مثل هؤلاء الأمريكان والأوروبيين مثل مجنون القرية الذي يغلق مجرى نبعة الماء بالحجارة ويصبح أهل القرية تصيح وتشكي.
اذا كان أهل القرية عقال يعاقبوه بحرمانه من شيء يحبه وعلى قد عقلياته.
وهكذا أمريكا المجنونة السخيفة لا بد من معاقبتها بحصار جوي وبحري وقطع كل العلاقات الدبلوماسية معها. هؤلاء حقا مجانين لا يفهموا منطق العقل ولا يستوعبوا أي معى من معاني علاقات الأمم والشعوب. حضارة همجية بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
قاطعوهم وارتاحوا من شرهم. انهم شر مطلق، وشيطان مريد.
كما اشارت المصادر هنا انه مصري مسيحي قبطي ويظهر انه من الحاقدين جدا ع الاسلام والمسلمين والرسول الكريم ص .قرات لبعض الأقباط منهم ما يكتبونه عن الله والرسول ، ولم اشهد من هو أحقد منهم بصراحة واكره لديننا ورسلونا ( ص)
كنت دائما أقول ان امريكا ارض الشيطان لعنة الله عليها الى يوم الدين .
والله لو أني قبطي لاكون اكبر حاقد علي الاسلام و المسلمين يا طبيب روح شوف و اسمع و أقراء شو بصير مع الأقباط بمصر باسم الاسلام من قتل وسرقه و عدم احترام
وقال سوف يعرض الفيلم كاملاً !!!!
هذا الفيلم عمله ٢٠١١وعرضته دار للسينما في صنسيت بلفورد
لوس أنجليس . حسب رواية أحد المستثمرين بالفلم ، ولم يدخل دار السينما اي زبون في اول يوم عرضهُ اي فشل وخسارته الماديه حسب الرواية ٥ملايين دولار واصيب بضغط نفسي واكتئاب، والله أعلم لعدم تقبل وسائل الاعلام للدعاية للفلم على الهواء من محطاتها!! وجد اليوتيوب
و يستغرب ردة الفعل العالمية ! كذاب!! هو عملها متعمداً لأشهار فلمه القذر مثله وسيبيع منه نسخاً كثيرة للمتعصبين مثله وعلى شاكلته ويسترد
أمواله زائد الربح، مصائب قوم عند قومٌ فوائدُُ ينطبق على هذا الكلب
هنا يجب على مسلم شريف أن يقاطع اليوتيوب وألغاء جميع حسابات قوقل Google إيميل وغيره !! لو عملها كل المسلميين بكره من الصبح
يشيلوا المقطع !!!
يااردني رقم 1 اذا قاطعت امريكا وحاربتها بعدين بينقطع عنك الخبر ياجرب وبتموت من الجوع والا مركن على زعيط ان يوفرك كيلو الخبز ب 16 قرش. بعدين بيكفى عاد وبلاضش قلة فهم وقلة خيا امريكا ليس لها شان والا خايقين يكون ماجاء في الفلم صحيح.
يا اخي الكريم
١) هل تظن انه بانتاج فيلم كهذا سيقل قتل وسرقة الاقباط؟
٢) الحقد لن يواد الا المزيد من الحقد ويؤدي بالنهابة الى المزيد من القتل والاضطهاد
٣) تصرفات بعض المسلمين في اي مكان بالعالم لا تعني بالضرورة انه هذا ما يدعو اليه الدين الاسلامي ..كما هي تصرفات بعض المسيحين واليهود عبر العصور والحروب وقتل الكثير من جميع الديانات ..ونحن نعلم انها تصرفات الافراد ولا تعكس طبيعة اي من هذه الاديان الحقيقية ...
٤) نحن نؤمن بجميع الرسل ولا نتطاول على اي منهم ..عيسى او موسى عليهما السلام او محمد صلى الله عليه وسلم .
مصيبتنا بأمثالك. قبل 100 عام لم تكن أمريكا موجودة ولم نمت من الجوع وكنا سادة العالم. المهم والنصيحة ان تتكلم باسلوب طيب وتختار كلمات مناسبة.
الاردني لا يخاطب اخوته بهه اللغة.
"أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين"
الأمر كله يحتاج الى نقد الذات أولاً والى العقلانية الجادة في معالجة الأمور ثانياً.
