الموت السريري هو المصطلح الطبي لوقف الدورة الدموية والتنفس، اوما يلزم لاستمرار الحياة. وهذا يحدث عندما يتوقف القلب عن الخفقان بإيقاع منتظم، وهي حالة تسمى السكتة القلبية. كما أنه مصطلح يستخدم في بعض الأحيان في البحث والإنعاش.وقد ثبت تاريخيا ان توقف الدورة الدموية لا رجعة فيها في معظم الحالات. قبل اختراع إنعاش القلب والرئة (CPR) والصدمات الكهربائية، وحقن الادرينالين وغيرها من العلاجات في القرن 21، غياب الدم (الدورة الدموية والوظائف الحيوية ذات الصلة بالدم) كانت تعتبر تاريخيا التعريف الرسمي للوفاة. مع ظهور هذه الاستراتيجيات، وجاءت السكته القلبيه إلى ما يطلق عليه 'الموت السريري' في بداية الموت السريري، يفقد الوعي في غضون عدة ثوان. يتوقف نشاط المخ القياسى في غضون 20 إلى 40 ثانية قد يلهث المريض بطريقه غير منتظمه خلال هذه الفترة الزمنية في وقت مبكر(وعدم الانتظام قد يعبر عنه بتصرفات عشوائيه تتجلى من خلال مظاهرات...مسيرات...اعتصامات...اضرابات...ندوات...مقالات... اجتماعات... تصريحات، ويخطئ في بعض الأحيان رجال الانقاذ مسلوبي الارادة ضغفا وخنوعا او انتفاعا وتآمرا بوصفها علامة على ان الانعاش القلبي ليس ضروريا خلال الموت السريري، لانه يتراكم في جميع الأنسجة والأعضاء في الجسم نوع من الضرر يدعى الإصابة الدماغية.
يمكن لمعظم أنسجة وأعضاء الجسم الاردني البقاء على قيد الحياة خلال الموت السريري لفترات طويلة. ويمكن أن يتوقف تداول الدم في الجسم بأكمله دون قلب ما لا يقل عن 30 اعتصام او 30 مسيرة ،مما سيؤدي الى اصابة حتمية في الحبل الشوكي كونه عاملا مقيدا للاطراف والمفاصل الشعبية.
اما العظام، والوتر، والجلد يمكنها البقاء على قيد الحياة لمده مابين
8 -12اعتصام مالم تحقن بالاعتقال والاستجواب اوبالاختراق والتطويع باتجاه التلميع ومن ثم التطويح كنتيجة حتمية لهذا الكورس الكرررررتووووووزززززني المدفوع الثمن بالدولار الاخضر.
اما المخ تتراكم الإصابات الدماغية به بمعدل أسرع من أي جهاز آخر. .وعادة ما يتلف المخ فورا أو لاحقا ...كما هو مخنااااااا ...وتظهر نتائج الموت الدماغي بعد فترات أطول من الموت السريري حتى إذا تم إعادة تشغيل القلب والدورة الدموية بنجاح. فإن اصابة المخ هي العامل المقيد للانتعاش من الموت السريري للجسد الوطني.
وبعد فقدان الوظائف للمخ الاردني سيحدث فورا موته الامر الذي يجعله لا يعمل بشكل واضح في الموت السريري. ومعظم الخلايا الضعيفه في المخ،المسماه CA1 للعلم ليس لها علاقة في CIAوانما تشابه ملتصق بالصدفة ...وهي الخلايا العصبية للاردني التي ستصاب بالجروح المميتة في اقل من 10 دقائق من دون الأوكسجين. ومع ذلك، فإن الخلايا المصابه لا تموت فعلا حتى بعد ساعات من الإنعاش. ويمكن منع وقوع الوفاة في المختبر عن طريق تعاطى جرعات بسيطة من العلاج حتى لوكان هناك الفين اعتقال لانه وبعد 20عام من دون الأوكسجين وفي مناطق أخرى من المخ،فأن الخلايا العصبية البشرية القابلة للحياة تشفى وتنمو في المحيط بعد ساعات من الوفاة السريرية و ان فشل المخ بعد الموت السريري يكون ناجما عن سلسلة معقدة من العمليات الممنهجة والمعدة منذ زمن في مختبر الاشعة تحت الحمراء التي اصبح هو غرفة عمليات ادارة ونهب الاوطان اما بالضرب المباشر او بضربة الإف إي وليس الإف آي سبحان الله على هذا التشابه غير المقصود (معروفة الضربة لمن يمارس لعبة البلياردو)
في عام 1990 ،اكتشف مختبر للإنعاش الرائد بيتر اكتشف أن درجة حرارة الجسم وعن طريق الحد من ثلاث درجات مئوية بعد إعادة تشغيل الدورة الدموية يمكن من مضاعفة نافذة الوقت للتعافي من الموت السريري دون تلف في الدماغ في الفترة من 5 دقائق إلى 10 دقائق.(وليس عشر سنوات) وان انخفاض حرارة الجسم التي يسببها هذا الأسلوب هو بداية لاستخدامها في طب الطوارئ كما ان الجمع بين خفض درجة حرارة الجسم، والحد من تركيز خلية الدم، وزيادة ضغط الدم بعد الإنعاش اوجدت فعالية وسمحت لانعاش الكلاب بعد 12 دقيقة من الموت السريري في درجة حرارة الجسم الطبيعية بدون إصابة الدماغ من الناحية العمليه اما البشرومنذ 12 سنة لم يصلو الى هذه الميزة المقاومة التي تتمتع بها الكلاب.
الا انه وبعد اضافة بروتوكول علاج يسمح باستعادة الكلاب بعد 16 دقيقة من الموت السريري في درجة حرارة الجسم الطبيعية وبدون إصابات دائمه للمخ الكلبي الذي سمح بامكانية العلاج بالتبريد وحده و سمح لخطة الانعاش بالتبريد والانعاش بعد 17 دقيقة من الموت السريري في درجة الحرارة العادية، ولكن مع إصابات المخ المتصارع مع ذاته ما بين رحم وحضن وطن... وحضن غانية اتخذت الشماغ الاحمر اندر وير تاكيدا لانتمائها لهذا الوطن الميت سريريا تحت ظروف المختبر المحفلي الموسادي في درجة حرارة الجسم الاردنيةالمتدنية، لأطول فترة من الموت السريري .

إنخفاض حرارة الجسم الاردني خلال الموت السريري:
انخفاض درجة حرارة الجسم، أو انخفاض حرارة الجسم العلاجية، وخلال الموت السريري الذي يؤدي إلى إبطاء معدل تراكم الإصابه ، ويمدد الفترة الزمنية التي يمكن النجاه فيها من الموت السريري. بانصياع النظام الى المطلب الوطني باعلان الثورة الوطنيية الصادقة على اجتثاث الفساد رؤوساً وذيول ...ابواقا وطبول ...مما يحسن قدرة الطبيب على تشخيص اسباب الموت السريري وكتابة روشيتة العلاج والتي لن تنجح ان لم تكن من الاعشاب الطبيعية واساسها االشيح والقيصوم والبعيثران والنفل وبعد ان تدق وتطحن بالنجر او الهاون الوطني وليس بالمولينكس لارتفاع فاتورة الطاقة على المواطن العاجز ولانها تفقد الخلطة العلاجية نكهتها ونفعها.
حمى الله الاردن قبل التحليل الطبي القادم باذن الله وافاقه وشعبه من الموت السريري.