اولا مسؤولية المعلمة باخر حصة ببرنامج الصف للبنت
ثانيا مسؤولية المعلمة المناوبة المسؤولة عن الساحات والانضباط لطالبات المدرسة
ثالثا مسؤولية المديرة
رابعا مسؤولية الحارس
خامسا مسؤولية من اغلق ابواب الصفوف والمدرسة (ممكن المعلمة او المديرة او الحارس)

اما المسؤولية الكبرى التي تعادل مسؤولية السابق ذكرهم هي على الاهل لانهم لم ينتبهوا على تأخر الطالبة عن موعد وصولها البيت

ودمتم

عزيزنا جلعاد: المسؤولية الاولى والأخيرة على أهل الطفلة الذين لم يعرفوا قيمة الطفل ولم يتولوا واجبهم نحوه ،أين كان الابوان "صائعان"وكيف لم يتساءلوا أويسألوا أحدا عن طفلتهم ،أذا أعطانا الله نعمة يجدر بنا أن نحمده ونشكره وأن "نحافظ"عليها ، وأول من يجب أن يحاسب هو ألاب وبعده ألأم ، اما أن نلقي كعادة ألأمة العربية في تعليق الغسيل "الوسخ" على حبل الجيران نلقي المسؤولية على المدرسة والقائمين عليها في رأيي انه السبب الاساسي والرئيس في ألشباب الفاشل الضائع الذي لا يعرف المسؤولية الذي تزخر به شوارعنا وبيوتنا ومدننا وقرانا،البيت ثم البيت ثم البيت ثم بقية الاماكن.

كلام سليم لذلك احمل المسؤولية الكبرى على المدرسة الاولى وهي الاسرة الاب والام.. ولكن لا ننسى دور المدرسة بالحفاظ على الاطفال والاجيال القادمة وثق تماما ان هناك تقصير من المدرسة ستجده لجنة التحقيق... سيدي هناك حراس مدارس لا يبيتون ولا يعملون بمدارسهم كما هو مطلوب منهم وهناك بعض المدرسات والمديرات يهملن تفاصيل الامور التي تهم الطلاب كاخلاء الطلاب بعد الظهر واستقبالهم صباحا.. ولك ان اذكرك بقصة الطفل الذي نزل من باص المدرسة متوجها الى بركة السباحة وغرق فيها وتوفي دون معرفة احد في المدرسة الخاصة التي تعتبر دولية وعالمية بعمان قبل سنة تقريبا