أضف إلى المفضلة
الثلاثاء , 07 أيار/مايو 2024
شريط الاخبار
الملك: الهجوم الإسرائيلي على رفح يهدد بمجزرة جديدة وتوسيع دائرة الصراع بالإقليم الفراية: المراكز الحدودية بحاجة لتحديث أجهزتها منعا لتهريب المخدرات التربية تتيح أرقام الجلوس لطلبة توجيهي الدورة الصيفية - رابط حماس تقدم المزيد من تفاصيل مقترح وقف إطلاق النار لقاء مرتقب بين الملك وبايدن فرح ورصاص بالهواء في غزة ابتهاجا بموافقة حماس على الهدنة تل أبيب: المقترح الذي وافقت عليه حماس "مصري" وغير مقبول إسرائيليا خليها تقاقي .. حملة لمقاطعة الدواجن في الاردن "حماس" تبلغ قطر ومصر موافقتها على مقترحهم لوقف إطلاق النار في غزة تزايد إقبال المرضى والمراجعين على المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة الصفدي: الفشل في منع مذبحة رفح سيكون وصمة عار الحنيفات: تسهيلات للاستثمار في المدينة الزراعية السياحية التراثية بجرش وزير الصحة: خطة لتحويل المراكز الصحية الفرعية إلى أولية حماس: الهجوم على رفح لن يكون نزهة لجنود الاحتلال الفريق الوزاري يلتقي تنفيذيي عجلون
بحث
الثلاثاء , 07 أيار/مايو 2024


. ما بُني على باطل فهو باطل

بقلم : الدكتور حسين عمر توقه
28-07-2013 11:29 AM
إلى سمو رئيس اللجنة الأولمبية الأردنية .. ما بُني على باطل فهو باطل


