للمعلومية: هذا المقال مُترجم عن العبرية. فمن المعروف أن أحمد الجار الله من أركان إسرائيل في الوطن العربي تكتب له وزارة الخارجية اليهودية المقالات وهو ينشرها بإسمه.
أيها الأردنيون حافظوا على النظام حتى لو كان فاسدا و يديره فاسدون .. أفضل لكم أن تقبلوا بالفساد و الفقر و البطالة و البهدلة خير لكم من فقدان الأمن و الأمان ..
يسلم ثمك استاذ احمد الجار الله
اتقى اللة يا حمدان كلام جاراللة واضح كل الوضوح ولا داعى للمكابرة بلد هادى على الرغم من الفقر الذى يعيش فية لو سلمنا جدلا ان سعيد وحمزة استولوا على البلد مذا ننتضر منهما غير الكلام المستهلك الاسلام هو الحل هذا كلام سمعنا فى مصر وتونس وليبيا والعراق لنتقى اللة بهذا البلد لقد خططت اسرائيل ومن معها الى هذا اليوم وان ما يحدث المصر ام الدنيا واستلام الجماعة الا ما سيقفى الايام القادمة الاخ يقتل اخاة والجارى يقتل جارة ولا يعرف السبب ايها العربان تنبهوا لما يحاك لكم على يد اناس يدعون انهم مع الحق وهم عكس ذلك وحافظوا على هذا البلد الذى ابتلى بمن لا يخاف اللة واللة من وراء القصد
دون ان نسمع لاحد فانه يكفينا ما نرى ماذا يحدث حولنا في الدول العربية ولنرى دعاة الفتنة من مرشد الاخوان الى اعضاء جماعته الذين يحرضون على القتل في مصر الشقيقة اي اسلام هذا الذي يدعون - وللاسف عندنا في بعض فضائياتنا الاردنية الخاصة هناك ايضا من يدعو للفتنه - قاتل الله كل من يدعو لقتل اي نفس ( النفس التي حرم الله الا بالحق )
الله يرحم صدام حسين انت واللي مثلك الله يديم النفط اللي خلاكم تقدروا تحكوا لاردن مو عايز منك نصايح
كل ما قلته ايها الكاتب الفاضل هو حقيقة دامغة لاينكرها غير الاخوان المتأسلمين ومن يلف لفيفهم من اصحاب الاجندة المشبوهة الحاقده والمعادية للاردن ، والغريب ان بعض السياسيين في الاردن لايزال يقيم وزنا لهذه الجماعه المتأسلمة بالتفاوض معها لاشراكها في الحكم على الرغم بانها ترفض الدخول في جميع الحوارات الوطنية وتصر على تجييش البسطاء في الشوارع وهي تركب موجة الدين لحشدهم والغريب انها تعتبر ان كل من يعارضهم يعارض الاسلام انها معادلة ( تلبيس ابليس ) ان شغف الاخوان المتأسلمين للانقضاض على الحكم في جميع الدول العربيه وتنفيذ اجندتهم المنغلقه على نفسها على طريقة الماسونية العالمية تحت شعار زائف ( الاسلام هو الحل ) دون وجود مشروع اسلامي حقيقي ، قد ظهر في مصر وفلسطين وتونس وليبيا وغيرها من الدول مما ادى الى تحطيم كيان هذه الدول وتمزيقها وانتشار الاضطرابات والفتن والقتل فيها والاعتداء على مؤسساتها ، تحت ذرائع شتى لها اول وليس لها آخر ، واخيره تحيه كبيره للكاتب الكويتي الفاضل الذي يدل مقاله على حرص عروبي اخوي حقيقي على الاردن ، وعاشت الاردن والكويت ، واليخسأ المرجفون في الاردن والكويت بعزيمة المخلصين من ابنائهما الاحرار .
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .