أضف إلى المفضلة
السبت , 18 أيار/مايو 2024
شريط الاخبار
3.07 مليار دينار دُفعت عبر "كليك" خلال 4 اشهر عطاء لدراسة جدوى إنشاء قطار بين عمّان والزرقاء وصولا للمطار أسعار الذهب تسجل ارتفاعا تاريخيا في السوق المحلي 5 إصابات بحادث تصادم بالسلط أجواء دافئة في اغلب المناطق حتى الثلاثاء خبير عسكري: خطة دفاع فصائل المقاومة المحكمة وراء خسائر الاحتلال الكبيرة في جباليا حماس :نرفض الوجود العسكري لأي قوة داخل قطاع غزة والرصيف البحري ليس بديلاً عن المعابر البرية استخباراتي أمريكي سابق:بوتين الزعيم الأكثر احتراما في العالم اليوم فريق التفاوض الإسرائيلي:توسيع عملية رفح يعرّض الرهائن للخطر ويجعل السنوار متصلبا في موقفه سقوط صاروخ من طائرة للاحتلال على مستوطنة عطاء بـ 207 آلاف دينار لتعبيد الوسط التجاري في جرش 5 مليون دينار لتطوير الأراضي المرتفعة في عجلون برونزية أردنية في بطولة آسيا للتايكواندو اتحاد الكرة يطالب فيفا بمعاقبة إسرائيل على جرائمها في غزة العدل الدولية تختم جلسات الاستماع بقضية جنوب أفريقيا
بحث
السبت , 18 أيار/مايو 2024


كاتب كويتي : يحذر من هجمات إرهابية سورية في محافظة الزرقاء

19-05-2013 10:12 AM
كل الاردن -
في محاولاته اليائسة لتصدير ازماته ومشكلاته الى دول الجوار، وفي مؤامرة فظيعة تهدف الى الانتقام من الشعب التركي ومعاقبته على مواقفه المشرفة في الوقوف الى جانب الشعب السوري، واستقباله للاجئين السوريين الذين فروا من جرائم النظام البعثي النصيري وسفاحه المجرم بشار الاسد، وفي سعيه الدؤوب لايقاع الشقاق بين الشعبين الصديقين، اقترف نظام بشار الاسد جريمة نكراء وجناية فظيعة وقتل اكثر من (70) قرويا تركيا بريئا في هجوم تفجيري لسيارتين مفخختين في بلدة الريحانية التركية الحدودية، ويعتبر ذلك الهجوم الاعنف بين سلسلة هجمات دموية اقترفها نظام السفاح المجرم بشار الاسد في المناطق الحدودية التركية السورية.وتؤوي تركيا اكثر من نصف مليون لاجئ ومنشق سوري وقد شهدت المنطقة الحدودية بين تركيا وسورية العديد من الهجمات الدامية التي تنفذها اجهزة المخابرات التابعة لنظام بشار الاسد البعثي وميليشياته المسلحة في النزاع السوري الذي امتد الى تركيا، ففي شهر فبراير الماضي فجر عملاء المخابرات السورية سيارة مفخخة عند معبر «جيلفيغوزو» التركي الحدودي اودت بحياة اكثر من (27) تركيا، وتأتي تلك الحملات المسعورة والتفجيرات الفظيعة التي يقترفها نظام بشار الاسد ضد تركيا بسبب تصريحات لرئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان اكد فيها استخدام النظام السوري لأسلحة كيماوية ضد شعبه متجاوزا بذلك تحذيرات المجتمع الدولي، ومتحولا الى قاتل وظالم ومشرد لشعبه.الهدف التالي لمؤامرات النظام البعثي الحاكم في سورية وهجماته الارهابية وتفجيراته هو محافظة الزرقاء الاردنية التي يقع فيها مخيم «مريجب الفهود» ومحافظة المفرق التي يقع فيها مخيم الزعتري الذي يؤوي اكثر من (80) ألف لاجئ سوري، والسبب في ذلك هو موقف المملكة الاردنية الهاشمية ملكا وحكومة وشعبا المؤيد للشعب السوري والمساند له ومواقف العاهل الاردني الملك عبدالله الثاني بن الحسين المشرفة في الوقوف الى جانب الشعب السوري واستقباله للاجئين السوريين الذين فروا من جرائم نظام بشار الاسد الدموي وابادته لشعبه.وفي أجرأ تصريح واقوى اعلان اكد وزير الخارجية الامريكي «جون كيري» ان الولايات المتحدة الامريكية تملك دليلا قويا على استخدام نظام بشار الاسد المجرم اسلحة كيماوية لابادة الشعب السوري الثائر، وتشكل تصريحات «كيري» العائد لتوه من جولة شملت موسكو وروما، وتركزت على الملف السوري، تشكل خطوة اضافية في تصريحات الادارة الامريكية حول قضية الغازات السامة، والاسلحة الكيماوية التي يستخدمها النظام السوري ضد شعبه، والتي تعد جريمة ضد الانسانية يجب على المجتمع الدولي عدم السكوت عنها أو الصمت حيالها.ومن اقوى الادلة وانصع البراهين على وحشية نظام السفاح المجرم بشار الاسد ودمويته استعداده لقصف بلدة «القصير» غرب سورية التي تحاصرها قواته والتي تعد معقلا رئيسيا للثوار والمعارضة، واستمراره في عمليات القصف الجوي العشوائية على المناطق المدنية والمستشفيات والمدارس والمساجد والكنائس والاهداف المدنية الاخرى مما يعد خرقا لبنود القانون الدولي والانساني وعلى المجتمع الدولي ان يوثق تلك الخروقات والانتهاكات التي يقترفها النظام السوري البعثي النصيري، تمهيدا لتقديم رئيسه الى محكمة جرائم الحرب والجرائم الانسانية.دولتان وشعبانلا جدوى لما يحييه «الفلسطينيون!» في كل عام في «فلسطين!» والشتات من ذكرى ما يسمى بـ«النكبة!»، بالمسيرات والمهرجانات والمؤتمرات الحاشدة، ولا يبدو هناك امل فيما يسمى «حق العودة!»، لأن حل الصراع الاسرائيلي العربي يكمن في حل دولتين وشعبين يعيشان جنبا الى جنب هما دولة اسرائيل الى جانب دولة «فلسطين!!»، وهو ما تم تأكيده بموجب قرار مجلس الامن الدولي رقم (242) بعد حرب عام (1967)، والذي حظي بتأييد معظم الدول ثم اعتمده «المجلس الوطني الفلسطيني!» في العام (1974) على الرغم من معارضة بعض الفصائل «الفلسطينية!» له ورفضه، الا ان حل الدولتين والشعبين اصبح فيما بعد من مرجعيات المفاوضات في اتفاقي اوسلو 1993، ووادي عربة 1994 بين اسرائيل و«منظمة التحرير الفلسطينية!» لأنهما الحل الامثل والوحيد للنزاع الاسرائيلي العربي.ومن الوجهة القانونية العالمية فإن دولة اسرائيل معترف بها دوليا، بينما «دولة فلسطين!» لم يعترف بها دوليا كدولة مستقلة حتى الآن بسبب تعنت الجانب الفلسطيني في كل مراحل المفاوضات، واتفاقيات السلام بين الجانبين، ولأنها لا تملك مقومات قيام الدولة وتكوينها وتأسيسها. 
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
19-05-2013 10:24 AM

شبابنا ذيابه ينامون عين مفتحه وعين نايمه لا تخاف الوضع تحت السيطرة احتليناالزرقاء بدون مقاومه سيدي
تابع هههههههههه.

2) تعليق بواسطة :
19-05-2013 10:24 AM

لعنة الله على كل من يفتن بين الاشقاء ..

سوريا ليست معنية بخلق اعداء لكن الاخرين يستعدون سوريا بدعم الارهاب تسليحا وتدريبا وتسهيلا لدخولهم الى سوريا .

3) تعليق بواسطة :
19-05-2013 10:45 AM

""ففي شهر فبراير الماضي فجر عملاء المخابرات السورية سيارة مفخخة عند معبر «جيلفيغوزو» التركي الحدودي اودت بحياة اكثر من (27) تركيا، ""...""الهدف التالي لمؤامرات النظام البعثي الحاكم في سورية وهجماته الارهابية وتفجيراته هو محافظة الزرقاء الاردنية ""...أعتقد جازما أن من فجر في تركيا ويخطط للتفجير في دول أخرى ( الزرقاء كما تقول ) هم أنفسهم المتآمرون على سوريا والأمة الاسلامية، وقد يكون كاتبنا منهم...مع الاحترام

4) تعليق بواسطة :
19-05-2013 10:57 AM

المتخلف الكويتي كأنه يعيش بعالم آخر

حبيبي يا بعد جبدي

التحقيقات في تفجيرات الريحانية

تبين أن اردوغان ومخابراته تقف خلفها

راجع التحقيقات التركية يا شاطر الفتن

لكن الله يستر الأردن ومدنها منكم أنتم الا ترسلون أحد من قبلكم ليتهم بها الأسد كاسر أنف عملاء الخليج لإسرائيل

