أضف إلى المفضلة
الأربعاء , 15 أيار/مايو 2024
شريط الاخبار
نكبات متتالية.. تهجير وشهداء وثكلى وآلام لم تنتهِ بعد انطلاق العمل بمشروع إعادة تأهيل شارع مادبا لا أردنيين بين ضحايا ومفقودي فيضانات إندونيسيا الملك يصل البحرين للمشاركة بالقمة العربية الملك ورئيس وزراء إيرلندا يبحثان هاتفيا الأوضاع الخطيرة بغزة الملك وولي العهد يحضران الجلسة الرئيسية للقمة الإقليمية للمحيطات أب يحرق طفلته بالمياه الساخنة في إربد .. والأمن يحقق بعد وفاتها الأمن يحذر السائقين من الاحتيال عبر حوادث السير المفتعلة مصدر مسؤول: إحباط محاولة تهريب أسلحة إلى المملكة في آذار الماضي الأمانة: ترصيد غرامات ضريبة الأبنية المدفوعة والمشمولة بالعفو للعام المقبل ضبط 621 متسولًا والحاق 35 طفلا بدور رعاية وحل 73 جمعية في نيسان نصائح من الامن للأردنيين خلال فصل الصيف صحة الزرقاء: استمرار أعمال الصيانة والتوسعة للمراكز الصحية ارتفاع أسعار الذهب محليا إلى 40 قرشا للغرام نصف مليون طالب استفادوا من مشروع التغذية المدرسية
بحث
الأربعاء , 15 أيار/مايو 2024


صاحب الفيلم المسيء للرسول: لست نادماً.. وأفكر ببثه كاملاً

14-09-2012 02:29 PM
كل الاردن -

قال رجل ادعى انه صاحب فيلم 'براءة المسلمين' المسيء للاسلام والذي اثار موجة احتجاجات عارمة في العالم الاسلامي الجمعة ان لا علاقة للولايات المتحدة بالفيلم، مضيفا انه 'غير نادم' ويفكر ببثه كاملا.
وجاءت تصريحات الرجل في مقابلة اجرتها اذاعة 'راديو سوا' الممولة اميركيا والتي قالت انه مصري وان مصادر اكدت لها انه نيكولا باسيلي نيكولا. وقال ان 'اميركا لا علاقة لها بالفيلم لا من قريب ولا من بعيد'.
وعبر الرجل للاذاعة عن حزنه لمقتل السفير الاميركي لدى ليبيا كريس ستيفينز وزملاء له. واعتبر ان 'امريكا تعرضت للظلم في هذا الموضوع (...) اشعر بالحزن على مقتل السفير لكني لست نادما' لبث الفيلم.
واضاف ان 'الفيلم ملكي انا وطوله حوالى ساعتين وكل ما وضعته على الانترنت 14 دقيقة فقط وافكر حاليا في وضعه كاملا ولم يحرفه احد'، مشيرا الى انه لم يتوقع ان يثير الفيلم كل ردود الفعل القوية هذه.
ودعا المسلمين الى 'مشاهدة الفيلم كاملا قبل ان يصدروا احكامكم'، مضيفا 'قرأت القرآن وقرات بالاضافة الى ذلك اكثر من ثلاثة آلاف كتاب اسلامي ومنها اخذت كل ما جاء في الفيلم'.
ولم يفصح الرجل عن هويته الحقيقة الا ان الاذاعة اكدت انه 'منتج الفيلم ومخرجه ايضا'.
واندلعت تظاهرات على مدى ثلاثة ايام امام السفارات والبعثات الدبلوماسية الاميركية في مصر وليبيا واليمن واماكن اخرى احتجاجا على فيلم 'براءة الاسلام'، الذي تم انتاجه في الولايات المتحدة، بسبب اساءته للاسلام.
وكان الغموض يلف هوية مخرج الفيلم بعدما عرف عن نفسه اولا باسم سام باسيل وبانه اميركي اسرائيلي تلقى دعما ماليا من يهود، حسب تقارير صحافية.
لكن تقارير اعلامية اميركية اشارت لاحقا الى ان المخرج قبطي من كاليفورنيا محكوم عليه بجرائم مالية ويقيم خارج لوس انجليس وان اسم سام باسيل ليس حقيقيا.

(ا ف ب)

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
14-09-2012 02:39 PM

مثل هؤلاء الأمريكان والأوروبيين مثل مجنون القرية الذي يغلق مجرى نبعة الماء بالحجارة ويصبح أهل القرية تصيح وتشكي.

اذا كان أهل القرية عقال يعاقبوه بحرمانه من شيء يحبه وعلى قد عقلياته.

وهكذا أمريكا المجنونة السخيفة لا بد من معاقبتها بحصار جوي وبحري وقطع كل العلاقات الدبلوماسية معها. هؤلاء حقا مجانين لا يفهموا منطق العقل ولا يستوعبوا أي معى من معاني علاقات الأمم والشعوب. حضارة همجية بكل ما تحمله الكلمة من معنى.

