أضف إلى المفضلة
الثلاثاء , 07 أيار/مايو 2024
شريط الاخبار
مكافحة الفساد: ارتفاع حجم استرداد الأموال العامة المنهوبة تنظيم الاتصالات: التشويش على الأردن تراجع بشكل كبير "البلطجة" غير مشمولة بالعفو العام والقضاء يطبق القانون بشدة على 1097 مدانا مستقلة الانتخاب تعلن بدء مهام لجان الانتخاب بأداء القسم الأردن يدين احتلال إسرائيل للجانب الفلسطيني من معبر رفح وإغلاقه أمام المساعدات الإنسانية قرارات مجلس الوزراء- تفاصيل القوات المسلحة تنفذ 5 إنزالات جوية لمساعدات على شمال غزة بمشاركة دولية - صور مستوطنون اسرائيليون يهاجمون قافلة مساعدات أردنية مجددا الأردن يسير 35 شاحنة مساعدات إلى الأهل في غزة - صور "الضمان": شراكة مع جامعات وكليات خاصة لتقديم منح لأبناء المتقاعدين الملكة رانيا العبدالله تسلط الضوء في مؤتمر عالمي على أثر الحرب الإسرائيلية على غزة عالميا انخفاض عدد السياح القادمين للأردن 8.8% خلال الثلث الأول برنامج جديد مع صندوق النقد الدولي بقيمة 1.2 مليار دولار لمدة 4 سنوات الاحتلال يدخل محور "فيلادلفي" العازل مع مصر لأول مرة منذ 2005 أورنج الأردن والقاهرة عمان يوقعان اتفاقية بقيمة 30 مليون دينار
بحث
الثلاثاء , 07 أيار/مايو 2024


فهد الريماوي مدح وردح

بقلم : إياد حماد
09-05-2012 08:57 AM


قبل بضعة أيام خرج علينا الدكتور فهد الريماوي بمرافعة صحفية تحت عنوان ' وإذا أتتك مذمتي من نافصٍ ... ' دافع خلالها عن المدعو حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله اللبناني وعند إطلاعي على المقال وجدت بأنه لا يحوي أي مضمون سياسي أو حتى فكري فهو بكل اختصار عبارة عن مجموعة من الشتائم والتي ساقها الدكتور الفاضل بحق كل من ينتقد حسن نصر الله دون التفريق بين ناقد وأخر وفي المقابل يرى القارئ كيف أن الدكتور فهد ساق أوصاف المدح والتبجيل والتي ما أنزل الله بها من سلطان بحق حسن نصر الله

وبالتأكيد أنا أحترم وجهة نظر الدكتور فهد وغيره من المعجبين بحسن نصر الله وإن كنت لا أوافقه ذلك لكن في الحقيقة كنت أتمنى من الدكتور أن يرتقي بأسلوب دفاعه بحيث يشعر القارئ أنه أمام فكر سياسي له ما يبرره لكن الدكتور لم يفعل ولا أعتقد بأنه عاجز عن ذلك لذا نأمل منه في قادم الأيام أن يدافع سياسياً عن حزب الله وأمينه العام لا سيما وأننا عندما ننتقد الحزب وأمينه إنما ننتقد التوجهات السياسية للحزب فقط وليس معتقدات الحزب فنحن لسنا بصدد الحديث عن معتقدات الشيعة أو السنة كما أننا وإن خالفنا حسن نصر الله في توجهاته إلا أننا لا نتهجم على شخصة بما لا يليق

وعلى كل حال قبل أن أقدم بعض الردود على الدكتور الفاضل فهد الريماوي أقدم للقارئ بعض ما قاله الدكتور بحق المخالف من كلمات كان الواجب على الدكتور التورع والتعالي عن ذكرها
فهو صنف كل من يكتب ضد حسن نصر الله بأنه في عداد الأعداء الحاقدين الذين لهم الخزي والعار حيث قال الدكتور الريماوي ' بحروف الخزي والعار فوق سطور العداء والبغضاء انطلقت خلال الشهور القليلة الماضية جوقات الاقلام الخسيسة في تدبيج المقالات الحاقدة وتلفيق الكتابات المغرضة التي تستهدف ... '

