أضف إلى المفضلة
السبت , 27 نيسان/أبريل 2024
السبت , 27 نيسان/أبريل 2024


عندما يصبح النظام وحيدا

04-02-2013 11:05 AM
كل الاردن -

خالد المجالي : عندما يستعرض الانسان التاريخ وخاصة الحديث منه يكتشف ان كل الانظمة الحاكمة تعتمد في وجودها واستمرارها على بعض المرتكزات او ' الاعمدة ' التي تعمل كمصدات دفاعية عن النظام وغالبا ما تكون تلك المصدات او الدفاعات ' داخلية ' وليست خارجية ، والانظمة التي تعتمد على الدعائم الخارجية سرعان ما تتهاوى وتتلاشى امام الرفض الداخلي لها .

في الاردن النظام اعتمد من بداية عهده على الداخل بشكل رئيسي عندما كان هناك رفض للحكم التركي وسياستهم التي مارسوها على الشعوب العربية وبنفس الوقت لا ننكر الدعم الخارجي ايضا الذي تمثل في ذلك الوقت بالدعم البريطاني لتحقيق اتفاقية ' سايكس بيكو ' واقامة الوطن المصطنع لليهود على ارض فلسطين العربية .

النظام اعتمد على العشائر الاردنية وعلى القوات المسلحة الاردنية والاجهزة الامنية التي تتألف من ابناء تلك العشائر وكان طيلة عقود التأسيس وحتى نهاية القرن الماضي يقوم بالتوازنات المطلوبة حتى من خلال علاقته ببعض الاحزاب والجماعات وعلى رأسهم جماعة الاخوان المسلمين الذين كانوا من دعائم النظام الاساسية .

السنوات العشر الاخيرة انتقل النظام الاردني الى خارج تلك المعادلة معتمدا على معطيات دولية خاطئة امتدت الى الداخل الاردني عندما وضعت امام النظام بدائل جديدة يعتمد عليها بحجة الانفتاح والتطور والحياة المدنية ولا اعرف اذا كان يدرك ان كل ذلك كان من اجل اضعافه من اجل استحقاقات اقليمية وداخلية ستفرض عليه لاحقا .

النظام للاسف واستجابة منه للمعادلة الجديدة تخلى عن معظم اعمدته التي كانت تحصن النظام وتدافع عنه بما فيهم الاخوان المسلمين وابقى اعتماده على القوات المسلحة الاردنية والاجهزة الامنية ولا اعرف اذا كان يدرك ان مكونات تلك الاجهزة هي مكونات عشائرية لا يمكن ان تتحول الى مكون ' علوي ' او جهوي او اقليمي .

اليوم اشعر ان النظام اصبح وحيدا ' متخبطا ' بعد ان فقد الكثير من دعائمه الحقيقية وتوجه نحو ' الدعائم الوهمية ' والاسماء الدخيلة على فلسفة الحكم في الاردن والتي استطاعت ان تضعف الدولة وادخلت ' شرخا ' في العلاقة التقليدية بين النظام وقواعدة الاجتماعية والعشائرية واوصلت الحالة الى التشكيك بقدرة النظام على الاستمرار في ادارة الدولة الاردنية .

اليوم لم يتبقى الكثير امام النظام لاصلاح ما يمكن اصلاحة واعادة الامور الى مجراها الطبيعي ووققف كل اشكال التدخل التي اضعفت النظام وابعاد كل الاسماء الدخيلة خاصة الذين ما زالوا مستمرين في نهجهم السياسي والاقتصادي واعادة تصويب علاقة النظام بالداخل الاردني ليس من خلال ' المكرمات ' بل من خلال المشاركة الحقيقية في ادارة الدولة .

النظام الملكي الهاشمي جزء اساس من تركيبة الدولة الاردنية وسيبقى طالما انه يقف مع الدولة ويحصنها ولن يتخلى الاردنيون عنه ولن يتركوه وحيدا في وجه المخططات التي تحاك له وللاردن واتمنى ان يدرك ذلك قبل فوات الآوان ويقوم بأعادة ترتيب اوراقه بعيدا عن المحيطين به من تلك الاسماء الدخيلة .
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
04-02-2013 11:12 AM

ابدعت استاذ خالد

2) تعليق بواسطة :
04-02-2013 11:16 AM

ارجوواتمنى ان يدرك ذلك قبل فوات الآوان ويقوم بأعادة ترتيب اوراقه بعيدا عن المحيطين به من تلك الاسماء الدخيلة .

3) تعليق بواسطة :
04-02-2013 11:18 AM

انها مرحلة الوطن البديل والكومبرادور يا استاذ خالد المجالي

4) تعليق بواسطة :
04-02-2013 11:21 AM

اليس من الحري بنا ان نقف الى جانب هذا النظام ؟

الا تعتقد ان النظام في الاردن يواجهه مؤامرات ودسائيس شتى ؟

الا تعتقد ان النظام في الاردن بحاجة الى من يقف الى جانبه لنصرته على من يحاولون اذائه بشتى السبل ؟

الا تعتقد ان من يسمون انفسهم بالمعارضة ما هم في الاصل الا عبارة عن صيادي مناصب يحاولن الارتقاء على كتف الشعب الاردني ؟

الا تعتقد يا اخ خالد ان النظام حتى من اصعب رموزه الداخليه يواجهة تحديا ؟

الا تعتقد ان المتاميرين عليه كثيروا واصبح بعضهم من داخله ؟

اليس حريا بنا يا خالد ان نقف الى جانب نظام كان ولا يزال جزء منا

هذا النظام يا خالد عربي اردني هاشمي سيبقى بأذن الله ورعايته مهما حالوا العبث به ولن يسير الا برغبات محبيه

النظام نظامنا ياخالد نظامك ونظامي ونظام ابوك وابوي

5) تعليق بواسطة :
04-02-2013 11:22 AM

الاستاذ خالد المجالي المحترم
يا سيدي ليس هناك دولة بلا حاكم وليس هناك دولة بلا شعب فعلاقة ليست طردية ولا حتى عكسية انا هي افكار واقتناعات الشعب بما يدور وان كان النظام اعتمادة داخلي فقط فهو يملك شعب يحكمة وان كان اعتماده خارجي فهو يسعى لشعبه الاخوان المسلمون يا سيدي لم يبقوا كما كانوا عليه في زمان شبابك توجهاتهم حصريه وعنصرية لهم انظر الى واقع جامعاتنا الاردنيه ابحث ما بين فئة الشباب سوف يوصلونك بالادلة على هذا ارجوا الله ان يحمي وطننا ولك مني كامل الاحترام والتقدير.

6) تعليق بواسطة :
04-02-2013 11:24 AM

مافي حكي بعد هالحكي يسلم ثمك نقطه اول السطر انت اختصرت كل الوضع في هالمقاله ..

7) تعليق بواسطة :
04-02-2013 11:37 AM

نفسي اعرف مين هالاسماء الدخيله ....فايز الطراونه ابن احمد الطراونه ....والا عبدالهادي المجالي والا خالد الكركي والا فيصل الفايز ...هي الاسماء ذاتها التي تتداول المناصب يا استاذ خالد ....مشكلتنا بهؤلاء الاشخاص

8) تعليق بواسطة :
04-02-2013 11:41 AM

كعادتك تكتب كلمات بحجم الجبال لا تجامل ولا تهادن
بارك الله فيك وبقلمك الاردني الحر .

9) تعليق بواسطة :
04-02-2013 11:46 AM

الوضع الأردني يتأرجح بين اقتصاد ضعيف، و اعتماد على المساعدات الخارجية، و هذا ليس بجديد لكنه موجود منذ قيام الدولة الأردنية، و بين استحقاقات ثورات شعبية لها ما يبررها من ناحية الأسباب لكنها فوضوية و مُدمرة من ناحية الفعل الحقيقي على الأرض.

يتأثر الأردن بالاقتصاد العالمي إيجابا ً أو سلبا ً، و الأوضاع الدولية في المنطقة، حيث أن موقع وطننا يقع بين السعودية التي تخاف المد الشيعي و حليفه السوري فتُسارع بالضغط على الأردن لدعم الثورة في سوريا، و بين سوريا التي تضغط على الأردن لدعم نظام الأسد أو على الأقل لكي لا يستجيب للضغط السعودي، و بين العراق الذي يعاني كل َّ مُر ٍّ ، و بين إسرائيل التي تتهرب من استحقاقات عربة و أوسلو، و فوق كل ِّ هذا ضغط من جماعات الإسلام السياسي (و لا أقول الإسلام) و التي أصبحت تريد نصيبها الآن و تعتقد أن أوانها قد حان لتغير الأنظمة، أُسوة ً بمصر و تونس.

