شبابنا ذيابه ينامون عين مفتحه وعين نايمه لا تخاف الوضع تحت السيطرة احتليناالزرقاء بدون مقاومه سيدي
تابع هههههههههه.
لعنة الله على كل من يفتن بين الاشقاء ..
سوريا ليست معنية بخلق اعداء لكن الاخرين يستعدون سوريا بدعم الارهاب تسليحا وتدريبا وتسهيلا لدخولهم الى سوريا .
""ففي شهر فبراير الماضي فجر عملاء المخابرات السورية سيارة مفخخة عند معبر «جيلفيغوزو» التركي الحدودي اودت بحياة اكثر من (27) تركيا، ""...""الهدف التالي لمؤامرات النظام البعثي الحاكم في سورية وهجماته الارهابية وتفجيراته هو محافظة الزرقاء الاردنية ""...أعتقد جازما أن من فجر في تركيا ويخطط للتفجير في دول أخرى ( الزرقاء كما تقول ) هم أنفسهم المتآمرون على سوريا والأمة الاسلامية، وقد يكون كاتبنا منهم...مع الاحترام
المتخلف الكويتي كأنه يعيش بعالم آخر
حبيبي يا بعد جبدي
التحقيقات في تفجيرات الريحانية
تبين أن اردوغان ومخابراته تقف خلفها
راجع التحقيقات التركية يا شاطر الفتن
لكن الله يستر الأردن ومدنها منكم أنتم الا ترسلون أحد من قبلكم ليتهم بها الأسد كاسر أنف عملاء الخليج لإسرائيل
ايها الكاتب العزيز انت قلت الصحيح ان الجزار في سوريا يصدر حقده خارج حدوده ولكنه يخسا بهمة مخابراتنا واجهزتنا الامنيه التي نعتز ونفتخر بها حمى الله الاردن من كل سوء . وما اقول لك ايها الكاتب العزيز ان التعليقات اعلاه ما هم الا شبيحة النظام الفاشي في سوريا وندعو الله ان ينصر ثوار سوريا العزيزه .
سقوط سوريا يعني وفق مؤرخ اسرائيلي يعني الاردن وطن بديل وهذا متفق عليه بين الاخوان وقطر وامريكا .
ولا استبعد ان ترتكب قطر او تركيا حماقة ضد الاردن لالصاقها بسوريا لزجنا في المحرقة السورية وتدمير قوتنا وتنفيذ المؤامرة .
صحيان يا ناس سوريا ستبقى سوريا لكن الاردن هو المهدد ليس من سوريا بل من حلفائنا ارجو ان يكون لدينا مسؤولون على مستوى المرحلة غير باحثين عن منافع او مناصب تعدهم بها امريكا والاخوان وقطر .
الى 5 : نعم تحية لمخابراتنا الساهرة على امن الوطن .
لكن من يخسأ هو كل المتامرين على الاردن في الداخل وقطر وتركيا واسرائيل وامريكا ..هؤلاء هم من يريدون تحويل الاردن الى وطن بديل .
سوريا ليست عدوة بل جار قدم الينا الكثير ..الا تذكر كيف حاصرنا العربان والامريكان بعد الحرب على العراق 1991 بينما فتحت سوريا موانئها لنا .
الجيش السوري قاتل مع جيشنا ضد اسرائيل خلال حرب الاستنزاف كما قاتل جيشنا مع الجيش السوري في الجولان .
جيشان شقيقان :عدوهما وعدونا من يريد الايقاع بينهما ..خدمة لاسرائيل .
لا شك بأن الجميع يُحب وطنه العربي بكل مفرداته وهذا قاسم مشترك بين الجميع ولكن طريقة المحبة تختلف حسب اختلاف الميول والثقافة ومن هنا لا بد من معيار حساس تُقاس به الأمور وتُزان وبما أننا بشر نُخطىء ونُصيب إذا لا بد أن نتفق على هذا المعيار وعليه بما أننا كعرب مسلمين ومسيحيين وبالمجمل مسلموا الثقافة فلننظر إلى عقيدة الفرقاء في سوريا وماضيهم عندها سنجد بأن الظالم هو من باع الجولان وقتل شعبه في حماه ويقتلهم حاليا بدون رحمة ولا خُلق وأن من حمى الحدود مع الدولة العبريه لأكثر من أربعين عاما وأن الذي ما زال يحتفظ بحق الرد على عربدة بني صهيون حيث شاء دون ترجمة صادقه لهذا الكلام الأجوف وهو الذي يتبجح بالتصدي والصمود كذبا وهو بالحقيقة أبعد ما يكون عن ذلك وعندما يطالب شعب بحُريته تظهر بطولاته الإجرامية على شعب أعزل وأسلحته الكيماوية التي احتفظ بها طيلة عقود ليقتل بها شعبا يقول ربي الله الواحد الأحد وليس بشار الأسد ونحن ما زلنا نرجوا من هذا الجزار المجرم خيرا فالعسل لا يأتي إلا من النحل أما الدبور فلا يملك إلا الأذى
1 يبدو اننا اصبحنا نستقي معلوماتنا فيما يتعلق بالاعمال والتفجيرات الارهابية القادمة وتفاصيلها من كاتب كويتي
2 اين هي قراءة النسور رئيس الحكومة العرجاء ووزير الدفاع ايضا من هذه التوقعات الارهابية
3 واين هو موقف عميد الدبلوماسيين وزير الخارجية الاردني من هذه التوقعات
4لعل السبب يكمن في قيامه بالاضطلاع على ملفات ووثائق سرية مكتومة اشاركه بالغ اهميتها