على تبيان موقفها الصريح من التجنيس واخراس الاصوات الاخرى

4) تعليق بواسطة :
18-04-2012 02:48 PM

انصح زملائي الاعزاء بالحزب تحت التاسيس وهم فعلا جادين ويرفضون الوطن البديل وانا متاكد من صدق نواياهم وصلابتها بان لايتسرعوا باستعداء الاسلاميين ( وعلى بال مين الرقص بعتمة الوضع السائد !!!) بسبب او بدون سبب ففي المستتقبل ربما تجبرنا الظروف جميعا نحن المتقاعدين وابناء العشائر التنسيق معهم لرفض هذا المشروع ( الوطن البديل ) ودفنه وانا اعلم ان بعض الاسلاميين يتقبلون فكرة الوطن البديل وخاصة اللاهثين للجلوس بمكاتب الدوار الرابع ولكن هناك اغلبية منهم ترفض مجرد القبول بوجود اسرائيل !!!!  اما بقية النواب والكتاب فهم ابناء الحكومة الشرعيين ولديهم ضوء اخضر بالحديث لخلق راي عام وبعضهم على اتصالات معتمدة في الديوان ورئاسة الوزراء وسائر المؤسسات ولا يعتبرون حديثهم عن المحاصصة خروجا على النص العام المرسوم لهم سواء بعمان او رام الله او سفارة العم سام في عبدون ؟؟؟؟؟!!!!

5) تعليق بواسطة :
18-04-2012 03:00 PM

شكرا للاستاذ خالد كساسبه (بعض الاخطاء في كتابة التاريخ ارجو عدم التوقف عندها) فالمضمون كبير , كبير , ويستحق القراءة والفهم والأخذ بما ورد فيه , فالأردن لم يكن أرضا بلا شعب عندما سلم الأردنيون الراية للهاشميين , ولم يكن قاعا صفصفا عندما هجر اليه الفلسطينيون قصرا والزمناهم بهويتنا لينسوا هويتهم خدمة لأسرائيل ومشروعها

6) تعليق بواسطة :
18-04-2012 03:10 PM

نعتذر

7) تعليق بواسطة :
18-04-2012 03:31 PM

الحقيقه أنه لا بد من معالجه هادئه ودراسه متأنيه لهذا الملف , والعودة الى الأسباب الحقيقيه للأشكال ووسائل الحل ودراسه العلاجات السطحيه "والمراهم الموضعيه "وهل ساعدت لعلاج المرض أم فاقمته؟؟ .
العله هي الأحتلال الصهيوني , والعلاج هو في القرارات الأمميه الملزمه غير القابله للتصرف في العودة والتعويض, وعندما تم الألتفاف على العله والعلاج الصحيح عبر أوسلو ومفاوضاتها العبثيه الممله ,تسرب الياُس الى نفوس البعض في الشعب الفلسطيني الذي ابتدأ يركن للموجود المتاح من منطق (عصفور في اليد خير من عشرة على الشجرة ) , لذلك فالمزاج العام المحبط من تعثر العمليه السلميه هو ما يجعل البعض يركن للموجود , وهذا ما كان مرفوضاَ اطلاقاً للشعب الفلسطيني عندما كان هناك مشروع فلسطيني يقول ان حق للعودة غير قابل للمناقشه .
وهنا تاني تعبيرات "المواطنه" و"المحاصصه " كاسماء كوديه واسقاط للشعور بالأحباط او الهزيمه المعنويه وهي اشد وطأةَ من الهزيمه الماديه , ولذلك يسود التخبط والبحث عن الحلول الأنيه والفرديه والتي لا تتوائم مع شمول القضيه الفلسطينيه ووحدة الحل للجميع فنفس المشاكل الحياتيه يواجهها لاجئي لبنان وسوريا ومصر والعالم , ولا منطق في حلول جزئيه .
أن هذا التخبط ينتج معادلات غير منطقيه , فهذا نائب (سعادة النائب الحجوج) ينجح في المخيم تحت شعار حق العودة , أما كنيته الشخصيه فهي (أبو عمار) بما لها من رمزيه فلسطينيه مكثفه ,,, نفس النائب يعود ليطالب بالمحاصصه في المجلس الأردني ولا يلتفت لتمرير تعيين ممثلي اللاجئين في الأردن في المجلس الوطني الفلسطيني بدل من انتخابهم كباقي مناطق الشتات . فلماذا هذا التخبط؟؟؟
ان الأحباط من العمليه السلميه والقفز على الشرعيه الدوليه هو ما اوصل البعض لهذا المنطق الآني الفردي , وفي المقابل فأن الأيمان بمشروع التحرر هو ما جعل الجزائري يصُر على الوطن ولا يسعى لمحاصصات في تونس وغيرها , رغم استمرار المشروع الفرنسي الأستيطاني ل 132 سنه ورغم أن ملايين الفرنسيين المستوطنين عاشوا لأجيال في الجزائر ولم يعرفوا غيرها وطنا ورغم أن فرنسا ضمت الجزائر واعتبرتها جزء لا يتجزأ من فرنسا .
أما المخرج , فهو أنه لا بد من العودة للمعالجات الحقيقه للمرض وهي الأصرار على القرارات الدوليه الملزمه (194) و(338) والتيقن أن هذة هي الشرعيه التي يجب السعي لها وليست شرعيه أوسلو. فشرعيه اوسلو تقوم على مبدأ مبهم (الأرض مقابل السلام) ,,في غير تعيين للارض ومواطني الأرض الفلسطينيين وفي ترك التفاوض بين الطرف الأسرائيلي والطرف الفلسطيني بدون اي معايير سوى معيار التفوق الأسرائيلي على الأرض .
أما منتجات مراكز الدراسات الأمريكيه . ومصطلحات" الحقوق المنقوصه" ," والمنابت والأصول ", "والمحاصصات ", فهي تتعامل مع الشعوب كالسبائك القابله للطرق والسحب . وهذا بالتأكيد ما يهدف حصراً لأبعاد المشاكل عن اسرائيل .