تُصبح المعادلة السابقة صعبة الحل ِّ جدا ً إن لم تكن مستحيلته، في ظل غياب رجال سياسة و اقتصادين كبار عن المشهد غيابا ً تاما ً و تركهم الساحة لجماعات الإسلام السياسي (و لا أقول الإسلام) الليبرالين المنتفعين (و لا أقول الليبرالين) و جماعات الفساد العشائري (و لا أقول العشائر) و جماعات معهم معهم عليهم عليهم.

أخاف بشكل كبير على وطني لأن الجميع ينهشه من كل الجهات، و لأن شبابه إما متابعي كلاسيكو و مؤرجلين و مؤرجلات، لهم من الأنفاس أكثر مما لهم في شؤون الوطن، و لأن كباره "كُبارية وجاهه" و ليسوا كبارا ً في الخدمة.

لكن الأردن سيبقى شامخا ً ما دامت جدايل جداتنا الطيبات و ريحة شراكنا و قمحنا، الأردن لا يقف وحيدا ً، نحن هنا، نحن الأردن.

10) تعليق بواسطة :
04-02-2013 11:57 AM

المحرر: نعتذر
حى لا نغذي النعرات والفتن الاقليميه

11) تعليق بواسطة :
04-02-2013 12:04 PM

في الاردن النظام اعتمد من بداية عهده على الداخل بشكل رئيسي عندما كان هناك رفض للحكم التركي وسياستهم التي مارسوها على الشعوب العربية وبنفس الوقت لا ننكر الدعم الخارجي ايضا الذي تمثل في ذلك الوقت بالدعم البريطاني لتحقيق اتفاقية ' سايكس بيكو ' واقامة الوطن المصطنع لليهود على ارض فلسطين العربية .

12) تعليق بواسطة :
04-02-2013 12:07 PM

تكلمت روح الحقيقة استاذ خالد وهذا بدأ يجري منذ اربعين عام والمواطن اصبح يشعر بالاغتراب مما يدور حولة ومايضع علية من وزراء ومسؤولين تولو مصيرة خلال تلك العقود لاعلاقة لهم به ولا بهمومه والنتيجة كانت مزيد من الافقار والتجويع وأضطرار المواطن لبيع املاكة لأجل ان يعيش وفرض نمط حياة اقتصادية ليس بمقدار مداخيله ولاعلى قدر امكانياته فالمواطن الذي اصبح لايستطيع شراء قطعة ارض مهما قلت مساحتها وخصوصاً في منطقة العاصمة وضواحيها لبناء بيت متواضع يأويه مع عياله يقول ماذا بقي لي في البلد والذي لايستطيع تدريس ابنائة ولا يستطيع العلاج في مستشفى للاستفادة من كفائة نادرة وكل ذلك نتيجة فرض سياسات اقتصادية انزلت على رؤوس المواطنين لاقدر لهم بتحملها مع تضائل فرص العمل وازدياد السكان ؟؟؟

13) تعليق بواسطة :
04-02-2013 12:15 PM

على مدى 90عام كان النظام يعتمد على الاقليات بادارة البلد والحاشيه المقربه من اصول شاميه وغربيه وعائلات صغيرة العدد وكانت تعتمد على ابناء العشائر(غرب وشرق النهر) بتسيج الوطن وحراسة وبعد السبعين تقوقع النظام وقسم شارعين احدهما وجه نحو العسكره واخر تاه بالبلد وهاجر البعض طلبا للرزق والعمل المدني فكان مزيج بين من يحرس ومن يرفد البلد بالتحويلات والتجارة
بينما كانت مكونات هاتين العشيرتان تنطلق بالاردن وجدت حاشيه واقليه استغلت البلد في غفوة من ابناء القبيلتين وعملت ومزجت العمل السياسي بالاستثماري وسرقت تعب من حرس البلد ومن حول للبلد عملات ضخمه
وتعربش هولاء بمساعدة اعضاء الماسونيه والحاشيه واغرقت البلد بالديون وافقرت الطبقتين ومحت الطبقه الوسطى.نعم لقد سرقت البلد
فهامت العشيرتان فتسلق الرويبضه
والان بعد ان اعتقد النظام ان عهاتان العشيرتان محيت اخلاقيا وثقافيه سارعت الى انشاء خليط ومخلوق مسخ يحاول السيطره على تعب هذه السنون.
النظام يحاول ان يعزل المجتمع وياتي
بشخوص ذات عقليه بلطجيه وشوارعيه لادارة الدوله فوقعت باكبر الاغلاط الفاذحه.تهميش العشيرتان سيودي
الى اتحادهم من اجل ايجاد قيادة جديده قادرة على ادارة البلد بعد ان فشلت باخر 11سنه بادارة البلد واعتقد انبطاح الدوله والسير بعيدا عن الشعب يعني موشر على ترك اصحاب السلطه الحكم من اجل شرق اوسط جديد.

14) تعليق بواسطة :
04-02-2013 12:15 PM

كل الاحترام اخ خالد
لا يصلح العطار ما افسد الدهرو

15) تعليق بواسطة :
04-02-2013 12:18 PM

حينما يصبح -------و----------- اعمدة النظام سيتخلى عنه كل البشر

16) تعليق بواسطة :
04-02-2013 12:19 PM

إمعانا بالعشائريه كبديل للدوله المدنية القانونيه يريد الكاتب أن يسلمها دور الاجهزه الأمنيه لأن هذه الأجهزه أصبحت بديلا عنها في حماية النظام وتسيير امور الدوله وأصبح رجل الامن يسوق اي شخصيه عشائريه للسجن باسم القانون. كنت اتمنى المطالبه بتعزيز مؤسسات الدوله والقانون وإخضاع العشائر له وترك المطالبه بتعزيز العشائريه

17) تعليق بواسطة :
04-02-2013 12:21 PM

*- لا يوجد نظام سياسي في العالم يعتبر اساساً مجتمعياً , بل هو متغير مجتمعي , حين يصبح النظام السياسي "المشكلة" جزءً مجتمعيا و اساساً في ظن البعض , عليه ان لا يتشكى من ضيم او غبن او استبداد !!!!
يعني و بعدين مع هالقصة !!!!!!!!!!

18) تعليق بواسطة :
04-02-2013 12:22 PM

ما تحدث عنه الكاتب من طرح حول هيكل بناء وقواعد الدوله الاردنية المعاصر جاء نتيجة طبيعية لحصيلة واقعية لقياس مؤشرات سياسة اداء وافرازات حكوماتنا المتعاقبه؟

وبالتالي فإن القارئ الجيد او حتى متوسط الذكاء لسير الاحداث من كافة فئات الشعب الاردني أو هؤلاء ممن لديهم المعلومات والمعرفة المسبقة بحكم وظائفهم وخبراتهم للقواعد وللمعايير المتبعه لن يختلفوا على الحدود الدنيا لما توصل اليه كاتبنا الموقر من رؤية وتحليل؟!

اعتقد بأن حالة عدم الانتظام والعصف الفكري والسلوكي التي نمر بها في المرحلة الراهنه باتت كافية لكي تعيد فيها منظومة العمل الحكومية في الدولة في اعادة تطوير وتدوير طرح رؤيتها ورسالتها واهدافها وغاياتها بما ينسجم مع الطموح والتمنيات الشعبية!

وفي هذا السياق الحتمي، لا بد من اجراء مراجعة شاملة وبسرعه لمنظومة الافكار والقواعد السابقة واعادة تحميلها وتطبيقها حيث ثبت فشلنا في استخدام مثيلاتها الجديدة بل أن منظومة التحولات السرطانية (الاجتماعية والاقتصادية وغيرها) اصبحت تشكل تهديداً لبنيتها وعبئاً ثقيلاً على الدولة والوطن معاً؟ انظروا مثلاً الى سياسات المراجعه التي تقوم بها الدول المتقدمة مصدرة تلك الثقافات والتحولات البائسة: في مراجعة سياساتها الداخلية والخارجية بالعودة الى منهجية واسس سياساتها القديمة التي نجحوا من خلالها في كافة المجالات كالتعليم، التربيه، الاقتصاد وغيرها وحتى تلك العسكريه منها ؟

انظروا اليهم اقصد الدول المستعمرة (اسياد الحكومات المصطنعه) وهم يعيدوا صناعة التاريخ الاستعماري مرة اخرى، في كل مكان فيه رائحة عربي او مسلم؟

انظروا وفكروا في كل ما يدور من حولنا من ظلم وبطش وفساد على الايدي والعقول العفنة ممن جاؤا بهم من ابناء جلدتنا ممن اطلقوا على تسميتهم بالليبراليين والديجتاليين الجدد ؟

الم يعد هذا كله كافياً لكي يدفع منظومة الحكومات الاردنية اللاحقة لإعادة التوازنات الايجابية في سياستها الى ما كانت عليه كما كان معمولاً به في السابق؟ اضم صوتي لصوت كاتبنا الموقر راجياً صانعي القرار الاردني الحديث قبول فكر وطروحات الرأي الآخر بكل جدية واهتمام.

19) تعليق بواسطة :
04-02-2013 12:43 PM

تابعت هذا المقال ولكنني أجد أنك تقوم بجلد الوطن في ظروف غاية في التعقيد لمصلحة من هذا الكلام

الوطن بخير والأنجازات عظيمه لا ينكرها الا جاحد او حاقد

الاردن الدوله الاولى في الشرق الاوسط من حيث الرعايه الصحية الا تشاهد ابنائ الدول النفطيه يأتون للعلاج لدينا التعلم كذلك الخبرات في كل المجالات



يااخي لماذا لا تنظر وتتكلم عن الوجه الحقيقي والمنير للوطن والذي تحقق بفضل القياده الهاشميه الملهمه والتي تستشرف المستقبل

أنت تتكلم عن المدينه الفاضله والتي لا يوجد لها وجود

اما الواقع والمسيره فهي تتقدم نوح انجازات جديده تلبي حاجات الوطن



كن على يقين ان الاردن بخير وسيبقى

20) تعليق بواسطة :
04-02-2013 12:43 PM

وكأن الاستاذ خالد عاد يلبس ثوبه العشائري التكتلي المصلحي إنها ثقافة كل الاردنيين ولا يوجد للآن نخب منسلخه عن عشائريتها التي يكرسها قانون الصوت الواحد

21) تعليق بواسطة :
04-02-2013 12:53 PM

اعتقد بان الايدي الخفيه وسياسات حكومات الظل المتعاقبه هي من افرزت واوصلت الامور الى ما نحن فيه.
التخريب المبرمج والممنهج وااحداث سياسة الفوضى الخلاقه للمجتمع الاردني وسياسة العشوائيه لمحو الاخلاق وتغيير المفاهيم حيث الظلم يصبح عدلا هو نتاج سياسة مقصودة الهدف منها اذلال الكبير وجعل اعزة القوم اذله من اجل ابقاء الشعوب في غفله عما يجري من حولهم وابقاء الكيان العنصري الاستعماري البغيض الذي ذهب جسمانيا ولكن يحضر بايدي ابناء الجلدة الواحدة كي يبقي هذه الامه مشغوله بنفسها ولا نفكر بالتقدم والتحرر فالاستعمار لم يذهب بعيدا.حرب على كل شي عربي ومسلم لكي نبقى نتنازع فيما بيننا بينما من يعتقد بانه سيد يبقى سيد.عندما تذهب الاخلاق والايمان ونتمسك بحب الدنيا لا خير فينا.
دع النظام يسير وحيدا فنحن نسير من سنين طويله وحيدين وغرباء قلا عزاء له دعه ينتحر فقبله انتحر الاف المواطنين بل البعض احرق نفسه وبعضهم ينتظر والاخر يموت باليوم عشرين مره اكثر من عدد الصلاوات.
دعه يذهب فلن تجد احدا يصلي عليه
فالصد عن المحب بدون ذنب هو جريمه.

22) تعليق بواسطة :
04-02-2013 12:56 PM

اذا سلمنا جدلاً ان النظام ضحية مكائد و دسائس هو ليس طرف اساسي فيها اصلاً، يصبح من الواضح ان رأس النظام غير قادر على ادارة شؤون الدولة في هكذا مرحلة لا تحتمل الولدنة!! الخوف ان المكائد هي على الشعب الاردني و بمشاركة النظام!

23) تعليق بواسطة :
04-02-2013 12:59 PM

فعلاً، بعدين مع هالقصة..!!؟
------------------------------------------

24) تعليق بواسطة :
04-02-2013 01:20 PM

انته بتنفخ بقربة فيها الف خزق



راجع التعليقات وستعرف اننا نحن السبب في كل ما يحصل لنا



ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم



وسلامتك

25) تعليق بواسطة :
04-02-2013 01:22 PM

ليس بالضرورة اذا اختلفت فئة او بعض الجهات فى الاراء ان يصبح النظام وحيدا. الغالبية العظمى من الناس مع النظام ولا اعتقد ان هناك احد يزاود على متانة وقوة النظام.

26) تعليق بواسطة :
04-02-2013 01:26 PM

لا بد من الوقوف عند قولك يا استاذ خالد المجالي واقتبسها "السنوات العشر الاخيرة انتقل النظام الاردني الى خارج تلك المعادلة معتمدا على معطيات دولية خاطئة امتدت الى الداخل الاردني عندما وضعت امام النظام بدائل جديدة يعتمد عليها بحجة الانفتاح والتطور والحياة المدنية ولا اعرف اذا كان يدرك ان كل ذلك كان من اجل اضعافه من اجل استحقاقات اقليمية وداخلية ستفرض عليه لاحقا " الى الان المعطيات الدولية تحقق نجاحاتها والمشاهد واضحة من حولنا في الاقليم ، العراق وتونس وليبيا ومصر واليمن والسودان وغزه والان في سوريا كلها دلائل على ان ما ذهبت اليه وزيرة الخارجية الامريكيه السابقة كوندوليزا رايس حيث قالت في مقالها الاخير:
"إن الحرب الداخلية في سوريا هي الستارة الأخيرة في مسرحية التقسيمات الجارية في الشرق الأوسط، وتركيا أيضا كذلك، لولا المسألة الكوردية التي ما تزال تؤرق أنقرة مضيفة إن الربيع العربي ومن ضمنه ما يجري في سوريا، إثبات عملي بأن مشروع الشرق الأوسط دخل حيز التنفيذ خطوة بخطوة."
هي من أطلقت مشروع الشرق الأوسط الكبير في العام 2003 والذي اسماه الرئيس المصري السابق بالشرق الاوسط السخيف كانت قد ذكرت، أن خريطة الشرق الأوسط ستتغير بدءاً من المغرب العربي حتى الخليج العربي ، وستشمل 22 دولة، ومن ضمنها تركيا. ما قالته عن تقسيم السودان حدث وتقسيم العراق حدث وعن الحكم الاسلامي حدث وعن ليبيا واليمن وسوريا ومصر في مراحله الاخيرة . لماذا لا نقرأ عن مشروعها بكل تفصيلاته الدقيقة فهى منشورة على الانتر نت . قد نتوصل للكثير من الاجوبة لاوضاعنا الداخلية والاقتصادية والاجتماعية و تفسر منهجية حكم النظام وتطلعاته المستقبلية وجهوده المضنية لكسب الوقت .

27) تعليق بواسطة :
04-02-2013 01:31 PM

المحرر: نعتذر

28) تعليق بواسطة :
04-02-2013 01:38 PM

المطلوب فقط ....هو الاصلاح ولا شيء غيره.... اي محاربه الفساد ومحاكمه الفاسدين ايا كانوا ....وتحصيل ما سرقوه وإعاده المال المنهوب إلى خزينه الدوله ...عندها يصبح الوطن ومواطنيه بخير

29) تعليق بواسطة :
04-02-2013 01:40 PM

رجاء حار النشر لاني حنجلط والله شكلي ناوي اهج منها الاردن من تحت راس -------------

30) تعليق بواسطة :
04-02-2013 01:49 PM

عندما يصبح النظام وحيدا"""
وعندما يستمع من جهة وحيده
وهندما يركن لمجموعة وحيده
وعندما ينظر لجهة وحيده
عندهااااا لم يبقى لنا عذرا وحادا" وحيدا....ان نصفق

31) تعليق بواسطة :
04-02-2013 01:52 PM

من قال لك ان هذا نظامي و نظامك .. هذا نظام باسم عوض الله و الكردي و خالد طوقان و عبود سالم و الصفدي و زنونة و العيلة .. فقط لا غير

32) تعليق بواسطة :
04-02-2013 02:07 PM

المحرر:لقد قمنا بحذف التعليق والاعتذر لان سياسة الموقع تحاول نبذ العنصرية واثارة الفتن والحفاظ على النسيج الوطني وكلنا ابناء هذا الوطن همنا واحد ومعاناتنا واحدة في كل المناطق .
ولكم منا جزيل الشكر على تفهم موقفنا

33) تعليق بواسطة :
04-02-2013 02:09 PM

الأستاذ خالد المجالي..تحية طيبة
هذا ما عودتنا عليه ابو احمد بوضعك النقاط على الحروف وقولك بالفم المليان للمخطئ اخطأت وللمصيب اصبت علما انك تؤدي دور الناصح للنظام آملين ان يتقبل النصيحة منك ومن الشعب الأردني الذي يلتف حول قيادته ولا يرضى عنها بديلا موالاة كانوا ام معارضة.. رغم السنون العجاف التي مرت به وخصوصا العقد الأخير من عمر الوطن حيث تفشى الفساد وتعاظم على يد ثلة ممن يسمون بالنخبة التي ذبحت الوطن من الوريد الى الوريد بعد أن أطلق لهم العنان حيث لاقاهر ولا ناهر (والمال السايب يعلم السرقة)بعد أن أضحى النظام في واد
والوطن والمواطن في واد آخر.
اخي ابو احمد اصدقك القول ان النظام في مراحل سابقة كان يعتمد على العشيرة ولكن أي عشيرة لا قل بل فخذ من عشيرة
أضحوا المقربين من النظام وأصحاب الحظوة
فكانوا هم المستفيدين وبالتالي المتنفذين فاستفادوا واورثوا ما جنوه من مناصب وجاه لأولادهم واحفادهم .
كما لاننسى ان النظام كان ولو يزل يعتمد على الأقليات فكم من عائلة لايتجاوز عددها حمولة باص كوستر استولت على اهم المناصب في الدولة واستأثرت بها
لابل ورثتها لأبنائها وأحفادها كمزرعة
للعائلة المقربة من النظام ..لابل ظهرت
اسماء جديدة وأفخاذ وأنسباء في العقد الأخير لكنها على قلتها اجهزت على البقية الباقية مما تبقى من مناصب وخيرات في الوطن مما كان له الأثر الملموس في اسقاط ما تبقى من ورقة التوت التي كانت تستر عورة الوطن .
خلاصة القول ان ما وصل اليه حال الوطن نتيجة حتمية لافعال هذه البطانة الفاسدة السابقة واللاحقةولا بد من اعادة هيكلة للدولة بمجملها لعل وعسى ان ينتفض ولي الأمر ويصلح ما افسده هؤلاء علما ان الفرصة لاتزال متاحة قبل ان نصحو من سباتنا على بقاياوطن.

34) تعليق بواسطة :
04-02-2013 02:27 PM

شكرا هذا رأيكم و انا احترمه و تعليقي لايوجد به ولو كلمة واحده توحي بالعنصرية او الاقليمية او الجهوية او تمس النسيج الوطني الاردني و اؤكد مرة اخرى ان عائلة المجالية الكريمة يطلق عليها العائلة الحاكمة لقربها من النظام الذي منحها ما لم يمنح بقية العائلات و هذه حقيقة لا احد ينكرها

و مرة اخرى لكم كل المودة و التقدير

35) تعليق بواسطة :
04-02-2013 02:43 PM

الى ابو فيصل
الله يطعمك الحجه والناس راجعه

36) تعليق بواسطة :
04-02-2013 02:51 PM

اخي خالد اقسم
انك قد شخصت المصيبة ووصفت الدواء للداء وارسلت النداء لمن يتفقه ويخشى العناء!!

لقد احضرت الحقيقة و نطقت بأسم كل الاردنين بأستثناء المتكسبين والمتنفعين والخونة والمتربصين بالاردن واهله الشر والبلاء!!
هذه نصائح وتوصيات كمثل الذي قيلت يوم حجة الوداع مع تمنياتي لك بطول العمر ولا تقبل التأويل
لا تتدخلو بما لا يعنينا!!
لا ترسلو ابنائنا لحرب اخوتهم
لا تكونو اذرع بطش مأجورة!
لا تتوانو بجلب الحرامية للمحاكمة والمسائلة!
لا تتوانو بأرجاع مدخرات الوطن ومقدراته لخزينته!
لا تتوانو بأسترجاع اراضي الخزينة لدائرة الاراضي!
لا تتوانو بأسترداد شركات الدولة المباعة وهميا!

لا تتوانوا فأن المتربصين بكم كثرو والمترزقين من داخل اسواركم!
اتقو الله بأنفسكم اولا وبالاردن ودماء ابنائه ثانياوتأملو من حولنا عندما مالت الكفة كيف اصبح الوضع نتمنى ان لا نصل لهذه المرحلة بأردننا العظيم!
لا تتوانو بالرجوع عن الخطأ ,فهو فضيلة!
لا تتوانو بقوننة فك الارتباط فهو طأنينة !!
لا تتوانو بالبدء بتفيذ قرار حق العودة,والتصدي لمخططات الصهيونية العالمية بتفريغ الارض من اهلها!
لاتتوانو بالرجوع لالهكم من الاردنين!
لاتتوانو بابعاد المترزقين فكل انتمائهم لما في حساباتهم البنكية!!

حمى الله الاردن وترابه ورجاله وجنوده الاشاوس!!

37) تعليق بواسطة :
04-02-2013 03:17 PM

اعزائي نحن على عتبات سايكس بيكو 2 لا تغلبوا حالكوا ولا تحللوا ولا تتعبوا افكاركم . ما نحن العرب الا ادوات فقط وحجارة شطرنج . القادم اسود قاتم . والايام الجاي اسؤ مائة مرة من الى راحت. كل واحد معه قرش يضبه وحضروا حالكوا لمخيمات تبوك 1 وعرعر 2

38) تعليق بواسطة :
04-02-2013 03:37 PM

المجالي من وخزة واحدة تضايقوا كيف لو انهم مثلنا كل يوم وخزة

39) تعليق بواسطة :
04-02-2013 03:38 PM

ان لا اتفق معك هذه المره يا استاذ خالد؟؟ فحتى وان دار النظام وجهه لهذه العشائر وللبيسة العباءه والعقال ,فلن تراهم الا مهللين وفاديين حالهم علشانه!!! الم تراهم لما قال انهم يريدون اسقاط النطام! الم تراهم كيف هبوا من مقاعدهم منتخين ؟؟منهم من شلح عقاله !! واخرن لطموا خدودهم!! هؤلاء مساكين كلمه بتجيبهم وكلمه بتوديهم؟؟!! ولكن عسى بعد مقالتك هذه يفيقوا من سباتهم!!فان الله على كل شيء قدير

40) تعليق بواسطة :
04-02-2013 03:40 PM

مصيبتنا ببعض النوعيات وكلنا نعرفها، وطنية ومحترمه ومتعلمه ومثقفة ومنهم أساتذة جامعات ورؤساء جامعات وأدباء ويتكلموا بالحرية والديموقراطية وبالدين وبالاصلاحات ومحاربة الفساد، لكن ،

لكن وبمجرد سماعهم بأمل الحصول على وزارة تجده يركض لاهثا ناسيا كل مقالاته وأدبياته وخطاباته وأقاربه ووطنه، وينبطح مستسلما أمام صنم الوزارة.

هؤلاء هم مصيبة الشعوب زمرة من المنحطين والمنافقين يقصمون ظهور الناس ويقفون عثرة أمام المصلحين، لا مخافة لله ولا تقوى.

إذا أردنا أن نكون عمليين يجب أن نوجه جل حملتنا الإعلامية باتجاه هذا الطابور من المنافق الذين ينسون مبادئهم وقيمهم وشعاراتهم الوطنية التي طالما رددوها قبل عقود، ويصبخوا سهما جارحا تجاه شعوبهم.

يجب تعريتهم حتى بالأسماء لأنه لا غيبة لفاسد مسؤول، ويجب مقاطعتهم إعلاميا واحتماعيا وشخصيا.

وخلي المناصب تنفعه، وأمريكا ترحمه.

41) تعليق بواسطة :
04-02-2013 04:05 PM

يعني لو صار رئيس وزراء هل ستكتب هذه المقالة

42) تعليق بواسطة :
04-02-2013 04:09 PM

أولا صلوا على النبي (ص):

كلنا يعلم أننا في قلب الاستعمار الأمريكي الغربي، ولا يستطيع أحد منا فعل شيء لا نظام زلا غيره، كلنا مكبلون، لذا لا بد دائما من تحليل المواقف السياسية داخليا وخارجيا بشكل متوازن.

