تاس فاضبه, وبتتخلق عالناس
لي إعتراضين اساسيين على المقال :
الاول:
ليس خطا او عيبا ان يقول احد انه اردني من اصل آخر فهذا موجود في كافه دول العالم العربيه و الاجنبيه ولا يعيب الوطن و اهله.. العيب ان يقول احدهم انا "كذا" لكن احمل جواز سفر اردني..
الثاني :
-- اختلف مع الكثير في قضيه جنسيه ابناء الاردنيات لأنه"" حق منزوع و ليس مِنَه مرتجاه""
-- و مع قناعتي التامه بالاثر الديموغرافي للمنح و لكن الحق لا يعلى عليه فلا نتعايش مع هدر كافه حقوقنا ارضا وناسا و موارد و نستقوي فقط على نسائنا.
-- لذلك.. فإما المنع او المنح لابناء الاردني المتزوج من غير الاردني ذكرا كان ايهما ام انثى .
-- اما ان يعطى هذا الحق للرجل و تحرم منه الانثى فهو اولا مخالفه دستوريه و ثانيا مخالفه اخلاقيه فلقد ساوى المشرع بين الرجل و المرأه في العقوبات فكيف يفرق بينهم بالحقوق..!!
أكد على كلامك بأننا اصبحنا ما نعرف الاردني من الغير اردني وحدثت امامي وعلى سمعي احد الاخوه سأله مواطن خليجي بعد ما كان بدل الجواز الاردني بجواز البلد المقيم بها وسأله من اين انت قال له ارد\ني الأصل فلسطيني والله على ما اقول شهيد بعد ما ان تخلا عن الجواز الاردني رد عليه الاخر وهو طبعا خليجي قال له ليش تقول اردني فلسطيني ليش مره واحده ما تقول فلسطيني احسن لك ولمن يسألك او تقول اردني ليش تحمل نفسك ثلاث جنسيات علربيه تفقد المصداقيه لمن يسألك ولا تتنكر من اصلك ما دام انت فلسطيني المهم نحن بطلنا نعرف من هو الاردني ومن هو الغير اردني الاردن صار محطه للغير وهذا ما نسمعه وهذا ما الي حادث الان للاردن يا حكومه يا حكومه يا حكومه انتبه لهذا الموظوع انه خطير على البلد بالمستقبل المشكله بعض من الوزراء يتخذ من موقعه الواسطات والبراطيل والمحسوبيه ما اصبح وزير وطن ويحافظ على هوية الوطن همه نفسه ولا يتبع قوانيين البلد ويحافظ على هويته وهذه مسؤليه امام رب العالمين نقول لكم اتقو الله بالوطن صرنا مهزله للاخرين
ياايها الديناصورات فكروا قليلا فيما سيحدث بعد ثلاثين او خمسين سنة اذا ظل باب التجنيس مفتوحا على مصراعيه لكل من هب ودب وناكر جميل ، سيصبح ابناؤكم قلة قليلة بين اجناس مختلفة من الغرباء ، سيسيطرون على مقدرات البلد وخيراته وسيستولون على ارضه وسيحتلون مراكزه القيادية وسيكون منهم النواب والاعيان والوزراء وسيصبح ابناؤكم اضيع من الايتام على مأدبة اللئام ، قالها آباؤنا ( كثرة التهلي بتجيب الضيف المشم )وهناك فرق كبير بين الضيف المشم المشم الذي سرعان مايرحل وبين الضيف المقيم الذي سيستقر ويخرجك من البيت او سيضيق عليك ويكتم انفاسك وانا اقول كما قالت الكاتبة المحترمة - اللهم هل بلغت اللهم فاشهد .
