الضربه الامريكيه المزعومه لانريدها لانها تعيق تؤخر ا نتصار المجاهدين الامر كله لله
اشهد ان انظمة الخليج تملك المال القذر ولا تملك سواه فلا رجال مقانلون لديها ولا شعوب تثق بانظمة الكومشن وشعوب قسم منها مرفه فلا حاجة له بالقتال لارضاء نهم الحكام المتصهينين وقسم مقهور ومظلوم وغير معني بالقتال من اجل ارضاء حكام يحيكون المؤامرات من اجل الصهيونيه .
اعتقد حكام الخليج انهم بالمال القذر الذي يملكونه يستطيعون تطويع العالم وسرعان ما ينكشف ضعفهم اذا تخلى الاسياد عن نهمهم بتدمير الامه وأخذ الاسياد التوازن الدولي بالاعتبار .
دويلات ومحميات النفط يجب ان تتقوقع داخل اوطانها لانها لا تتحمل ضربة واحده اذا جد الجد فزوالها من الوجود يمضي كلمح البصر كما حصل في الكويت عام 1990 فلا المال ينفع وقد خسروا كل شيئ حتى فقدوا كل احترام عربي واقليمي ودولي .
اعتقد آن لهم ان يتقوقعوا في بلدانهم الضعيفه واوكار التآمر والفتنه .
كفافكم فالكل يعرف حجمكم وحجم قدراتكم وخبثكم وحقدكم على العروبة والاسلام لصالح اسيادكم الصهاينه .
خذوا من سياسة سلطنة عمان قدوة لكم ورحم الله امرءا عرف قدره فوقف عنده .
انت افضل من حكام الخليج بشو ؟ بالحكي ؟
.
-- الاسر الحاكمة بالخليخ تريد تكرار نموذج بني امية الذين إنطلقوا من مكة و حكموا حضارات مجاورة عظيمه و جعلوا قوة الإسلام وسيلة لا غاية لبناء مملكة لهم بدلا من دولة الشورى .
رغم كرهي الشديد للاسد الا انني اكره هؤلاء اكثر
يا رجل وين عقلك ؟ الذين انطلقوا من المدينه المنوره ولبس من مكه جيوش فاتحه لنشر عقيدة التوحيد في الارض برضا الله وامره وتوفيقه . وليس لبناء مملكه . والذبن شاركوا في الفتوحات معظم المسلمين والصحابه وليس بني اميه . صحيح ان بني اميه سيطروا على الحكم فيما بعد ولكن هذا تم لحكمه ارادها الله سبحانه وتعالى ونحن لانخوض فيها . لايوجد اي شبه بين الفتوحات الاسلاميه وحكام الخليج اليوم .
فتوحات إسلامية أم غزوات استعمارية
شهدت الدولة الإسلامية أوج توسعها خلال العصر الأموي تحت اسم "الفتوحات"، غير أنه كان –إلا في حالات نادرة- بحد السيف، و هو ما يسمح بالتساؤل حول أسباب هذه العملية "الفتوحات" : هل جاءت بهدف نشر الإسلام أم لتوسيع أرجاء الدولة؟ قبل الإجابة لا بد لنا من استحضار مجموعة من المعطيات التي تحمل في ثناياها جواب هذا السؤال.
من بين الأمور المهمة و الواجب الإشارة إليها في هذا المقام أنه مباشرة بعد وفاة الرسول (ص) اندلعت حروب الردة، و التي غطت معظم الأراضي المفتوحة آنذاك، و لعل أحد أهم عواملها الأساسية هو أن إسلام أغلب القبائل العربية كان سياسيا أكثر منه دينيا، بمعنى أن إسلام هذه القبائل لم يكن تسليما للخالق و رسوله، و إنما كان تسليما للسلطة السياسية القائمة، و هو ما عبر عنه مسيلمة الكذاب من خلال رغبته في اقتسام السلطة مع محمد (ص)، ما يعني أن قبائل شبه الجزيرة كانت تنظر إلى محمد (ص) كزعيم سياسي أكثر منه نبيا أو رسولا.