وإذا بدأنا بنقد الذات وهو الأولى والأجدر فينطلق من سؤال جوهري :
مـاذا قدمنا كمسلمين للدين الإسلامي ولنبي الرحمة محمد صلَّ الله عليه وسلم ؟؟؟
والحقيقة التي تؤلمنا أنّ المسلمين قد أصبحوا مُتأسلمين والفارق بينهما كبير وجوهري ,
فالأحزاب الدينية التي جرى تسيسها والتي طورت كل شيء لديها إلاّ الحرص على نقاء الإسلام فلديها برامج ولديها شعارات ولديها مُطالبات ولكنها ومع كل الأسف فقدت بوصلتها ومصداقيتها , وأنـا هنا لا أقصد جماعة الإخوان المسلمين فقط وبالإسم بل كل من حول الإسلام الى خلية عمل سياسية محضة تستهدف الوصول الى الكراسي سواء المتشددة منها كالقاعدة وطالبان والسلفية الجهادية والتحريرين أو أحزاب كالحرية والعدالة والنهضة والنُّور وغيرها من الأسماء فالكرسي أولاً وآخراً هو الهدف وفي السعي لتلك الكراسي نرى في المسيرة عشرات الفتاوي ومئات التأويلات وملايين متعددة من أفعال التحريم والتحليل وهدر الدمـاء ,,,
ثُـّم والأهم أنّ بعض مسلمينا في تصرفاتهم اليومية كانوا أشدّ عداءً وأثراً سلبياً من هذا الفلم أو ذاك , وهذا ما قصدته بنقد الذاتِ أولاً ...
أمـّا عن العقلانية في المعالجة فإنها أمرٌ هام ويجب التعامل معه بيقظة ,
فالفلم مدار البحث يعتبر مُنتجاً إعلامياً خاصاً - أي قطاع خاص وملك لأفراد أو فرد - ولا يجوز أخذ جريمته كمسؤولية جماعية على الشعب الأمريكي بأسره وعلى مصالحها
ويؤكد على قولي ورأيي أنّ الإدارة الأمريكية بأعلى مستوياتها قد أدانت الفلم وأعتبره مسيئاً للعلاقات مع المسلمين لا بل مُقززاً .
وعليه فما ذبن البعثات الدبلوماسية والمطاعم والمقاهي وماذا فعل السفير في ليبيا وغيرها من الدول ؟؟
وما ذنب المطاعم والمصالح الأمريكية الأُخرى ؟؟ وهنا فإنني أُقسم بأنني لست المافع عن أية مصلحة لا لأمريكا ولا لغيرها .
وسؤال يحيرني :
عندما ألّف ونشر المارق والزنديق الهندي سلمان رشدي كتابه " آيـات شيطانية " لم تقم الدنيا على الهند وعلى سفاراتها وعلى مصالحها , بل اقتصر الأمر على التظاهر والتنديد وهدر دمه كما قرر الخميني مكافأة مالية لقتله آنذاك , وبالتالي لم تُهاجم السياسة الهندية كسياسة دولة ذات سيادة, وإنمـا اقتصر الأمر على ملاحقة ذلك الزنديق مع أنّ بريطانيا والغرب بأسره قد منحه الحماية وحق اللجؤ ,
وكذلك فعل المسلمون بقصة الشيطانة البنغالية - واعتقد بأنها ياسمينة أو حسينة , فالمعذرة !! - والتي سارت على خُطى سلمان رشدي. فلم تقم الدنيا على بنغلادش كدولة ومؤسسات وأنشطة وعلاقات دولية .
والخلاصة أننا كمسلمين يجب أنْ ننطلق من ذواتنا في خدمة الله ودينه ورسول الرحمة , وأنْ نكون المثال الطيب والصادق والحي للأُسوة الحسنة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر , وأنْ لا نُكيل المواقف المتشابهة والمتقاربة بالف ميزانٍ وميزان ,,,
وأخيراً علينا أنْ نتجنب بل نرفض أن نكون وسائل دعائية رخيصة لكتاب أو رواية أو فلم أو لمارق ومهما كان ...
ويحضرني في هذا المقام حادثة فلم " موت أميرة " والتي انتشرت كقصة في بداية ثمانينيات القرن العشرين وكنتُ آنذاك في مدينة جدة السعودية واقتنيت الفلم بـ ( 20 ) ريـا ل على سبيل الإعارة , ولما جيشت الدولة السعودية حملتها ضد هذا الفلم ارتفع سعره في السوق السوداء الى 500 ريال. وقد سُقتُ هذا المثال حتى لا نكون سبباً في جني مخرج الفلم ومنتجه لملايين الملايين من الدولارات , وهنا يأتي دور العقلانية .
قد أكون مُخطئاً في اجتهادي وقد أكون مُصيبا ولكن النيّة ويعلم الله صادقة في حماية الإسلام والنأي به عن المزايدات والمهاترات وتحقيق المصالح وتسديد الحسابات والله على ما أقول شهيد ...
وأخيراً أقول أنـا مع بيانات الشجب والتنديد ومعاقبة الأشخاص المتسببين ولستُ مع الفوضى والإستهتار .
رقم 10 المهند صادق يعني انا الان على استعداد لدفع 100 دولار للفلم لاحكم علية بواقعية