أعتقد أن الكثيرين "كانوا " يتفقون مع السيد المغترب في وجهه نضرة من الحقوق المدنيه للأبناء , ولكن من المؤسف أن الكثيرين أصبحوا يأخذون موقفاُ متشددا من هذة القضيه والسبب أن من تصدى لهذة القضيه واساء لها هم دعاة المحاصصه والتوطين ومشبوهي الأجندات بنضر الشعب الأردني "وابتداءاُ من زيارة السفارة الأمريكيه وساعه الحقيقه" ولذلك فقد حدث الضرر فعلاً بتلك القضيه .
واعتقد أن دخول بعض الأشخاص الجهله للتصدي لقضايا سياسيه من أمثال مراسل القدس العربي وبعض النواب الذين اختطفوا التمثيل النيابي في بعض المحافظات وحولوا تمثيلهم الى تمثيل (للشعب الفلسطيني الذي يحمل الجواز الأردني) بدلاً (ابناء تلك المحافظات من مختلف الأصول ومنها الأصول الفلسطينيه) وأصبحوا (نواب المخيمات) وبذلك قلب هؤلاء المشهد , فاصبح الكثيرين من المواطنين الأردنيين (الذين تعود أصولهم لفلسطين) أصبحوا حسب تصنيف هؤلاء (مكون فلسطيني) أو (فلسطينيين يحملون وثيقه سفر او جواز أردني) ,,,,,,,فهؤلاء أصبحوا يتبنون فقط( قضايا الشعب الفلسطيني في الشتات) والتي تتباين طبعا مع قضايا الشعب الأردني , وقام هؤلاء بتحويل قضيه الأبناء الى( قضيه فلسطينيه) , ومن الطبيعي هنا ان تجد الكثيرين ممن سيكون موقفهم التالي( على السلطه الوطنيه التعامل مع قضايا الشعب الفلسطيني واعطاء هؤلاء جواز سفرهم الفلسطيني ولا تكون الاردن على حساب الأردن ) .
كرامة الحرائر الأردنيات في هذا الوطن من أقصاه إلى أقصاه (فوق كل اعتبار ).
لا مساومه على حقوق النساء الاردنيات -----المرأة الاردنية شريكة فعلية وغير هامشية في الوطن، ودسترة حقها في المساواة وإعطاء الجنسية لابنائها وكافة الحقوق التي يتمتع بها الذكر الاردني سابقة حضارية، تجنب البلاد كثيرا من العقد والرواسب التي يمكن أن تنشأ لا سمح الله في النفوس --لاأرى مبرر لعدم تعديل المادة 6 من الدستور ومنح المرأة حقوقها بالمساواة.
كلام المؤامرات والوطن البديل كلام سخيف وغير منطقي. زمن يقبل له إما جاهل أو يكذب على نفسه. لأننا نسمح للرجل الأردني المتزوج من فلسطينيّة أن يمنح أبناءه الجنسيّة؟؟؟؟
وبعدين ليش نختزل مساواة المرأة أمام القانون بموضوع الزواج من الفلسطينيات؟ هذه المادة من الطبيعي وجودها في دستور دولة تحترم حقوق الإنسان في هذا العصر.
بعض الجهات عرقلت تطبيق وتفعيل الدستور، وحالت دون إنصاف الأم الاردنية وأبنائها، ومن غرائب الأسباب التي سيقت لتبرير هذه العرقلة قول الجهات الرسمية أن سبب عدم إقرار هذا القانون يتمثل في مسألة أبناء الاردنيات المتزوجات من لاجئين فلسطينيين، بحجة أن منح هؤلاء الأبناء الجنسية يؤثر على القضية الفلسطينية.
وهذه الحجة غير منطقية وغير مقنعة أبداً، فجميع اللاجئين الفلسطينيين في الأردن يحملون الجنسية الأردنية، ومع ذلك فإن ولاءهم للقضية الفلسطينية وتمسكهم بحقوقهم الوطنية لم يفتر قيد شعرة، وما يزال هو العنوان الأبرز لحياتهم، كما أن حصول عشرات الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين على جنسيات أوروبية وأمريكية وكندية واسترالية لم ينزع منهم روحهم الوطنية والقومية، فهم يشكلون الآن القوة الضاغطة للمطالبة بحق العودة على الصعيد الدولي.
