أضف إلى المفضلة
الأحد , 28 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
الجيش ينفذ 6 إنزالات جوية لمساعدات على شمال غزة - صور ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 34454 شهيدا و77575 إصابة السداسية العربية تؤكد استياءها من الفيتو الأميركي ضد فلسطين الخصاونة يلتقي عباس ويؤكد وقوف الأردن إلى جانب الفلسطينيين سماء الأردن على موعد مع شهب "إيتا الدلويات" الأحد المقبل وفد من حماس إلى القاهرة لإجراء محادثات وقف إطلاق النار الخصاونة يؤكد الرفض الأردني لأي محاولات للتهجير القسري للفلسطينيين الدفاع المدني يحذر من تشكل السيول والغبار الملكة: كل عام وأغلى رجوة بخير التعليم العالي: سنقبل 800 طالب فقط في الطب البشري العام المقبل عباس: أخشى أن تتجه (إسرائيل) إلى الضفة لترحيل أهلها نحو الأردن مندوبا عن الملك الخصاونة يشارك في افتتاح المنتدى الاقتصادي العالمي بالرياض الحاج توفيق نقيبا لتجار المواد الغذائية لدورة جديدة موجودات صندوق استثمار أموال الضمان تتجاوز الـ 15 مليار دينار استقرار اسعار الذهب بالسوق المحلي
بحث
الأحد , 28 نيسان/أبريل 2024


أنام حافي القدمين

بقلم : د.م حكمت القطاونه
10-02-2013 11:23 AM

مما سمعته في تعاليل الليل من راوي من أعراب قومي أن أحدهم حل على جماعة ضيفا، وقديما كانت الأسواق بعيدة عن القرى والمضارب، كثيرا ما كان يُعسر الناس الاحتفاء بالضيف كما يجب وإن مع العُسر يُسرا ولذلك قال الناس قديما: (ضيف المسا ماله عشا).
انتظر أخونا العشاء عند معازيبه حتى مل ويئس، فما كان منه أن بادر قائما يصرخ مُستشيطا غضبا بأعلى صوته: إما أن أتعشى لحما أو سأفعل كما فعل جدي حينما رفضوا تقديم العشاء له!؟ فكان من معازيبه أن امتثلوا لطلبه وجاءوا له باللحم والمرق فأكل وتعشى حتى شبع وهدأ غضبه، فسأله المعازيب بعد أن أَنسوا منه الهدوء وخمود ثورته وشططه: أخبرنا يا (ضيف الرّحَمَان) ماذا فعل جدك رحمه الله حينما لم يتيسر لمعازيبه إطعامه لحما؟ فأجاب بكل برودة أعصاب: (نام جيعان… بلا عَشَا).
ومما رواه لي الإعرابي: أن أحدهم ذهب للجامع للصلاة، وحينما خرج وجد أن اللصوص قد سرقوا حذائه، صاح بأعلى صوته متوعدا: إن لم تأتوني بحذاء الآن سأفعل كما فعل والدي حينما سرقوا حذائه!، فجاءوا له بحذاء وبعد أن انتعله سألوه: ما ذا كان من والدك حينما لم يأتوا له بحذاء ينتعله؟…أجاب: لقد قفل عائدا للبيت حافياً؟.
أسوق هاتين الطرفتين راويا عن أحد أعراب قومي بعد أن قرأت مقالة بعنوان (ما العمل؟) للكاتب ناهض حتر يتكلم فيها عن الإحباط بعد نتائج الانتخابات، أسوق الحتوتتين بعد أن قرأت مقالة بعنوان (ماذا بعد؟) للدكتور أرحيل الغرايبه يتبع فيها أسلوب (سَكّنْ تَسلَم أو حَيّد عن الراس ولا تضرب!)،… أسئلة وهواجس تبحث عن أجوبه عن علاقة هذا النظام مع الإصلاح؟، عما تمخضت عنه حركة الشارع والحراكات خلال حولين تاميّن؟.. ماذا سيكون بعد أن ثبت بالوجه الشرعي أن هذا النظام لن يُصلح بل أنه مُرتبط عضويا بالفساد، بعد أن ثبت أن الفساد لهذا النظام بمثابة الماء للسمك، يختنق يموت يسقط مجندلا بدون فساد؟!.
هل سيعود الحراكيون المطالبون بالإصلاح لبيوتهم بلا عشاء؟ أم هل ننام حفاة؟ حالة مقلوبة تستعصي على الجواب… (وبعدين؟)…ماذا بعد؟…. (ويش الراي) يا جماعة الخير؟….(الراي) يا جماعة الحراك؟!... أنا بالنسبة لي… أنامُ حافيا… وفقط حينما أكتب أنتعل جزمةً من الحروف!.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
10-02-2013 12:25 PM

ألله واكبر من زمان لحقناه***أشد من العلقم شربنا مراره.
الطيب والنوماس راح وفقدناه ***واصبح الجار ما يأمن لجاره.
بيت الشعر ملفى المسافر هدمناه*** اللي مشرع للكرم والطهاره.
يا ما بمشراف العوالي بنيناه***يجيب تايه الدروب عا ضو ناره.
واليوم نسكن في شوارع مضواه***والخبز صرنا اليوم نعرف عياره.
ضيف المسا لجرهد الليل عفناه***من خوف ما يجلب علينا المعارة.
لا سكر الفران من عقب ملقاه***غير الغطا والنوم ماله دباره.