قاطعوهم وارتاحوا من شرهم. انهم شر مطلق، وشيطان مريد.

2) تعليق بواسطة :
14-09-2012 02:41 PM

كما اشارت المصادر هنا انه مصري مسيحي قبطي ويظهر انه من الحاقدين جدا ع الاسلام والمسلمين والرسول الكريم ص .قرات لبعض الأقباط منهم ما يكتبونه عن الله والرسول ، ولم اشهد من هو أحقد منهم بصراحة واكره لديننا ورسلونا ( ص)

3) تعليق بواسطة :
14-09-2012 04:10 PM

كنت دائما أقول ان امريكا ارض الشيطان لعنة الله عليها الى يوم الدين .

4) تعليق بواسطة :
14-09-2012 04:17 PM

والله لو أني قبطي لاكون اكبر حاقد علي الاسلام و المسلمين يا طبيب روح شوف و اسمع و أقراء شو بصير مع الأقباط بمصر باسم الاسلام من قتل وسرقه و عدم احترام

5) تعليق بواسطة :
14-09-2012 05:08 PM

وقال سوف يعرض الفيلم كاملاً !!!!
هذا الفيلم عمله ٢٠١١وعرضته دار للسينما في صنسيت بلفورد
لوس أنجليس . حسب رواية أحد المستثمرين بالفلم ، ولم يدخل دار السينما اي زبون في اول يوم عرضهُ اي فشل وخسارته الماديه حسب الرواية ٥ملايين دولار واصيب بضغط نفسي واكتئاب، والله أعلم لعدم تقبل وسائل الاعلام للدعاية للفلم على الهواء من محطاتها!! وجد اليوتيوب
و يستغرب ردة الفعل العالمية ! كذاب!! هو عملها متعمداً لأشهار فلمه القذر مثله وسيبيع منه نسخاً كثيرة للمتعصبين مثله وعلى شاكلته ويسترد
أمواله زائد الربح، مصائب قوم عند قومٌ فوائدُُ ينطبق على هذا الكلب
هنا يجب على مسلم شريف أن يقاطع اليوتيوب وألغاء جميع حسابات قوقل Google إيميل وغيره !! لو عملها كل المسلميين بكره من الصبح
يشيلوا المقطع !!!

6) تعليق بواسطة :
14-09-2012 06:27 PM

يااردني رقم 1 اذا قاطعت امريكا وحاربتها بعدين بينقطع عنك الخبر ياجرب وبتموت من الجوع والا مركن على زعيط ان يوفرك كيلو الخبز ب 16 قرش. بعدين بيكفى عاد وبلاضش قلة فهم وقلة خيا امريكا ليس لها شان والا خايقين يكون ماجاء في الفلم صحيح.

7) تعليق بواسطة :
14-09-2012 06:29 PM

نعتذر

8) تعليق بواسطة :
14-09-2012 06:54 PM

يا اخي الكريم

١) هل تظن انه بانتاج فيلم كهذا سيقل قتل وسرقة الاقباط؟
٢) الحقد لن يواد الا المزيد من الحقد ويؤدي بالنهابة الى المزيد من القتل والاضطهاد
٣) تصرفات بعض المسلمين في اي مكان بالعالم لا تعني بالضرورة انه هذا ما يدعو اليه الدين الاسلامي ..كما هي تصرفات بعض المسيحين واليهود عبر العصور والحروب وقتل الكثير من جميع الديانات ..ونحن نعلم انها تصرفات الافراد ولا تعكس طبيعة اي من هذه الاديان الحقيقية ...

٤) نحن نؤمن بجميع الرسل ولا نتطاول على اي منهم ..عيسى او موسى عليهما السلام او محمد صلى الله عليه وسلم .

9) تعليق بواسطة :
14-09-2012 07:28 PM

مصيبتنا بأمثالك. قبل 100 عام لم تكن أمريكا موجودة ولم نمت من الجوع وكنا سادة العالم. المهم والنصيحة ان تتكلم باسلوب طيب وتختار كلمات مناسبة.

الاردني لا يخاطب اخوته بهه اللغة.

"أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين"

10) تعليق بواسطة :
14-09-2012 09:36 PM

الأمر كله يحتاج الى نقد الذات أولاً والى العقلانية الجادة في معالجة الأمور ثانياً.

وإذا بدأنا بنقد الذات وهو الأولى والأجدر فينطلق من سؤال جوهري :

مـاذا قدمنا كمسلمين للدين الإسلامي ولنبي الرحمة محمد صلَّ الله عليه وسلم ؟؟؟
والحقيقة التي تؤلمنا أنّ المسلمين قد أصبحوا مُتأسلمين والفارق بينهما كبير وجوهري ,
فالأحزاب الدينية التي جرى تسيسها والتي طورت كل شيء لديها إلاّ الحرص على نقاء الإسلام فلديها برامج ولديها شعارات ولديها مُطالبات ولكنها ومع كل الأسف فقدت بوصلتها ومصداقيتها , وأنـا هنا لا أقصد جماعة الإخوان المسلمين فقط وبالإسم بل كل من حول الإسلام الى خلية عمل سياسية محضة تستهدف الوصول الى الكراسي سواء المتشددة منها كالقاعدة وطالبان والسلفية الجهادية والتحريرين أو أحزاب كالحرية والعدالة والنهضة والنُّور وغيرها من الأسماء فالكرسي أولاً وآخراً هو الهدف وفي السعي لتلك الكراسي نرى في المسيرة عشرات الفتاوي ومئات التأويلات وملايين متعددة من أفعال التحريم والتحليل وهدر الدمـاء ,,,
ثُـّم والأهم أنّ بعض مسلمينا في تصرفاتهم اليومية كانوا أشدّ عداءً وأثراً سلبياً من هذا الفلم أو ذاك , وهذا ما قصدته بنقد الذاتِ أولاً ...

أمـّا عن العقلانية في المعالجة فإنها أمرٌ هام ويجب التعامل معه بيقظة ,
فالفلم مدار البحث يعتبر مُنتجاً إعلامياً خاصاً - أي قطاع خاص وملك لأفراد أو فرد - ولا يجوز أخذ جريمته كمسؤولية جماعية على الشعب الأمريكي بأسره وعلى مصالحها
ويؤكد على قولي ورأيي أنّ الإدارة الأمريكية بأعلى مستوياتها قد أدانت الفلم وأعتبره مسيئاً للعلاقات مع المسلمين لا بل مُقززاً .
وعليه فما ذبن البعثات الدبلوماسية والمطاعم والمقاهي وماذا فعل السفير في ليبيا وغيرها من الدول ؟؟
وما ذنب المطاعم والمصالح الأمريكية الأُخرى ؟؟ وهنا فإنني أُقسم بأنني لست المافع عن أية مصلحة لا لأمريكا ولا لغيرها .
وسؤال يحيرني :
عندما ألّف ونشر المارق والزنديق الهندي سلمان رشدي كتابه " آيـات شيطانية " لم تقم الدنيا على الهند وعلى سفاراتها وعلى مصالحها , بل اقتصر الأمر على التظاهر والتنديد وهدر دمه كما قرر الخميني مكافأة مالية لقتله آنذاك , وبالتالي لم تُهاجم السياسة الهندية كسياسة دولة ذات سيادة, وإنمـا اقتصر الأمر على ملاحقة ذلك الزنديق مع أنّ بريطانيا والغرب بأسره قد منحه الحماية وحق اللجؤ ,

وكذلك فعل المسلمون بقصة الشيطانة البنغالية - واعتقد بأنها ياسمينة أو حسينة , فالمعذرة !! - والتي سارت على خُطى سلمان رشدي. فلم تقم الدنيا على بنغلادش كدولة ومؤسسات وأنشطة وعلاقات دولية .
والخلاصة أننا كمسلمين يجب أنْ ننطلق من ذواتنا في خدمة الله ودينه ورسول الرحمة , وأنْ نكون المثال الطيب والصادق والحي للأُسوة الحسنة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر , وأنْ لا نُكيل المواقف المتشابهة والمتقاربة بالف ميزانٍ وميزان ,,,

وأخيراً علينا أنْ نتجنب بل نرفض أن نكون وسائل دعائية رخيصة لكتاب أو رواية أو فلم أو لمارق ومهما كان ...

ويحضرني في هذا المقام حادثة فلم " موت أميرة " والتي انتشرت كقصة في بداية ثمانينيات القرن العشرين وكنتُ آنذاك في مدينة جدة السعودية واقتنيت الفلم بـ ( 20 ) ريـا ل على سبيل الإعارة , ولما جيشت الدولة السعودية حملتها ضد هذا الفلم ارتفع سعره في السوق السوداء الى 500 ريال. وقد سُقتُ هذا المثال حتى لا نكون سبباً في جني مخرج الفلم ومنتجه لملايين الملايين من الدولارات , وهنا يأتي دور العقلانية .

قد أكون مُخطئاً في اجتهادي وقد أكون مُصيبا ولكن النيّة ويعلم الله صادقة في حماية الإسلام والنأي به عن المزايدات والمهاترات وتحقيق المصالح وتسديد الحسابات والله على ما أقول شهيد ...

وأخيراً أقول أنـا مع بيانات الشجب والتنديد ومعاقبة الأشخاص المتسببين ولستُ مع الفوضى والإستهتار .

11) تعليق بواسطة :
15-09-2012 01:29 AM

رقم 10 المهند صادق يعني انا الان على استعداد لدفع 100 دولار للفلم لاحكم علية بواقعية

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012