8) تعليق بواسطة :
18-04-2012 04:08 PM

خمس نصائح من إيرلندا لفلسطين والاردن والعرب
بقلـم : محمد ياغي



قبل أسبوعين عقدت حلقة دراسية لـمدة خمسة أيام متتالية حول ايرلندا، نظمتها مؤسسة "باسيا" الفلسطينية، وشاركت فيها نخبة مميزة من أساتذة الجامعات الايرلندية، إضافة إلى رئيس الـمؤسسة وأستاذ فلسطيني من جامعة بيرزيت، كما شارك فيها ممثل ايرلندا في فلسطين الدكتور نايل هولون، وهو رجل شديد التواضع، دمث الأخلاق، كثير الاطلاع، قريب من الصراع والـمفاوضات، ولـم يغادر الحلقات الدراسية على مدار الأيام الخمسة، رغم مهام عمله العديدة. إن الفائدة من دراسة تجربة الحرب والسلام في ايرلندا الشمالية تكتسب أهمية خاصة بسبب ذلك التشابه بين فلسطين وايرلندا؛ فايرلندا قسمت في العام 1922 وفلسطين قسمت في العام 1947، وكلاهما تعرض بأشكال مختلفة للاستيطان، فلسطين في نهاية القرن التاسع عشر، وإيرلندا منذ القرن السادس عشر، والـمقاومة في كلا البلدين رفعت شعار وحدة الأرض، ومن ثم قبلت بالـمفاوضات، واتهمت بالإرهاب في كلا البلدين، أما الـمفاوضات فقد بدأت سرّية في بداية التسعينيات مع حزب الشين فين الجناح السياسي للجيش الجمهوري الايرلندي ثم انضم إليها رسمياً وبشكل علني إلى جانب حزب العمل الاشتراكي الديمقراطي في العام 1994، وهي نفس الفترة التي جرت فيها مفاوضات سرية بين الـمنظمة وإسرائيل ما لبثت أن تحولت الى اتفاق في العام 1993، والتشابه يكمن أيضا في الدور الفاعل للولايات الـمتحدة في كلا البلدين أيضا. في الـمقابل فإن أوجه الاختلاف عديدة أيضا أهمها مثلاً أن تقسيم ايرلندا قد حظي بموافقة البرلـمان الايرلندي كأفضل حل في حينه للخلاص من الحكم البريطاني، وكطريق لاستقلال ايرلندا بشكل نهائي، ثم إن الـمستوطنين البريطانيين لـم يتجاوز عددهم سكان الايرلنديين في أية مرحلة من مراحل الصراع؛ لذلك مثلا ورغم أن الاتفاق على التقسيم قد أعطاهم الحق بضم تسع مقاطعات من ايرلندا الى بريطانيا إلا أنهم فضلوا السيادة على ست فقط منها لضمان الأكثرية السكانية فيها. في حين جرت في فلسطين عملية ترحيل للفلسطينيين خارج بلدهم وإحلال يهود بدلاً منهم. والخلاف يتعدى ذلك ليصل في مرحلة معينة من الصراع الى أن كلا من بريطانيا وإيرلندا أصبحت لديهما مصالح حيوية في حل الصراع في ايرلندا الشمالية اكبر من صراع الجالية البريطانية والايرلندية فيها، في حين أن الصراع هنا هو بين الشعب الفلسطيني بشكل عام والإسرائيليين. في العام 1998 تم التوصل الى اتفاق بين أطراف الصراع في ايرلندا الشمالية عرف باسم اتفاق يوم الجمعة العظيمة، تميز بأنه متعدد الأطراف. بمعنى أنه لـم يجرِ استبعاد تنظيم سياسي مؤثر في ايرلندا الشمالية من العملية السياسية، وهو ما اكسبه قدرة على الاستمرار رغم الصعوبات التي تواجهه الآن. فحزب الشين فين وهو قد يمثل في حالتنا الآن الحركة الإسلامية لـم يجرِ استبعاده. بل إن الاتفاق ما كان له أن ينجز لو تم إقصاؤه. وربما هنا يكمن الدرس الأول وهو أن نحاول فلسطينيا أن ندخل القوى الإسلامية للعملية السياسية لأن لها حضورا جماهيريا لا يمكن تجاهله، ولان التزامها بأي اتفاق هو ضرورة لنجاحه، وبالتالي لا مفرّ من خوض حوار معها والوصول الى اتفاق على الأهداف والوسائل وآليات الـمفاوضات مع إسرائيل، وبدورها يجب ألا تأخذ الحركة الإسلامية من ذلك ذريعة تسمح لها بأن تكون صاحبة اليد العليا في وضع الاستراتيجية الفلسطينية وأشكال الوصول إليها لأن ذلك سيضعف الـمجموع الفلسطيني. إن اتفاقا مع إسرائيل تكون فيه القوى الإسلامية ممثلة فيه هو ضمانة لديمومة الاتفاق ونجاحه. أما الدرس الثاني فيكمن في القدرة على إدارة الـمفاوضات بطريقة خلاقة. فلو استمر الجيش الجمهوري الايرلندي بالـمطالبة بوحدة ايرلندا ورفض الوصول الى اتفاق دون ذلك لكان الصراع مستمرا الى الآن. لقد كان هنالك قدر عال من الاحترام للشعب الايرلندي ورغبة عالية بتجنيبه ويلات استمرار الصراع، لهذا تم الإقرار بأن مصير ايرلندا الشمالية يحدده سكانها رغم الـمعرفة بأن 55 في الـمائة من سكانها هم من البريطانيين لكن الـمقاربة كانت بأن يوافق على ذلك سكان الجمهورية الايرلندية من خلال استفتاء شعبي على اتفاق يوم الجمعة، وهو ما تم فعلا. هنا تبدو الـمسألة مختلفة؛ فالصراع يدور حول إخراج الاحتلال الإسرائيلي من الضفة والقطاع بما فيها القدس العربية. وهنالك عناصر أخرى في الصراع لها أهمية كبيرة، الحدود، اللاجئون، القدس، الـمستوطنات، قضايا الأمن. إن