إن هذا المقال موجه إلى سمو رئيس وأعضاء اللجنة الأولمبية وإلى رؤساء وأعضاء الإتحادات الرياضية الأردنية وإلى أعضاء الهيئات العامة لكل الإتحادات الرياضية كما أنه موجه إلى كل رؤساء الأندية الرياضية وإلى رئيس وأعضاء هيئة رواد الحركة الرياضية والشبابية الأردنية وإلى رئيس المجلس الأعلى للشباب . وإلى أعضاء لجنة إنتخاب الأعضاء المميزين الذين باعوا ضمائرهم ووافقوا على منح العضوية الممتازة لأشخاص لا يمتون للرياضة بصلة .
أسئلة يجب طرحها ومناقشتها :
ماهي الشروط التي يجب أن تتوفر في رئيس اللجنة الأولمبية الأردنية وما هي الطريقة التي يتم فيها انتخاب رئيس اللجنة الأولمبية الأردنية ومن هي الجهة التي تعمل على إنتخابه وما هي آلية الإنتخاب ؟؟؟
وفي حال عدم إنتخاب رئيس اللجنة الأولمبية هل يتم تعيينه تعيينا ومن هي الجهة المخولة بتعيين رئيس اللجنة الأولمبية الأردنية .
ما هي المدة الزمنية التي يتولى فيها رئيس اللجنة الأولمبية وأعضاء اللجنة الأولمبية المهام والواجبات الملقاة على عاتقهم والتي يجب ألا تتجاوز مدة أربع سنوات حسب قانون اللجنة الأولمبية الدولية ولماذا لم يعمد سمو رئيس وأعضاء اللجنة الأولمبية الأردنية بتقديم استقالاتهم بعد إنتاء دورة الألعاب الأولمبية التي تم عقدها في لندن ؟؟
لقد بررت اللجنة الأولمبية عدم تقديم استقالتها بأنها كانت تنتظر توشيح نظام الإتحادات الرياضية لعام 2013 بالإرادة الملكية السامية . علما بأن اللجنة الأولمبية الأردنية قد دخلت في عامها الخامس فلماذا لم تعمد إلى الإنتهاء من نظام الإتحادات طوال أربعة أعوام مضت ؟؟
لقد تم تعيين لجنة لإنتخاب الأعضاء المميزين في الإتحادات الرياضية ولكن هذه اللجنة قد باعت ضميرها ولم تلتزم بأبسط القواعد الأخلاقية والعدالة الإنسانية والأهداف الرياضية . وتمت الموافقة على إختيار أعضاء مميزين ممن لم يمارسوا الرياضة التي تم انتخابهم أعضاء مميزين فيها وهم لا ينضوون تحت قائمة اللاعبين الأبطال أو حتى المدربين ولم يحصلوا في حياتهم على شارة تحكيم دولية ؟؟؟
وبكل أسف إن المؤهل الرئيس لنسبة عالية من هؤلاء الأعضاء المميزين أن يكونوا أصحاب ألقاب ومن الذوات المتنفذين ولم يمارسوا اللعبة التي سيصبحون رؤساء أو أعضاء للإتحادات التي تم انتخابهم فيها .
إن قيام لجنة إنتخاب الأعضاء المميزين بشطب أسماء أبطال اللعبة الرياضية تنفيذا لأوامر صدرت إليهم من قبل أشخاص متنفذين هو مخالفة قانونية تحاسبهم عليها اللجنة الأولمبية الدولية وإن أكبر مثال على هذه المخالفات هو العمل على شطب إسم الدكتور حسين عمر توقه من قائمة الأعضاء المميزين للعبة التايكواندو والكل يعلم أن الدكتور حسين هو أول من أدخل هذه الرياضة إلى المملكة الأردنية الهاشمية عام 1972 وأول من حصل على الحزام الأسود وأول من حصل على شهادة تدريب المدربين من الصين الوطنية عام 1974 وأول من حصل على الميدالية الذهبية من الإتحاد الدولي عام 1975 وهو رياضي أردني حاصل على الشارة الذهبية في رماية المسدس وبطل الأردن والقوات المسلحة في رماية المسدس كما أنه حاصل على الميدالية الذهبية من الإتحاد الدولي لبناء الأجسام بالإضافة إلى كونه رئيس إتحاد رياضي سابق وعضو اللجنة الأولمبية سابقا. فبأي حق يتم شطب إسمه من قائمة الأعضاء المميزين ؟؟
يجب أن تكون هناك معايير وشروط واضحة لإنتخاب الأعضاء المميزين بالإضافة إلى ضرورة وجود معايير وشروط يجب أن تتوفر في أعضاء الهيئة العامة لأي إتحاد وحسب قوانين وأنظمة وتعليمات الإتحادات الدولية . فإنه لا يجوز بأي حال من الأحوال أن ينتسب أي شخص إلى الهيئة العامة لأي لعبة رياضية ما لم يمارس اللعبة كلاعب أو مدرب أو حكم . ولو راجعنا أسماء أعضاء الهيئات العامة للعديد من الإتحادات الرياضية لوجدنا خرقا واضحا وخروجا على تعليمات الإتحادات الدولية لأن الكثيرين من رؤساء الإتحادات والهيئات الإدارية للإتحادات الرياضية لا يعلمون شيئا عن اللعبة الرياضية التي يمثلونها ويخططون مستقبلها ويتخذون قرارات تؤثر في مسيرتها .
لقد تم استخدام انتخاب الأعضاء المميزين كستار من أجل منح العضوية في الإتحادات الرياضية ليتم انتخابهم كرؤساء أو أعضاء لإتحادات رياضية وبالتالي حصولهم على عضوية اللجنة الأولمبية وهو قرار باطل ومخالف ليس لتعليمات الإتحادات الرياضية الدولية فحسب بل مخالف لتعليمات اللجنة الأولمبية الدولية.
إن قيام مجلس إدارة إتحاد ألعاب القوى برفض عرض اللجنة الأولمبية المخالف للمادة رقم (7) من نظام الإتحادات الرياضية ودعوته إلى الهيئة العامة للإلتقاء من أجل إختيار أعضاء فئة المتميزين في إتحاد ألعاب القوى هو أول رفض لقرارات لجنة إنتخاب الأعضاء المميزين بناء على نظام الإتحاد الدولي لألعاب القوى بأن الهيئة العامة للإتحاد الأردني لألعاب القوى هي صاحبة الحق في إنتخاب الأعضاء المميزين وليس اللجنة الأولمبية الأردنية .
وهذا يقودنا إلى التساؤل الأكبر من هو الأجدر بإنتخاب الأعضاء المميزين ؟؟ هل يتم انتخاب الأعضاء المميزين من قبل اللجنة الأولمبية الأردنية أو من قبل لجنة خاصة باعوا ضمائرهم وفقدوا نزاهتم ونفذوا أوامر تلقوها وشطبوا أسماء أبطال أردنيين مميزين دونما وجه حق . أم أن تقوم الهيئة العامة لكل إتحاد بإنتخاب الأعضاء المميزين لكل لعبة وفق شروط ومعايير عادلة حسب البطولات الإقليمية أو الآسيوية أو الدولية التي حققها الأبطال الأردنيون اللاعبون أو الحصول على مراتب متقدمة من شارات وشهادات التحكيم من الإتحادات الدولية .
كان من المفروض بالجهابذة الذين وضعوا نظام الإتحادات الرياضية الأردنية لعام 2013 . أن يستعينوا بالأنظمة الصادرة عن الإتحادات الدولية واللجنة الأولمبية الدولية ومراعاة هذه الأنظمة والتعليمات بدل الوقوع فريسة في مخالفات وتضاربات كما هو حاصل في إتحاد ألعاب القوى حول قانونية انتخاب الأعضاء المميزين .
وأنا شخصيا أفضل أن تقوم الهيئة العامة لكل إتحاد رياضي بإنتخاب الأعضاء المميزين لكل لعبة رياضية . بدل قيام لجنة معينة باعت ضميرها في إنتخاب الأعضاء المميزين ولا يعلمون شيئا عن الرياضة التي تم انتقاؤهم أعضاء مميزين فيها .
إن ما بني على باطل فهو باطل وإنني أنادي سمو رئيس وأعضاء اللجنة الأولمبية بإلغاء توصيات وتنسيبات لجنة إنتقاء الأعضاء المميزين كما أطالب بتعديل المادة (7) من نظام الإتحادات الرياضية لعام 2013 بحيث تقوم الهيئات العامة للإتحادات الرياضية بإنتخاب الأعضاء المميزين وفق شروط ومعايير واضحة أهمها الحصول على بطولة إقليمية أو آسيوية أو دولية أو أن يكون حكما دوليا أو مدربا ساهم في تطوير اللعبة .

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
28-07-2013 04:21 PM

أخي الدكتور حسين إنني أشك بأن رسالتك سوف تصل إلى أي مسؤول في الدولة الأردنية لأنهم مشغولون وأنت تعرف أكثر مني بما يشغلهم كما أشك بأن سمو رئيس اللجنة الأولمبية سوف تصله رسالتك وحتى إذا وصلته رسالتك فأؤكد لك أنه لن يفعل شيئاً فأنت لست ضمن دائرة الفساد ولست عضوا في أي محفل وأنت لا تهادن على الحق ولا تعرف كيف تنافق ولم تكن في يوم من الأيام عميلا لسفارة أجنبية . وإسمح لي أن أقول لك بعد تجربة طويلة في مسيرة الحياة وفي خدمة سلاح الجو الملكي وخوض غمار حرب كان آخرها حرب الهند والباكستان وهي حرب لا أحد يعرف عنها. وبعد إحالتنا إلى التقاعد ونحن في قمة العطاء وفي منتصف العمر اضطررت إلى البحث عن عمل في دول الخليج لأتمكن من تدريس أبنائي في مراحلهم الجامعية ومن أجل الحفاظ على كرامتي اسمح لي أن أقول لك أيها الأستاذ الفاضل إنهم ليسو بحاجة إلى أناس صادقين جريئين في قول كلمة الحق إنهم يفضلون عليك نوعية مختلفة جدا مجموعة من تجار الأوطان ومن تجار الشنطة ممن يتاجرون بالأجساد البشرية ينفذون كل القاذورات لا يناقشون ويقولون لكل شيء ولكل أمر
yes sir هؤلاء العملاء المدسوسين أصبحوا في غفلة من الزمن أصحاب الحظوة وأصحاب القرار وأصحاب الملايين
ولكن يا أخي يبقى الأردن هو الوطن الأغلى على قلوبنا وضمائرنا ومن أجله يتوجب علينا أن نعلم أبناءنا أن يكونوا شرفاء أتقياء أقوياء نعلمهم أن يدافعوا كما فعلنا نحن عن المبادىء والقيم وعن كل ما نؤمن به أنه الحق لأن الوطن أكبر من كل المسؤولين
وأقول لك والله وأنا صادق ومن خلال الدموع لا تحزن ولا ترجو منهم شيئا فكبيرهم وصغيرهم لا يساوي غبرة على بسطاري الإنجليزي القديم

2) تعليق بواسطة :
28-07-2013 04:26 PM

يجب على كل أصحاب الألقاب من رؤساء وأعضاء الإتحادات الرياضية والذين لم يمارسوا اللعبة الرياضية التي يترأسون كلاعب أو مدرب أو حكم أن يقدموا استقالاتهم لأنهم غير مؤهلين لقيادة اللعبة الرياضية التي يترأسون كما أنهم هم أسباب التخلف والتراجع في المسيرة الرياضية الأردنية ومن العيب عليهم أن يقبلوا تعيينهم ومن العيب على رئيس اللجنة الأولمبية أن يوافق أصلا على تعيينهم

3) تعليق بواسطة :
28-07-2013 04:34 PM

يجب العمل على إلغاء قائمة الأعضاء المميزين الذين تم اختيارهم من قبل اللجنة الفارطة الفاسدة والفاقدة لضميرها بل يتوجب العمل على إلغاء المادة رقم 7 من نظام الإتحادات الرياضية والإستعاضة عنها بحيث تقوم الهيئة العامة لكل اتحاد رياضي باختيار الأعضاء المميزين بحيث يتم وضع شروط وعايير خاصة يجب أن تتوفر في كل عضو مميز بحيث أن يكون بطلا من أبطال اللعبة على المستوى الإقليمي أو الدولي أو أن يكون مدربا للعبة له خبرة مميزة وطويلة بعد أن كان لاعبا مميزا وشارك في أكثر من بطولة عربية وأسيوية ودولية أو أن يكون حكماً حاصلا على الشارة الدولية في تحكيم اللعبة . إن التميز ليس لعبة أهواء ولا هو مهزلة يحصل عليها كل من له لقب أو واسطة

4) تعليق بواسطة :
28-07-2013 04:44 PM

والله يا دكتور حسين عيب على أعضاء لجنة اننتقاء الأعضاء المميزين أن يبيعوا ضمائرهم ويخونوا الأمانة الملقاة على عاتقهم ويجب محاسبتهم وتقديمهم إلى القضاء . ومن العيب أيضا على اللجنة الأولمبية ألا تقوم بمحاسبة كل من حاول أن يتدخل في عمل لجنة انتقاء الأعضاء المميزين ومن الواجب على اللجنة الأولمبية أن تقوم بإلغاء كل قوائم الأعضاء المميزين الذين تم انتخابهم ما لم تكن اللجنة الأولمبية هي المتواطئة أصلا وهيا التي أعدت قائمة المتميزين وشكلت لجنة صورية
إن من واجب القسم القانوني في اللجنة الأولمبية تغيير المادة رقم 7 من نظام الإتحادات الرياضية الجديد بحيث تكون مسؤولية انتقاء الأعضاء المميزين من مهام وواجبات الهيئات العامة للإتحادات الرياضية . وإنه لمن العيب والعار أن يتم اختيار أشخاص من ذوي الألقاب لم يمارسوا في حياتهم اللعبة الرياضية والتي أصبحوا بين ليلة وضحاها ومن خلال التحايل على القانون والعرف والخلق أعضاء مميزين وهم في واقع الأمر معوقين

5) تعليق بواسطة :
28-07-2013 04:52 PM

كانت اللجنة الأولمبية الأردنية هي أول من يخالف أنظمة تعليمات اللجنة الأولمبية الدولية ولا تلتزم بتطبيق تعليماتها الواضحة الواضحة وضوح الشمس ولا تقبل الجدل مثل ضرورة تقديم الإستقالة خلال فترة زمنية محددة بعد انتهاء دورة الألعاب الأولمبية الأخيرة التي جرت في لندن بدل استخدام النظام الجديد للإتحادات الرياضية وانتظار صدور الإرادة الملكية بتوشيحه وإنني أتساءل لماذا لم يتم الإنتهاء من إعداد هذا النظام طوال أربع سنوات مضت كنتم فيها تتنقلون من مدينة إلى مدينة وتحصدون المياومات العالية جدا . أم أنكم ظننتم أن اللجنة الأولمبية ورئاسة وعضوية الاتحادات الرياضية هي تكية أو مزرعة خاصة لأصحاب الألقاب من المعوقين والمنتفعين المفروضين على الشعب الأردني

