لكنني اؤيده بماقال حيث ان الاجهزة الامنية تعرف اسماء الحيتان اصحاب التنكات والمزارع والتي قامت وزار النجار بارسالها لوزارة الزعبي(سامحونا لانها صارت الدوله والوزرارة من املاك الوزراء) ولم تتخذ الداخلية اجراءات مناسبه وحجم المأساة
عاشت الاردن حرة ابية خالية من الفساد والمسفسدين- ....
اجهزه امنية فاسدة ومن السهل شرائهم والله على ما اقول شهيد ادفع ممكن تزج واحد بالتوقيف يومين .. وهذا الكلام على قدر ماهو مزعج ومبكي حين نتذكر شهامة الاردن وكنا نمتاز على كل من حولنا بنظافة اليد هناك قصص تحصل تدمي القلب الفساد نخر دولتنا من رتبة سوكيرتي الى لواء كل شيلني واشيلك الاردن بدها غسيل بالدم الى ان تتطهر من رجس ما اصابها من الموالي والمماليك ومقطوعي النسب شيء محزن يا وطني ان نرى الصوص والافاقين وشذاذ الافاق يحكمون واحرار الوطن اما مسجون او مبعد عن قرار او مفقر ومطارد برغيف الخبز او مغيب والبقية منافقين سحيجة يطبلو لمن يجلدهم صباح مساء بذل القمه وحبة الدواء .. يمتنع السحيجة عن التعليق على كلامي
وتفيد المذكرة أن وزير الداخلية حمل النجار مسؤولية الآثار الأمنية الناجمة عن انقطاع المياه في عدة مناطق، ومنها قطع طرق وإغلاق أحياء وغيرها من الاختلالات الأمنية، في مذكرته في 6 تموز الحالي الموجهة من وزير الداخلية إلى رئيس الوزراء، إضافة إلى مناقشتها من قبل الزعبي في مجلس الوزراء لأكثر من مرة .
تحية وتقدير للوزير الزعبي...لان ازمة المياه ستجر البلد الى الهاوية...
سواء اختلف الوزيران او اتفقوا تبقى ازمة المياه قائمه والشغل الشاغل للمواطن ومن غير المعقول ان يحرم المواطن من ابسط واهم حق من حقوقه ومن غير المعقول ان تبقى ادارة المياه تبيع المياه للصهاريج ليقوم اصحابها ببيعها لي كمواطن بعشرة اضعاف الثمن ومن غير المعقول ان يبقى وزير المياه في مكتبه دون ان يكلف نفسه وبسيارته المكيفه ان يزور محافظة اربد مثلا والالتقاء مع المواطنين للتعرف على واقع الحال وزير المياه كان وزيرا سابقا للمياه وقبلها كان امينا عاما للمياه وعاد وزيرا للمياه بالرغم من فشله في حل مشكلة المياه اليس هذا غريبا
ارجو النشر يا ابا احمد:
في مديرية مياه محافظة الزرقاء هناك مسؤول لتوزيع المياه يدعى غسان ,وكل الزرقاء تعرف أن غسان هو زعيم مافيا توزيع المياه وزعيم مافيا مد الخطوط الجديدة.
في الزرقاء الجديدة من يدفع يصله الماء ومن يدفع يمد له خط جديد,والمرجعية غسان.
استطاع غسان أن يسئ لأخر ثلاث مدراء للمياه في محافظة الزرقاء وذلك لضعف شخصيتهم بحيث ظهروا بإدارة غير كفؤة.
كتب عديدة موجهة من عطوفة أمين عام سلطة المياه لمديرية مياه الزرقاء وعلى مدى ثلاثة أشهر ومثلها من محافظ الزرقاء تتناول وضع المياه في بعض شوارع الزرقاء الجديدة ولكن دون جدوى!
ولتبسيط المشكلة:
تجد في منطقة الزرقاء الجديدة وفي نفس الشارع فئتين من الناس:
فئة لا تنقطع عنها المياه
وفئة أخرى تشتري المياه عبر الصهاريج منذ ثلاثة شهور.
أليس هذه دليل سرسرة ودليل انه لا يوجد كبير في مديرية مياه الزرقاء طالما أن المسؤول غسان فيها؟
شخص واحد استطاع أن يربي هذا الغسان :انه المحافظ السابق الدكتور سعد الوادي الذي حبسه وأودعه النظارة وقام بنقله إلا انه استطاع أن يعود بعد أن غادر الدكتور سعد الزرقاء ليعمل في الوزارة.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .