أضف إلى المفضلة
الخميس , 02 أيار/مايو 2024
الخميس , 02 أيار/مايو 2024


اوباما ....والملف السوري والفلسطيني

10-11-2012 12:00 AM
كل الاردن -

خالد المجالي - لا شك ان استحقاق الانتخابات الامريكية قد القى بضلاله على العديد من الملفات بالنسبة للسياسة الخارجية الامريكية مما جعلها اكثر حذرا من التدخل المباشر او استخدام اساليب الضغط المعروفة عن السياسة الامريكية ، بالطبع من اجل عدم تأثر النتائج الانتخابيه بتلك الملفات الغير مضمونة النتائج بالنسبة للادارة الحالية .

اليوم انتهت الانتخابات الامريكية وجدد الشعب الامريكي لادارة اوباما اربعة سنوات جديدة طبعا والاهم ان هذه الادارة ستتغير حتما بعد الاربع سنوات القادمة وسياتي ادارة من الممكن ان تكون جمهورية ، ولا ننسى ان لديها الوقت الكافي لاصلاح اي خلل قد ترتكبه في اي ملف في العام الاول لولايتها .


الملف السوري اصبح الان في الواجهه الامريكية بعد التباطؤ في اي اجراءات لحسم ذلك الملف بسبب الموقف الروسي اولا والانتخابات الامريكية ثانيا ، ويرافق ذلك الملف بالطبع الملف الفلسطيني الذي بدأ يتفاعل باتجاه تصفية كل الاتفاقات السابقة مع ما يسمى سلطة اوسلو والبحث عن الخيار الاردني من جديد .


الربيع القادم سيحمل مفاجأت في كلا الملفين السوري والفلسطيني بمعنى في حال اتخاذ الادارة الامريكية خطوات حسم للملف السوري بما في ذلك 'الفصل السابع ' وخلق ادارات جديدة في سوريا على النمط الليبي فان ذلك بالضرورة سيقود الى ضغوط كبيرة على الاردن للدخول بشكل مباشر على الملف الفلسطيني وهذا واضح من خلال التصريحات الاخيرة لعدد من المسؤولين الاسرائيلين والفلسطيينين وما يرافقه من صمت اردني او رد فعل خجول لا يرتقي حتى لمجرد الاستهجان من تلك التصريحات.


البعض قد يتسائل عن الموقف الايراني وهنا يمكن القول ان الملف الايراني ايضا سيحسم باتجاه الصفقات ' الخلفية ' او تحت الطاولة لان ايران لن تغامر باكثر من موقف سياسي يمكن ان تتراجع عنه في الوقت المناسب ولن تغامر بما حققته من مكاسب في منطقة الخليج وخاصة في العراق خارجيا وما حقق في الملف النووي الايراني داخليا .


وبالعودة للملف السوري والعقبة الروسية فلا شك ان روسيا ايضا لن تستمر في مواجهة الموقف الدولي الذي سيصبح اكثر حسما وفي حال اخذت الضمانات على بقاء مصالحها الاستراتيجية في المنطقة فلن تكون معنية كثيرا في بقاء نظام الاسد بل سيكون من الاجدى لها فتح صفحة جديدة مع النظام القادم بمباركة دولية .


اما الاردن فقد تم تمهيد الارضية لاي صفقات قادمة اقتصاديا وسياسيا ولم يبقى الا خلق المبررات القانونية ' والدستورية ' كما يدعي البعض حول علاقة الاردن بالضفة الغربية خاصة وان قطاع غزة قد فصل تماما واصبح امارة غزة الفلسطينية والعقبة الوحيدة المتبقية مواقف ما يسمى 'الليكود الاردني ' المتمثل بتيار المتقاعدين العسكريين وبعض الحراكات الرافضة لمشروع الوطن البديل وفي حال تخلت هذه التيارات عن تلك المواقف فستكون الطريق سالكة لاي قرارات لتصفية القضية الفلسطينية وحق العودة وهكذا ستكتمل الدولة اليهودية على ارض فلسطين التاريخية باستثناء 17% من مساحتها والتي ستدار بحكم ذاتي تابعه للاردن .