6) تعليق بواسطة :
28-07-2013 05:06 PM

يجب على اللجنة الأولمبية الأردنية تقديم استقالتها حالا كما يجب منع كل من لم يمارس الرياضة كلاعب متميز أو حكم حاصل على الشارة الدولية في التحكيم أو مدرب كان لاعبا سابقا وقام بتدريب الفريق الوطني لسنوات لا تقل عن 10 سنوات من تولي رئاسة أي اتحاد رياضي أو عضوية أي اتحاد رياضي أردني . إذ كيف يتولى رئاسة الإتحاد أو عضويته إنسان جاهل في أمور الرياضة ولم يسبق له أن دخل مضمار أو شارك في مباراة أو تساقطت حبات العرق من جبينه أثناء التدريب.
إنني أنصح اللجنة الأولمبية الإستعانة بأنظمة وتعليمات الإتحادات الرياضية الدولية قبل اتخاذ أي قرار كي لا نقع في التناقضات والخروقات القانونية كما هو حاصل الآن مع الإتحاد الدولي لألعاب القوى حيث تنص تعليمات الإتحاد الدولي أن تقوم الهيئة العامة للإتحاد بإنتقاء وانتخاب الأعضاء المميزين لألعاب القوى دونما تدخل من اللجنة الأولمبية الأردنية .
لقد قامت اللجنة الخاصة بإنتقاء اللاعبين المميزين باستغلال وظيفتها وسمحت بإيصال أشخاص من أصحاب الأقاب والسمو ليكونوا ضمن قائمة الأعضاء المميزين وهم لا يحق لهم إطلاقا أن يكونوا لا أعضاء مميزين ولا أ‘ضاء هيئة عامة ولا رؤساء أو أعضاء اتحادات رياضية فهذا كله تزوير وتحايل على القانون والنظام ويجب شطبهم من قائمة المميزين وإنه لمن المخزي والمخجل ألا يتم إنتخاب الدكتور حسين توقه عضوا مميزا في إتحاد التايكواندو وهو أول من أدخل هذه اللعبة الرياضية إلى الأردن كلا عب ومدرب اتقوا الله واخجلوا من أنفسكم

7) تعليق بواسطة :
28-07-2013 05:34 PM

أخي الدكتور حسين توقه أعزه الله
أنا أحد تلاميذك السابقين ومن الأوائل الذين حضروا دورة التدريب الأولى في المخابرات العامة إنني أشد على يدك وأقف بجانبك وأفتخر بجرأتك في قول كلمة الحق وإيمانك المطلق بالله سبحانه وتعالى وبكل ما تؤمن به أنه الحق من عند الله وأذكر ونحن أيادينا على القرآن ونقسم بأن نستشهد في سبيل الله والوطن والملك وهو ما عهدناه بك منذ عام 1974 .
ولا يجوز بأي حال من الأحوال أن يحاول نفر من الناس من الذين ماتت ضمائرهم هذا إذا كانت لديهم ضمائر و لا يملكون ذرة من الكرامة والأمانة والتقوى أن يحاولوا طمس تاريخ رياضة التايكواندو وإنني ألوم رئيس وأعضاء إتحاد التايكواندو فأين هو التوثيق والتأريخ أين هو تاريخ رياضة التايكواندو في الأردن ومن هو أول من أدخل هذه الرياضة إلى الأردن ومن هو أول حاصل على الحزام الأسود وأول من حصل على شهادة تدريب المدربين .
إنه لمن المؤلم فعلا بدل أن يتم تكريم صاحب الفضل الأول بعد المغفور له الملك الحسين رحمه الله في إدخال لعبة التايكواندو إلى القوات المسلحة فأنت يا أخي الدكتور من قام بتدريب الآلاف من القوات المسلحة منذ عام 1972 لغاية عام 1978 حتى تم انتقالك إلى البحرين لتتولى قيادة الحرس الخاص .
والله إنه لمن العار أن يتم تعيين وانتقاء أشخاص لا يعرفون شيئا عن الألعاب الرياضية التي أصبحوا رؤساء أو أعضاء لإتحاداتها وهم لا يفقهون شيئا في الرياضة وإنني في حال عجز سمو رئيس اللجنة الأولمبية الأردنية في معالجة هذا الخلل المقصود أناشد جلالة الملك عبد الله الثاني ملك الرياضة " وهو اللقب الذي تم منحه إياه من قبل الإتحاد الدولي لبناء الأجسام عام 2000" بتوصية شخصية منك حين كنت أيها الدكتور حسين رئيسا لإتحاد بناء الأجسام الأردني إنني أناشد جلالة الملك أن يتدخل شخصيا لإصلاح الخلل وإعادة النظر في الأعضاء المميزين وفي أداء اللجنة الأولمبية ألأردنية وعدم السماح لكائن من كان بأن يترأس أي إتحاد رياضي أو عضوية أي إتحاد ما لم يكن قد مارس اللعبة كلاعب بطل أو حكم حاصل على شارة التكيم الدولية أو مدرب له سنوات عديدة من التدريب وأحرز لفريقه بطولة عربية أو إقليمية أو دولية

8) تعليق بواسطة :
28-07-2013 05:49 PM

أيها الأستاذ حسين توقه حفظه الله نحن لا نلتقي في كل يوم شخصا رياضيا ومفكرا حاصلا على أعلى مراتب العلم والمعرفة وحقق الكثير الكثير من الإنجازات الرياضية أطال الله في عمرك . إنني أقول لك بقلب صادق وضمير حي وإيمان قوي بإذن الله وأرجوك ألا تحزن وألا تكترث ففي هذا الزمن الريء لقد تناسوا بل نسوا الرجال المخلصين الشرفاء الأمناء وأبقوا مجموعة رخيصة من الذين لهم ثمن من الذين يباعون ويشترون . وأصبح المعوقون والمنافقون هم أصحاب القرار.
من الطبيعي جدا أن يعمد هؤلاء المأجورين أن يعمدوا إلى محو التاريخ المشرف والسيرة الذاتية العالية ممن قدموا الغالي والرخيص للوطن الأغلى وخدموا بكل فخر واعتزاز في معية الحسين رحمه الله . تماما كما حدث لطائرة الهوكر هنتر التي اختفت بين ليلة وضحاها من مربضها بالقرب من صرح الشهيد ز وأقول لك يا أخي وأنا ناصح لك وصادق معك ابتعد عنهم فلا خير فيهم ولا وفاء لهم إنهم يبحثون عن تجار الشنطات وبياعي الأوطان ولا يرغبون في أي مخلص صادق أمين فما بالك وانت الجريء في قول كلمة الحق . إنساهم يا أخي فهم لا يستحقون ثمن الورق الذي تكتب عليه والله هو الأبقى لي ولك ولكل الشرفاء وحسبي الله ونعم الوكيل