وبالتالي فإن هذه الحجة غير المنطقية يجب ألا تحول دون حصول أبناء الاردنيات من الفلسطينيين على الجنسيةالاردنية، ولاسيما إذا كان هؤلاء قد ولدوا في الاردن ويعيشون فيها بشكل دائم، ولا ضرر على حقوق الأبناء الفلسطينيين كلاجئين، لأنهم مسجلون في وكالة الأنروا ويحملون هويات زرقاء منها كلاجئين.
كلام جميل , ولكي يقنع الأخرين أكثر لما لا تكون هناك مطالبه من الجميع بمنحهم جنسيه ابائهم (الجنسيه الفلسطينيه) مع الحق المدني في الأردن . فهذا يضمن التمسك بحق العودة , لأن الأحداث التي وقعت فعلاُ (زوار السفارات ) أعربوا عن رغبتهم في التخلي عن حق العودة مقابل المحاصصه .
القضيه الفلسطينيه ملف متحرك ويعتمد على اصرار الشعب الفلسطيني على الحق , ولا يمكن القول أن من يترشح لمجلس النواب الأردني بدلا من المجلس الوطني الفلسطيني سيحافض على حق العودة ,,,, خالد مشعل والكثيرين غيرة من الفاعلين في مسار احقاق الحق لم يترشحوا للمجالس العربيه .
نعم ما تطرحه الأخت نور منطقي جدا
كلام أبو عبد الله منطقي رائع وموجه إلى المعارضين لهذه الحقوق الأنسانية المدنية في القرن الحادي والعشرين
والله ما ظل لينا غير ندور على خيمة عند اليهود نحن الشرق اردنيين
ناقشت هذا الامر مع احد اساتذة الجامعات المصريةالمخضرمين في علم الاجتماع فقال ان مفاهيم العصر تغيرت ولم تعد الهوية الوطنية ذات قيمة في عصر العولمة وثورة الاتصالات والتكنولوجياالحديثة التي فرضت تغيرات جذرية على اغلب المستويات الحياتية والثقافية بل وغيرت من مفاهيم وقيم عديدة كانت في يوم من الايام تصل الى درجة التقديس..وهذا الحال ليس في الاردن فقط ..دول الخليج وخصوصا الامارات وقطر والبحرين ..وحتى السعودية بالاضافة لدول مثل المانيا وبلجيكا وفرنسا وامريكا وبريطانيا الخ لم تعد تعرف من هو ابن البلد من الحاصل على جنسيتها فنحن في عصر عابر للوطنيات والهويات الوطنية
كل الشكر للكاتبة المقال ...كلام جميل ورائع وكل ما تناولت الاخت في مكانة اما انا فاقول انه من حق اي مواطن ان يتعرف بهويته الاصلية ولا ينسبها الى اصول ثانية فالهوية الوطنية لا تتغير ....ولكن التغير في الانفس المريضة فانا اجزم بان الاردني الاصل من اب او ام حينما يحقق انجازا ما يتحدث بكل فخر ولا نلوم الاخرين حينما يقولون انا فلان من اصل كذا ...حقة ان يذكر من اي اصل ولكن الافضل ان ان لا يقول اردني في حال انه غير اردني الاصل ...فلاردن وطن للجميع وتحمل اعباء كثيرة ولا زال يتحمل الكثير ...فالجنسية والهوية الوطنية هي التي تعبر عن اصوالنا ...فلكل مواطن الحق في ان يحتفظ باصلة ونسبة وهويته في اي مكان ولكن ؟؟؟؟؟يحترم وجوده في هذا الوطن الغاااالي الذي لا زال يتحمل الكثير من الاجئين والجنسيات المختلفة ...تحياتي لكاتبة المقال الاخت تمار ابدعتي كلااااااامك فوق الرائع