الدرس الذي يجب تعلـمه يكمن في أننا لا يمكن أن نصل الى اتفاق مع إسرائيل ما لـم نصل لصيغة اتفاق حول كل قضية من هذه القضايا. ورغم التعقيد والصعوبات إلا أن هنالك العديد من الحلول التي يمكن الوصول إليها، شريطة أن يصل شعبنا عبر ممثليه الى اتفاق فيما بينهم بضرورة التعامل مع هذه القضايا بطريقة تسمح بالوصول الى اتفاق. وهنا يمكن قول الكثير بشأن مكونات الصراع وآليات الوصول الى اتفاق بشأنها مع الحفاظ على الـمصالح العليا للشعب الفلسطيني، لكن ما يهم هو الرغبة بأن تكون هنالك نية وقدرة على التعامل مع الـمفاوضات بطريقة خلاقة عند حدوثها. الدرس الثالث يكمن في ضرورة إحضار طرف ثالث لإدارة الـمفاوضات وللتأثير على نتائجها. لقد كانت مشاركة الولايات الـمتحدة في الاتفاق والدور الذي لعبه الرئيس كلينتون محوريا في الوصول الى اتفاق في ايرلندا الشمالية. لقد لعب دور من يقدم أفكارا ويمارس ضغوطا خلال عملية الـمفاوضات. وهنا سيقول البعض إن أميركا تدخلت لصالح الايرلنديين بينما هنا ستتدخل لصالح إسرائيل. في هذا الكلام قدر ضئيل من الحقيقة؛ فالعلاقات بين أميركا وبريطانيا هي خاصة الى حد ما، بمعنى كان على الولايات الـمتحدة أن تراعي ذلك أثناء الـمفاوضات. والجالية الايرلندية وهي بعشرات الـملايين في أميركا مارست بلا شك ضغوطا على إدارة كلينتون للتدخل، لكن بالنظر الى الاتفاق لا يمكن إلا أن نشاهد ان مصالح الجميع قد تم أخذها بعين الاعتبار، ولـم يكن هنالك ميل أميركي لصالح طرف على حساب الآخر. في حالتنا يمكن تعويض ذلك بتحالف وتنسيق أكبر مع الجالية العربية والإسلامية في أميركا لتعادل ثقل ضغط اللوبي اليهودي فيها، ويمكن معادلة ذلك بتنسيق اكبر مع الدول العربية التي يمكنها ممارسة ضغوط الى حد ما لو أرادت على الإدارة الأميركية، ويمكن أيضا التصدي لذلك بعلاقات أقوى مع الـمجموعة الأوروبية. لكن الأهم من ذلك كله هو فتح الطريق أمام الطرف الثالث للتدخل، وذلك لن يتم قطعا دون بدء عملية سياسية، ولا يبدو أن هنالك بديلا حقيقيا عن خارطة الطريق أمامنا الآن. إن تسهيل دخول الطرف الثالث الى الصراع هو مصلحة فلسطينية وقد كان الهم الإسرائيلي دائما هو منع ذلك، لذلك يجب التصدي فلسطينيا لكل ما يعيق إنجاز هذه الـمهمة، وهنا لا بديل عن تجنب أشكال معينة من الـمقاومة تمنع الـمجتمع الدولي من التدخل في الصراع. أما الدرس الرابع فهو باستنهاض حركة حقوق مدنية فلسطينية كالتي بدأها الايرلنديون الشماليون والتي أوصلت بريطانيا وجاليتها في ايرلندا الشمالية والى حد كبير الى قناعة بأن استمرار الوضع على ما هو عليه أصبح مستحيلا وبالتالي ضرورة البحث عن حل حقيقي للصراع. يمكننا هنا ممارسة نفس الدور. قضيتنا ليست عادلة فقط بل إن ممارسات إسرائيل العنصرية تسهل علينا مهمتنا؛ فإسرائيل من جهة لا تريد الدولة الواحدة التي يمكننا نحن وهم أن نعيش فيها بحقوق متساوية، ولا تريد التنازل عن الأرض التي تحتلها، وتبني الجدران التي تفصل الفلسطينيين عن بعضهم، وتمارس سياسة عنصرية شديدة الوضوح في جميع الـمجالات. إن حركة حقوق مدنية في فلسطين ستضع إسرائيل، وبضغط من العالـم، أمام خيارات مصيرية، فإما الدولة الواحدة بمواطنين متساوين وهذا ما سترفضه إسرائيل يقينا لطبيعتها التي تسعى للحفاظ على نفسها كدولة يهودية، وإما التخلي عن احتلالها والسماح لنا ببناء دولتنا على الحدود التي يقر العالـم لنا بها على حدود ما قبل حرب العام 1967. إن حركة حقوق مدنية فلسطينية ستساهم بفهم اكبر من قبل العالـم لـما نتعرض له في فلسطين وبذلك تعبّد الطريق أمام عزل إسرائيل دوليا إذا ما استمرت برفضها لحل عادل للصراع. يكمن الدرس الخامس في عدم نسيان ضحايا الصراع. فخلال الخمسة وثلاثين عاما الأخيرة من الصراع في ايرلندا الشمالية وصل عدد الضحايا الى 3600 قتيل من جميع الأطراف، وهو عدد كبير نسبيا بالنسبة لعدد السكان فيها الذي يصل الى 5ر1 مليون، إلا انه أقل بكثير من عدد ضحايا الصراع في فلسطين؛ فأعداد القتلى منذ العام 1967 يصل الى عشرات الآلاف من الفلسطينيين وأكثر منهم من الجرحى والـمقعدين والأيتام والأرامل، رغم ذلك كان هنالك اتفاق على رعاية أسر الضحايا والاهتمام بهم في ايرلندا الشمالية. نحن هنا بحاجة إلى اتفاق شبيه، فلا يمكن ضمان أي اتفاق مع إسرائيل دون الاهتمام بهؤلاء الضحايا وأسرهم. إن دراسة التجربة الايرلندية والتعلـم منها أكبر من أن يغطيهما مقال في صحيفة، لكنهما إطلالة سريعة على تجربه تستحق الدراسة فلسطينياً0

9) تعليق بواسطة :
18-04-2012 04:56 PM

المفترض من حزب سياسي ان يضيف قيمة للمجتمع ويكون له دورا في التوعية والتهذيب ونشر ثقافة الحوار لا كما نجد في بيان هذا الحزب تحت التاسيس الذي يعكس "الفزعة" والمراهقة في مواقفه

10) تعليق بواسطة :
18-04-2012 05:24 PM

تحليل عميق من طرفكم , ونضرة شامله , واعتقد أن ما تذكرونه يحوي تفصيلات ومنهجيه العمل الفلسطيني . ومع انني اعتقد أنه يجب أن يسبق ذلك الأيمان بقواعد الحل وهي القرارت الدوليه ذات الصله وحصراّ 194 و 338 ,

فمن الكوارث التي حدثت هي استبعاد الشرعيه الدوليه واستبدالها بشرعيه اوسلو التي تقوم على موازين القوى على ارض الواقع , ثم تمكنت اسرائيل بمهارة من توسيع قاعدة المستفيدين من الوضع الجديد الشاذ وتحديداَ السلطه الفلسطينيه , (وعلى نفقه الداعمين الدوليين ), وحتى اصبح الحفاض على رواتب مائه وستين الف موظف في السلطه هو هدف بحد ذاته .بل وأصبح هذا عنصر شق للمجتمع الفلسطيني ويمكن ملاحضته في حرب غزة 2006 حيث كان الرأي العام (الضفاوي) متخوفاً من مغامرات حماس ونتائج ذلك على المجتمع ومعاشه, مما يفسر ضعف التفاعل والمضاهرات في اراضي السلطه خلال تلك الفترة , كذلك أحدثت منهجيه اوسلو شرخاَ لدى اللاجئين في الشتات اللذين أصبحوا أكثر تخوفاً من أن نتائج تلك التسويه سوف تستثنيهم , وهو ما يفسر ضهور تيارات القبول بالواقع والتخلي عن حق العودة في الشتات .
في المقابل ضهرت تيارات في الشتات أكثر وعياً لنتائج اللعبه وأصبحت تصر أكثر على التمثل في المجلس الوطني الفلسطيني للتأثير في قرار أي تسويه ومنع تيار التخلي عن العودة من اقرار ذلك .