9) تعليق بواسطة :
28-07-2013 07:12 PM

إن اللجنة الأولمبية مسؤولة عن الإتحادات الرياضية والمجلس الأعلى للشباب والرياضة مسؤول عن الأندية الرياضية ولو استعرضنا أسماء رؤساء الإتحادات الرياضية قإننا نستغرب عدد الذين يحملون الألقاب ولكن أحدا منهم لم يفز بميدالية ذهبية أو حصل على بطولة عربية أو دولية أو حقق إنجازا أولمبيا.
كل الدول العربية تحاول أن تتقدم لا سيما دول الخليج والمغرب ولديهم سياسات وخطط رياضية فهم يركزون على الألعاب الفردية والتي يمكن من خلالها تحقيق نتائج دولية وأولمبية بينما نحن نتراجع الكل يذهب إلى المطار في وداع الوفد الأردني ولكن عند العودة يختبىء الكثيرون ويذهبون إلى بيوتهم في عتمة الليل كما حدث للبعثة الأولمبية الأردنية ذوي الإعاقات الخاصة
إننا نتراجع لأن معظم المسؤولين عن الرياضة الأردنية ولا أقول الكل لا يفهمون في الرياضة وليست لهم سيرة ذاتية رياضية مشرفة فمعظم وزراء الرياضة والشباب سابقا لا يعلمون عن الرياضة شيء ومعظم رؤساء المجلس الأعلى للشباب بعيدين كل البعد عن الرياضة والآن معظم رؤساء الإتحادات الرياضية لا يعلمون شيئا عن الرياضة التي يرأسون اتحاداتها ومعظم الأعضاء قد تم تعيينهم بالواسطة ولعل أكبر دليل على ذلك قائمة أسما الأعضاء المميزين الذين تم منحهم العضوية المميزة في اتحادات رياضية لا يعلمون عنها شيئا. وسؤالي هنا أليس من العار أن يتم شطب اسم الدكتور حسين من قائمة المميزين في رياضة التايكواندو هذه الرياضة التي قام هو شخصيا بإدخالها إلى الأردن وقام بنشرها في القوات المسلحة والأمن العام واللمخابرات العامة وكان أول من حصل على الحزام الأسود وأول من حصل على شهادة تدريب المدربين من الصين الوطنية هل هذا جزاء الأبطال الذين نحتوا في الصخر وأحرزوا نتائج وبطولات في أكثر من رياضة أين هي العدالة بل أين هي أبسط قواعد احترام الذات. وإنني أسأل سمو رئيس اللجنة الأولمبية كيف تسمح له نفسه بإلحاق مثل هذا الظلم الفادح بأحد أبطال الأردن والقوات المسلحة وكيف يسمح لكائن من كان بالتأثير على قرارات لجنة اختيار الأعضاء المميزين هذه اللجنة التي باعت ضميرها ولم تراع ابسط قواعد الدين والحق والخلق كيف سمحت لهم أنفسهم بتلقي أوامر من قبل أشخاص معوقين لا يملكون ضمائر وتم إرغامهم على شطب اسم الدكتور حسين من قائمة الأعضاء المميزين.
إن الدكتور حسين أكبر منهم وأشرف منهم وخدماته وانجازاته الرياضية طوال أربعة عقود ونيف لا يمكن دفنها أو وأدها

10) تعليق بواسطة :
28-07-2013 10:18 PM

هناك سؤال لا بد من الإجابة عليه هل يتم انتخاب رئيس اللجنة الأولمبية باعتبارها لجنة وطنية اعتبارية تطوعية أم هل يتم تعيينه دونما انتخاب وفي حال تعيينه من هي الجهة التي تقوم بتعيينه وما هو موقف اللجنة الأولمبية الدولية في كلتا الحالتين
أما السؤال الثاني فهو لماذا لايقوم رئيس اللجنة الأولمبية بإصلاح الخلل الذي ارتكبته لجنة انتقاء الأعضاء المميزين وأنا شخصيا أود أن أعرف اسم الشخص المتنفذ هل هو أمير أم مسؤول حكومي الذي أمر اللجنة الخاصة بانتقاء الأعضاء المميزين بأن يشطبوا اسم الدكتور حسين من قائمة الأعضاء المميزين
أريد أن أقول لهذا الشخص إن الدكتور حسين لا يضيره أن يتم إبقاء اسمه ضمن القائمة أو أن يشطب فهو أكبر بكثير وأسمى بكثير من معظم الأسماء الذين تضمنتهم قائمة الأعضاء المميزين وهنا أنا لا أحكم على أحد ولكنني أقول إن الدكتور حسين أفضل بكثير من الأعضاء الذين لم يمارسوا اللعبة الرياضية وبالرغم من ذلك فلقد تمت الموافقة عليهم بأن يكونوا أعضاء مميزين وهو قمة الظلم وقمة الفساد ويكفي الدكتور حسين أنه أول من أدخل لعبة التايكواندو إلى الأردن وأول من حصل على شهادة تدريب مدربين وأول من حصل على ميدالية ذهبية من الإتحاد الدولي وقام بنشر هذه اللعبة الرياضية في القوات المسلحة ولا ننسى أيضا البطولات التي حصل عليها في أكثر من رياضة وبالذات في رياضة رماية المسدس حيث حصل على الشارة الذهبية من الولايات المتحدة وقام بتدريب الآلاف من القوات المسلحة كما قام بتدريب جلالة الملك الحسين رحمه الله وعدد كبير من الأمراء والأميرات كما أنه رئيس اتحاد بناء الأجسام الأردني وعضو سابق في اللجنة الأولمبية.
إن من واجب اللجنة المكلفة باختيار الأعضاء المميزين أن تقدم استقالتها بدل إطاعة الأوامر الظالمة التي صدرت إليها من قبل شخص متنفذ أقل ما يقال فيه أنه معاق وحاقد ومتخلف. . وأنا كغيري من المعلقين على هذا الموضوع أطالب بإلغاء كافة الأعضاء المميزين لا سيما الأشخاص الذين لم يمارسوا اللعبة التي اختيارهم أعضاء مميزين فيها وهو قرار قمة من الفساد ومهزلة وضيعة . كما أطالب بإلغاء المادة رقم 7 من نظام الإتحادات الرياضية ويتم الإستعاضة عنها بأن تقوم الهيئة العامة للإتحادات الرياضية بانتخاب الأعضاء المميزين لكل إتحاد ممن خدموا اللعبة كلاعب مميز أو مدرب حاصل على الشارة الدولية أو مدرب لسنوات عشرة حقق خلالها الفوز بلقب عربي أو آسيوي لمنتخبه
ومن جديد أطالب رئيس اللجنة الأولمبية بإصدار قراره بإلغاء الأعضاء المميزين الذين تم اختيارهم دونما وجه حق هذا إذا كان لدى اللجنة الأولمبية الأردنية ذرة من ضمير وذرة من الأمانة وتتمتع بإخلاص للوطن الغالي . فالرياضة ليست لأصحاب الأقاب مهما كانوا ولكنها لأصحاب البطولات والإنجازات في ميادين الشرف