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
09-11-2012 09:04 PM

اشكرك اخوى خالد هذة الملفات بدها حل ولا داعى لوضع الؤؤس بالرمال ولا بد من موجهة الحقيقة والرجوع لمؤتمر قمة على شكل مؤتمر الرباط بموافقة اصحاب القضية ولكن بشروط جديد ان يبقى اقليم فلسطين غرب النهر واقليم الاردن شرقى النهروان يكون توازن ولكل اقليم خصوصيتة من حيث الجواز والهوية وان يكون الاتفاق كامل شامل وان تبقى المنظمة تطالب بحق العودة والتعويض بالاتفاق مع الاردن وان تخلص النويا وانا اعرف الضفةتتسع الى ملاين من البشر ولا يكون اى اتفاق لمصلحت جهة على اخرى هذا اذا خلصت النويا ووضعت المصلحة العامة فوق كل اعتبار وان يكون المفاوض على قدر من المسولية لان اليهود غير ملولين والعرب مستعجلين دئما واباما لا بد من انها مشاكل العالم بهذة الرجعة وان يطرح موضوع اليهود الذين خرجوا من الدول العربية والاسلامية وان تطرح قضية عودتهم الى البلدان الذى خرجوا منها واعطاهم حق المواطنة واعادة ممتلاكتهم كاملة حتى يكون المفاوض العربى يطرح حق العودة بقوة ولا بد من اتخاذ قرارات صعبة الظروف الحالية لا تسمح ان تبقى الامور تراوح مكانها كسنجر نشر باحدى الصف ان اسرائيل لاتعيش طولا فى المنطقة من حيث عدد سكان جيرانها واذا العرب رفضوا القضية سحصل لها ما حصل لغيرها وهذا مجرد اقتراح ربما لا يعجب المتاجرين بالقضية واللة من وراء القصد

2) تعليق بواسطة :
09-11-2012 09:23 PM

Mr. Khalid,
I truly agree with you on your conclusion. As for the Jordanian Veterans, I doubt they have any weight or affect on such issues; they are the most fragmented group and they lack organization. What needs to be clear is the fact that the new and awaited parliament and its Government will be charged with the tasks you motioned. In case of any possible unrest, the JD value or evaluation tool will be enough to suppress it.
The coming days and month will prove to be of high significance in the history of Jordan. For the truth sake, I do not think that any one in Jordan has a choice of what is coming because it has been decided for all of us.
May God bless, Jordan, its people and His Majesty?

3) تعليق بواسطة :
09-11-2012 10:19 PM

تحيات استاذ خالد لم اتمعن في قرائة مقالك ولكن الثابت التي لن يتغير في السياسة الامريكية هو مصلحة اسرائيل وستؤقلم امريكا كل مايجري ويحدث بما يخدم اسرائيل ويكفي التعلق بإمال ميؤس منها من امريكا رؤساء يأتو ورؤساء يذهبو ولم نسمع الا الكلام في مواسم الانتخابات للدعاية وبعدها يعود كل شيء كما كان امريكا لو ارادت تستطيع حل مشكلة فلسطين بإتصال هاتفي ونقول امريكا وليس الرئيس الامريكي لأن الرئيس هو منفذ سياسات مرسومة وليس صانع سياسات وأذكرك ان اوباما في بداية رئاستة الاولى عندما حاول الضغط على اسرائيل حجم الهجمة الشرسة التي شنت علية من قبل اللوبي الصهيوني الى حد التهديد بالتصفية الجسدية مما جعلة يجبن ويتراجع وسلمك الله ؟؟؟

4) تعليق بواسطة :
09-11-2012 10:21 PM

اخي خالد ..تحية وبعد.
تشكر على الإضاءات التي تسلطها بين فترة وأخرى على الموضوع الأهم الذي هو مدار حديث كل جلسة ومحورها وخصوصا انه موضوع حياة ووجود لكلا الشعبين المتاخيين في شرق النهر وغربه.
الوضع الإقليمي والوضع الداخلي والتأثير الفاعل والمؤثر لليهود في العالم واللوبيات التي تتبعهم وتعمل على ان يكون نتاج اي تغيير في المنطقة
هو لمصلحة اسرائيل علما ان الأخيرة لا
ترتحل في اي خطوة بل ان عملها هو خطوة
من خطوات خارطة طريق رسمت وهندسة ببراعة منذ هرتزل وحتى اليوم.وليسوا
كما نحن لانفكر ابعد من انوفنا .
الضفة حسمت امرها عندما اتيح لها في ان تقول رأيها في الوحدة عندما جرى استفتاء ساكنيها ورفضت الوحدة بنسبة 95% اما نحن في المشرق فلم نستفتى ولم يسأل عن رأينا عند ولادتها أو اليوم
بعد ان جمدت فطبعا رأينا مثل مابقول
غوار(مثل ما بده المختار) هكذا كنا زي ما بده المختار وأما من اسميتهم ليكود الأردن المتقاعدين العسكر بصراحة لا اثق
بالكثير منهم ولو ان البعض صادق ومخلص
لهذا التراب ولكنهم للأسف قلة فالرخيص دائما للأسف من اي سلعة تجده متوفرا بالسوق ويسهل شراؤه.
قلة من يستطيعون الوقوف في وجه هذا المخطط الجهنمي المدعوم من الشرق والغرب
وما هو موجود من ساسة ماهم الا حجار شطرنج يحركون بأوامر يتلقونها وخصوصا ان الوضع مهيأ فالبلد بحالة افلاس وإفلاسها على يد الفاسدين هو جزء من المؤامرة واللقمة جاهزة للبلع.
اذا بفي قلة من اصحاب ضمير ويحبون هذا التراب من المكونين شرقي النهر وغربه من
أصحاب القرار ولا أقول شعب لأن شعبينا
في العسل ولا يملك الآ ما يفرض عليه فليقاوموا هذا المشروع لعل وعسى ان
يكون الضرر اخف وليبقوا في ايديهم ورقة للتفاوض تنفعهم في القادم من الأيام وليتفقوا في ما بينهم لإنقاذ ما يمكن انقاذه لأن البلاء قادم لامحالة.
اما نحن في المشرق فأعتقد ان الوقت قد فات حتى الحراكات التي تبخر معظمها ولم يبقى الا من يصعب شراؤة فكثيرا منهم
من يدعي القومية في فمه حجر ولا يستطيع
ان ينبس ببنت شفه علما انه يعلم علم اليقين ان ما يسمونه الآن وحدة هو مؤامرة على الشعبين لتصفية القضية .
اذن هؤلاء بسكوتهم من قوميين واسلاميين وحنبليين وصامتين ومن هم في علب الليل سهرانين مشاركين ومتآمرين.

5) تعليق بواسطة :
09-11-2012 10:37 PM

لقد قرأت في الأيام الماضية على موقعنا الوطني " كل الأردن " مادار من حوارات بين د. ربحي حلوم و نخبة من المتقاعدين العسكريين و ما نشره بسام بدارين مراسل القدس العربي من صور تدور في مخيلته عن عودة الضفة الغربية للأردن و عبارة السيد حلوم "أعيدوا لنا الضفة الغربية التي كنتم تحكمونها ثم أطردونا ...".
*أقول للسيد حلوم و بسام بدارين على وجه الخصوص و للمتقاعدين العسكريين و المهتمين عموماًإقرأوا و أنشروا إذا كانت لديكم الجرأة مضمون الوثائق التالية :
- الدراسة البحثية من ورقتين للكاتب الفلسطيني سهيل غزاوي بعنوان " هل ياسر عرفات جاسوساً"
- ما كتبه عام 2009 الدكتور عبدالله الدنان أحد مؤسسي فتح الأوائل- بعنوان " خمسة وعشرون موقفاً عجيباً لعباس "
ففي هاتين الوثيقتين معلومات هامة وخطيرة عن ضياع الضفة على أيدي زعاماتها اللاهثون وراء الزعامة والسلطة والمال .
أما ما أشار إليه الكاتب الفاضل حول "الليكود الأردني " المتمثل بالمتقاعدين العسكريين فأقول :
-أسوق للجميع الفقرة التالية من الدراسة البحثية للكاتب الغزاوي المذكور بأعلاه:

" إن اندلاع حرب حزيران 1967 أو ما أطلق عليها شعبياً "النكسة" تستدعي بعض التأمل والتمعن والدراسة، فقد أكدت هذه الحرب على عدم وجود أي نوع من التواجد الفلسطيني المسلح أو قواعد للفدائيين في الضفة الغربية سواء قواعد سرية أو علنية وذلك بالرغم من أن الفرصة كانت مواتية لبناء قواعد في الضفة الغربية قبل احتلالها من قبل العدو الصهيوني الغاشم مع خطوط التماس مع الأراضي المحتلة وفي مواجهة العدو (وهو الأولى) بدلاً من بنائها في الضفة الشرقية! ولهذا السبب قاتل الجيش الأردني لوحده وخاض الجنود الأردنيون قتالاً عنيفاً طوال أيام الحرب الستة وسقط منهم مئات الشهداء وآلاف الجرحى بينما لم يصب فدائي فلسطيني واحد هناك! (باستثناء الأهالي العزل) وقد كانت الخسائر الإسرائيلية على الجبهة الأردنية في الضفة الغربية لوحدها أكبر من جميع الجبهات الأخرى مجتمعة! وبذلك أصبح الجيش الأردني مستهدفاً من قبل العدو خصوصاً بعد معركة الكرامة مستغلاً حالة التواجد الفلسطيني المسلح لينوب عنه بهذا الدور من خلال الوقيعة وإشعال نار الفتنة والتي انجر إليها الفلسطينيون بسهولة دون تقدير منهم لمواقف الجيش الأردني المشرفة في حرب حزيران 1967 والكرامة 1968 فكانت النتيجة أيلول الأسود التي راح ضحيتها آلاف المقاتلين الفلسطينيين دون أن تتعلم القيادة الفلسطينية من تجربة ضياع الضفة الغربية خلال النكسة وتعمل على المحافظة على ما تبقى من خط الجبهة"
-أن على الأردنيين أن يدركوا من مضمون هذه الفقرة بأن قواتنا المسلحة ورديفها المتقاعدون العسكريون هم بعد الله الضمان الوحيدالمتبقي لحماية حدود وطننا و ما تبقى من مقوماته الداخلية بعد أن تم نهب ثرواته و تم تقييده إقتصاديا و سياسيا على أيدي مغامرين و متنفذين في آن واحد.
- كما أتمنى على النخبة من المتقاعدين العسكريين أن يتحملوا مسؤولياتهم السياسية تجاه وطنهم كما أخلصوا في تحملها عسكريأ خاصة و أن الأدارة الأمريكية المعاد أنتخابها ستلعب دورا كبيراً في مجريات الأحداث في الشرق الأروسط على الصعيدين السوري و الفلسطيني و كما جاء في تحليل الكاتب وما تنشره و سائل الأعلام الغربية و العربية.