11) تعليق بواسطة :
18-04-2012 06:08 PM

عاش بيان العسكر انه 17 فبراير الحبيبة ولكن صورة مصغرة منها

12) تعليق بواسطة :
18-04-2012 06:10 PM

من وجهة نظر بحته: بما انه قرار فك الارتباط والذي كان مفصلا" اصلا" لخدمة منظمة التحرير ودعمه وطالب به كل فلسطينيين الداخل والخارج حينها وتم الضغط على الاردن لدرجة الاتهامات لاتخاذ ذلك القرار..الان بدأت الناس بالتنصل من القرار واتهمنا ثانية عكسيا"بعدم صحته بعد ان استوفى غرضه ونم اللعب على الحبلين؟؟اذن الان انا اطالب من كل القوى الاردنيه السياسيه ان نقول جميعا" القوار خطأ ونحن لا نعترف به وعلى سلطة رام الله وحماس تسليمنا الضفه الغربيه كأرض اردنيه وتعود تحت السياده الاردنيه..اما انه عندما تذكرو تقول قرار الوحده عام 1951م لا يعترف البعض ويشكك به وقرار فك الارتباط لا يعترفوا ويشككوا به الى متى هذه الحكايه ستستمر؟؟؟يعني نظل على هالمسلسل لما يتم ابتلاع الاردن؟؟اكرر الضفه الغربيه للاردن ويجب ان تعود للاردن ولو بالقوه .وبعدها نعمل الدراسات والحلول للمحاصصه وغيرها....

13) تعليق بواسطة :
18-04-2012 07:01 PM

الى زعامات ورجالات وشيوخ هذا الوطن بكل مراتبهم وتسمياتهم الى اصحاب الدولة والمعالي والسعاده الى الباشوات والبيكات الى كل احرار الوطن وشرفائه ...ان المؤامرة التي تحاك لوطننا كبيره وهذا يحتم علينا ان نقف وقفة شجاعه وان لانقف مكتوفي الايدي نندب خانعين فالوطن اعطانا الكثير مما يحتم علينا ان نحفظ الجميل لاننا اولا واخيرا نحفظ ارضنا وعرضنا ووجودنا وجذورنا ..ان وطننا يجب ان يبقى كبيرا كما كان وقد اعطى وقدم التضحيات الجسام على مر العصور وكان السباق دائما في حمل هموم الامة العربية باسرها وكان يتألم لاوجاع وهموم هذه الامه ولم يتخاذل ولم يهادن وبالتالي فان المروءه والشجاعه وحفظ الجميل هو ان يكون لكم الكلمة الطولى والموقف المشرف في تعميق وترسيخ والمحافظة على الهوية الاردنية والهوية النضالية الفلسطينية التي تتعرض لمكائد التصفية وطمس القضيه ...فكما كنتم اصحاب قرار ونعمتم بخيرات وطنكم فكونوا عند حسن ظن الوطن والقائد بكم وقفوا الوقفة امشرفه التي تليق بكم وبوطنكم

14) تعليق بواسطة :
18-04-2012 09:52 PM

أتفق مع تعليق الدكتور محمد العتوم وأتمنى التعرف على رؤيتكم للمرحله المقبله من خلال برامج الحزب السياسيه والإجتماعيه والإقتصاديه.. برأيي الشخصي وأتمنى أن أكون مخطئا.. فمن يتحدث عن المحاصصه والتوطين ومن يتحدث بالمقابل عن رفض المشروع الصهيو-أميركي معتبرا أن الحركه الإسلاميه هي رافعة ذاك المشروع .. يتحركان وبضوء أخضر من نفس الجهه. الخلاصه أن لا أحد يستطيع فرض أمر على الشعب إن كان ذاك الشعب حرا وواعيا وحيا ولو بأستخدام القوه وسياسات الإفقار والتجويع.

