.
-- يقول نابليون: ليس هنالك جندي ناجح و جندي فاشل بل هنالك جنرال ناجح و جنرال فاشل..
-- و يقول الإمام علي: كيفما تكونوا يولى عليكم.
-- و قالت العرب: الفرس من الفارس
-- يا إبنتي, إن اردنا إصلاحا فليس من العدل أن نلوم الجندي و المولى و الفرس و نشيد بالجنرال و الوالي و الفارس .
.
اشكر الكاتبه
يعيش جلالة الملك المعظم
المشكله كل واحد بمشكله وده ياخذ حقه بيده
ألبلد صارت في حالة متقدمة من الخراب الذي لا يصلح حتى الإصلاح معه وأي تشدد في تطبيق القانون سيكون الشرارة والصاعق للانفجار الكبير.
أكيد هنالك حتى من أعداء الوطن الخارجيين والداخليين وأصحاب القرار هم أذكى منا جميعا ويفهمون المعادلة جيدا.
ألقانون له مسوغات فلسفية ولم تكن القوانين إلا ذات منشأ فلسفي للحقوق والواجبات وعمودها المساواة....وأن لا يكون هنالك من هو فوق القانون ومن هو في الدرك الأسفل ويضطهد يوميا وباستمرار باسم القانون.
العلاج السريع هو ألآن أن تضع الناس أمام مسئولياتهم مباشرة ومواجهة، أي أن يحكم الشعب نفسه بشرعية شعبية ومدعومة شعبيا حتى يتسنى ضبط الوضع وتطبيق القوانين، ولا ننسى أن قوانين الدولة الأردنية الحالية هي وليدة أحكام عرفية ونفسية وثقافة عرفيين ولا تحضا بدعم أو رضا الناس.
القانون العشائري في الأردن عندما كان منسجما مع تطلعات الناس وكانوا راضيين عنه ومتوافق مع طبائعهم وبيئاتهم كانوا ملتزمين بقرارات القضاة العشائريين على أساسه ويحترمونها، وكان أعتا المجرمين وحتى لو كان ابن الأكرمين يتقدم واضعا عقاله في عنقه ويجلس وبأمر من الشيخ القاضي يخط أحدهم على الأرض بسيفه أو بخنجره حوله دائرة فتكون كما أقوى قضبان السجون أو ألنظارة.
من يظن أن هذه المشاجرات في الجامعات وفي الحارات بين مكونات المجتمع هي صدفة أو نتيجة أمراض اجتماعية معينه فهذا صحيح لحد ما، ولكن الصواعق والشرارات المسببة للحرائق عادة ما تكون من فعل فاعل وإذا أردت أن تعرف من هو وراء أي جريمة فعليك أن تسأل من هم المستفيدين منها.
ألمطلوب منا أن نفوت الفرصة على من يجهد نفسه في إثبات أننا شعب متخلف ولا يستحق أن يحكم نفسه وأن يخبر المحترمين في واشنطن وتل أبيب ولندن والعالم أن هؤلاء الأردنيون وخصوصا الفئات التي باتت تنتفض وتتنادى لتطالب باستعادة الوطن وإنقاذه لا يصلحون إلا للبلطجة والتعارك كما الإنسان البدائي وكما الوحوش.
أن نفوت الفرصة على من يريد بالأرديين شرا أنى كان وعلى من يريد أن يكون هنالك مشروع استيراد شتات العالم ومشرديه ليحلوا محل أبناء الأردن الحقيقيين وليس قصدي الشرق أردنيين فقط فكلنا تحت العصا وتُلهب جلودنا سياط أبناء ألأكرمين.
ويعطيك العافية يا بنت الأجاويد
صرخه اردنيه لتهدية الاوضاع اشكر الكاتبه المتالقه
هاي جامعة اغلى الرجال الحسين بن طلال
.
-- سيدي, ابدعت في التشخيص .
وللمفكر الوطني الدكتور حكمت القطاونه إحترامي و تقديري .
-- تمارا ياإبنتي ,إن دور من يحب آل البيت الآن هو ان يرشدهم إلى أخطاؤهم لا ان يغطي عليها فذاك دور الإنتهازيين المنافقين.
-- وإعلمي ان إرشادهم لأخطائهم وإن كان يجلب إحترامهم لمن يرشدهم و لكنه أحيانا يجلب ضيقهم به و غضبهم عليه , و لكن على من يحبهم ولا يسعى للكسب الا يكف عن النصح و حتى النقد و يتحمل النتائج ما بلغت وإلا كان جبانا او غدى منافقا.