6) تعليق بواسطة :
09-11-2012 11:07 PM

( ولكن نحن الشعب الاردني عشنا وشفنا التحالف الاردني العربي ضد صدام .وحرق العراق وهروب اصحاب الاموال المسروقه فقط على الاردن .ماذا استفدنا ( المولد العراقي ) والاموال المغسوله هنا .وماذا جنينا سوى الهلاك والغلاء وقلة الحياء ..من هنا ماذا سنجني (مع المولد السوري الجديد (مع العم ان الشعب السوري (شبيه لشعب الاردني بالفقر والعازه .ودلالة على ذالك هاو هو الشعب السوري في مخيم الزعتري الصحراوي ؟ مما ساهم بهلاكنا اكثر واكثر ..(والشعب اليبي .؟ سكن في خمسة نجوم .ومعه الشعب اليمني المقتدر فقط .؟ وكم خاطة طريق امريكيه ( للعربان حول فلسطين .ما بعد تدمير العراق صدام حسين ..؟ وهذا هو (مالكي العراق وايرات تحتل العراق وتقتل شعبه .اللاجئ داخل العراق ( والبترول يتدفق على اسرائيل ؟ ببلاش ؟ وجميع الحكومات الاردنيه البائسه تبكي من رفع اسعار البترول عالميا ..وتمن علينا بجرة الغاز ؟ وتشحذ من الشحاذ الاردني او ربما تسرقه ..؟وبكل وقاحه .وبلا خجل رغم ما يعاني منه وفقط ( الاردني ( المعثر على طول بسبب غباء وفساد المسؤول الاردني وهذا الغباء السياسي التاريخي للحكومات الاردنيه وبأمتياز ( انجليزي أمريكي ) ؟ امريكي ؟اي ماركه مسجله بالغباء وعدم الفهم والمقدره .رغم ما يحلون من شهادات انجليزيه وامريكيه غربيه..؟

7) تعليق بواسطة :
10-11-2012 12:52 AM

الى الاخ خالد المجالي اود سؤالك سؤال واجبني عليه بصراحه هل ما كتبته تحليل او معلومات مؤكده فاذا كان تحليلا فاعتقد جازما بانك مخطىء اما اذ كان لديك معلومات فهذا شيء اخر

8) تعليق بواسطة :
10-11-2012 01:02 AM

أستاذي : د. عبد الله الدنان هو من التابعين ل سوريا المقاومة و الممناعة التي احتلت لبنان ل 30 عاما لتقضي على المقاومة الفلسطينية في لبنان من مقارعة اسرائيل - و يبدو أن السيد سعيد الغزاوي لا يقل عن د. عبد الله بل انه يريد التملق للكويت - قرأت مقالته و بها الكثير الكثير من المغالطات و الاتهامات غير المبررة و بنفس الوقت غير حياديو اضافة لأنها تثبت بأن الكاتب ليس ملما بالكثير .. اذا كيف يقول بأنه لم يكن يوجد قواعد لقتح في الضفة قبل احتلال 1967 ؟ و هل كانت الأردن لتسمح بذلك ، و هل كانت الأردن تسمح بقيام عمليات ضد اسرائيل - حرام يا أخي - أليس اخراج المقاومة من لبنان للمنافي هو سبب توجههم الى أوسلو ؟ هل تريد منهم البقاء في تونس و مقارعة اسرائيل من تونس و اليمن و السودان و العراق - قول الحقيقة واجب ، نعم أوسلو مجحفة لكن الضعيف يقبل بأي شيء أفضل من لا شيء و هل ينسى السيد عبد الحميد أن اوسلو أعادت 450 ألف فلسطيني الة فلسطين ، و أصبحت المقارعة من فلسطين و ليست محكومة ببروتوكولات عربية

9) تعليق بواسطة :
10-11-2012 01:51 AM

تيار المتقاعدين العسكريين ليس سوى عينة تمثل جميع الشعب الاردني، ويمكننا المراهنة على ان الشعب الاردني ممثلا بعشائره وقواته المسلحة،بالاضافة للمتقاعدين العسكريين، والشباب ، قادرون على الاطاحة باية مؤامرة لتطبيق مشروع الوطن البديل. كما نراهن ايضا على شرفاء الشعب الفلسطيني في المخيمات وعمان الشرقية والزرقا واربد على افشاله ايضا.