من يقول يجب أن نكون حذرين هو على صواب، ونريد الاصلاح لكن بدون بلبله ولا تغييرات سلبية مفاجئة، تغيير واصلاح بموافقة ورضا الجميع، وهذا هو عين العقل. لأنه ربما خلق البلبله هو جزء من مكيدة لتوريطنا بما لا نقدر عليه، كمدخل للوطن البديل،

هذا كلام حقيقي وليس عواطف.

فما هو الحل؟

الحل يكمن في توجيه حمله سياسية اعلامية فكريه ثقافية اسلامية عربية ضد كل أشكال الهيمنة الأمريكية علينا، والمتمثله بالسفارة الأمريكية، يجب على كل مصلح أردني أن يبرز شهادة حسن سلوكه وهي براءته من أمريكا، وعليه نعرف المصلح من المنافق.

كما نطالب أخوتنا الفلسطينيين بمسيرات مليونية باتجاه فلسطين ، يجب علينا نحن الأردنيين الاستعداد لمسيرات مليونية لخلع وكر الاستعباد والاحتلال والفقر والتجويع ودعم الارهاب المتمثل بالسفاره الأمريكية، يجب السير نحوها والعمل على التخلص من وجودها.

إذا بدكم حكي أحرار وكلام زلام، لا يمكن ولا يوجد لا كرامة ولا حرية ولا شهامه ولا عروبة ولا اسلام ولا دين ولا شماغ ولا عقال طالما هؤلاء الأبالسة موجودين في بلادنا، انهم هم المستعمرون وهم سالبي حقوقنا وقوتنا وحريتنا ونظامنا رهينة لهم كما هو نحن، لذا يجب أن نعمل بشكل صحيح.

غير هيك ترقيعات وسوالف للتسليه. مثل الذي يرقع بيته والبيت ليس له.

الحرية لا تجزأ ، إما أن نطلبها حزمة كاملة أو كل واحد يندفس تحت لحافه ويسكت.

وللحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق. الله أكبر والموت لأمريكا.

43) تعليق بواسطة :
04-02-2013 04:20 PM

اعتقد بان النظام قد تخلى عن الاردنيين وتركهم يواجهون مصيرهم فالفقر مطقع بينهم والبطاله حدث ولا حرج حيث اصبح الانتساب للجيش هو حلهم الوحيد لمواجهه الفقر حيث اصبحوا يخمون من يملكون اقتصاد البلد ولهذا لا يوجد شي يخشاه فالاردن اصبحت ممسكوه بيد عصابه خارجيه ليسوا من ابناءءالاردن ولهذا اي شي يحدث سوف يقفون موقف المتفرج

44) تعليق بواسطة :
04-02-2013 04:31 PM

استاذ خالد
مع التقدير للمقال الا انه يحتوي على مغالطة تاريخيه حيث تقول:
في الاردن النظام اعتمد من بداية عهده على الداخل بشكل رئيسي عندما كان هناك رفض للحكم التركي وسياستهم التي مارسوها على الشعوب العربية وبنفس الوقت لا ننكر الدعم الخارجي ايضا الذي تمثل في ذلك الوقت بالدعم البريطاني لتحقيق اتفاقية ' سايكس بيكو ' واقامة الوطن المصطنع لليهود على ارض فلسطين العربية .
للمعلومية إمارة شرق الأردن (النظام حسب رأيك) تأسست في العام 1921 بينما خرج الأتراك العثمانيين من الأردن و سوريا و فلسطين في العام 1919 تقريبا....فبالتالي النظام الرسمي الأردني لم يعايش و لم يتعامل و لم يرفض الحكم التركي ببساطة لأنه لم يكن موجودا في إبان الإحتلال التركي...الثورة العربية سبقت تأسيس الأردن بحوالي خمسة سنوات...للمزيد اقرأ سليمان الموسى....من الخطورة بمكان ان لا ندقق عندما يتعلق الأمر بتاريخنا الوطني.....! شكرا لسعة صدرك!

45) تعليق بواسطة :
04-02-2013 04:52 PM

الأستاذ خالد المجالي :
اشكرك على افكارك الجديدة وتحليلك العميق . ربما يعتقد البعض ان ما تطرحه من أفكار لا يعجب الاخرين . ان المحلل الواعي يدرك انك مخلص وغيور على الوطن وتحب ترابه وتقدم النصح
لانك مواطن اردني من رجالات البلاد المخلصين .ان من يتأمل طلعتك البهيةوملامح وجهك المشرق بجانب مقالاتك لا يستغرب مواقفك في محاربة الفاسدين من خلال مقالاتك . وكمايقال "سيماهم في وجوههم "

46) تعليق بواسطة :
04-02-2013 06:04 PM

إن كان ما تقوله صحيح وأن النظام تخلى عن دعائمه وركائزه الأساسية وفي أنه إذا راهن على القوات المسلحة والأجهزة الأمنية فقط فإن ذلك مؤشر خطير جدا حيث أن منتسبي هذه الأجهزة من أبناء العشائر وسوف يتخلون عنه ويلحقون ركب عشائرهم على القيادة أن تتمسك بالشعب فهو أبقى لها وأمتن

47) تعليق بواسطة :
04-02-2013 06:54 PM

بغض النظر عن بعض التعليقات وغرض الكاتب......تحليل علمي وواقعي دقيق..

48) تعليق بواسطة :
04-02-2013 07:18 PM

بس بلاش وحيدا
شفناكم يا ابناء الحراثين مجبتوش غير 8 الاف صوت و ما نجحتوش ولا واحد بالانتخابات
و مفكرين حالكم الشعب الاردني

49) تعليق بواسطة :
04-02-2013 07:24 PM

النظام لن يتخلى عن دعائمه سواء العشائريه او الامنيه او الخارجيه
واقول باختصار ان مصلحة الجميع التعاون مع النظام لتثبيت الاستقرار وتمتين الوحدة الوطنيه والناي بالوطن عن الصراعات المحيطه به ثم ان قطاعات واسعه في بلدنا لا تومن بالعشائريه من حقها ان تتمثل في النظام وان تكون جزء منه

50) تعليق بواسطة :
04-02-2013 07:30 PM

لم أجد مغالطه تاريخيه في المقال , فالنظام الأردني وليد الثورة العربيه الكبرى فالأمير عبدالله الأول كان من قيادات الثورة حينها ’ وألتي فعلاُ كانت تهدف لقيام دوله عربيه على كامل أسيا العربيه .