2) تعليق بواسطة :
10-02-2013 01:19 PM

تعال

3) تعليق بواسطة :
10-02-2013 01:42 PM

أنبيك عليا!

ما زلنا نتوضأ بالذل ونمسح بالخرقة حد السيف

ما زلنا نتحجج بالبرد وحر الصيف

ما زالت عورة بن العاص معاصرة

وتقبح وجه التاريخ

ما زال كتاب الله يعلق بالرمح العربية!

ما زال أبو سفيان بلحيته الصفراء,

يؤلب باسم اللات

العصبيات القبلية

ما زالت شورى التجار ترى عثمان خليفتها

وتراك زعيم السوقية!

لو جئت اليوم

لحاربك الداعون إليك

وسموك شيوعية

يقولون شورى

ألا سوءة

أي شورى وقد قسم الأمر بين أقارب عثمان في ليلة

ولم يتركوا للجياع ذبابة

4) تعليق بواسطة :
10-02-2013 01:47 PM

لله دركم يا اهل الثقافة والعلم والكتابة ما اصابكم ماذا جرى اتعلمون انكم باحباطكم هذا تنفذون وبكل دقة وامانه ما خططت له الاجهزة الامنية وما زالت تخطط وتحصد نتائج بذارها الغث !

لماذا تحولتم لمنفذين لمكرهم لماذا اصبحتم علماء النفس لديهم !

لماذا نصبتم انفسكم دعاة احباط لشباب يتقد وعي وثقافة مع انهم لايكلون ولا يملون !

اهدافهم واضحة واصرارهم لا يلين حتى تحقيق ما يصبون اليه!!

اذا رغبتم بالانسحاب قهذا حالكم وشانكم ونحن نعرف كمية ادرينالينكم قد انخفض فنقول لكم انسحبو بهدوء ولا نريد ان تشحنوننا باحباطكم انتم اجيال الخنوع انتم من ساهمتم بالفساد انتم من تواطئتم مع الانظمة البائده التي دمرت اقتصاد البلد ونهب ثرواته فلا تصادرو ثورة من يطالب باسترجاع ثروة وطنه!!

يا دكتور ارجوك لا ترجع حافياالاردن غني بامثالك الطاهرين الغيورين ونحن نعرف انك من كثرة الالم فقدت الاحساس به نقول لك ان شباب الوطن مصممون على استرجاع ما نهب من ثرواته وعلى جلب السراق لمحاكم الشعب وسترى الى اي منقلب ينقلبون!!

5) تعليق بواسطة :
10-02-2013 02:52 PM

ابدأ من حيث انتهى الاخ الطيب تعليق رقم 4 والذي دعى الى التفاؤل ونبذ الاحباط جانبا لاسباب ذكرها موفقا في ذلك وارى ان الكاتب قد وفق في اختياره النموذجين من الكتاب السيد حتر والشيخ الغرايبة من اليسار واليمين وهم من المتخندقين او من الذين يرفعون لافتة الاتجاه الاجباري ويعتبرون من يخالفهم الراي والنهج فاشلا لا امل له ولا مجال للمناورة والمرونة وانه لانهاية للعالم اذا بات الضيف جائعا او تناول ما تيسر وليس من الضرورة ان يكون لحما ومرقا ولا ضير اذا مشى فاقد حذائه خطوات حافيا يجد بعدها ما يدس قدميه بها ويتابع مشواره . الشيخ الغرايبة يبدو انه يدا يتخلص من الجمود والتخندق بطرحه مع مجموعة مبادرة زمزم على طريق الامل الذي ان فقدناه فقدنا الامل بالحياة




