الحوار مع الشيعة كائمة وافراد افضل بكثير من تكفيرهم والصدام معهم

يا اخي هذا يحاول ان يتذاكى فهو يدعو مويدي الخلفاء ومويدي الامامه
اي السنه والشيعه لتهدئة الامور لان هناك تخوف كبير لدى ايران وقد زارها قبل الخطبه بان يثور السنه والانبار ويصبح الامر معقد وخصوصا اذا انكفاء الروافض بسوريا ولبنان فهو يطالب بهدنه من سنة العراق لكي يتمكن الروافض من اخذ نفسهم ثم الانفراد بسنة العراق بعد سوريا.
هذة سياسة التلاعب بالالفاض وهو يودي دور مكمل للمالكي وهو جندي ايراني
لا اصل العقيدة بين الروافض واهل السنه والجماعه فيه خلاف السنه لا تعترف بالامامه كركن من اركان الاسلام وهم يعتبرونها ركن وكل من لا يعترف بها كافر.ثم هذا وجيشه قتلوا من اهل السنه وهدموا المساجد.
وايضا هذا يحاول ان يبحث عن منصب فهو خلاف بين الروافض على المناصب وتولي اموال الخمس والسياسه والدين عاملين مهمين للوصول للسلطه.
لم يخنه التعبير انما صراع وتهدئه.يطول الحديث.

كلام طيب يشكر عليه سماحة الامام والذي ارى فيه وهو يتكلم سياسيا او مصلحا اجتماعيا نظر الى الواقع وتاثير الخلافات المذهبية عليه وما يحصده هذا الخلاف من ارواح بريئة وقطع ارزاق الناس وفرقتهم وراى سماحته ان هذا الخطاب هو المطلوب اليوم لاحترام راي غالببة الامة التي تؤمن به وتعترف بالخلفاء الراشدين وحب ال البيت ولا تناقض بينها.اما خطاب من رد عليه فهو خطاب موتور ينتظر ردا من شاكلته والحمد لله اننا نجد في هذه الامة من يعي الواقع ويرد على المتعصبين والمتخندقين الذين لا يحسبون لمصلحة الامة اي حساب ويحارب خطابهم التكفيري الحاقد نسال الله الهداية لامتنا مجتمعة على التقوى والصلاح

نعم هم يعرفون الحقيقه الا ان المجوس الفارسيين الصفويين الملعونين طمسوا على عقول عامه الشيعه وحصروا الدين في العواطف دون ان يسمحوا لهم بالتعرف على العقيده كما يجب
نعم المعممون جميعا يعرفون تماما انهم على غير حق لكن الخمس والمتعه عمت قلوبهم ولا يفكرون باكثر من ذلك معظم عامه الشيعه مظلل بهم من وراء اصحاب العمائم العفنه حتى انهم لا يسمحوا لهم بقراءه القران كونه محرف كما علمهم معممهم الكبير المقبور الخميني صاحب كتاب (( فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الارباب ))ولا يسمحوا للشيعه الاطلاع على القران لان القران هو قران عمر والخلفء ان الله هو الذي تعهد بحفظه وليس البشر ((انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون ))
يفسرون القران لهم كما يشاؤون فيحللون المتعه استنادا الى قول الله تعالى في سوره النساء( فامااستمتعتم به منهن فاتوهن )اجورهن فسروها لعوام الشيعه ان معناها هو المتعه
وكما قال الله تعالى .. وجعلنا لك لسانا عليا.. المعمون فسروها ان المقصود فيها هو علي لان علي رضى الله عنه وحسب العقيده الباطله انه لسان الله ويد الله وعين الله وغيرها الكثير .
وان الايه التي نزلت ببراءه ام المؤمنين عائشه رضى الله عنها نزلت في ماريا القبطيه ..فهم يطعنون بمعظم زوجات الرسول وليس فقط عائشه بكلامهم هذا هو طعن بسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم قبل ان يكون طعن بزوجاته لان النبي ص طيب ولا يرزقه الله الا طيب لان الطيبون للطيبات فكلامهم الباطل والكافر لايستقيم مع كلام الله عز وجل فهم المنافقون الحاقدون على سيدنا محمد قبل الصحابه كون ان النبي ص لم يحدد من الخليفه من بعده عند بعض الشيعه وان لم يكن معظمهم ويحقدون على سيدنا عمر لانه هو من كسر وهزم فارس وفتح بيت المقدس هل هذا هو جزاء سيدن عمر جزاء بالسب والشتم من نشر الاسلام من اقصى الغرب الى اقصى الشرق سيدنا عمر رضى الله عنه هو شوكه في حلق الفرس كيف لعربان يكسروا كسرى الامبراطوريه تكسر ببعض من البدو هذا هو سبب حقدهم على سيدنا عمر وان من قتله الملعون ابو لؤلؤه المجوسي لعنه الله جعلوا من مزبله قبره محجا يحج اليه غفله الشيعه ويقدسونه لعن الله من كان ضد عمر وباقي الخلفاء والتابعين والصالحين الى يوم الدين
حتى انهم يقولون ان ائمتنا لهم مقام لم يبلغه ملك ولا نبي

