أضف إلى المفضلة
الإثنين , 29 نيسان/أبريل 2024
الإثنين , 29 نيسان/أبريل 2024


جودة يهنئ مصر بنجاح مسار الديمقراطية

13-09-2013 10:55 AM
كل الاردن -
نقل السفير الأردني في مصر، بشر الخصاونة، تهاني وزير الخارجية الأردني، ناصر جودة لرئيس لجنة الخمسين لتعديل الدستور المصري، عمرو موسى، 'على الخطوات الجادة التي اتخذتها مصر في مسار التحول الديمقراطي'.

وأثني الخصاونة، خلال زيارته موسى بمكتبه في مجلس الشورى المصري، على خارطة الطريق المصرية، معبرا عن أمنيات الأردن والملك عبدالله لجموع المصريين بتحقيق آمالهم في وطن يحلم بالديمقراطية والاستقرار.

ومن جانبه، أشاد عمرو موسى بمواقف المملكة الأردنية ودعمها للشعب المصري في تصحيح ثورته، وتطرق اللقاء للحديث حول الأزمة السورية الحالية ووضع اللاجئين السوريين في ظل التهديدات المستمرة بشن ضربات عسكرية ضد سوريا.


(مصراوي)
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
13-09-2013 11:36 AM

لاأدري فيما إذا كان جودة و سفيره يعتقدون أن الأردنيين هم خريجوا مدرسة "العلم نورن "!!
أيها الموظفون ،
ما يجري في الشارع المصري من مناهضة للأنقلابيين و العملاء و الفاسدين هو أكبر دليل عى فشل المتآمرين على الشرعية و الديموقراطية الحقيقية المنتخبة النزيهة الصادقة .
أيها الموظفون ،
تنشر المواقع الأخبارية عن بائعي النفط و سفاحي البترول مدمري المدن العربية و قاتلي الشعوب العربية - بأن هؤلاء حكام الخليج يقولون بأنه لا يمكن شراء النصر على الأسد !
أيها الموظفون ،
هل لاح لكم فيما تقرأون و تحللون أن مصالح أمريكا و الأتحاد الأوروبي و الدول الأسلامية هي في التعامل مع نظام يحظى بشرعية منتخبة ديموقرطيا و مدعوم بتأييد شعبي واسع في مصر و قد ترون ما يؤكد ذلك بعدم الأعتراف و التأييد الدولي للأنقلابيين لأن ذلك ببساطة عكس ما ينادون به و يحاربون الآخرين من أجله و يتخذونه ذريعة للتدخل في شؤونهم
أيها الموظفون ،
إلى متى ستبقون مكاتب خدمات للآخرين ؟

2) تعليق بواسطة :
13-09-2013 12:59 PM

الى صاحب تعليق " العلم نورن "
بالله عليك ألم ترَ بِأُمَّ عينك كيف تلاشى ذلك الزخم مع مرور الأيام ؟؟؟

ألا تعتقد بأن حركة التصحيح التي استأصلت حكم الإخوان بقادرة لو ارادت على تحريك الشارع المصري بمليونيات جديدة تفوق تلك الالاف الذين يتم شراءهم بكرتونات المعونات من زيت وسمن ورز وسكر والقليل جداً من اللحم ,,,
يا أخ عبد الحميد ,,,,

ثق تماماً بأنه قد تمّ طي صفحة الإخوان ليس في مصر فحسب , بل في العالم العربي بأسره !!!
أمـّا لماذا ؟؟
فلإنكشاف أوراقهم .... وبيقيني سيأتي الدور على إخوان سوريا إذا تمادوا في غيّهم واعتبروا أنفسهم أنهم هم أصحاب النصر - هذا إنْ تحققت بوادر ذلك النصر !!!

3) تعليق بواسطة :
13-09-2013 01:09 PM

سياسين لا يفهمون ثلث الثلاثه كم , يهنوا ع الدمقراطيه ""ونصف الشعب العربي المصري يقول انقلابيين"" لماذا تسيئون وتدخلون بشؤون غيركم ام ان الريمود ارسل لكم إيعاز بالقفز عن نصف الشعب المصري الذين يشكلوا عشرة اضعاف الشعب الاردني

4) تعليق بواسطة :
13-09-2013 04:11 PM

إلى تعليق رقم 2
بالرغم من سطحية ما كتبته في تعليقك فإنني أتمنى عليك قراءة التقرير التحليلي التالي المنشور في النييورك تايمز يوم أمس بعد ترجمته علما بأنه مترجم و منشور في بعض المواقع المصرية الأخبارية المستقلة و غيرها :
"EDITORIAL
Who Will Be Left in Egypt?
By THE EDITORIAL BOARD
Published: September 12, 2013 36
Two years after thousands of Egyptian protesters risked their lives to bring down the dictator Hosni Mubarak, the military-controlled government in Cairo is expanding a repressive system that may ultimately be worse than the one Mr. Mubarak built and managed.