كما أن الدكتور وصف المخالف بالغلو المذهبي متهماً إياهم بالوهابية والتخلف والعمالة للصهيونية بقوله ' الجوقات الباغية قد اتسمت بالغلو المذهبي والشطط الوهابي واتصفت بالتخلف والانحطاط في المبنى والمعنى واستندت الى مصفوفة الخلافات التاريخية والثأريات المنسية واتخذت صيغة الغيرة الشديدة على الحرية والعدالة والديمقراطية•• الا أنها في واقع الامر وحقيقته ليست سوى هجمات أو تهجمات عبرية مكتوبة باقلام عربية ومدونة بلغة الضاد وتصب أولاً وأخيراً في صالح العدو الصهيوني الذي أوكل لعملائه بعد انهزامه مرتين '

بل ذهب الدكتور إلى وصف المخالف بالأعارب والمتأسلمين الذين يزورون الوقائع وذلك بقوله ' العملاء والأجراء الأعارب والمتأسلمين الذين يمكن تحريكهم بواسطة 'الريموت كنترول' وتسخيرهم لأداء المهمات القذرة والحقيرة وانتدابهم لينوبوا عنه في قلب الحقائق وتزوير الوقائع وتشويه القناعات ونبش ذاكرة الخلافات والصراعات القديمة وفق ذرائع ومزاعم عنصرية ومذهبية وطائفية بالية لا هدف لاستحضارها غير خلط الأوراق وتبديل الأولويات وتحريف الكلم عن موضعه وافتعال معارك ظالمة وآثمة '

وبالطبع لم يغفل الدكتور عن شتم بعض الشخصيات التي يكرها فاستخدم بعض العبارات والتي لا يصح أن تخرج من أمثال الدكتور بغض النظر في حق من صدرت تلك الشتائم حيث قال الدكتور ' ولكن الا خاب فألهم وطاش سهمهم وساء سعيهم وما يقولون ويفعلون فليس هناك عقل أو ضمير عربي حر يمكن ان يصدق تقولات غلام مثل سعد الحريري أو تخرصات مجرم مثل جعجع أو مزاعم حرباء متقلبة مثل جنبلاط أو ادعاءات بعير نفطي مثل حمد او سعود '

والآن سأذكر بعض ما ساقه الدكتور الريماوي من مدائح في حسن نصر الله وحزبه حيث قال
' ليث المقاومة العربية المغوار، وقاهر العدو الصهيوني مرتين، ومحرر التراب اللبناني بصليل 'ذو الفقار'، السيد حسن نصر الله، الامين العام لحزب الله، والمجاهد المكلوء بعناية المولى وسورة 'تبارك'• ... الفارس الشجاع ... الرائد والقائد الذي عزف سمفونية النصر على شفرات السيوف، وشق للتحرير دروباً واسعة عبر فوهات البنادق، واثخن حيفا وما بعد بعد حيفا براجمات الموت وزئير الصواريخ، وقهر غير مرة جيش داود الذي توهم انه لا يُقهر، ووضع دولة بني اسرائيل - لاول مرة في تاريخها المعاصر - امام مصيرها البائس، وانهيارها الحتمي، ونهايتها التي باتت تلوح في الافق ... السيد النبيل الذي قدم فلذة كبده فداءً للوطن، ومع حزبه الفدائي والكربلائي الذي رفع عالياً رؤوس العرب والمسلمين ... بعد الانتصار - المعجزة الذي احرزه حزب الله على جيش داود ... السيد القائد المؤمن والامين الزاهد في الشهرة والنجومية واطايب العيش وملذات الحياة، والناسك المتروي في محراب التقوى والفضيلة والفداء والتصوف الوطني، والغني في ذاته المستغني بما لديه من خلق وذكاء واباء ومضاء عن كل فبارك التلميع والتفخيم والتعظيم والطرب السياسي والمحسنات الاعلامية .... ليس 'ابو هادي' من يحتاج الى مداحين يتصدون للرداحين، والى هيئة دفاع ترد على المشككين والاتهاميين، فهو علم شامخ من اعلام العرب، وهو عالم جليل من علماء المسلمين، وهو معلم اجيال وابطال في اكاديمية الكفاح المسلح•• وهو - بكل ولكل هذا - النبع وليس الفرع•• الصوت وليس الصدى•• الاصل وليس الظل•• الحكم وليس المتهم، علاوة على انه الاساس او المقياس الذي تقاس به الحقائق والمواقف، والمرجعية التي تملك تقييم وتعريف وتوصيف الآخرين، بينما هم لا يملكون'

لا شك بأن الدكتور الريماوي بالغ في الثناء على حسن نصر الله كما أنه بالغ في ذم المخالف وأنا عرضت هذه الأمور لكي أظهر للقارئ مدى تحكم العاطفة في الشخص مما تجعله لا يبصر الحقائق فيرفع من يشاء إلى عنان السماء ويكيل الاتهامات لمن يشاء دون وجهة حق وبالطبع لن أستخدم أسلوب الدكتور الريماوي بل سأقدم نقداً منطقياً من خلال النقاط التالية
أولاً : كيف يُعرفُ النصر وكيف تُعرف الهزيمة في الحروب ؟
حرب تموز 2006 كنموذج :

للإجابة على هذا السؤال لا بد في البداية أن نحكم العقل وننظر إلى الأمور بواقعية علمية بحتة فحزب الله ممثلاً بأمينه العام حسن نصر الله وقطاعات كثيرة من الموالين والمناصرين يعتبرون أن هذه الحرب شكلت نصراً إلهياً للحزب لكن من المعروف أن الحروب لا تقوم بها الدول إلا من أجل تحقيق أهداف ومكاسب سياسية ومعيار النصر أو الهزيمة هو مدى تحقق هذه الأهداف السياسية من عدمها طبعاً دون النظر إلى الأهداف الإعلامية الظاهرة

والآن لنعرف من انتصر في حرب تموز نسأل هذا السؤال ما المكاسب السياسية التي حققها حزب الله من هذه الحرب ؟ وما هي المكاسب السياسية التي حققها اليهود من هذه الحرب ؟

بالنسبة لليهود فمن المكاسب السياسية التي تحققت لهم ما يلي :
1: الاعتراف الدولي بأن إسرائيل كانت تدافع عن نفسها بعد هجوم حزب الله عليها في 12/ 7 / 2006 وذلك حسب قرار مجلس الأمن رقم (1701)
2: نشر ما يقارب 15000 جندي من أفراد الجيش اللبناني في جنوب لبنان الأمر الذي كان من المستحيلات قبل الحرب
3: إنشاء منطقة بين الخط الأزرق ونهر الليطاني خالية من أي أفراد مسلحين أو معدات أو أسلحة بخلاف قوات الجيش اللبناني وقوات الأمم المتحدة أي لم يعد لحزب الله أي تواجد عسكري ظاهر فوق الأرض الأمر الذي لم يكن موجوداً قبل الحرب
5: زيادة عدد قوة الأمم المتحدة ' اليونيفل ' في لبنان حتى جاوز العدد 12 ألف جندي مما يشكل في الواقع قوة احتلال تحمي إسرائيل ولاحظ أنها موجودة في القسم اللبناني فقط

والآن السؤال الذي ينبغي أن يجيب عليه كل من يؤمن بانتصار حزب الله كالدكتور الريماوي وهو :ما المكاسب السياسية التي حققها الحزب من خلال هذه الحرب ؟ ثم ما دام أن الحزب قد انتصر فلماذا قال حسن نصر الله ' لو كنت أعلم بأن إسرائيل سترد على أسر الجنديين هكذا ما أقدمت على ذلك ' ؟