10) تعليق بواسطة :
10-11-2012 06:49 AM

قد اتفق مع الكاتب خالد المجالي ولكنني اختلف معه في أن الادارات الامريكيه تحاول تغيير مواقفها من القضيه الفلسطينيه في حالة انتخاب الرئيس لفتره اخرى واخيره التغيير قد يكون كلاميآ والرئيس وان فارق الحكم يحلم بعودة حزبه لسدة الحكم والملفات الخارجيه للاداره الامريكيه هي ثوابت سياسيه وكل رئيس يكمل مابدأبه سلفه فلا أحلام ورديه في حل قضية فلسطين لصالح العرب الضعفاء .اما بالنسبه لعودة الحكم الاردني للضفه الغربيه فهذا لن يتم حتى لوارادت الاردن ذلك لأن هذا الطرح مرفوض من قبل الجماهير الفلسطينه في الداخل وسيواجه بمقاومه شعبيه غير متوقعه والاردن غني عن تلك المشاكل حتى لوتقاطعت مصالح هذا الحل مع انصار الوطن البديل في الاردن فهم غير مقبولين شعبيآ هناك .وان هذا الطرح من قبل بعض مسؤولي موالسلطه ينم عن أفلاس سياسي لديهم نتيجة تعنت الجانب الاسرائيلي في الحل .امابخصوص الوضع السوري الحل الذي يدور في الافق هو التقسيم

11) تعليق بواسطة :
10-11-2012 07:53 AM

نحن الان امام ازمة اقتصادية لا نملك الحلول لها لان مصير الاقتصاد الاردني في خطر والدينار في خطر .

12) تعليق بواسطة :
10-11-2012 12:10 PM

مع التحية للكاتب وعلى هامش الموضوع:

الحل في الأردن بحكومة وحدة وطنية. الانتخابات وحدها لا تقدم حلا. من يعيق حكومة وحدة وطنية بسند من الجيش الأردني والأمن هو يجمد البلد في عنق الزجاجة.

ما هو المانع من تشكيل حكومة وطنية مؤقته لمدة عام تشكل من 40 شخصية أردنية من جميع الأطياف العشائرية والوطنية والاسلامية بدون أي مرجعية حزبية.

ألفت السادة الكرام والاخوة الأعزاء أن الإدارة اللامركزية على مستوى المحافظات أو الأقاليم هو حل سحري لجميع المشاكل.

دعوا كل محافظة تقوم بجميع المهام المدنية من صحة وتعليم ومواصلات وغيرها باستثناء الدفاع والخارجية لصالح الحكومة الوطنية المركزية.

الإدارة اللامركزية تمتص كل الحراك الشعبي الأردني باتجاه خدمة الوطن والمواطن، وعندها كل واحد يورجينا شطارته. كل قرية تدبر أمورها لوحدها، وكل بيت يبلش بحاله، وكل أب يدير باله على امراته وأولاده، ثم تعاون على البر والتقوى.

أضرب لكم مثلا : لو كنا 5 أخوة هل ننصب أحد الاخوة ليدير أمور اخوته كلها؟ أم كل أخ يدير أمر بته ثم يتعاونوا ويتقاسموا الأموال ويساعد بعضهم بعضا على اسس الحرية والمحبة والتعاون؟؟

اللامركزية هي الحل ، وهكذا تفعل وفعلت الأمم المتحضره سابقا ولاحقا.

دعونا من أحلام الوحدة الشكلية المظهرية التي سببت لنا الحروب الأهلية والنعرات الطائفية والمذهبية والعنصرية.

اللامركزية تخلق أهم محفز للعمل والانتاج الا وهو التنافس، فكل اقليم ينافس الاخر وكل اقليم يتعلم من الاخر وكل اقليم يبني مصالحه التجارية مع الخارج وفق علاقاته الاجتماعية والعرقية والكل في خدمة الوطن.

اه هل من مجيب؟ هل من سامع لهذه الافكار الخلاقة؟؟ أرجوا من المثقفين والكتاب والعلماء الأفاضل مناقشة هذا الموضوع في الأعمدة الصحافية . وشكرا.

13) تعليق بواسطة :
10-11-2012 01:44 PM

ما تراه اخ خالد بعيد عن الواقع كثيرا كثيرا خاصة في الموقف السوري .امريكيا ستخرج من المنطقه ومتجه الى افريقيا كبديل وستترك الملفات في عهدة روسيا والصين وان غدا لناظره لقريب .لقد راهن الكثير على الوضع السوري ولكن لم يحدث ولن يحدث غير ثبات الموقف الروسي والسوري ويخف الضغط عن الاردن .

