أضف إلى المفضلة
السبت , 04 أيار/مايو 2024
السبت , 04 أيار/مايو 2024


الذكرى الـ65 للنكبة.. هل مات الكبار ونسي الصغار؟...فيديو

15-05-2013 10:44 AM
كل الاردن -

ذات يوم راهن رئيس وزراء إسرائيل الأسبق بن غوريون على 'أن الكبار يموتون والصغار ينسون' في إشارة إلى ترك قضية اللاجئين الفلسطينيين للزمن، إذ كان يعتقد بإمكانية محو حق العودة بعد أن يموت الكبار الذين اقتلعوا من أرضهم قبل عقود.
اليوم وبعد 65 عاماً من نكبة الشعب الفلسطيني ما الذي تغير؟

المقر

 

  

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
15-05-2013 11:05 AM

للصدفه سألت بعض الشباب عن كارثة ال67 وتبين لي أنهم لا يعرفون عنها شيئا , ومعم حق أن لا يعلموا عنها شيئا لأنها مهمشه سواء في التعليم أو في البيوت على اعتبار أن ذكرها هو نوع من أنواع العار .
كل الأمم تدرس أبنائها وتعرفهم على مصائبها ليعرف الجيل نقاط ضعفه وأسباب فشله فيحذرها لتكون قوة له في مستقبلهم .
إذا كان أغلب الشباب لا يعرفون عن كارثة ال 67 فمن المؤكد انهم لا يهتمون بما حصل في ال 48 وأنا على يقين بأن هذا الأمر مخطط له ايضا .

2) تعليق بواسطة :
15-05-2013 11:10 AM

نسي جميع العرب-كبارهم و صغارهم - فلسطين. و اصبح الاقصى لا يعني شيئا للكل. و لتجنب الشعور بالذنب و العجز اصبح العرب يلومون الفلسطيني اللاجيء على كل ما حصل و يحصل. و نسي الجميع انهم هم من تاجروا به و بقضيته و استفادوا منه و خذلوه بالنهاية..

3) تعليق بواسطة :
15-05-2013 12:02 PM

الى تعليق 2 اقدر كثيرا شعورك ولكنني اعتب عليك وانت تعمم العرب لم ينسوا فلسطين ولن ينسوها رغما عنهم وهناك من يذكرهم بها فتداعيات القضية الفلسطينة حاضرة في حياة كل مواطن عربي ولكن قلة الحيلة وسؤ ادارة الصراع العربي الاسرائيلي هي المانع من اتخاذ ردود الفعل المناسبه على مثل هكذا تصرفات ولكن واقع الحال يقول اذا خليت بليت فعلى الاقل هنالك من يفعل شيئا من العرب والمسلمين وان كان لا يرقى الى مستوى الحدث فالدنيا لسه بخير والامل بالله كبير

4) تعليق بواسطة :
16-05-2013 09:12 AM

اذا كان الامر فلسطين فهذا اسم بلد وله ان ينسي ولكن ان تكلمنا عن القدس فهي الاهم..وهم يفاوضون على شطب كلمة القدس من القاموس الفلسطيني...وقضية العوده الى 67 كلام فارغ... القدس هو الامر الاول الذي يجب ان يتم الحديث عنه..انا متازل عن ارضي في فلسطين ولكن لن اتنازل عن القدس..لانه امر الاهي ..اولى القبلتين وثالث الحرمين ومهد اديان..هل تذكرتم الان...سبحان الذي اسرى بعبده من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى الذي باركنا حوله. تذكروا ان الله يمهل ولايهمل ولكن هل من مذكر.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012