On Thursday, with much of the world distracted by Syria, the Egyptian generals and the civilian officials they have appointed extended a countrywide state of emergency for two months. And after overthrowing Mohamed Morsi, Egypt’s first freely elected president, two months ago and trying to crush his Muslim Brotherhood allies, security forces have also begun to round up other dissenters, a chilling warning that no Egyptians should feel safe if they dare to challenge authority.

That was not the kind of country that most Egyptians envisioned during the 2011 revolution when they sought democracy and freedom and demanded jobs and education. The repression and intolerance will ensure more instability and make it impossible for Egypt to revive its economy and play a constructive role in the region.

The 1950s-era state of emergency law, which removes the right to a trial and curbs on police abuses, was for decades a hated symbol of Mr. Mubarak’s excesses. Although the law stayed on the books, the state of emergency was suspended after Mr. Mubarak’s overthrow. The military leadership revived it last month and has extended it until November, citing the security problems that have only grown worse since Mr. Morsi’s ouster.

Just as troubling, the government has moved from singling out the Brotherhood and other Islamists to going after liberal and left-leaning activists and journalists. The April 6 group, which has been praised internationally for its role in the movement that brought down Mr. Mubarak, said Wednesday that police had raided a local office without a warrant and detained several activists for hours.

That same day, the government also filed charges in a military court against Ahmed Abu Deraa, a journalist covering Northern Sinai, where the military is facing growing violence by Islamist militants and has sought to bar news coverage there. Mr. Abu Deraa’s reporting has contradicted claims from the military about operations in Sinai.

There seems to be no end to the draconian controls as the military seeks to restrain the news media, manipulate the courts, misuse security services and restrict civil society groups. If it prevents the Muslim Brotherhood from operating at all, as many expect, it will go even farther than Mr. Mubarak. The process of revising the Constitution that was put in place by the government seems as flawed as the one implemented by Mr. Morsi. The results are almost certain to be regarded by many Egyptians as illegitimate.

All this comes on top of a crackdown on peaceful demonstrators after the coup that killed more than 1,000 people. The Obama administration has quietly suspended assistance to the Egyptian government and called off military exercises, but it will soon have to decide whether to allow the transfer of other aid to the military. Given the government’s insistence on repressing its people and pursuing a self-destructive course, that money should be withheld.

5) تعليق بواسطة :
13-09-2013 04:58 PM

انت معروف بدفاعك المستميت عن الباطل..ابسط صفات الرجوله هو الوقوف مع الحق حتى لو صاحب الحق بوذيا!! بحب اقلك الباطل لا يصبح حق مع مرور الزمن.. الباطل يبقى باطل

6) تعليق بواسطة :
13-09-2013 05:35 PM

الحمدلله رب العالمين.ماحبيت اعلق هيك بشوف وزير الخارجيه نظره ثاقب .مع اني ضد الاخوان بس انقلاب على الحق حدث بمصر بصدق .بس الخ عبدالحميد مستشهد بنييورك تايمز ياخي يكفي والله طفح الكيل .المصريين حرين وكلامنا لايقدم ولا ياخر بس خلينا واقعيين ما نكون تبع حتى بالكلام ادعوا لمصر بالامن والامان

7) تعليق بواسطة :
13-09-2013 06:29 PM

أشكر إخوتي .. عبد الحميد و أصحاب التعليقين 3 و 5
الموضوع هو إنقلاب على الديمقراطية و سواء كان الإخوان هم الفائوين أم غيرهم - دول المنطقة تخشى تمدد الديمقراطية "بالمختصر المفيد"

8) تعليق بواسطة :
13-09-2013 06:34 PM

سيد جودة: سوف يتغير علم مصر من الصقر في وسط العلم الى يد بها اربع اصابع في وسط العلم , لتقول مصر للعالم , ان المصرين رفضو الدكتاتورية بالسلمية رغم القتل والخطف والتعذيب وانهم قدموا اسماء وعمار وخالد سعيد لعهد جديد , وانهم لم ينسوا ولن ينسوا رئيسهم مهما طال ليل الانقلابين ومهما امتد الظلم وانهم سوف يعيدون الشرعية بالصندوق في اي استحقاق انتخابي قادم رغم انف الاعلام الاحادي والقضاء الفاسد وعبدالفتاح السفاح وسيكون الكل تحت الدستور الشعب والجيش والقضاء والفلول.

9) تعليق بواسطة :
14-09-2013 09:04 AM

مهزله

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012