11) تعليق بواسطة :
28-07-2013 10:36 PM

أخي الدكتور لقد عرفتك المخلص الأمين واستمعت إلى محاضراتك وقرأت المئات من مقالاتك ومحاضراتك ولا زالت كلماتك لها الصدى في قلبي وأنت تعلن أمام الناس بأن لحم كتافك هو بفضل الله وبفضل الحسين رحمه الله.
لقد استمعت الى كلماتك حول إخلاص العشيرة الشركسية هذا الإخلاص الذي لم يتغير ويتبدل طوال السنوات مهما اشتدت الحياة وتغير الناس من حولنا لأن جلدة ولائنا لا تتغير ولا تتبدل والإخلاص عندنا لايباع ولا يشترى وسنظل الجند الأوفياء المخلصين لهذا الوطن الأردن الأشم ألذي أطعمنا من جوع وآمنا من خوف..
والله إنه ليسؤني ما تتعرض إليه من ظلم وقهر فلمؤمنون أشد بلوة ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
هناك أغنيات خالدة أنشدها وغناها المطرب محمد عبد الوهاب في أغنية الصبر والإيمان يقول فيها يا ظالم لك يوم مهما طال اليوم يا ويلك يا ظالم يا ويلك ونحن والحمد لله قدمنا كل ما نستطيع وأرضينا الله سبحانه وتعالى وضمائرنا مرتاحة مطمئنة لأننا كنا أوفياء شرفاء صادقين ومخلصين في كل المناصب التي توليناها ونجحنا في تنفيذ كل المهام التي أنيطت بنا ونحن كنا وما زلنا مع الله فإذا ظلمنا الظالمون فإنما يظلمون أنفسهم وإن حاولوا أن يمحوا تاريخنا فلن يستطيعوا لأن دماء شهدائنا قد ملأت وروت كل بقعة من الوطن الطهور لقد نحتنا تاريخنا في الصخر مع الدعاء الى المولى عز وجل أن يحفظ هذا البلد من كل سؤ

12) تعليق بواسطة :
28-07-2013 10:54 PM

أخي الدكتور حسين المحترم
هناك جنود مجهولون يظلون رغم إنجازاتهم العظيمة وإخلاصهم وتفانيهم طي الكتمان ولا تظهر أسماؤهم في الصحف أو شاشات التلفزيون أو وكالات الأنباء ولا يتم منحهم ما يستحقون من التقدير ومن الوظائف العالية من وزارات أو أعضائ في مجلس الأعيان أو رؤساء مجالس لشركات شبه حكومية لأن النوعية المطلوبة في هذه الأيام تختلف كل الإختلاف عن النوعية التي كانت مطلوبة في السبعينات تلك النوعية التي التفت حول الحسين رحمه الله وتحدوا الدنيا بأسرها حين تخلت الولايات المتحدة بل كل اوروبا والاتحاد السوفياتي عن الحسين وعن الأردن ولكن الحسين رحمه الله كان واثقا أن المخلصين من شعبه لن يخذلوه وأنهم سيقومون بالتضحية بأرواحهم في سبيل أن يبقى الحسين وأن يبقى الأردن وراية العز الأرد\نية خفاقة تطاول السماء .
واليوم وأنا أقرأ الطريقة التي تم بها التعامل مع هذا البطل الإنسان الحاصل على ثلاث ميداليات ذهبية وجائزة الحسشين للتفوق والمصاب بسبع كسور وأربع إصابات والحاصل على شهادة الماجستير والدكتوراه بامتياز بالإضافة إلى عضوية اللجنة الأولمبية ورئاسة اتحاد بناء الأجسام والذي تم ترفيعه ترفيعين استثنائيين من قبل الحسين رحمه الله . هل هذا جزاء المخلصين الشرفاء وهل هذه الطريقة التي يتم فيها تكريم الأبطال الشرفاء الذين خدموا البلد والملك بكل شرف ورجولة وإخلاص .
إن ما حدث هو وصمة عار في جبين اللجنة الأولمبية وفي جبين اتحاد التايكواندو ووصمة عار في جبين اللجنة المكلفة بانتخاب الأعضاء المميزين وإنني أطالب رئيس اللجنة الأولمبية ألأردنية أن يعمل على إلغاء هذا القرار المجحف والفاسد والذي يؤكد على فساد لجنة انتقاء الأعضاء المميزين . وإنني مثلي مثل كل الضباط المتقاعدين أطالب بإلغاء العضوية المميزة لكل الذين حصلوا عليها دون أن يحققوا أي إنجاز رياضي كلاعبين أو مدربين أو حكام دوليين وأردد ما قاله أخي الغالي الدكتور حسين " إن ما بني على باطل فهو باطل "

