أضف إلى المفضلة
الجمعة , 17 أيار/مايو 2024
الجمعة , 17 أيار/مايو 2024


صراع مراكز قوى والوطن والمواطن يدفع الثمن ...

13-11-2013 11:30 PM
كل الاردن -


خالد المجالي : ما حدث خلال الاسبوع المنصرم من انتفاضة للزملاء في المؤسسة الصحفية الاردنية اصبح مدار حديث الشارع الاردني عن صراع قوى داخلية من قبل بعض اجهزة الدولة مستغلة مطالب عمالية للعاملين في المؤسسة لارسال بعض الرسائل السياسية المتبادلة وان لم يعلن عنها رسميا .

صحيفة الرأي كما يعلم الجميع هي صحيفة الحكومة الرسمية منذ سنوات طويلة وان الحكومة من خلال حصة الضمان الاجتماعي تفرض عليها الادارة ومجلس الادارة التي تنفذ سياسات الحكومة الاعلامية ولا شك ان هناك ايضا اجهزة امنية لها تاثير كبير عليها كما على عدد من الصحف ووسائل الاعلام المحلية ونادرا ما يحصل تضارب في وجهات نظر الحكومة وتلك الاجهزة .

الاحترام والتقدير الذي يكنه المواطن الاردني لهذه الصحيفة بدأ في السنوات الاخيرة بالتناقص بعد ابتعاد الصحيفة عن هموم المواطن وتطلعاته الاصلاحية ودفاعها عن سياسات الحكومة وتعليمات اصحاب القرار وحتى للاسف مهاجمة اصحاب الرأي الاخر ببعض الاحيان مما جعل كثيرا من ابناء الوطن يعزفون عن قرائتها او حتى احترام ما يكتب فيها واصبح البعض يردد انه يقرأ الصحيفة من اجل معرفة ' الاموات ' فقط .

ما حصل مؤخرا للاسف اضعف ما تبقى من ثقة في هذه الصحيفة العريقة وكشف كيف تستغل للاسف من قبل الحكومة وبعض الاجهزة حتى اصبحت مصدرا للنكت والتساؤل من سينتصر في النهاية الحكومة ام ' المخابرات ' على اعتبار ان الصراع بينهما من خلال الصحيفة والسيطرة عليها وعلى ادارتها فهل هذا ما كنا نتمناه لصحيفة الشهيد وصفي التل في زمن الاعلام المنفتح والاصلاح السياسي والاعلامي ؟؟

صراع القوى الداخلية ليس جديد في الاردن فرئيس الحكومة في واد ومدير المخابرات في واد اخر والديوان الملكي يعتبر نفسه المرجعية احيانا وطرفا في النزاع احيانا اخرى وطبعا الدولة والشعب هو في المحصلة من يدفع ثمن صراع البقاء والمصالح لكل طرف من الاطراف .

آن الاوان لثورة حقيقية في الاعلام الرسمي ووقف كل اشكال السيطرة والتدخل من قبل اجهزة الدولة وآن الاوان لوجود هيئة مستقلة فعلا وقولا لادارة الاعلام بحيث تنقله الى اعلام دولة وليس اعلام حكومات واشخاص وترميم ما يمكن ترميمة في بعض المؤسسات الاعلامية وعلى رأسها طبعا مؤسسة الاذاعة والتلفزيون والصحف اليومية التي فقدت مصداقتيها وقوتها الاعلامية خاصة خلال العقد الاخير من عمر الدولة الاردنية .
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
13-11-2013 08:27 PM

سمعنا انه سمير الرفاعي في طريقه الى الديوان الملكي ما مدى صحة هذا الخبر يا كل الاردن ؟

2) تعليق بواسطة :
13-11-2013 08:30 PM

ما جرى مع العاملين بالرأي شبيه الى حد كبير مع ماجرى مع متقاعدي المخابرات العامة ، والذين انتظروا تنفيذ الاصلاحات ،والتي ذهبت لاتجاه مغاير تماما!!!
بدأت تتكشف قضايا الفساد بالرأي شيئا فشيئا ، والحديث حاليا يدور حول شراء مطبعة بخمسين مليونا وهي موقوفة منذ سنتين ، والحديث يتم عن اصلاحات ووعودات من مصادر موثوقة ،باصلاح احوال العاملين والمتضررين ،واذا بها تذهب باتجاه مغاير تماما ، تماما كما حصل مع متقاعدي المخابرات العامة على اختلاف مرتباتهم!!