51) تعليق بواسطة :
04-02-2013 08:48 PM

كانت بدايات الحكم بالاردن في الخمسينات والستينات بداية بالملك عبدالله الاول رحمة الله والمغاور له المليك الحسين بن طلال تسير بالضفتين بالاردن متوافقة مع التطورات بالمنطقة وكانت الوظائف موزعة على المواطنين بالضفتين بكل نقاط الحكم المدنية والأمنية والعسكريه ، وكانت النكسة اكبر ضربة لنظام الحكم ، بالسابق كان الاخوان المسلمون مشاركين بالحكم وساعدوا النظام ضد الاحزاب الاخرى خاصة الشيوعيون وبعد النكسة ، لم تستطع الدولة تثبيت الأمن حيث انخرط كثير من المواطنين بالعمل المسلح ضد العدو الاسرائيلي وكانت معركة الكرامة التي ساهمت برفع سقف المقاومة وساعدت الدولة النشاط للمقاومة بحماية ظهر الفدائيين اثناء عملياتهم على طول نهر الاردن ، ان مشروع روجرز الامريكي أحبط العمل الفدائي واصبح هناك اتجاه للسيطرة على العمل الفدائي لتنفيذ المشروع الذي وافقت علية الاردن ومصر ، ارتفع سقف طلبات الفدائيين واصبحوا وهددوا الأمن والنظام بالاردن ، وكانت حوادث أيلول والتي انتهت بسيطرة النظام على الموقف واستتب الأمن دون خروقات ، من هنا اتخذ الحكم الاعتماد على المخلصين من العشائر الاردنية الشرق أردنية بملئ الوظائف المدنية والأمنية والعسكرية ، ان حرب سنة ١٩٦٧م كان النظام بالاردن غير مستعد لها وكانت حرب غير عادلة وتحطمت كل الآمال لسكان الاردن وفلسطين والعرب . وبعد حوادث أيلول وبعد خروج العمل الفدائي من الاردن الى لبنان وسوريا واستباب الأمن بالاردن ودون اي مضاعفات على السكان . اصبحت بعدها معظم الوظائف العليا بالدولة لمن ساند النظام وترك كثير من الأردنيين من اصل فلسطيني وظائفهم بالجيش والأمن والحكومة . بدا أشغال الوظئف من العشائر الاردنية واتجة الأردنيون من اصل فلسطيني الى العمل الحر الخاص وسارت الحياة بحلوها ومرها ، أعطيت المكرمات لمنتسبي الجيش والأمن بالجامعات وكذلك الوظائف . الدولة اتسعت وزاد عدد السكان وقلت فرص الوظائف وحدث الغلاء بأسعار الاراضي والنفط وكل مناحي الحياة واصبحت الوظائف التي كانت مغنما لا تكفي لسد متطلبات الحياة واصبحت المكرمات على اتساعها وزيادتها عبئ على الدولة . وحدثت معاهدة السلام وادي عربة مع الإسرائيليين مع كثير من الوعود بالرخاء ، لم يحدث الرخاء وكانت الاتفاقية مجحفة بحق الاردن ، لم تعود الارض المحتلة الضفة الغربية . كان من الفروض ان تكون موازنة الأمن والجيش اقل من السابق ولكن لم يتغير شئ وأعطينا أعباء أمنية خارج الحدود الاردنية ، ساعد ذلك بشكل بسيط بتحسين الوضع المعيشي لمن عمل من افراد الأمن والجيش بالخارج . اعتمد النظام على نخبة لتحسين الوضع الاقتصادي ، وكانت الاجتهادات ويتحمل مسؤوليتها الحكومات المتعاقبة خلال الفترة السابقة وما تخلل عملها من فساد او منع للفساد ، الان المديونية كبيرة وكل عمل لا يتم الا بالرشوة وليس هناك من يحاسب ، زادت المشكله سوء بتدخل المخابرات العامه بالانتخابات النيابية ودخل بالمجلس كثير من المفسدين ، وبهذا تعطل المجلس النيابي عن مراقبه العمل الحكومي ، ان نظام الانتخابات الفردية منذ عام ١٩٩٣ م لم تفرز قيادات نيابية او سياسية او زعامات لتنفيذ برامج إصلاحية للاقتصاد الاردني ، ان عمل الأردنيون في الخارج بدول الخليج العربي او المهجر وما يحولونة من عملة صعبة ساعدت على صمود الاردن ، ان العمل المتقدم بالمجال الطبي يساعد بتحسين الاقتصاد . ان المشكلة الكبرى هي فاتورة الطاقة والمشتقات النفطية التي طغت على اي تقدم بالاقتصاد الاردني ، لقد تأخرنا بمشاريع كثيرة منها تحويل مياه الشرب من الديسي وكذلك للان لم يتم تنفيذ مشروع استخراج النفط من الصخر الزيتي ، ان بيع كثير من الشركات او المصانع او المصالح والتخبط وبحجة انها غير مربحة وتحتاج الى شريك اجنبي ، الفساد بتنفيذ الاعمال وكذلك الرقابة والإدارة الغير كفوءة أعطت إشارة لبيع حصص الحكومة . لكن عدم تدوير المال بمشاريع إنتاجية جديدة لتطوير الاقتصاد واستعمال المال بمشاريع غير إنتاجية وغير ناجحة وعندي مثل سد الكرامة الفاشل . ان ما ينتظر المواطن الاردني الان من صعوبات معاشيه وارتفاع بالأسعار في كل شئ وكانت البداية بالمشتقات النفطية والغاز وغدا بالكهرباء ومياه الشرب او الري . المستقبل غامض ودول الجوار غير مستقرة والمخططات للشرق الاوسط الجديد والتقسيم للمنطقة كله لن يساعد على الاستقرار الاقتصادي بسهولة ، يحتاج من كل المخلصين العمل ووقف الفساد وتخفيض المديونية وعجز الموازنة ، نحتاج الى حكومة تجمع ولا تفرق وان تعمل بالعدل ليستتب الأمن ويتم الاصلاح ، نحتاج الى حكومة واعية للمخططات المشبوهه مشاريع الوطن البديل ، ان الإسرائيليون ينفذون مشاريع استيطانية كبيره بالضفة الغربية والقدس ، أنة التوسع والأطماع الاسرائيلية ليس لها حدود وفلسطين هي الخطوة الاولى ، علينا بالوحدة لكل الشعب الاردني وتحسين الاقتصاد لعدم اتخاذه حجة لتنفيذ المشاريع المشبوهه عن قصد او غير قصد ، كلكم مسؤول وكل مسؤول عن رعيته. لا نريد اي انفلات امني وان يتم اي تظاهر سلميا من طرف المواطنين او الأجهزة الأمنية ، نريد نبذ الفاسدين وان يكون الاصلاح هو الشعار ووقف الفساد وإعادة دراسة أحسن السبل لإنقاذ الاقتصاد وتحسين وضع المواطنين . ( ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم .) والى أردن يسودة العدل والأمن والاستقرار والتقدم والصلاح ، ان الله نعم المولى ونعم النصير .

52) تعليق بواسطة :
04-02-2013 10:02 PM

نعم انت تتمنى ونحن نتمنى أن يعود النظام الى الحاضنة الحقيقية وهي الشعب والمخلصين من أبناء الاردن واظنهم كثر ولن يبخلوا على الاردن والأردنيين كما لم يبخل الآباء والأجداد من قبل.
أما أن يدير النظام ظهره للرافعة الأساسية له وللقاعدة المنتجة أصلا للجيش والأجهزة الأمنية ويعتمد على أسماء دخيلة لانعرفها ولا تعرفنا وليس لها ادنى صلة بتاريخ الأردن والأردنيين وانما أحضرت وسمنت وأرتقت أعلى المناصب في الدولة الأردنية ولم تقدم لنا سوى الخراب والدمار وأخذت تتلذذ بما وصل اليه حال المواطن الأردني كحال نيرون الذي أحرق روما وبدأ يستمتع بألسنة اللهب وهي تحرقها.أقول هذا والله منذر بالخطر الذي ستصل اليه الأمور اذا لم يلتفت النظام الى هذا الخطر ويعالجه.
جميعا نتمنى الأمن والأمان للاردن والنظام والشعب الأردني الصابر ونتمنى أن يكون الأردنى معززا مكرما في بلده كما هو حال الشعوب الأخرى حيث الأولوية لأبن البلد في كل شئ .

53) تعليق بواسطة :
04-02-2013 10:04 PM

يا حضرة التاجي الفلسطيني الفاروقي..ﻻ. تخفي الحقيقه وتظن الناس اغبياء..كيف تقول بدايات النظام بالخمسينات ايام الملك عبدالله والضفه مع المملكه والدوله بدات باﻻعتماد على اهل الضفه واهل اﻻردن!!!!؟؟ ليش هالتاليف المجافي للحقيقه..واللي يستغبي القارئ؟! يا حبيبي..النظام باﻻردن بدأ 1921 بتاسيس امارة شرق اﻻردن. ((بدون الضفه وبدون اهل الضفه وكانت جزء من دولة فلسطين تحت. اﻻنتداب))..وامارة شرق الاردن هي المملكه اﻻردنيه الهاشميه اليوم..وقامت دولتنا من 1921 على اكتاف ابناء اﻻردن((ولم تكن الضفه وﻻ اهلها جزء من دولتنا)) واستمرت دولتنا مزدهره ومكتفيه ذاتيا..وشعبنا مرتاح..ودخلت دوالتنا الحرب العالميه الثانيه((اعلنت امارة شرق اﻻردن الحرب على المانيا عام 1939))..وبقينا مرتاحين وسعداء من كل النواحي ومستقلين وبدون اي مشاكل لمدة 30 عانا((من 1921 اعﻻن امارة شرق اﻻردن...الى..1951 >>>>>>>>>>>>>>>>