ا

6) تعليق بواسطة :
10-02-2013 06:33 PM

أخي العزيزد .حكمت ..تحية واحتراما
خالتي رحمة الله عليها بعد ان ادت مناسك العمرة خرجت الى باب الحرم المكي ولم تجد
(الزنوبة)لأن عمال النظافة الله يقويهم
كانوا يلملمونها ويضعوها في حاوية القمامة لأنها بالمئات بل بالألاف..وهات اقنع الحجة أن تأخذ غيرها أبدا وأكملت
على قدميها الحافيتين بعد أن لفتهما
بكيسي بلاستك لكي تتقي حر البلاط والأسفلت حتى وصلت الى اقرب بائع
زنانيب او زنوبات أجلكم الله.
رفضت خالتي ان تأخذ زنوبة غيرها علما انها تعلم أن مصير زنابيب الحجاج سيكون كمصير زنوبتها وكملتها حافيه.
كنت اتمنى ان يكون فاسدينا بتقوى خالتي العجوز الذين نهبوا البلاد والعباد ولو يصح لهم للطشوا طاقية النبي صلى الله عليه وسلم.
تذكرت قصة خالتي بعد قراءة مقالتك التي تبدوا بها وكأن الإحباط قد هيمن عليك...علما اني ارى ان الدنيا لسا بخير وجزى الله البوعزيزي خير الجزاء على فعلته التي تكفرها اغلب الأديان ومشايخنا بشكل خاص.. وهي التي افلتت الإنسان العربي من قمقم الخوف الذي
حبسه به الحاكم العربي وزبانيته من الفاسدين الذين أتوقع أنهم يكيلون السباب والشتائم لشهيد القهر والظلم
ذاك البوعزيزي الذي نتمنى له الرحمة
والغفران من لدن الرؤوف الرحيم عز وجل.
أجزم أن الفساد والظلم والقهر في تراجع يا ابوعمر وارفع رأسك عاليا
أنت وزملاؤك الذين لايزالون يبثون الرعب والقلق في قلوب الفاسدين واعلم أن الله معكم ورسوله والمؤمنون كما جاء في الحديث الشريف(ان من الجهاد قول الحق عند سلطان جائر)
ان ماتقومون به نيابة عن المظلومين في وطننا في البرد القارس وزمهريره وعن الأغلبية الصامتة التي تتهكم عليكم وهم قابعين قرب المدافئ لتطالبوا
بحقوقهم المنهوبه لهو أعظم جهاد.
بارك الله فيكم عنا وعن كل مواطن جاهلا كان او حتى سحيجا فما تقومون به هو الخير كل الخير للبلاد والعباد.

7) تعليق بواسطة :
10-02-2013 07:29 PM

لا اعلم ما سبب هذه الغصه التي في حلقي بعد ان قرائت مقالك حتى اصابعي اصابتها هذه الغصه يمكن لاني كنت اوصفك بروح الاردن لما لها هذه اصفه من اسمو أيعقل ان تموت هذه اروح وتنهزم في داخلك لا اظن وانت المحارب ولمدافع عن الحق اولهم حقوق اولادك انا انتظر مقال اخر لاتكون فيهي محبطا

8) تعليق بواسطة :
10-02-2013 09:31 PM

تحيه طيبه للاخ الدكتور حكمت القطاونه.. لن اعلق على الموضوع ولكنني اود ان اشكرك وان امتدح روحك الوطنيه القوميه المشرفه التي تجلّت في مداخلتين لك في اجتماع (مجلس الشعب) الذي شاركتم به مؤخراً.. اشهد انك رجل حر منصف .. اتمنى يا دكتور حكمت ان يتحقق حلمك وحلمي ونتعلل في حيفا ويافا مع كل الاشراف والاحرار... دمت بود اخي الكريم

9) تعليق بواسطة :
10-02-2013 11:42 PM

بعد مساء الخير للكاتب المفكر د. حكمت
اما بعد لقداصبت عندما اتخذت قرارالنوم حافي القدمين لعلك تجد لي احلامك حذاء كي تستطيع ان تجتاز جميع المطبات
وتحلق بها عاليا وتسمو ونسموا معك وفقك الله

10) تعليق بواسطة :
11-02-2013 01:21 AM

هذه الامه لن تموت ولن يموت فيها الكبرياء شبابنا ينتظر من يطرق الباب ومن يدق الجرس مشكلتنا الوحيده والتي جعلت البعض يحبط مما يراه هي اننا اضعنا البوصله التي تدلنا على الطريق الصحيح الذي يوصلنا الى من هم سبب ما نحن فيه فاشارات التمويه على اعيننا كثيره علاوه على اشارات التحذير من السير بالاتجاه الصحيح من قبل زمره من يعاونون الفاسدين
الطريق معروفه والفاسد الاكبر موجود ولكن من يسير ويقنع الناس بان هذا الطريق هو المؤدي لما نبحث عنه هو المخلص عندها سترى من ابناء شعبك العجب العجاب وستندم على كل لحظه احسست فيها بالاحباط ؟؟

11) تعليق بواسطة :
11-02-2013 10:12 AM

الاخ الدكتور حكمت القطاونهأولاً أُثني على تعليقي (4 و 5 الطيب وعبدالحليم المجالي) لآعود وأقول اين كنتم أبطال الفكر والحراك خلال يوم الإنتخاب؟ لماذا اختفيتم ولم توصلون الغيورين على الوطكن؟ الكلام لا يجدي بل الافعال ولم أرى لكم فعلاً. لا أريد ان أُطيل فخير الكلام ما قل ودل لم أرى فكراً ومفكرين ولا فعل فاعلين من أبطال الحراك. لقد خذلتمونا ولم تؤدوا الواجب والمطلوب للنهوض بالوطن.

