شلّح يشعر الآن بالمرارة ؛ فقد تم استخدامه لإضفاء الشرعية على صفقة التهدئة في غزة، ثم جرى استبعاده من المشاركة في حصد ثمارها، ذلك أنه لم يندرج بعد في ائتلاف الدوحة كما البطل المغوار خالد مشعل الذي تمت زيارته لغزة برضا إسرائيل.

يا فراعنه لا يحق لمن زار اسرائيل وهو نائب وبدعوة من السفارة الاسرائيلية في عمان ان يتحدث بهذه الطريقة عن الرئيس المنتخب شعبيا ويا ريتك كنت تتحدث عن مبارك الذي كان يغرق الى اذنيه مغ اميركا واسرائيل .

نعتذر

يا أخ سلطي دت.كم ,,,
أعتقد أنّ فهمك لمغزى المقال قد جاء" نصف كم "
يا أخي ما جاء في المقال لو تقرأه بدون أحكام مسبقة صحيح مليون بالمليون , أقول هذا ولستُ في الوقت ذاته على إتفاق في معظم ما يكتبه السيد الفراعنة , ولكنني لا أحكم على أي مقال بسبب إسم صاحبه أبداً .
وحتى لا يهبّ في وجهي الذين يتابعون بعضاً من تعليقاتي أقول قبلهم "" باستثناء تقارير القدس الغربي " وليس العربي " ومن مندوبها في الأردن بالتحديد السيد بدارين "

وللإضافة لما جاء في المقال فإن وزارة الرئيس محمد مرسي صرحت مليون مرة بأننها في مباحثات دؤبة مع صندوق النقد الدولي لتأمين الموافقة على القرض البالغة قيمتة ( 4.8 ) مليار وليس ( 4.6 ) مليار كما ورد في المقال , ولك بيت شِعر آخر حول الموضوع ,,,
فلقد صرح المستشار الإقتصادي للإخوان بما يلي :-لا شُبهة ربا في القرض من الصندوق , وإنْ كذلك فالقاعدة الفقهية تقول ((( الضرورات تُبيح المحظورات ))))
فيا أخ سلطي , الكاتب الفراعنة لم يخطيْ في مقاله .