54) تعليق بواسطة :
05-02-2013 02:10 AM

أشكرك يا أصيل

55) تعليق بواسطة :
05-02-2013 06:34 AM

الاستاذ خالد المحترم,, النظام الاردني لم يعدل معادلته,,, صحيح ان المتغيرات السياسية تتغير كل عقد او عقدين في كل اقاليم العالم , لكن الاثر الكبير الذي تعرض له الاردن هو نتيجة تولس المسؤولية من اشخاص فاسدين سياسيا وماليا وعابري طريق وقطاع طرق ومن شتى الاصول والمنابت فالفساد باشكاله ليس له اصل , وتم تغيير جوهر البنية الاجتماعية وفي الارد نتيجة الحالة الاقتصادية التي وصل لها الوضع وعوز الاردنيين خاصة في المناطق خارج العاصمة وتغلغل اللاجؤون الراسماليون مندول الجوار في قطاع السياسة والاعمال في الاردن وكان لهذا دور ايضا في فساد مسؤوولين ورجال قطاع خاص واثروا ايضا على البنية الاجتماعية بعد انتشار متوسطي الدخل منهم في المحافظات والارياف , ولم يعرف المسؤولين في الاردن التعامل مع الهجرات الواردة للاردن من بداية حرب الخليج الاولى الى الثانية الى الحال في سوريا وهم عدد كبير منهم جني المال ,,, فالنظام لم يلجا الى معادلات خارجية انما سلم زمام بعض الامور والقرارات الدقيقةوالاستراتيجية لجهلة مراهقين لم يكدوا لبناء الوطن يوما بل تعاملوا معه كانه لعبة اطفال يحتفلون بها ويجنون ثمار ما كد اهلنا من اجله

56) تعليق بواسطة :
05-02-2013 11:02 AM

أخي المهندس نبيل...لكل امرئ من اسمه نصيب وأنا اشهد انك نبيل اسم على مسمى
بالأصالة عن نفسي وعن الأخوة الأردنيين المعلقين أعتذر لك عما بدر من بعض الأخوة المعلقين الذين خاطبوك بلغة خشبية وخصوصا الأخ رقم 53 وانت كبير وقلبك اكبر وما هؤلاء الا اشقائك ولكن اليأس من اصلاح الحال وما وصل اليه البعض وخصوصا من الشباب الذين يعتبرون الشريحة الأكبر في مجتمعنا جعل
الكثير منهم في حالة انعدام وزن وخصوصا
وهو لايرى املا في اصلاح هذه الحال لاوظيفة
ولا امل في شراء شقة يستر حاله فيها
وخصوصا عندما يسمع ان ثمن الشقة التي كانت تباع ب50 الف اشتراها بعض الأشقاء السوريين او العراقيين ب100 الف وهذا
يشهد الله حدث مع جار لي وغيره من القصص التي فعلا تبعث على اليأس وتدفع الى التطرف ... سامح الله حكوماتنا التي ظلمت المواطن الأردني الذي اصبخ فعلا غريبا في وطنه وخصوصا عندما يرى دول الجوار وخصوصا الخليجية منها كيف تحترم مواطنها وتميزه عن اي وافد اي بعد نفسك ود صاحبك.
احيي فيك انتمائك لوطنك ودماثة خلقك وحرصك على هذا الحمى.

57) تعليق بواسطة :
05-02-2013 11:36 AM

يعيــــــــــــــــــــــــــــــــــش جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم يعيش يعيش يعيش و سيبقى الاردن منيع لان الله عز و جل كتب المناعة و العزة لهذا البلد الذي هو بلد الحشد و الرباط و بلد المهاجرين و الانصار و بلد النشامى الذين لاينحني جبينهم لغير الله عز و جل

58) تعليق بواسطة :
05-02-2013 11:45 AM

الأخوه القراء الاعزاء لن ادخل في مزايدات اومهاترات مل اللسان من سردها وجف مداد الاقلام من جزيل ذكرها فجل ما نراه الآن وما يحدث من احداث مؤلمه بعضها ان لم تكن كلها هي نتاج ما صاغته الصهيونيه العالميه في مؤتمرها عام (1897) والذي عقد في مدينه بال بقياده الصهيوني حاييم هرتزل حيث شرعوا ووضعوا خططا خمسينيه وليست خمسيه لتحقيق اهدافهم بغض النظر عن الكيفيه او الطريقه لتحقيق ما يريدون معتمدين على مبادئ قذره في مجمل عنوانها الغايه تبرر الوسيله كما ورد في كتاب ( ميكافيللي ) - الاعزاء الافاضل - كثير من الشخوص المصنمه المنتشره على امتداد العالم الاسلامي العربي صنعت وهي تحمل ماركة الصهيوامريكيه لا تألوا جهدا او وقتا لخدمه اسيادهم الصهاينه ومسيطر عليهم فتراهم يتحركون كالروبوت بواسطة الريموت وقبل ان انسى اود ان اذكر هنا ان احد بروتوكولات حكماء صهيون نصت وبصراحه (على انه يجب الاكثار من مجالس الجدلاء عند الاممين فنصنع لهم المشاكل وعندما لا يجدون الحل لها نظهر لهم كالمنقذين ونعطيهم الحلول ) وما شاء الله ما اكثر من مجالس الجدلاء في عالمنا العربي تحت مسميات شتى فمنها على سبيل المثال مجلس النواب مجلس الاعيان مجلس الشورى مجلس الحكماء مجلس النقباء وليس مستبعدا ان يظهر عندنا في الاردن مجلس ( لكشيشة الحمام ) وشكرا للاخوة القراء على سعة صدركم

59) تعليق بواسطة :
05-02-2013 11:47 AM

اسرائيل اسرائيل اسرائيل !!! هل نتوقف لحظة و نفكر ماذا تفعل اسرائيل و ماهو دورها في كل مايجري !!! اسرائيل تسعى لحرب قاصمة صاعقة تضرب بها كل منطقة الشرق الاوسط و تلك الحرب الان على الابواب و بدايتها المناوشات ضد سوريا و حزب الله ,,,, و نحن مشغولين بمهاجمة بلدنا و مهاجمة الوحدة الوطنية و ننظر الى الامور بمنتهى السطحية !!!! والله و الله و الله اذا بقينا على هذا الحال فلن يبقى هناك شيئ اسمه الاردن ولا شيئ اسمه فلسطين و ان الغد لناظره لقريب يا ( مصلحين )!!!!!

60) تعليق بواسطة :
05-02-2013 01:37 PM

إنتقال الاردن من التحالف مع بريطانيا الى التبعيه الى امريكا ادى و سيؤدي الى تغييرات شامله ليس فقط في التحالفات مع القوى المحليه بل ايضا في اسلوب ووسائل و نوعيه رجال الحكم في للاردن.. البريطان يؤمنون بأن لكرسي الحكم اربعه ارجل هي: الطبقه الوسطى من القطاع الخاص, الجهاز البيروقراطي, الجهاز الأمني,الجهاز القضائي وتلتقي القوى الاربعه المستقله المتساويه في الطول في قاعده كرسي الحكم المستقر..اما امريكا فهي تدرك ان عليها ان تنسف الاسلوب البريطاني لتتمكن من السيطره لذلك اسمت ذلك "الفوضى الخلاقه" في محاوله تجميل لفظيه كي لا تسميها فقط بالفوضى..!! إن تجارب الإعتماد على الامريكان مرعبه من فيتنام الى كمبوديا الى تشيلي وباقي امريكا اللاتينيه بل حتى في امريكا ذاتها حيث السيطره هي "للاقوى الان" مما طحن الطبقه الوسطى و يهئ لزلزال إجتماعي مقبل لا محاله في غضون عشر سنوات.. و عودا للاردن فإننا دخلنا مرحله الفوضى وامريكا لا تبحث عن حلفاء بل عن افراد يحركهم الجشع لمال او سلطه غارقين في مستنقع الفساد بحيث يسهل الضغط عليهم وإستبدالهم بالسلم او العنف حسب مصلحتها الظرفيه.. ما يجب ان ندركه ان قوه امريكا ليست نتيجه لاداء مميز بل هي قوه ظرفيه ايضا سببها الدمار الشامل الذي احدثته الحربين العالميتين و كل تطور تلى ذلك كان على حساب استعاده النفوذ من الامريكان من قبل القوى الاكثر تجربه في الهيمنه الإستعماريه و اكثر من إنتبه لقرب افول الهيمنه الامريكيه هما زبينيو برزينسكي و ناووم تشومسكي فقد تطابقت رؤيتهما لذلك رغم انتماؤهما لمدرستين مختلفتين تماما

61) تعليق بواسطة :
05-02-2013 07:26 PM

الشعب الاردني في كفه وا باسم عوض الله في كفه افهم عندما يطلب من الحكومه بتخفيف عن الشعب وكانهو سر ثاني يوم بلعنو شرف الشعب الكحيان والله الصومال ارحم منهم