13) تعليق بواسطة :
29-07-2013 12:56 AM

أخي الدكتور حسين المحترم أنا أحد زملائك في وزارة الخارجية أشعر بالفخر والإعتزاز لمشاعر الأخوة والصداقة التي يبادلك إياها زملاؤك من رفاق السلاح ونحن في وزارة الخارجية لا نقل في صداقتنا وأحترامنا لأخواننا السفراء المتقاعدين لا سيما إذا كان الزميل والصديق هو أنت.
وإنني لو تكرمت علينا بإطلاعنا على أسماء أعضاء لجنة انتخاب الأعضاء المميزين لكي نحاسبهم على ما اقترفت اياديهم من ظلم ومن فساد دونما خشية من الله أو تأنيب للضمير.
كما وأنني أطالب سمو رئيس اللجنة الأولمبية الأردنية بمحاسبتهم وأضم صوتي إلى الأخوة الذين سبقوني بالعمل على إلغاء قائمة كافة الأعضاء المميزين الذين تم اختيارهم وبالذات اصحاب السمو والمعالي الذين لم يمارسوا في حياتهم اللعبة الرياضية التي تم اختيارهم رؤساء اتحادات أو أعضاء مميزين في اتحاداتها كما وأطالب بإلغاء المادة رقم 7 من نظام الأتحادات الرياضية حيث كان من الواجب على من وضع هذه المادة أن يركز على المعايير والشروط التي يجب أن تتوفر في الأعضاء المميزين . وأرجو ألا يتم تعيين أعضاء لجنة انتقاء الأعضاء المميزين السابقة في أي لجنة أخرى في المستقبل لأنهم باعوا ضمائرهم وباعوا الأمانة والشرف في تأدية واجبهم وإنني أفضل أن تقوم الهيئة العامة لكل اتحاد بإختيار الأعضاء المميزين لكل اتحاد مع وضع الشروط والمعايير التي يجب توفرها في كل عضو مميز كونه لاعب وبطل أو حكم حاصل على الشارة الدولية أو مدرب ناجح أمضى ما لايقل عن 10 سنوات في تدريب الفريق وحصل على الأقل على جائزة عربية أو آسيوية أو دولية
وإنه لمن الخزي والعار ألا يكون الدكتور حسين عضوا مميزا في رياضة التايكواندو والذي يعتبر الأب الروحي لها وأول من أدخلها إلى الأردن

14) تعليق بواسطة :
29-07-2013 10:06 AM

لقد كنت أظن أن الرياضة الأردنية بعيدة عن الفساد ولكن حين أقرأ أسماء رؤساء الإتحادات وبعد أن قرأت قائمة الأعضاء المتميزين في مختلف الإتحادات الرياضية وبعد قراءة مقالات الدكتور حسين وتجربته المريرة مع اللجنة الأولمبية فلقد تبين لي وبكل أسف أن الرياضة الأردنية هي جزء لا يتجزأ من منظومة الفساد المستفحلة في الدولة الأردنية ولقد تم تحويل الإتحادات الرياضية إلى مزارع خاصة يتم تقسيمها على مجموعة من الأمراء وزبانيتهم من المستفيدين المتزلفين الذين لايعلمون عن الرياضة شيء .
وإنه لا يشرفك أيها الدكتور حسين الفاضل النقي السريرة أن تكون جزءا من هذه المنظومة الفاسدة

15) تعليق بواسطة :
29-07-2013 10:19 AM

أخي الدكتور حسين أعزه الله
أعود بذاكرتي إلى عام 1972 وتلك الأيام التي قضيتها وأنت تدربنا على الرماية في ميدان سلاح الجو في ماركا وكانت الساعات تمضي بسرعة ونرفض ترك ميدان التدريب حتى تغيب الشمس وأذكر سمو الأمير رعد بن زيد وأنت تدربه على رماية المسدس وهو أعسر حتى أصبح يصيب الطلقات الفارغة كما أذكر العميد المتقاعد صلاح ألخص ومجموعة كبيرة من ضباط سلاح الجو وبالذات الطيارين منهم
الذين قمت بتدريبهم من خلال تدريب وحدة الأمن والحماية . وإننا ندين لك بالكثير ومهما حاول أطفال اليوم طمس تاريخ الماضي المجيد والقضاء على هذا الكم الهائل من التفاني والإخلاص فلن يستطيعوا وكما قال المثل عش ردحا ترى عجبا وأنا أقول لهم اتقوا الله وتمسكوا بالرجال المخلصين المؤمنين الشرفاء قبل أن تصرخوا لات ساعة مندم

16) تعليق بواسطة :
29-07-2013 10:33 AM

يا دكتور حسين والله طعة وقايمة ولما يكون الناس المسؤولين عن الرياضة ما عندهم ضمير ولا شرف وما بيفهموا في الرياضة شيء. والأهم أنه ما عندهم ذرة أخلاق ولا خوف من رب العباد فلا ترجو منهم شيئا لأن الله سبحانه وتعالى قد ضرب على قلوبهم وأفئدتهم وبكل أسف فإن الرياضة قد نخر فيها الفساد وأصبحت رئاسة الإتحادات الرياضية وعضويتها هي من أجل تنفيع بعض الأمراء وبعض التنفذين والمنافقين إذ ما معنى أن يصبح بعض الناس رؤساء إتحادات رياضية وأعضاء اتحادات وهم لم يمارسوا الرياضة التي يترأسون
يا دكتور هذه النخبة لا هم لها غير الحصول على مياومات وتصدر الأخبار وسرقة جهود الناس الخيرين وإنشاء مافيا من ذوي الذوات الذين يجتمعون على الباطل والسكر والعربدة وسرقة أموال الإتحادات ولو حاولنا معرفة النفقات لأي إتحاد ونسبة المياومات التي يحصل عليها رؤساء الإتحادات لأدركنا سر هذا التخلف وهذا الفشل في الرياضة الأردنية
وأقول لك يادكتور لا حياة لمن تنادي وأشك أن كتاباتك سوف تصل إلى أي مسؤول وحتى إن وصلت فهم لا يهتمون طالما أن الأموال تتدفق عليهم وطالما أنهم جالسون على كراسيهم فلا تتعب ولا تشقى الطاسة ضايعة وهم حيتان بدون ضمائر والبعض الآخر ديدان وطحالب يمتصون دماء المظلومين

17) تعليق بواسطة :
29-07-2013 10:44 AM

عمي الغالي الدكتور حسين لقد تربينا على نصائحك لنا بأن نخلص للنظام ونخلص للوطن وأن نتقي الله في تعاملنا مع أخواننا وأن نكون أوفياء أمناء للراية الهاشمية وأن نلبي نداء الواجب دفاعا عن الأمة العربية والإسلامية وأن لا شيء يعلو على الوطن.
لقد تعلمنا منك طوال عقود أن نحترم الآخرين ونقدر المعلمين ونخلص في العمل ونضحي من أجل ما نؤمن أنه الحق والخير لكل الناس الفقراء والمساكين وتعلمنا منك أن نكون صادقين شرفاء وأن نقول كلمة الحق بكل أمانة وإباء
واليوم وأنا أقرأ مقالتك أشعر بالحزن والألم وأشعر بالغضب أشعر بالحزن أن لدينا هذه النوعية من المسؤولين وأشعر بالألم لأننا لا نستطيع في هذا العمر أن نتغير فنحن مخلصين إخلاصا كاملا من أجل الله وأشعر بالغضب لأنك يا عمي تاجرت بأناس ليسو أهلا لإخلاصك ولوفائك وتضحياتك

18) تعليق بواسطة :
29-07-2013 03:39 PM

الأخ الدكتور حسين أعزه الله
لا شك بأن الإنسان يتألم حين يقابل إخلاصه بالجحود وحين تقابل إنجازاته الكبيرة بالنكران ولكن الله سبحانه وتعالى هو المعز والمذل وهو القادر على كل شيء وهو يمهل ولا يهمل فلا تحزن على شيء في الدنيا الزائلة الفانية ودعهم يتسابقون على الحياة الدنيا .
إن ما أردت أن أقوله لك لا تحزن ولا تقنط فلقد قدمت ما أملاه عليك ضميرك وأخلاقك ولا تنتظر من أحد شيئا فهم لا يملكون شيئا والله وحده هو المعطي وهو الذي يشاء .
وسؤالي هنا إلى هذه الطغمة الفاسدة ماذا حققتم طوال السنوات الماضية وما هي الميداليات التي حصدتموها في الألعاب الأولمبية أو ما هي البطولات الآسيوية التي وصلتم إليها ولا أريد أن أتحدث عن البطولات الدولية فهي والحمد لله صفر مكعب وسؤالي الثاني ما هي تكلفة هذا الصفر المكعب بالدنانير وما هي النفقات التي أنفقها الإداريون والعاملون في مجال الرياضة وما هي الموازنة العامة للجنة الأولمبية الأردنية وللإتحادات الرياضية طوال السنوات الأربع الماضية وكم من هذه الأموال تم صرفه حقا على الرياضة. وسؤالي الثالث إذا كنتم قد فشلتم طوال السنوات الأربع الماضية فلماذا تصرون على إعادة نفس الوجوه ونفس رؤساء وأعضاء الإتحادات ولماذا هذا الإصرار على إقصاء الناس الشرفاء والأبطال الذين قاموا بتحقيق الإنجازات
الكبيرة مثل الدكتور حسين والموافقة على تعيين أناس لا يعرفون عن الرياضة شيء ولو كان لديكم ذرة من الخلق ومن الضمير لقدمتم استقالاتكم وطالبتم بشطب قائمة الأعضاء المميزين الذين تم منحهم العضوية المميزة بالغش والخداع
فلا خير فيكم ولا خير في الأعضاء المميزين الدخلاء من خلال التحايل على القوانين والأنظمة

19) تعليق بواسطة :
30-07-2013 10:15 AM

لقد تابعت هذا الموضوع منذ أكثر من شهر وقرأت رسالة الدكتور حسين إلى سمو رئيس اللجنة الأولمبية في الصحف الأردنية الدستور والغد وفي كل المواقع الإلكترونية وإنني وحتى هذه اللحظة لم أقرأ أي رد من قبل اللجنة الأولمبية أو من رئيس وأعضاء اللجنة الخاصة بإنتقاء الأعضاء المميزين بل لم نسمع أي رد من رؤساء الإتحادات وهذا يدل على إفلاسهم وعدم مقدرتهم على تقديم أي بينة أو حجة يدافعون بها عن أنفسهم وإنني أرجو من الدكتور حسين ألا يتنازل عن حقه وأن يوصل هذا الموضوع إلى جلالة الملك ولا أريد هنا أن أقول بتحويل الموضوع إلى القضاء

20) تعليق بواسطة :
30-07-2013 11:58 AM

أخي الدكتور حسين
أنا لا أصدق ما أقرأ ولا أحب أن أصدق ما أقرأ فأنت والحمد لله أستاذ ودكتور ومتخصص في إدارة الأمن القومي ولك الكثير من المؤلفات والبحوث وأنت صاحب خدمة طويلة في القوات المسلحة ومدير لمركز الدراسات الإستراتيجية ومستشار سابق لسمو ولي العهد وسفير سابق وكنت عضو اللجنة الأولمبية الأردنية قبل أن يولد بعض رؤساء الإتحادت الحاليين وكنت رئيس الإتحاد الأردني لبناء الأجسام وأنك أول من أدخل رياضة التايكواندو إلى الأردن وأول من حصل على شهادة تدريب مدربين وبطل الأردن في رماية المسدس وقمت بتدريب الآلاف وأول من حصل على الشارة الذهبية من الولايات المتحدة
أقول لك بقلب يعتصره الألم إنه لا يشرفك أن تكون عضوا مميزا في أي إتحاد أو في اللجنة الأولمبية فكن دائما كما أنت أكبر منهم خلقا وإنجازا وتميزا وعطاء

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012