من ناحية أخرى فإن المتتبع لحركة "الفتوحات" يجد أنه ثمة مناطق فتحت بسرعة بشكل مثير للدهشة أحيانا، غير أن هذه الدهشة سرعان ما تتلاشى عندما نتأمل في خارطة هذه المناطق حيث نجد أن أغلبها كان يعاني من وطأة النظم التي كانت تحكمه (الفرس، الروم...)، و بالتالي، شكل الإسلام ملاذا اجتماعيا و سياسيا، خاصة في ظل ما طبع العصر الراشدي في فترته الأولى (فترة أبو بكر و عمر) من عدالة اجتماعية و مساواة.
و هنا لابد أن نشير إلى أن الفتوحات الإسلامية في صدر الإسلام كانت تتم بجيش من "المتطوعين" كان يجتمع حسب الضرورة، للفوز بإحدى الحسنتين الغنيمة أو الجنة، غير أنه و على يد معاوية سيتحول المتطوعة إلى جيش نظامي، و بالتالي، تحول المتطوع إلى جندي غاز يتلقى راتبا شهريا مقابل توسيع أرجاء الدولة و حماية النظام القائم من الثورات و التمردات الداخلية.
أما المعطى الأخير الذي نسوقه في هذا الصدد و هو أن العديد من المناطق قد شهدت ثورات على الحكم المركزي، بسبب سوء معاملة الولاة، أو استمرارها في دفع الجزية برغم إعلانها لإسلامها، و يمكن لنا هنا أن نستحضر ما حدث في أرض المغارب من عمليات مصادرة لثروات و خيرات المنطقة، و التي كانت أحد أسباب ثورة السكان على الحكم المركزي، و احتضانهم للعديد من الحركات المناوئة للسلطة.
و بناء على ما سبق يمكن أن نخلص إلى أن ما يعرف بالفتوحات الإسلامية خلال العصر الأموي جاءت بهدف توسيع أرجاء الدولة، و تسخير خيرات المناطق المفتوحة للسلطة الحاكمة، أما نشر الإسلام فلا نعتقد أنه كان من بين أهداف الحكام آنذاك، و هو ما يقتضي أن نميز بين الفتح الذي يعني دخول الدين الإسلامي لمنطقة ما، و بين الفتح الذي يعني فتح خزائن الخليفة و ولاته لنهب ثروات مناطق ما باسم الإسلام، لأنه ثمة وسائل أخرى انتشر بها الإسلام (التجارة، البعثات الدبلوماسية...)، و شهد التاريخ أنها رسخت الإسلام في نفوس المعتنقين له أكثر مما فعل حد السيف.
واضح جدا انك لست مسلما . هذا اولا . ثانيا : لا اريد ان امنحك فرصه لبث افكارك من خلال حوارك (المتمدن ) ! ثالثا : القفازات الحريريه التى تلبسها تحتها مخالب . رابعا : الفتوحات الاسلاميه اكبر مما تحدثك به نفسك فلا تغتر بمعلوماتك . خامسا : هذه الفتوحات لها فضل كبير على العالم , اذا نتج عنها حضاره انسانيه عظيمه ما زال العالم حتى الان يتفياْ ظلالها . سادسا : المسلم في قتاله ينتظر احدى الحسنيين اما النصر او الشهاده وليس الغنيمه كما ذكرة صحح معلوماتك . سابعا : هناك اناس تحرروا من عبودية الروم والفرس بفضل هذه الفتوحات . سابعا هذا الدين لايغالب ولا يؤثر فيه النقد وهو دين اخر الزمان وسينتشر اكثر ولن يدع بيتا في الارض الا وسيدخله وهناك شعوب ستدخل الاسلام ويحكم الارض كلها ثم تقوم الساعه على شرار الخلق . ثامنا تحليلك كان مبني على نفسية الصياد (لعله يظفر بشئ ) . لن تظفر بشئ . وفي نفسك شئ لن تبلغه . مع الاحترام ايها المتمدن !!!
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .