هذا واحد كذاب ؟ يديه ملطخه بالدماء ... مجرم قديم . علامات الاجرام تلوح في وجهه دققوا جيدا .
صاير سليمان مفتي الاردن ومحلل سياسي واقتصادي وتصريحاته على الاعلام بانواعه وظهوره فيها اكثر من ظهور الوزراء والنواب والمسؤولين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذاااااااااااااااااااا
انا لست معه ولكن والله كل ما قاله عن جماعة الاخوان صحيح فهم خون وغدارين وتحركهم امريكيا
حمى الله الاردن ومليكه وشعبه
وجميع البلاد العربية
جماعة الاخوان هم عملاء لامريكيا هدفهم تدمير الجيوش العربية لحماية امن اسراىيل
ان لا احبك ولكن جميع ما قلته صحيح وهذه حقيقةجماعة الاخوان
كل ما قاله السفير سليمان صحيح انهم صيادو المياه العكرة انهم قتلة بكل معاني الكلام انهم اذرع للصهيونية العالمية انهم عملاء امريكا!!
بالامس كانو يتنعمون بخيرات سوريا تحت مسمى حماس وعندما وجدو دسما اكثر لدى قطر خانو العيش والدسم وذهبو الية وهذه صفة الرمامين يركضون وراء رائحة الهن النتن!!
نحيك وانت المنتمي لتراب وطنك وهذه صفة الاحرار الذين لا يتنكرون لاوطانهم ولا لجوازت سفرهم!!
يا سعادة السفير انا اختم لك بمعظما ما قلت ولم اخالفك لكنني اود ان اذكرك بيو اكل العراق حينما قلنا من يهن الهوان عليه يهان يو اصطفاكم مع عربان الخيج واصطفافكم مع الامريكان والنيتو والصهيونية العالمية يوم قلنا الان تدمير حضارة ما بين النهرين -العراق ويليها حضارة الاموين-سورياالفيحاء وبعدها حضارة وادي النيل-مصر العروبة مصر الكنانة والذي اصطفت معكم ومع الامريكان لتنفيذ وها هي مصر تنفذ فيها مخططات الصهيونية العالمية!!
لكننا نتمنى من الله ان يحفظ الله سوريا ويبعد الفتنة عن مصر ويحمي تراب الاردن من الحرامية والكمسنجية انه قريب مجيب الدعاء!
هل هو سفير ام مندوب سامى و حاكم للاردن حتى يتدخل و يحلل و يصرح بالشان الداخلى .المفروض ان يلتزم بالادب و حدود الدبلوماسية المتعارف عليها .لا ان ينصب نفسه مفتيا و واعظا و سياسيا و هو يمثل نظام معروف لدى الجميع و لا داعى لذكر مآثر و اعمال هذا النظام .!!
احب ان اضيف ان حافظ اسد ارسل افضل 50000 الف جندي لديه مع اسلحتهم لمساندة القوات الاجنبيه في غزوها للعراق ( عاصفة الصحراء ) بالرغم من كذبه وتشدقه بالقوميه والوطنيه ومعادات الصهيونيه والامبرياليه .. عموما تعليقك صحيح وجميل ..
هذا السفير كان رئيس شعبة الاردن في المخابرات السورية كم اردني قتل واعتقل وسجن وعذب ومنهم مفقود حتى اليوم هل يتذكر عندما حشد قوات الاسد علينا سنة1980 وكذلك عندما ارسل مجموعة عام 1981 لاغتيال رئيس الوزراء مضر بدران وكذلك محاولة اغتيال الامير الحسن عام 1994
إلى السلطي الك فترة قرفنا بالاخوان إلي بتحركهم أمريكا بيصر إتقلي مين أمريكا ما بتحركو
منقول
هل كان النظام السوري عامل استقرار وتوازن في المنطقة على مدى أكثر من أربعين عاما من حكم الرئيس حافظ أسد وحكم خلفه الرئيس بشار أسد، فيخوفوا اللبنانيين من البديل؟
حتى نستطيع الإجابة على هذا السؤال ننظر: أكان لبنان مستقرا عندما خضع لتدخل عسكري سوري في عهد الرئيس حافظ أسد في سبعينات القرن العشرين وثمانيناته، حيث كان الجيش السوري مشاركا فعالا في القتال ضد المسيحيين والفلسطينيين على السواء، وكان وصيا على لبنان في تسعينات القرن العشرين بعد اتفاق الطائف؟
بعد موت الرئيس حافظ أسد خلفه الرئيس بشار أسد فأخضع لبنان إلى حكم مباشر. وفرضت سورية تمديدا للرئيس "إميل لحود" خلافا للدستور ما أضر باستقرار لبنان . كما اغتيل رئيس الحكومة الأسبق "رفيق الحريري" في 14 شباط عام 2005، ثم ليضطر الجيش السوري للانسحاب في 26 نيسان 2005. بعد ذلك تم اغتيال عدة شخصيات لبنانية سياسية وصحفية يعارضون النظام السوري. وما يزال لبنان يعيش وضعا قلقا. فلا تتشكل حكومة حتى تسقط بانسحاب وزراء من حلفاء النظام السوري، وهكذا! فإذا كان من خوف على استقرار لبنان، فهو الخوف من النظام السوري وحلفائه في لبنان، وليس -كما زعمت "واشنطن بوست"- من حكم سوري يخلف النظام، وكل الدلائل تقول أنه سينبثق من فعاليات شعبية.
من جهة أخرى، فقد عاشت مكونات الشعب السوري بعد الاستقلال، -وقبله أثناء الاحتلال الفرنسي- بوئام وسلام وطني. فلم تشهد سورية أي فتنة طائفية أو قومية حتى جاء آذار عام 1963، عندما استلم حزب البعث الحكم حيث بدأت الفتن. لذا فإن التخويف من عدم استقرار تعيشه سورية لا مبرر له، إذا ما أطيح بالنظام الحالي بشكل أو بآخر. وهاهي تونس ومصر لم تشهدا أي اضطراب شعبي في أي منهما بعد الإطاحة بالحكم فيهما. وحتى ما كان يحدث من احتكاكات بين المسيحيين والمسلمين في مصر، لم يعد يحدث في مصر.
في المقلب الآخر، فقد شهدت دول الجوار العربي مؤامرات تحاك ضدها من النظام السوري ،خصوصا في عهد الرئيس حافظ أسد. فكانت عناصر من أجهزة أمن النظام تقوم باغتيالات في دول الجوار. فعلى سبيل المثال لا الحصر، تم اغتيال الضابط البعثي عضو قيادة مجلس قيادة ثورة آذار اللواء العلوي "محمد عمران" في لبنان في14 آذار عام 1972. كما أرسل النظام السوري مجموعة بقيادة العقيد "عدنان بركات" في عام 1981 لاغتيال رئيس الوزراء الأردني الأسبق "مضر بدران"، لكن المحاولة فشلت وقبض على المتآمرين وحوكموا ثم عفا عنهم الملك الراحل حسين.
الدول الأوروبية نفسها لم تسلم من محاولات زعزعة الأمن فيها من قبل النظام السوري في عهد حافظ أسد. فقد أرسل النظام عملاءه لاغتيال معارضين في المدن الأوروبية. فتم اغتيال صلاح البيطار بمسدس كاتم للصوت في باريس في تموز1980، وهو أحد مؤسسي حزب البعث عام 1947، وكان رئيسا لحكومات بعثية في أكثر من مرة. كما اغتال النظام السيدة بنان بنت الشيخ علي الطنطاوي –رحمهما الله تعالى- وزوجة الداعية الكبير الأستاذ "عصام العطار" عام 1981 في "آخن" في ألمانيا. كما اغتال النظام الداعية الإسلامي السوري "نزار صباغ" في اسبانيا في 22 / 11 / 1981، ودفن في غرناطة يرحمه الله تعالى.