5) تعليق بواسطة :
19-05-2013 11:30 AM

ايها الكاتب العزيز انت قلت الصحيح ان الجزار في سوريا يصدر حقده خارج حدوده ولكنه يخسا بهمة مخابراتنا واجهزتنا الامنيه التي نعتز ونفتخر بها حمى الله الاردن من كل سوء . وما اقول لك ايها الكاتب العزيز ان التعليقات اعلاه ما هم الا شبيحة النظام الفاشي في سوريا وندعو الله ان ينصر ثوار سوريا العزيزه .

6) تعليق بواسطة :
19-05-2013 12:23 PM

سقوط سوريا يعني وفق مؤرخ اسرائيلي يعني الاردن وطن بديل وهذا متفق عليه بين الاخوان وقطر وامريكا .

ولا استبعد ان ترتكب قطر او تركيا حماقة ضد الاردن لالصاقها بسوريا لزجنا في المحرقة السورية وتدمير قوتنا وتنفيذ المؤامرة .

صحيان يا ناس سوريا ستبقى سوريا لكن الاردن هو المهدد ليس من سوريا بل من حلفائنا ارجو ان يكون لدينا مسؤولون على مستوى المرحلة غير باحثين عن منافع او مناصب تعدهم بها امريكا والاخوان وقطر .

7) تعليق بواسطة :
19-05-2013 12:29 PM

الى 5 : نعم تحية لمخابراتنا الساهرة على امن الوطن .

لكن من يخسأ هو كل المتامرين على الاردن في الداخل وقطر وتركيا واسرائيل وامريكا ..هؤلاء هم من يريدون تحويل الاردن الى وطن بديل .

سوريا ليست عدوة بل جار قدم الينا الكثير ..الا تذكر كيف حاصرنا العربان والامريكان بعد الحرب على العراق 1991 بينما فتحت سوريا موانئها لنا .

الجيش السوري قاتل مع جيشنا ضد اسرائيل خلال حرب الاستنزاف كما قاتل جيشنا مع الجيش السوري في الجولان .

جيشان شقيقان :عدوهما وعدونا من يريد الايقاع بينهما ..خدمة لاسرائيل .

8) تعليق بواسطة :
19-05-2013 02:15 PM

لا شك بأن الجميع يُحب وطنه العربي بكل مفرداته وهذا قاسم مشترك بين الجميع ولكن طريقة المحبة تختلف حسب اختلاف الميول والثقافة ومن هنا لا بد من معيار حساس تُقاس به الأمور وتُزان وبما أننا بشر نُخطىء ونُصيب إذا لا بد أن نتفق على هذا المعيار وعليه بما أننا كعرب مسلمين ومسيحيين وبالمجمل مسلموا الثقافة فلننظر إلى عقيدة الفرقاء في سوريا وماضيهم عندها سنجد بأن الظالم هو من باع الجولان وقتل شعبه في حماه ويقتلهم حاليا بدون رحمة ولا خُلق وأن من حمى الحدود مع الدولة العبريه لأكثر من أربعين عاما وأن الذي ما زال يحتفظ بحق الرد على عربدة بني صهيون حيث شاء دون ترجمة صادقه لهذا الكلام الأجوف وهو الذي يتبجح بالتصدي والصمود كذبا وهو بالحقيقة أبعد ما يكون عن ذلك وعندما يطالب شعب بحُريته تظهر بطولاته الإجرامية على شعب أعزل وأسلحته الكيماوية التي احتفظ بها طيلة عقود ليقتل بها شعبا يقول ربي الله الواحد الأحد وليس بشار الأسد ونحن ما زلنا نرجوا من هذا الجزار المجرم خيرا فالعسل لا يأتي إلا من النحل أما الدبور فلا يملك إلا الأذى

9) تعليق بواسطة :
19-05-2013 04:21 PM

1 يبدو اننا اصبحنا نستقي معلوماتنا فيما يتعلق بالاعمال والتفجيرات الارهابية القادمة وتفاصيلها من كاتب كويتي
2 اين هي قراءة النسور رئيس الحكومة العرجاء ووزير الدفاع ايضا من هذه التوقعات الارهابية
3 واين هو موقف عميد الدبلوماسيين وزير الخارجية الاردني من هذه التوقعات
4لعل السبب يكمن في قيامه بالاضطلاع على ملفات ووثائق سرية مكتومة اشاركه بالغ اهميتها

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012