وهكذا يضحكون على عامه الشيعه في التقسيرات التي يفسرونها وياخذون من القران ما يناسبهم ويتركون الذي لايخدم عقيدتهم الباطله
فحذروهم انهم اشد لعنه من اليهود العقيده الصفويه هي لهدم دين الحق دين الاسلام والمسلمين لكن وللاسف ما زال هناك الكثير ممن يدافعون عنهم حتى من اناس مثقفون وليس اميين ومن رجال دين فكيف بعامه الناس من المسلمون فلا عتب عليهم وكل ذلك هو عدم معرفه المسلميين بباقي العقلئد ومعرفه العدو الاول وهم الشيعه التي لم تظهر الا مؤخرا بسبب قيام الشيعه المعممون بالبوح علنا عن نواياهم والتي كانت في السابق تحت التقيه الشيعيه
ان الاملا هو امر عقيده والدفاع عنها واجب على كل مسلم ومن لاينصر دين الحق فالله يتولى امره وهو به عليم

لو كان يقصد ما قال فعلا لقتلوه في مكان مقولته

الله اعلم ان الجماعه عم يبروا خازوق جديد للسنه في المنطقه

لننتظر ونرى !!!!!!

سوف يتم التصريح بان الفيديو مدبلاج ويزداد الصدر حقدا" على حقد وسلامتكم

تقية تقية شكلكم جداد على فنون التقية وغشيمين عنها يا ناس !!! اليوم يتم سحق القصير وارتكاب المجازر وهم يهتفون يا زينب ويا علي وحاشا لله ان يرضى اهل بيت النبوة بقتل المسلمين فيريد هذا الرافضي اللاطمي محاولة التذاكي وامتصاص غضبة سنة العراق

واله اني لا ارى سو جهل البعض من الطرفين و ادعائهم بالمعرفة و تنصيب انفسهم سفراء لله يكفرون من يشاءون ويحرقون من ارادو او من خالفهم و هم الجهلاء. المشكلة ان صوتهم مرتفع يرهبون بة عباد اللة.

لقد أصبت ياأخي عين الحقيقة. الجهلاء والحاقدين والمندسين من الطرفين يكفرون الآخر ويريدون حرقه. أنهم خدم الصهيونية العالمية ويريدون إقناع الشيعة بأن السنة أخطر من إسرائيل وإقناع السنة بأن الشيعة أخطر من إسرائيل. وهكذا تجلس الصهيونية على التلة تستمتع وتراقب عن بعد صراع المجانين وكلما هدأت الأمور قليلا تقوم بصب البنزين لضمان استمرارية نيران صراع الأغبياء.

ولله اني اصبحت اغار من الكفار اعدائنا حتى الذين يسلمون عقولهم لكبرائهم ويأكلون غائط ويشربون بول كبرائهم لانهم بلا عقول لكني فعلا اصبحت اغار منهم لانهم يقفون صف واحد مع بعضهم البعض فهاهم اتوا من ايران والباكستان والعراق ولبنان ينصرون ابناء دينهم ويساعدونهم على قتل المسلمين وهتك اعراضهم اما نحن كمسلمين نرى اخواننا في الدم والدين والغة والجيرة كل ذالك يجمعنا معهم نراهم يذبحون ذبحا ولا نحرك ساكنا بل نحن منقسمون في اعدائنا منا من يؤيدهم ويقول هم مسلمون والاخر لاحيلة له يعرف ويعلم انهم العدوا لكن لايستطيع الا ان يدعوا الله لينصر المستضعفين من اخواننا في سوريا الذين يذبحون على يد احقر واحط الامم يااخي اذا ماعجبك كلام في تعليق احذفه لكن مش كل التعليق تحذفة وشكرا

انت رائع

لغة لا عهد لنا بها ، انها ليس لغة الاسلام انها لغة مهووسين ولغة مدفوعين للقيام بالتعبئة لمصلحة اعداء امتنا. عندما قاتل العراقيون في فلسطين عام 1948 أتوا جميعا عرب من مختلف الطوائف والمذاهب واستشهدوا معا واختلطت دمائهم ودفنوا معا في المفرق شهداء العرق على ارض الاردن من اجل فلسطين الابية . قبل قدوم الامريكان أو من قبلهم البريطانيون والفرنسيون كان ابناء هذه المنطقة ينحون إلى الوحدة القومية وقلبها بلادنا، فمن مصر انطلقت فكرة ضرورة توحيد الامة بعد تحررها من العثمانيين وصاحب هذه الدعة لم يكن عربيا بل ألبانيا قدم مع الجيش العثماني واقصد به حاكم مصر محمد علي الذي اكتشف قانو حقيقة تاريخية انه لا يمكن ان تقوم لهذه الامة قائمة دونما وحدة أساسها الشام ومصر. فمن له مصلحة اذن بتمزيق الامة الى طوائف ومذاهب الا عدوها الذي وضع نصب عينيه ان يبقى العرب وارضهم ممزقين ومتخلفين يلهثون خلف الامم المتقدمة وهي التي اسست تقدما على ما انتجته الحضارة العربية -الاسلامية. فلمصلحة من تمزقون الامة أيها السادة؟ بخطابكم المتهافت والبائس

كلام الصدر هو الحق والاسلام وما يثلج الصدر وكلام المعلق الذي تلاه هو الفتنه والكفر والتخلف

أستيقظوا يا عرب وسيروا الى الأمام ولا تتراجعوا الى الخلف . المستقبل أهم من الماضى والشيطان في التفاصيل. أتركوا الماضي للتاريخ وعظّموا القواسم المشتركة . الأمم الأخرى تتقدم ونحن ننبش في أكوام التاريخ.

الويل لأمة تقبل القسمة على ذاتها تائهة في صحراء الماضي.

هذا الرجل رجل بمعنى الكلمه

أشدُّ على يد الإمام مقتدى الصدر لما قاله ولا أظنه قال ما قال "" تُقية " فهو ليس بحاجة لذلك الأُسلوب ...
كما أنه آن الأوان أنْ يدرك الجميع الشيعة الحقيقيون قبل السُّنة ما هو الفارق الكبير والجوهري بين شيعة إيران الصفويون والفرس والشيعة العرب ,,
وللدلالة على ذلك الفرق اسمعوا وتابعوا كم من الأصوات ستعلو لتكفير سماحة الصدر بل وربما سيتعرض - لا سمح الله - للإغتيال بدعوى إقامة الحد عليه لكفره وخروجه من الملّة كما دعى ذلك الخطيب المأفون حينما طالب الصدر بخلع عمامته والإلتحاق بأؤلئك أي بالبكريين والعمريين .
وهو لا يدرك / أو يدرك بأن من يلبس العمامة السوداءهم من الأسياد من آل البيت أمـّا مثله من هم بعمامة بيضاء فهو مجرد دارس وباحث ومقلّد لا أكثر ...
وسأقول أخيراً :-
لقد ظهرت الحقيقة من على لسان الإمام الصدر وانبجس الفجر من وراء فكره وعقله النّير وسأختم بقولي بما ورد على لسان امراءة العزيز في قصة سيدنا يوسف عليه السلام (( الآن حصحص الحق , أنا التي راودته عن نفسه ))شكراً لك ايها الإمام وحماك الله وثبّتك

أرجو المعذرة على الخطأ الإملائي في كلمة " إمراءة "" والصحيح " إمرأة ""