-- انا يا إبنتي إبن بيت شريف علاقته بآل البيت ممتده لأجيال وتتراوح ما بين القرب الشديد و النفي البعيد , لا نطلب و لا نقبل عطاء منهم لنبقى احرارا و دافعنا هو وصيه رسول الله بآل بيته خيرا وليس أكثر خيرا لهم من قول الحق .
-- جعل رسول الله في أهله نُصره الامه و جعل حكمها بيدها ..و من بعده ما قاد آل البيت الامه إلا فازوا و فازت و ما حكموا إلا خسروا و خسرت .
.
مداخلاتك ونصائحك دائما ذات قيمة وبعد معرفي عميق ولفد ذكرتني بأصناف الرجال رجل يدرى ويدرى أنه يدرى وهذا عالم فسألوه
ورجل يدرى ولايدرى أنه يدرى وهذا ناس فذكروه
ورجل لايدرى ويدرى أنه لايدرى فهذا جاهل فعلموه
ورجل لايدرى ولايدرى أنه لايدرى وهذا فاسق فأحذروه لقد وصلنا لمرحلة لم نعد نعرف المسؤلين عندنا من اي صنف....مع تحياتي للكاتبة لقد اصابت الهدف
لايحق للكاتبه عنونة مقالتها بهذه الايه الكريمه . لتبدوا وكانها جزء من كلامها . للقران الكريم اداب واحكام في القول والكتابه . ولا ندري كيف نصدق غيرتك على البلد وانت اول شئ فعلتيه الاستيلاء على ايه كعنوان لمقالك . وكانها لك .
سيدي, ما سندك, لنجيب.
ولك إحترامي,
كل الأحترام والتقدير للكاتبه ولمن علق على كلامها سواء سلبا أو ايجابا انا بصدق هذا المقال الثاني الذي قرأته للكاتبه أتمنى لها التوفيق في نقد أوضاع بلدها فلولا غيرتها وحبها للبلد لما كتبت فيا أخي من اسميت نفسك بدبوس القرآن ليس حكرا على حزب او شخص القرآن لجميع البشريه.
اضم صوتي لك ايها الكاتبه وأزيد على مطلبك للحكومه والمسؤولين ان يبادر سشيوخ ووجهاء العشائر لكي يكونوا جزء مهم من الحلقبل فوات الأوان لأن المسؤولين في إجازه دائمه عن مشاكل الوطن وهموم الشعب الغلبان.
اتمنى عليك ايها الكاتبه ان تبقي صوتا جريئا والى الأمام
هذا صوت جريئا يجب دعمه وتبنيه حتى نسمع صوت الحق لقد وصلت الى مرحلة الادمان على مقلات هذه الكاتبه من جنوب الجنوب واشعر انها تتحدث بصوت العقل وتخاطب الضمائر الحية رغم صفر سنها الا انها تتحدث بمصداقية عاليه وتلمس مانشعر به ونفكر به اشكر ك ياأبنتي
انا مشعارف هي شوكاتبه حتى الكل يمدح كتابتها
عاديه اي واحد يقدر يكتب زيهاواحسن
ههههههه هذا الميدان با يحميدان
اتمنى للكاتبه التوفيق في وضع النقط على الحروف هذه اشاره واضحه لاتخفيها خافيه مثل الشمس الشاعقه لا تتغطى بالغربال والدليل غياب للمسؤولين كأنه لايعنيهم الآمر نزف الدم وفقد الجسم قدرته وتوقف العقل عن التفكير
كل ما تناولته الاخت الفاضلة في مكانة فهي تحدثت فأثلجت قلوبنا بعبارتها تكلمت بما نريد التحدث به ....من منا لم يحزن على ما حدث في جامعة الحسين بن طلال صدقت حينما قالت اين ريئس الحكومة ؟ اين النواب ؟ اين وجهاء العشائر ؟هل ينتظرون نزيف دموي اخر ؟نحن نريد حل جذري للعنف الجامعي .... الى متى هذا ؟؟؟؟؟؟ نريد ان يكون ابنائنا الطلبة امنين داخل الحرم الجامعي . فكل الشكر للاخت الكاتبة
ردا ع الاخت الفاضلة سهير عفوا بس لو قرأتي مقالات الكاتبة وكنتي متابعة لها لما قلتي عنعا ما قلتي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟مع الشكر
الله يحمي الاردن وهاي جامعة اغلى الرجاااااال ح تظل حاملة اسمه . تحياتي للزملية الفاضلة