Dear writer:
The thing that I hated in your article was that you gave a nice title to the iraqi embassador to Jordan by titling by : sa3dat al safeer!
why in the world would you not have a degnity and the morals and the selfrespect and call him the true and the right name he desrves!...You are idiot and we certainly reject you being stupidly diplomatic with an Iraqi criminal...iranian agent
so go to hell
غرام وانتقام هذا عنوان فلم مصري كان الرخص اهم عنصر فية المعذرة هنا انا لااقصد مقالت الكاتب المحترم ولكنني اقول نعم تم برمجة الدخول والخروج لمن اقتحموا المركز بهدف التشويش على المجتمعين وافشال ما عمل لاجله اللقاء!
نعم اثني على ما ذكره الكاتب ان لا مصلحة لقطر والسعودية وحتى امريكا من التقارب العراقي الاردني لانه ليس مسموح للاردن ان يستقل برايه وليس مسموح للاردن ان يجني فوائد جمة نتيجة مرور انبوب النفط العراق عبر الاراضي الاردنية لانه يدعم الاقتصاد الاردني بالمليارات من قبل جماعة الشد العكسي الداخلين لانه يجفف منابع الفساد الذي يترزقون منه والجماعات الخارجية التي تبقي الاردن تحت العصا وتحت البنديره لهذا نقول ان من احتجو وثارو اغلبه وطنين واهل نخوة وبعضهم سواد القلب اغشى ابصارهم!!
ان العراق عمقنا الاستراتيجي يجب الوقوف بجانبه ودعمه بما نستطيع ولو بالكلمة وذالك اضعف الايمان!
اتقو الله بالاردن واتقو الله بالعراق الداعم والساعي لتعزيز عرى الاخوة معنا كحكومة وشعب!!
اول مره اشوف سحيج للسفير العراقي الصفوي في عمان مثل شبيحة بشار وهذا منهم
العراق دولة معترف بها ولها علاقات مع معظم دول العالم ومن ضمنها الأردن وسفيزها وسفاراتها بهذه الدول لها الحماية التامة من الدول المضيفة ،
ألشعب الأردني لا يمثله قلة من البعثيين تريد الظهور على الساحة المباحة بالوطن هذه الأيام ،
اللي بدو يدق الباب لازم يسمع الجواب وجهة نظر نحترمها للكاتب وهاي الديمقراطية
واأسفاه على شعبنا الاردني المغدور . هذا الشعب الذي كان وما زال ضمير هذه الامة . انقلب بقدرة قادر الى مجرد سحيج للدولار ولقطر وللسعودية ولللاخوان . من منا يكره صدام حسين رحمه الله ولكن نسينا ان من ادخل القوات الاميريكية لاعدام صدام حسين هم قطر والسعودية هذه الدول هي من تريد توتير العلاقة الاردنية العراقية وذلك لوقف التعاون المستقبلي بين العراق والاردن وايران . لمرة واحدة فقط لنكون واقعيين ومنطقيين في التعامل بحكمة واستراتيجية مع الامور ولا ننساق خلف النعاج في مصلحة الاردن الاستراتيجية وشكرا للكاتب
الى الاخت الاردنية اقسم لك بالله انني اتصدى للذي الجنه تحت اقامها لو تجنت على ذرة من تراب الاردن ولن ولم نشجع يوم من حاول او يحاول المساس باضفر اردني!!
شكرا لانتمائك وحماسك اقبل يداك ويد كل انسان يحترم الاردن والاردنية!!
اخي الكاتب .. لا ألومك لان النظام والحكومات المتعاقبة نجحت بقتل الكرامة والعزة في نفوس الكثيرين من الشعب الاردني .. وكل ما يطلبوه من المواطن الاردني ان يشكر الله انه يحمل رقم وطني فقط يحصل بموجبه على رعاية صحية وتعليمية مجانية ولو كانت شحيحة وغي ركافية .. نعم من يهن يسهل الهوان عليه .. ما لجرح بميت إيلام ..
وكل كرامة وانت بخير
سؤال هل من تم الاعتداء عليهم من قبل شبيحة السفية العراقي كانو مدعوين لحضور هذا الاحتفال
يا استاذ هل تعلم :أن السفير العراقي وطاقمه قد خرقوا الاعراف الدبلوماسيه في عملهم المدآن والجبان بالاعتدأء على شباب اعزل سوى من قوة الارادة والعزيمه ،والرجل الذي تدافع عنه وهو بالاصل قاطع طرق وكان عربجي وليس له صله بالاعراف وحتى الاخلاف ...مبروك عليك هكذا صداقه وكحل عينك فيك يا بعد عمري .
شو يا فالح بدافع عن ملاكم ؟شكرا لمحاضرات فطحل زمانه وعلى ابداعاته الحضاريه وما قدمه للعمل الدبلوماسي الذي سوف يدرس في السوربون ...
الى الاستاذ خالد داوود الكاتب اقول احيي فيك الجراة حين تكتب عكس تيار التخلف, فعندما تكتب في مواجة المد الهمجي الجارف فمن الطبيعي ان تلقى هذا المد من الردود القائمة على تعطيل العقل وتحريك الوجدان المخزوق. ماتفظلت به معقول ومنطقي وقد يكون بتدخل خارجي لافساد العلاقة, او قد يكون ترتيب اردني للتشويش على مطلب العراق بالارصدة المفقودة والتي صطى عليها علية القوم, وقد يكون ماحصل هو لخلط الاوراق ودفع العراق للرجوع عن مطلبه باجراء التحقيق حول مصير هذه المليارات. اما مالفت انتباهي هو The comment from what so named Rateb in which he said dear writer and followd in calling the writer idiot and unethical and a man of no degnity, and finally wishing him to be in Hell. Dear you Rateb your are so ignorant boy irespctfull kid and a suck. The writer is trying to have those who are like you of no knowledge to be aware of whats going on and you wishing him Hill. People of unhumane touch are closer to animal borders
موضوع النفط والغاز والقضايا بين البلدين لا تعفي السفير العراقي من مسؤولية ما حدث ولا يجوز الخلط ما بين برامج التعاون و بين تصرفات الافراد السيئة والمشيئة. واذا كانت نلك البرامج ستسمح بالحط من كرامتنا فلا داعي لها أصلا . لا بد من طرد السفير و زمرته . الاعتذار لا يكفي.
يا اخي القضية اكبر من ذلك من يهينك في بيتك توقع منه فيما بعد الاسوأ لاننكر عوائدانبوب النفط على الوطن ولكن الامر اذا يصل الى كرامة الاردني فهنا مليون خط احمر ولا نريد لا نفط ولا غيره نعيش كما عاش الاباء والاجداد ويخرج من بلدنا من يتطاول علينا
مقال جرئ من كاتب محترم ، لكل مجموعة او سفاره خصوصيتها وعلى الحاضرين بدعوه مراعاة شعور الآخرين فكيف اذا كان من آثار النفوس وكدر صفو المجتمعين غير مدعوا ، ان هذا يعتبر تعدي وعلى المعتدي ان يتحمل نتائج اعمالة ، ان الزعيم الراحل المرحوم بإذن الله صدام حسين له في قلوب الأردنيون كل الحب والتقدير لمواقفة العربية ومحاولته عمل قوة عربية عسكرية واقتصادية تجمع وتوحدهم ، لكن الغرب والصهيونية ومن يسير بفلكهم اجهزوا على المشروع العراقي التنموي العسكري النهضوي وكان ما كان من تآمر قوى الشر على العراق وشعبه ، العراق بالنسبة للأردن شئ مهم استراتيجي لا يقل عن أهمية سوريا وفلسطين ، ان هذه المنطقة كانت هدف الثورة العربية الكبرى التي بدأ الهاشميون الحكم بها ولكن الغرب والعقول العربية الحزبية أرادت وتمسكت بتجزئته فتغير الحكم من ملكي بسوريا الى جمهوري حزبي وكذلك في العراق من حكم ملكي هاشمي الى حكم حزبي عمل على تفتيت لحمة العراق كوطن واحد وهذا ما يدبر له الآن بسوريا ، ان الوحدة الاقتصادية العربية بين الدول العربية يجب ان تكون هدف كل سياسي واقتصادي ولمن يريد لبلاد العرب التقدم ، أننا لن نستطيع بالفرقة او التصادم بناء الأوطان ،بل نستطيع ذلك بالمحبة والعمل المخلص ، ان القبول بالديمقراطية كوسيلة للحكم يجب ان تكون الحكم وبذلك يكون البقاء للأفضل ويكون الحكم متداول فمرة في الحكم وأخرى بالمعارضة وبذلك نبتعد عن الصدام ، نرجو ا من الجميع ان يعتبروا ما حصل درس وان المصلحة العربية فوق المصالح الشخصية والحزبية التي نحترمها ولكن بدون عنف وعفا الله عما سلف ، ان أمام دول المنطقة عقبات ومشاكل في النمو الاقتصادي وعليها مجتمعة حل مشاكلها بالعمل المشترك المثمر ، ان كثيرا من الفاسدين في الداخل بالأردن او الدول التي لا تريد نموا للعلاقة الأردنية العراقية تدخل ضد هذا التوجة المحمود من الشعبين الأردني والعراقي ، على الشعب الأردني وبكل فئاته واتجاهاته الوعي لما يحاك للأردن بالخفاء لوقف اي مشاريع يمكن ان تجعل من الاردن بلدا مستقلا باقتصادها محترما من الآخرين ، ان للمخابرات العامة الأردنية دورا كبيرا لتهدئة الأوضاع ومعرفة سبب دخول من أفسد الحفل العراقي خاصة إذا كانوا غير مدعوين ، ان العراقين سواء بالسفارة او بالأردن لكل منهم حرية الرأي والفكر وان الأمن والاستقرار مطلب لكل من يقطن بالأردن وهو من واجبات الأمن الأردني والمخابرات العامة ، ان إثاره النفوس بطريقة مستفزة للرأي الآخر ليست محمودة ، الأخوة الذين ذهبوا بدون دعوة لحفل السفارة العراقية عليهم العتب لان ذلك تدخل فيما لا يعنيهم وكذلك فان العتب على أعضاء السفارة العراقية الذين لم يستوعبوا الموضوع بحب وحسن تدبير ، كانت غلطة ويجب ان تمحى من سجل العلاقات الأردنية العراقية التي كانت وما زالت مشهود لها بالتميز ، أننا نصبوا الى وطن عربي متعاون متميز بروابط الحب والاستقرار وان يكون هدفهم ان الخير للجميع بتعاونهم ولا مكان للمندسين بين الأخوة وعلى الجميع تحمل مسؤولياتة باقتدار ، ان الله نعم المولى وانه نعم النصير .