الحمد لله الذي صدق قولنا واكد راينا واصل حكمنا فما حدث ليس حادثة عابرة ولا حدث ابن ساعته بل هو نتاج عقيدة ومبدأ تربى عليه هؤلاء انهم تربوا ( ليس للعرب عندنا الا الذبح) وما يدور في القصير الان الا دليل على ذلك فلقد انكشفت الرايات ووضحت الغايات فهذا حزب اللات يعلنها انه يقاتل من اجل اقامة دولة راعي الزمان المهدي المنتظر برعاية ايرانيه حقدهم لم يسلم منه ضيوف الرحمن ففي سنة / 317هـ / جاءوا إلى مكة فقتلوا الحجيج ورموهم في بئر زمزم ، وقلعوا باب الكعبة وقلعوا الحجر الأسود ، وحملوه إلى بلدهم القطيف وبقي عندهم ثنتين وعشرين سنة فكيف نأمنهم ونحن عندهم كفار اولاد زنا ( كل الناس اولاد بغايا الا شيغتنا ) فخطرهم كخطر اليهود لانهم شبه باليهود والنصارى : يقول الامام الشعبى..احذركم من الرافظة لو كانوا من الدواب لكانوا حمرا ولو كانوا من الطيور لكانوا رخما لم يدخلوا الاسلام رغبة ولا رهبة ولكن مقتا لاهل الاسلام وبغيا عليهم قد حرقهم علي بالنار ونفاهم الى البلدان منهم عبدالله بن سبأ اليهودي وآية ذالك ان محنة الرافضة هي محنة اليهود ’قال اليهود لا يصلح الملك الا في آل داود وقالت الرافضة لاتصلح الامامة الا فى ولد علي وقالت اليهود واليهود حرفوا التوراة والرافضة حرفت القرآن واليهود حرموا اكل الحوت والرافضة حرمت اكل الارانب واليهود يبغضون جبريل والرافضة تبغض جبريل لانه اخطا في الوحي وجعله في محمد صلى الله عليه وسلم ولم يجعله في علي رضي الله عنه والنصارى يستحلون النساء دون صداق والرافضة يتزوجون بالمتعة وفضلت اليهود والنصارى على الرافضة بخصلتين سئلت اليهود من خير اهل ملتكم قالوا..اصحاب موسى وقالت النصارى خير اهل ملتنا حواري عيسى وسئلت الرافضةعن شراهل ملتكم فقالوا اصحاب محمد....
فهم عدونا مهما تعذر عنهم المعذرون هم عدونا مهما تكلم عنهم الدبلوماسيون فنحن لا نصدق بنمطق السياسين ولا نثق بكلام الدبلوماسين ولا نصدق ولا نثق الا بكلام رب العالمين وبيانه الواضح المبين (وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ ۖ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ ۖ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ ۖ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ ۚ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ ۚ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ ۖ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ)
هم عدونا طائفيون وهذا ماأكده دولة رئيس الوزراء في مقابلتنا له حيث قال هم طائفيون خطر على الامة واكد كلامه معالي وزير الاوفاف اذ قال هم أعداء ودليل ذلك انهم قتلوا حوالي اربعمائة عالم من علماء السنة بحغر رؤوسهم بالدرل الكهربائي عندما قابلناهم واوصلنا لهم رسالتكم بكل امانة ووضوح انه لا اهلا ولاسهلا باي شيعي زائر للمزارنشر مذهبه الباطل وشره وان اهل المزار غير مسؤولين عن حياة أي زائر شيعي وهذا قرار الرجال الاخيار ان لاشيعة في المزار بعدما أن رأينا خطرهم وأنهم لايرقبون في مؤمن الا ولا ذمة ولا يرقبون فيكم إلا ولا ذمة.أقتباس من خطبة الشيخ سميح الطراونه

سميح الطراونه
الجمعة
خطبة الجمعة الموافق 23/5/2013
وما تخفي صدورهم أعظم

الحمد لله الذي أمرنا ان نبشر المنافقين بعذاب اليم فقال تعالى (بشر المنافقين بأن لهم عذابا أليما الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا )
واكد وقال ( ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين )

أما بعد :
تعدو الذئاب على من لا كلاب له وتخاف صولة المستأسد الحامي
تذكرت هذا القول وأنا أشاهد تلك الجولة من الحقد الصفوي المجوسي الرافضي الاسود حيث استخدم جميع وسائل الحقد المجوسية الشيعية وهو يهين كرامة ماتعودت ان تهان واذل عزة ما عتادت ان تذل ولكنها هانت وذلت في هذا الزمن الغريب العجيب الزمن الذي حذر منه الرسول صل الله عليه وسلم (لا تقوم الساعة حتى يظهر الفحش والبخل ويخون الأمين ويؤتمن الخائن وتهلك الوعول وتظهر التحوت . قالوا يا رسول الله وما التحوت والوعول ؟ قال الوعول وجوه الناس وأشرافهم والتحوت الذين كانوا تحت أقدام الناس ليس يعلم بهم )قيل وما التحوت ؟ قال : فسول الرجال وأهل البيوت الغامضة قلنا وما الوعول ؟ قال أهل البيوت الصالحة " ) كرامة طالما سمعت انا العزيز بموطني عزة طالما سمعت حيطنا مش واطي نعم حيطنا مش واطي وسيبقى باذن الله عاليا شامخا ولكن بشرط ان يكون البناء منيعا متينا والحارس يقظا امينا ولن يكون البناء متينا منيعا الا اذا تربى ابناء الوطن في بيوت تخرج رجالا (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوّ وَالاَصَالِ * رِجَالٌ لاّ تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلاَ بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللّهِ وَإِقَامِ الصّلاَةِ وَإِيتَآءِ الزّكَـاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأبْصَارُ ) وليس في مدارس وجامعات احترف طلابها الادمان او عبادة الشيطان
ولن يكون البناء متينا والحائط منيعا الا اذا تربى ابناءه على (ان العزة لله ولرسوله وللمؤمنين) الا اذا تربى ابناءه على"
لا تسقنـي مـاء الحيـاة بذلـة بل فاسقني بالعز كـأس الحنظـل

لن يكون البناء متينا منيعا الا اذا تربى ابناءه ( واعلم لو ان الامة اجتمعت على ان ينفعوك بشي لن ينفعوك الابشي قد كتبه الله لك واعلم لو ان الامة اجتمعت على ان يضروك بشيء فلن يضروك الا بشيء كتبه الله عليك )
ولن يكون البناء منيعا متينا الا أذا قاد الناس خيارهم وكان امرهم شورى بينهم وكان اغنياؤهم اسخياهم في الاثر سئل النبي صل الله عليه وسلم اظهر الارض خير لنا من بطنها ام بطن الارض خير لنا من ظهرها فقال : فقد روى هذا الحديث الترمذي في سننه عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا كان أمراؤكم خياركم، وأغنياؤكم سمحاءكم، وأموركم شورى بينكم، فظهر الأرض خير لكم من بطنها. وإذا كان أمراؤكم شراركم، وأغنياؤكم بخلاءكم، وأموركم إلى نسائكم، فبطن الأرض خير لكم من ظهرها
ولن يكون البناء منيعا ومتينا الا اذا تساوى فيه الجميع الغني والفقير الامير والغفير فلا امتيازات لاحد مهما علا شأنه كل يؤدي واجبه وياخذ حقوقه سلطة القانون وهيبة على الجميع شعارها (اضرب بن الامير متى استعبدنم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا)
ولن يكون الوطن متينا ومنيعا والسارقون له الهة لايسألون والفاسدون المجرمون ملائكة لايحاسبون
ولن يكون الوطن متينا منيعا الا اذا وثق الشعب بالمسؤول والمسؤول بالشعب وفي ظل الازمات يلجأ ويقول (فأعينوني بقوة اجعل بينكم وبينهم ردما )
ولن يكون الوطن متينا قويا الا اذا عف المسؤول نفسه وكف يده لتععف الرعية وتكف يدها ( عففت فعفت امتك ولو رتعت لرتعت امتك )
الحمد لله الذي كشف السر وهتك الستر واظهر الحق وابان الحقد ( وما تخفي صدورهم أعظم )

هذه هي التقيه عند الشيعه وتسعة اعشار دينهم من التقيه