واريد ان اقول وطنا بخير واحنا بخير ما دام قايدنا جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم الله يحفظ النا ويحفظ وطنا وعاش الاردن وعاش مليكنا الغالي
هذا الحل قد يكون منطقي جدا وننتهي من هذه القضية الأنسانية بكل المعايير الدولية والمحلية والاردنية والفلسطينية نعم للحفاظ على حق العودة إعطاء جميع الحقوق المدنية لأبناء الأردنيات المتزوجات من أجانب (فلسطينيين) ضمان منح الأبناء حصولهم على الجنسية على الفلسطينية وتسجيلهم في فلسطين مع منحهم الحقوق المدنية في بلدهم المضياف الأردن وهكذا افضل حل بعيدا عن قضية التجنيس
الى اهلي الاردنيون لحقو حالكم وصل سعر خيمة اللاجئين في المفرق الى 60 دينار لحق او ما تلحق
عفوا اصل كاتب المقال من وين ؟
الشكر والتقدير لك عللى مقالك الرائع..انتي متميزه..واخت رجال وبنت. رجال..الف تحيه يا تمارا اﻻردنيه
(....فأنا أقول للجميع لنتحدث بصراحة وبعيد عن أي هدف أخر سوى السعي للمحافظة على الهوية الوطنية الأردنية، ) لا يجوز تحرير القدس و الضفة التي سقطت و هي تحت حماية الاردن اهم من الحفاظ على هويات وطنية اصطنعها اللستعمار و غسل دماغنا بها...اسلامي و عروبتي اهم و اكبر و اسمى
ثم ذوي الاصل الفلسطيني ان قالوا انهم اردنيون اتهموا بانهم نسوا فلسطين و ان قالوا انهم من اصل فلسطيني اتهموا انهم مزدوجوا الولاء... يعني سولافة قديمة و فارطة...
الاستاذة / تمارا المحترمه ( اللي قبع قبع واللي ربع ربع ) باعوا فلسطين بملايين الدولارات واشتروا الاردن ( اليهود اشتروا فلسطين والفلسطينيين اشتروا الاردن ) شو يعني انهم يقولوا سبع وزراء فلسطينيين بحكومة النسور واحدهم ابن مخيم البقعه ( يعني النسور عين سبع وزراء مش اردنيين ) هذا كلامهم هيك بدها رنوش / ليش نقبل وين الدناصورات ما يتحركوا وياخذوا الصحف ويحاسبوا النسور لكن والله معروف من عينهم ( يا خيتي تمارا ...باعووووها باعععوووههها باعوها ببباااعععوووهههااا
انتبهوا النتبهو انتبهو من ضياع الهوية الاردنية
انا اردني من اصل لبناني وجدودي من ال23 سكنو الاردن ايام الحرب الفرنسية وانخرطو فورا في الجيش الاردني لم اعرف اجمل من الاردن لم اعرف طعم الراحة الا في وطني لم اعرف رائحة جميلة كرائحة وطني لم ولن اعترف بوطن غير الاردن بروحي ودمي واهلي يا وطني يا اغلى ما نملك حماك الله من ناكري الجميل والفاسدين والحاقدين ومن كل شر يا اردن
هذا يعود الى سماعك اليومي الموشحات البلدي هذول ضيوف ومش أولاد بلد .. كل العرب حواليكم نصهم قيس ونص الآخر يمن والهويات الوطنية الحديثة تبنى بفاعلية وحب الوطن وأهل الشام والسعودية والعراق أولى بالأردن فاذا كان جدك العربي اختار الأردن فلقد لحقهم أجداد العرب الآخرين ,, وبالنسبة للموضوع الفلسطيني فالعرب والأرض ضمت وبالتالي المواطن الفلسطيني أصبح أردني والانسان أغلى من أي أرض كانت .. افهموووووووووها