14) تعليق بواسطة :
10-11-2012 02:05 PM

ان ما يثيره بعض المتوهمين والمغرضين هي محاوله من محاولات عدة لتشتيت تركيز المتقاعدين عن التجييش لمقاومة مشروع الوطن البديل واقول لن تنجح تلك المحاولات مهما تعددت الوانها سواءا كانت بثوب اقتصاد ام بالحقوق المنقوصه ام بالاغلبيه المزعومه ام بقضية سحب الجنسيات ام بكيل التهم للمتقاعدين ....الخ فهؤلاء الرجال لن تثنيهم عن الدفاع هذا البلد الذي سبقى اردنيا بكل السبل فلم يعتاد شعبه على اللجوء او الهروب وسنحيا ونموت فيه رغما عن كل حاقد ينتظر شرا بهذا البلد واهله
وسنكون ان شاء الله عونا لاخواننا المخلصين في فلسطين وفي الشتات بما يفرضه علينا ديننا وشيمنا العربيه من نخوة

15) تعليق بواسطة :
10-11-2012 04:55 PM

لا يوجد امتحان للشرعية الدولية والحمية العربية والاسلامية بعد سلب فلسطين بما فيها القدس من يد اهلها وتشريدهم في اسقاع الارض , مشكلتنا نحن العرب ذكرتنا ذاكرة ذبابية تشبه ذاكرة الذباب عندم تحط الذبابه على وجوهنا نضربها وتطير على الخد الآخر علماً انه قبل قليل حاولت قتلها !!

16) تعليق بواسطة :
11-11-2012 12:07 AM

اسمح لي ان اعقب على اخر سطر ذكرته في تعليقك وهو العون لشعب الفلسطيني واقولك انه صعب كتير الشعب الفلسطيني الوا ميت سنه بهالمحنة وماحد عاون ولادعم الكل كان ومازال يتفرج

17) تعليق بواسطة :
11-11-2012 07:12 AM

إلى الأخ الفاضل زكريا ،
ربما يكون ما كتبه السيد نضال حمد في عام 2003 بعنوان "زمن رشيدة و رشيد" يعطيك مؤشرات عما كانت عليه الزعامة الفلسطينية في الضفة الغربية ولبنان و بإستطاعتك البحث عن هذه المؤشرات لتتأكد بنفسك أن قضية فلسطين كانت ولا تزال أضخم مشروع إستثماري للزعامات الفلسطينية منذ الثلاثينات و كان أرباح هذا المشروع ب مئات الملايين لإن لم تكن بالمليارات من الدولارات لهذه الزعامات و لايكلف هذه الزعامات سوى التجسس لصالح إسرائيل و الغرب و التواقيع و الصمت على مايجري أما المواد الأولية لهذا الأستثمار الضخم فكانت أرواح الوطنيين الفلسطينيين و العرب و الأراضي الفلسطينية !
بالمناسبة أخي زكريا هل تعرف من هي رشيدة و من هو رشيد ؟ إنهما كانا عيني و يدي و خزنتي الأسرار و العاطفة والمال لأول رئيس لدولة فلسطين الورقية!!!

18) تعليق بواسطة :
11-11-2012 10:14 AM

اخ خالد تحليلك يحتاج الى كثير من المنطقية والموضوعية لم تاتي بجديد وهذا يدل ضعف المنظور السياسي لديكم ا

19) تعليق بواسطة :
11-11-2012 11:49 AM

أشكرك أخي الفاضل ، نضال حمد من جماعة الجبهة الشعبية "حبش" و عندما تكره أحد تستحضر كل سيئاته و عندما تحب أحد تستحضر كل حسناته - مثال : حماس تكره عرفات و واتهمته بالخيانة و التفريط عدة مرات ! و عند استلام عباس اخترعوا قصة أنه بهائي - أخي لنكن حياديين في كرهنا لشخص ما أو حبنا له - كل يكتب بما يهوى للأسف و قليلون من يكتبوا بحيادية - أخي قبل أن ألومك يجب معرفة الظرف المحيط بك الذي أدى للفعل الذي فعلته - لك كل المودة

20) تعليق بواسطة :
11-11-2012 02:56 PM

أخي زكريا ,
الظرف المحيط بي هو :
-أنني أردني عايش النكسة و سوق عكاظ للتنظيمات الفلسطينية في آواخر الستينات و السبعينات في عمان لتحرير فلسطين و تداعيات النضال الفلسطيني في بيروت
-أن الصدف أوجدتني في مناسبات إجتماعية منذ السبعينات روي فيها لي فلسطينيون كيف كان عرفات يصلي العشاء عدة مرات في عدة منازل يزورها في ليلة واحدة!
-كيف كان تعيش شخصيات قيادية و تنظيمية فلسطينية في بيروت ونييورك وصالات القمار في لاس فيجاس ومن كان يملك البواخر التي حملت كوادر التنظيمات الفلسطينية من بيروت إلى تونس و كيف كانت تصرف الخمسة بالمئة التي كانت تجبى من رواتب كل من يحمل جوازسفر أردني و يعمل في السعودية
- الروايات العديدة عن عملاء فلسطينيين للموساد وبالمئات في الضفة الغربية وغزة وضحاياهم من الأقارب و غيرهم
- قصص الثراء الفاحش للشخصيات الفلسطينية التي تعمل أو تدور في فلك السلطة من مقاولي الجدار الحاجز إلى موردي الأسمنت له و قطاع الأتصالات و الفنادق و شراء الأراضي و الشركات في الأردن و مصر و تونس
أخي زكريا ،
أرجو أن تعلم أن ضياع فلسطين هو جرح نازف في جسد كل عربي مسلمأ ونصرانياً مؤمناً بعقيدته و بعروبته و لكن الكارثة الكبرى هو أن أسباب ضياع فلسطين تقارب لحد كبير أسباب ضياع الأندلس التي آمل أنك تحيط بها !
لك تحياتي و الشكر موصول للأستاذ خالد المجالي الذي جعل من "كل الأردن " منتدى و ديوان سياسي للأحرار من كل مكان

21) تعليق بواسطة :
11-11-2012 06:56 PM

أشكرك - لا أحب المجادلة لأجل المجادلة ، كل الروايات التي تسمع عنها سمعتها ك غيري ، لكن ما مدى صحتها - كل من لا يرضى من شخص يكيل له التهم - مثال: ان كنت سمعت من مقاول الجدار نفسه بأنه هو الذي بناه سأصدقك - لا أنفي وجود سراق و لصوص و مرتزقة الفلسطينيين ليسوا أنبياء فهم كبقية شعوب الأرض تجد منهم في كل شيء، لو كنت صاحب مؤسسة و يعمل معك عدد كبير من الموظفين ، ف ستجد الحرامي و المرتشي و النصاب - اما التعميم فهو لا يصح - على التبرعات 5% كنت في الكويت كان التبرع جباري على موظفين الحكومة و لم تكن تخصم من راتبي في القطاع الخاص - و 5% كانت تجمعها الدول و تساوم المنظمة عند دفعها - ليس كل ما يعرف يقال تعلمنا سابقا : لا تصدق كل ما تسمع و الآن أيضا لا تصدق كل ما ترى (فوتوشوب) - دمت بخير

22) تعليق بواسطة :
11-11-2012 07:01 PM

شكر خاص و تحية للأستاذ خالد المجالي على هذا الموقع المميز و على المقابلة التلفزيونية بالأمس على جوسات

23) تعليق بواسطة :
11-11-2012 10:04 PM

نحن على استعداد للتضحيه من منطلق عقائدي وعروبي كما كنا ولازلنا ولكن سؤالي هل الرغبه والاستعداد للتضحيه موجود لدى غالبية الشعب الفلسطيني واشك بذلك لان الدليل على ذلك التناحر فيما بينهم فكم جبهة وكم منظمه وكم حزب غير متفقين بل وصلت بهم الى حد الاقتتال فيما بينهم عدا عن الخيانات بين الحين والآخر بين صفوفهم فإذا كان هذا عند اصحاب الشأن والمحنه فما هو موقفك ياأخي

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012