ثانياً : هل من الطائفية انتقاد حزب الله وأمينه العام سياسياً ؟
من المؤسف بأن البعض يحاول اتهام كل من ينتقد حزب الله سياسياً بأنه طائفي والمؤسف أكثر خروج هذا الاتهام عمن يكتب في الشأن السياسي وأبسط رد على هذا الاتهام هو بيان أن الانتقاد السياسي لدولة ما أو حزب يكون محصوراً بالجانب السياسي حيث لا يتم التطرق فيه إلى أي معتقدات دينية وهذه ما يدركه كل من لديه قدرة على قراءة المقالات السياسية والتحليل السياسي فمثلاً عندما يقوم أحدهم بانتقاد السياسة الأمريكية في المنطقة هل يصح القول بأن هذا الناقد ينتقد المعتقدات المسيحية ؟!! وعندما ينتقد أحدهم السياسة السعودية في المنطقة هل يصح القول بأن هذا الناقد ينتقد المعتقدات السنية ؟!! الإجابة معلومة


ثالثاً : أقوال الأمين العام السابق لحزب الله اللبناني صبحي الطفيلي
من أهم أقوال هذا الرجل هو شهادته بأن انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان كان بعد تفاهمات مع حزب الله لمنع وجود أي مقاومة فلسطينية في الجنوب وقد أقر صبحي الطفيلي بأن حزب الله أحال بعض من حاول المقاومة من الفلسطينيين إلى المحاكم اللبنانية وهذا ما أكدته قيادات فلسطينية في لبنان وبالطبع بإمكان الجميع التأكد من كلام صبحي الطفيلي فهو منشور وموثق عبر الانترنت ومن هنا نريد أن نرى رد الدكتور الريماوي على صبحي الطفيلي فهل هو صهيوني أيضاً

رابعاً : حسن نصر الله والثورات العربية
نريد من الدكتور فهد الريماوي أن يقدم لنا المنظار الذي ينظر من خلاله حسن نصر الله إلى الثورات فكيف مثلاً في البحرين يبصر حسن نصر الله المجازر ويتحدث عن مظلومية شعب البحرين كما أنه يبصر التجاوزات بحق سكان القطيف في السعودية وفي نفس الوقت لا يبصر مجازر نظام الأسد بحق شعبه ولا يبصر ما تفعله إيران بعرب الأحواز الذين قتل منهم قبل أيام العشرات على أيدي القوات الإيرانية ثم لماذا لا يتحدث عن المظاهرات في العراق ضد حكومة المالكي والأهم من ذلك هل من المقاومة أن يزج بجنده إلى الشوارع السورية لقتل المتظاهرين ضد الأسد كما كشفت وثائق ويكيلكس ثم لماذا يقمع اللاجئين السوريين في لبنان ما دام أنهم فروا من القتل؟

في الختام نحن نحترم وجهة نظر الدكتور الريماوي لكن نحن لم نعد في زمن تمجيد الشخصيات أو الرفع بهم إلى مراتب المعصومين بل إن أحسن المرء نقول له أحسنت وشكراً وإن أخطأ نقول له لقد اخطأت ...







التعليقات

1) تعليق بواسطة :
09-05-2012 10:13 AM

لا تتعب نفسك أستاذي الفاضل,فالمال له بريق يخطف العقول والقلوب قبل الانظار لمن يضعه في قلبه,الا تبيع الناس اعراضها ومبادئها لاجل المال,فماذا تنتظر من انسان اسلم عقله لاجل المال فلا بد له ان بنفذ المهمة كما تتقبلها لغة المشتري,الم يكفر حسن نصرالله صحابة رسول الله علنا اكثر من مره الا ينتمي حسن نصر الله لسياسة تتخذ من الدين طريقا لكسب المؤيدين بتاجيج مشاعر الكراهية والبغضاء والفتنة بين المسلمين فمن لم يطلع فليبحث عن فقه حسن نصرالله وليدقق ايضا في سياسة حسن نصرالله كاحد كتائب ايران هل فعلا يتطابق ما يقولوه مع ما يفعلوه فيما يخص السياسه وفيما يخص احترام سيادة الدول العربيه بشكل خاص فلذلك ياتي كل من يتتلمذ على منهج هذه المدارس الفارسيه ذات الطابع القومي الفارسي ولسنا ضد اي قوميه ما لم تحاول هذه القوميات ان تتعدى على قوميتنا وتسعى لتدميرها ومن يتشدق بدعم ايران لسوريا فليبحث عن الاسباب لماذا ليجد ان ماؤهم يصب في نفس القنوات المصدره للقوميه الفارسيه على حساب القوميه العربيه وكل من يقبض عليه ان ينفذ تعاليم السيد

2) تعليق بواسطة :
09-05-2012 11:45 AM

انت خيوه اخونجي , والريماوي بعثي , وكلكوا بتلعبوا بالكلمات وبتنتجوا سمفيونيات موزارتيه
...

3) تعليق بواسطة :
09-05-2012 01:32 PM

اولا :الكاتب المحترم ليس بمستوى الشخصيتين يبدي الرأي فيهما.
ثانيا : شاء الكاتب حماد ام ابى فالسيد حسن نصرالله رجل مقاوم وقدم لقضية المقاومة فلذة كبده ،وهو ليس بحاجة الى شهادتك
ثالثا : السيد فهد الريماوي هو شخصية وطنية اردنية وعربية وهو ليس بحاجة الى شهادة حسن سلوك من مرجعيتك.

4) تعليق بواسطة :
09-05-2012 04:00 PM

الاستاذ فهد الريماوي واحد من بقايا القرامي العتيدة يقول كلمته ولا ينتظر المقابل وهكذا بقيت صحيفة المجد الاسبوعية ثابتة على خطاها عقودا طويلة من السنين.
لم نلاحظ اية مبالغة بوصفه لسماحة الشيخ نصر الله بل وصفه وصفا دقيقا وامينا وهو وصف لا يعجب بعض ابناء العربان المتورطين مع ابناء العمومة بنو صهيون بمشاريع تطبيع او مع اصدقاء العم سام !!!!!!
المشكلة ان الغالبية تعاني من ثقافة سطحية وجاهلة والبقية الاخرى ( تعرفها وتحرفها) استجابة لبرمجة سابقة محددة!!!!؟؟؟

5) تعليق بواسطة :
11-05-2012 06:56 PM

away from heated emotions;one has to admit facts where they exist.fact is,iran finances hizbullah,and hizbullah fights israel when almost all arab leaders share israel's bed.fact is,nasrullah lives modsetly,our leaders live lavishly .fact is,hizbullah provides for it's followers like no arab state does.fact is,nasrullah 's own son was martyred,our leaders siblings are future kings in the making even if they are toddlers,or just as smart.fact is,iran fought off iraq,and we stood with iraq then,but when it fights off israelthen we side with iran and whoever represents iran in our existential struggle.fact is,our leaders are mostly western puppets and israeli (friends) while nasrullah is the most wanted man for israel and it's western allies.fact is,when nasrullah speaks,israelis listen,as does the world,because he does not lie.arab leaders are being exposed as allies of our enemies all over the arab world thanks to the arab spring.do i need to say more?there is more but one of the above facts should be enough to distinguish the man from your avergae leader.please watch al manar today, in a short while,and observe what we would consider a miracle had one of our leaders did the same.
regards

6) تعليق بواسطة :
06-08-2012 10:48 PM

نعتذر

7) تعليق بواسطة :
09-12-2015 07:51 AM

كل من يبالغ ويقذف لغوياًهو يحكم عاطفياًوليس واقعياً. ننتقد التشبث بالماضي السحيق ونفعل المثل.
أوافق الكاتب أياد حمادي علي رأيه في فهد الريماوي الذي أحترم نفسي بأن أتكلم عن تافهين أمثاله. وليذهب ليغني ونقوطه بالتومان.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012