12) تعليق بواسطة :
11-02-2013 08:35 PM

شكرا على المقال المختصر اولا , حيث كان تعليقى على المقال السابق بسبب الاطاله .
عزيزى ليس لك عذر فيما ذكرت من حاله الاحباط و انسداد الافق . اصحاب الفكر القوى لا يستسلمون و دائما هم المنتصرون مهما كانت الظروف , انتصارهم يقاس بمدى تمسكهم بالفكرة التى يحملون و يعملون لاجلها . ربما تزرع اليوم و يتو قطف الثمار بعد اجيال , المهم الاستمرار و الشعور بالمسؤوليه , هذا اذا كنا نحن اولا مقتنعين بما نحمل من رساله و فكر للناس .
و من المعلوم ان هذه الطريق ليست مفروشه بالورود و من يظن ذلك فهو واهم و مخطئ كثيراً. فهذه مهمة الانبياء من قبل عبر التاريخ ,و هى تغيير الواقع للاحسن بتغيير افكار و معايير المجتمع , و هذه مهمه شاقه و صعبه و على من يحملها ان يتحلى بكثير من الصفات القيادية, مثل الايمان المطلق بالهدف و الشعور بالمسؤولية و الصبر و وضوح الطريق تماما امامه من البدايه حتى لا يحبط او ينحرف و يزيغ عن المسار , كذلك لا بد له من زاد خلال هذه الرحله الشاقه . وخير زاد هو التقوى . و لنا فى قصص الانبياء العبره و القدوة .كثير من الآيات القرآنيه كانت عونا لهم لتحثهم على الصبر و الثبات ( فذكر انما انت مذكر لست عليهم بمسيطر )... ( فاصبر لحكم ربك ولا تطع منهم آثما او كفورا )...( فاصبر و ما صبرك الا بالله )... ( واحذرهم ان يفتنوك )..صدق الله العظيم الى غيرها الكثير من الآيات الكريمه .
ولا بأس من عمل مراجعه و تقييم دائم , بل لا بد من ذلك . المهم الصدق فى ما عاهدنا الله عليه و عاهدنا انفسنا . و لنحمدد الله كثيراً انه من علينا بنعمة العقل السليم و الرؤيا الصحيحه للامور و لم نكن من المطبلين و المزمرين بحمد الفساد و اعوانه , و من باب الشكر على هذه النعمة هو حمل الامانه للناس جميعاً . !!! وشكرا

13) تعليق بواسطة :
11-02-2013 09:41 PM

نعتذر

14) تعليق بواسطة :
11-02-2013 10:46 PM

كل التحيه يا دكتور حكمت .مقالتك اليوم اصابتني بنوع من الاحباط زياده عن الاكتئاب الذي يلازمني منذ النواب الى رئيس الديوان الى البحث عن رئيس حكومه وزاد الامر سوء بعد ان زرت جامعة اليرموك لمقابلة مسؤول اطالبه بحق فوجدت اقلهم شاه نشاه ولا احد يستطيع الدخول عليه .اخذت المره على طوارى المتشفى العسكري وكان الحكيم برتبة ملازم امي عريفه تفهم بالطب اكثر منه .اعطيه نتيجة تحاليل من مختبر مدني والعلاج فيكتب لي ريفانين والحاله تتطلب على الاقل قياس حراره وضغط .اصبر يا دكتور كما صبر اولي العزم من الرسل.طالما ان الاردنيات ما زلن ينجبن امثالك وامثال العديد من الشباب الاردنين الواعين فان الفجر والفرج قريب .

15) تعليق بواسطة :
12-02-2013 10:28 AM

قال لي صديق يوماً " أن النضال ليس فيه تقاعداً !

والفزعه تجوز على الحافي وأبو نعال حتى أن الخيول في المعارك تُضَمّر ولا يُعلّق لها الفارس الذكي.

رداً على أخي( الطيب )ورد في سياق حديثك (انتم اجيال الخنوع انتم من ساهمتم بالفساد انتم من تواطئتم مع الانظمة البائده ) أنتهى الاقتباس .

وورد أيضاً(يا دكتور ارجوك لا ترجع حافياالاردن غني بامثالك الطاهرين الغيورين)والباقي عندك سيدي أرجو أن نكون صادقين مع أنفسنا على الأقل

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012