62) تعليق بواسطة :
05-02-2013 08:04 PM

الاخ طايل البشابشة المحترم ، اشكرك على دفاعك الموضوعي ، ان الاردن بلد النخوة والكرم واختلاف الرائ لا يفسد الود ، أني افكر كثيرا بالمستقبل باولادنا واحفادنا ، ان نظم التربية والتعليم في تراجع ، اذكر بالماضي كنا نتظاهر ضد حلف بغداد كل الاردن وكنا نؤيد الوحدة ونطالب بها عندما كانت المحادثات بين مصر وسوريا والعراق تبحث شؤون الوحدة ، ان الشعور الثوري العربي في تراجع ، أني اقترح موضوع للنقاش بفتح معسكرات للشباب بعطلة الصيف للتدريب العسكري لبناء أجسامهم وتنمية مداركهم وأفكارهم بحب الوطن بالاضافة الى العمل الجماعي التطوعي وزيارات لمعالم الاردن والمصانع وأماكن الانتاج ومشاريع المستقبل ، نريد ان يحلم الشباب وفكر كيف يعمل على تقدم وطنه ، انها فرصة للعمل الجماعي وتنمية الفكر السياسي والإبداع وإعطاء فرصة للقيادات الجديدة والى كثير من الأفكار ، ممكن ان تقام هذه المعسكرات للطلبة بالسنة التي تسبق التوجيهي من الطلاب بكافة المحافظات ومن الطلاب والطالبات ولمدة خمسة او ست أسابيع ، يمكن ان يتعاون بالتدريب المتطوعين من المرسين او المتقاعدين العسكرين وضمن برامج مدروسة من الجيش والأمن العام ووزارة التربية والتعليم ، انها تنمية للعقول والأجسام ورياضة جسمية وعقلية ، ممكن ان يتولى كل المجتمع الاردني تغطية التكاليف وذلك بزيادة مبلغ خمسة دنانير كرسوم إضافية على كل جهاز خلوي ، هذا البلغ الزهيد سوف يكسر حاجز العيب لدى أبنائنا وعزوفهم عن العمل في مجالات يعتبروها غير لائقة ومعيبة . اذا كان من الصعب تنفيذ برامج التجنيد الإجباري لتكلفتة العالية ، من المفيد تنمية قدرات الشباب قبل امتحان التوجيهي بما يؤهلهم تحمل الصعاب بالمستقبل ، يوجد أفكار بهذا المجال كثيرة وطلب من الاخ ابو احمد عرض هذا الموضوع للنقاش والطلب من المسؤولين تبني هكذا مشروع ولو تم بشكل بسيط على ان يشمل معظم طلاب الصف الحادي عشر ويكون ضمن برامج التربية والتعليم والقوات المسلحة الاردنية بالمستقبل ، ( ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم .) ان المسؤولية تقع على عاتق الجميع ( كلكم راع وكل مسؤول عن رعيته .) والى أردن يسودها العدل والأمن والاستقرار والتقدم والإصلاح ، ان الله نعم المولى ونعم النصير .

63) تعليق بواسطة :
05-02-2013 11:31 PM

مقال ينضح بالعشائرية و الجهوية و النظام ليس وحيدا كلنا معه قلبا و قالبا موالاه و معارضه و اذا لم يحالف الحظ عبدالهادي فهذا لا يعني ان الدنيا قد خربت
عبدالهادي غض النظر عن كل قضايا الفساد التي نخرت الوطن

64) تعليق بواسطة :
06-02-2013 12:24 AM

نعتذر

65) تعليق بواسطة :
06-02-2013 08:46 AM

الشعب الاردني في كفه وا باسم عوض الله في كفه افهم

66) تعليق بواسطة :
06-02-2013 09:44 AM

قديما قيل ( النصيحة بجمل ) وها هو الاخ ابو احمد يُسدى بنصائح مجانيه ولكنها قيمه بامتياز للنظام عليه الاخذ بها قبل فوات الاوان. ونشدد على محاربة الفساد والفساد والفساد وتكافؤ الفرص للجميع والوقف الفورى لتوريث المناصب بمختلف الدرجات

67) تعليق بواسطة :
06-02-2013 10:28 AM

.........اعتقد انك اصبت كبد الحقيقه يامهستر / 13

68) تعليق بواسطة :
06-02-2013 11:14 AM

هناك حسابات وتحالفات جديدة , هذا اليوم استضافت قناة رؤيا مديرة مركز الحسين للمعلومات ود.يوسف منصور وهو رئيس أئتلاف من جماعات ضغط كثيرة تركز على تجنيس ليس فقط الأبناء ولكن ايضا أزواج الأردنيات , ويقول ممثلي هذا الأئتلاف أن الهدف هو تغيير الدستور وقد أحرزوا تقدما كثيراً في هذا المسعى الذي يقولون أنه سيجنس ثلاثمائه ألف شخص على أقل تقدير . ويقول رئيس الأئتلاف أن تجنيس هذا الرقم يهدف ألى خدمه الأردن حيث أن الدوله تخسر عشرين مليون دينار نتيجه عدم التجنيس .

69) تعليق بواسطة :
06-02-2013 11:45 AM

النظام لن يكون وحيدا هل رسوب عبدالهادي يعني ان النظام صار وحيدا

معادله مش راكبه

70) تعليق بواسطة :
06-02-2013 02:17 PM

مالذي يحصل اخ خالد؟
لماذا تحجب التعليقات عن اخبار معينة في الموقع ؟ هل شمل موقعكم الاخباري ضغوط المتنفذين ؟ هذا ليس عهدي بكم مع الاحترام

71) تعليق بواسطة :
06-02-2013 03:49 PM

النظام ليس ولن يكون وحيدا يا اخ خالد , يعني اما ان يفوز عبد الهادي او انه النظام سيكون وحيدا , النظام كل الشعب الاردني معه واتركونا من هالفذلكات زهقنا.

72) تعليق بواسطة :
06-02-2013 09:06 PM

إقتباس :

" يا من تجلس فوق القـمـَّـة
هل تعرف أحــوال الأمـَّـة ؟؟!!
هل تعلم أن بطانـتـكم
قد سـرقـَتْ من يدنا الـلــُّقـمة؟؟!!
و حكوماتكم باعت وطني
وسـتـُلصـق بالشعب التـُّهـمة
هل بقي بدولتكم رجلٌ
ولديه ضميرٌ أو ذمـَّة ؟؟!!"

73) تعليق بواسطة :
07-02-2013 12:40 AM

مع الاسف ما زال البعض يعتقد أن رأس النظام مخدوع بمن حوله وهذه المقولة تريحه وتروج لها الاجهزة الامنية لكن الواقع انه يعلم علم اليقين ما يدور حوله وفي الاقليم بل انه هو من يرسم معظم ملامحه الرئيسية وهو جزء من منظومة العمل الدولي وكل ما يرتب في الداخل هو بأمر منه وبمباركته الشخصية وان ما يدعيه البعض بعدم درايته او ان شيء مفروض عليه هو قصر نظر غير مبرر الا في اطار العمل الاستخباري فقط الذي يأتي لخدمة النظام واظهاره للناس بأنه مظلوم ولو كان يعلم الصحيح لما حصل ما حصل لكن هذه الافلام لم تعد تخفى على احد

74) تعليق بواسطة :
07-02-2013 12:49 AM

والله انك ما زلت عايش في عهد عبادة الاصنام واريد ان اذكرك بقول سيدنا ابراهيم عليه السلام كما ور في القران الكريم حيث قال " ربي اجعل هذا البلد آمناً واجنبني وبني أن نعبد الاصنام " صدق الله العظيم ,,,,,,,, يا حيف

75) تعليق بواسطة :
07-02-2013 11:02 AM

اولهم يجب ان يتم اخراحهم هم البرامكة يا اخ خالد تركي المجالي حسب ما جاء في مقالك هذا

76) تعليق بواسطة :
07-02-2013 11:36 AM

كل الشعب مع الملك والاجهزه الامنيه وندافع عنهم ونحميهم ولكن بنفس الوقت نطلب منهم مكافحة الفساد واسترجاع المال العام وعدم الاقتصار في التعيينات العلي على اخي وابن عمي

77) تعليق بواسطة :
13-03-2013 03:32 AM

يا اخ خالد ليش بعض التعليقات ما بتطلعش من عندك ماالسبب.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012