15) تعليق بواسطة :
18-04-2012 10:29 PM

ما هو مشروع هذا الحزب الوطني النهضوي من الناحية الاقتصادية والصحية والتعليمية؟ إذا كانت فكرة هذا الحزب هي فقط موضوع الوطن البديل فهو حزب عديم الفائدة ولا يضيف أي قيمة للمجتمع. أخشى أن يكون هذا الحزب بحكم تكوينه يبحث عن حرب ليسخر قدرات ومهارات أعضاؤه وليستعرض عضلاته المفتولةعلى حساب الوطن.

16) تعليق بواسطة :
18-04-2012 11:31 PM

يا سعيد امين: وما الفائده من كل المشاريع الاقتصاديه والصحيه والتعليميه اذا أصبح اردننا وطن بديل لغيرنا؟؟؟اذا لم يكن الهدف الاول وعلى رأس القائمه لكل حزب وطني هو الحفاظ والاستماته على الهويه الوطنيه فالافضل ان يسمي نفسه جمعيه خيريه...

17) تعليق بواسطة :
19-04-2012 11:15 AM

إلى الباحثعن الحقيقه: إذا فلا يسمي هذا التيار نفسه حزبا لأن الحزب يسعى ليحكم في يوم من الأيام، وبدون برنامج وطني كامل ومتكامل وعقلانية في الطرح يلامس كل نواحي حياة المواطن فلن يضيف أي قيمة ملموسة وسيفشل في حشد تأييد شعبي حقيقي وإذا فعل فسيفشل كحاكم أو مشرع من وجهة نظري. مقوامة الوطن البديل واجب الجميع لكن لا يجب أن يكون الشغل الشاغل والموضوع الوحيد المطروح على الساحة، هناك هموم ومشاكل أخرى يجب التطرق لها ليفهم المواطن موقف هذه الاحزاب في أمور مختلفة.

18) تعليق بواسطة :
19-04-2012 01:09 PM

اوافق السيد خالد الكساسبة على معظم ما جاء بطرحة للموضوع ولكن اعيد الى ذاكرته بان الاردن وفلسطين تاريخيا هما جنوب سوريا ولكن الاستعمار والتقسيم والاحتلال الاسرائيلي لارض فلسطين غير المعادلة الجيو سياسية في المنطقة ...

19) تعليق بواسطة :
19-04-2012 01:32 PM

الى منتقدي برامج الحزب ... الحزب له رؤيته من كافة النواحي السياسيه والاجتماعيه والاقتصاديه واما بخصوص التعليقات المنتقده لبرامج الحزب ومن انها تتطرق لمنحى واحد فهذا غير صحيح وغير واقعي وما هذه التعليقات الا ردا على موضوع بعينه ظهر على السطح حديثا وتم الاشارة اليه وعلى عدة مواقع

20) تعليق بواسطة :
19-04-2012 03:49 PM

يا سيد كامل الابراهيم، فليعلن الحزب عن رؤيته في كافة الأمور التي ذكرتها إذا لأن كل بياناته وتصريحاته لتاريخه تصب في نفس مضمون التصريح أعلاه، الأمر الذي أوجب أنتقاد الحزب.

21) تعليق بواسطة :
19-04-2012 07:23 PM

الحزب له رؤيا متكامله منشورة ؟؟ أما الغريب فأنني قد حضرت فعاليه للأخوان المسلمين تخللتها الكلمات الحماسيه التي تدغدغ عواطف البسطاء بدون أي مضمون , وكلما أنتهى احد المتحدثين من عدة جمل خطابيه كان هناك شخص يقف "كالعريف " ليصرخ تكبير ...تكبير , ثم يقوم الجمهور المدغدغ بالتكبير .

لم أسمع طرحاً اقتصاديا او رؤيه لتطوير السياحه أو رأي بالضمان الأجتماعي ..كل ما هناك جمهور بسيط يعتقد أم (أوصياء الدين) سينزلون من السماء السمن والعسل .

22) تعليق بواسطة :
21-04-2012 02:59 AM

افتوا بكفر من حصل على الجنسية بعد عام 1988
وها هم الان يطالبون بالوطن البديل تحت ستار الوحدة؟!!!!!
وقد يفتوا مستقبلا بوجوب الوحدة مع اسرائيل بصفتهم احفاد سيدنا ابراهيم عليه السلام...

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012