3) تعليق بواسطة :
13-11-2013 08:34 PM

سمير وزيد وزيد وسمير

4) تعليق بواسطة :
13-11-2013 08:49 PM

بإختصار ،، جريدة الرأي لم تعد البقرة الحلوب كما في السابق ،،وقد نشف ضرعها بعد إحجام المواطنين عن شرائها هي وباقي الصحف الورقية الأخرى والإتجاه نحو الصحف الإلكترونية وفضاء الإنترنت المفتوح
زمن الصحف الورقية قد ولى بلا رجعة

5) تعليق بواسطة :
13-11-2013 08:54 PM

يبدوا باننا كمواطنين اصبحنا كل يغني على ليلاه وكما يوحي بذلك ما ورد بتعليق2 لان ما اشار اليه الكاتب يشير الى هموم الوطن وليس الى امور فرديه حتى ان الاخ المحترم في تعليقه اشاره الى هموم متقاعدي المخابرات مع العلم بان هموم المتقاعدين العسكرين مترابطه ولا يختلف متقاعد اي جهه عسكريه عن زميله الاخر في الهموم والتطلعات وهذا قياس ايضا وكما اشرت اليه ببداية التعليق بان همومنا كاردنين مجزأه وليست متكامله وشامله بحيث تعالج كافة الهموم ولكافة فئات الشعب عندها نستطيع الجزم بان الاصلاحات المطلوبه كلها قد خدمت الوطن بكامله وكافة شرائح المجتمع وعلى اختلافها من موطفين وعسكرين ومتقاعدين وحتى عامة الشعب

6) تعليق بواسطة :
13-11-2013 08:56 PM

المطبعة تم الشراء لها لما كان فهد الفانك رئيس مجلس ادارة يجب احالة ملفها لمكافحة الفساد ..............

7) تعليق بواسطة :
13-11-2013 09:25 PM

خالد على الوجع صديقي ونتيجة الصراع ستظهر خلال ايام او قبل نهاية العام على ابعد تقدير .تحياتي لك.

8) تعليق بواسطة :
13-11-2013 09:55 PM

الذي حدث في الراي كان يجب على نقيب الصحفيين ان يستقيل تعرفوا يا جماعة قوة الصحفي في بيته اي نقابته لما بكون النقيب زلمة بتتغير امور كثيرة بس دائما في الانتخابات النيابية بنسمع اغلب الصحفيين و هم يقولون على المواطن ان يعرف من سيختار و نحن نقول لكم ايها الصحفيين انتم لازم تعرفوا من تختاروا تعرفو متى بيجي هذا اليوم لما بيجي الصحفيون الى السيد خالد المجالي و يطلبوا منه ان يرشح نفسه لقيادة النقابة رجل والله ما بعرفو بس معروف انه ما بخاف من اي حدا و امين

9) تعليق بواسطة :
13-11-2013 10:22 PM

الى رقم 8 الاستاذ خالد اشهر من نار على علم وهو اختار يكون مدير لهذا الموقع لخدمة الشعب وفضح الفساد مش مدور مناصب ينحصر فيها عن خدمة البلد فرتاح

10) تعليق بواسطة :
13-11-2013 10:24 PM

.
-- رحم الله محمود الكايد بوفاته قبل أن يشهد هذة المهازل ..

-- رجال و أدوات الدولة حولت "الرأي" و بمال الضمان من صرح الى خرابة كما فعلوا بكل مشروع ناجح أغاروا عليه .

-- و بكل وقاحة يريدون الآن إنشاء مشروع نووي..!!

.

11) تعليق بواسطة :
13-11-2013 11:11 PM

انا ما بدي اناقش بس تعرف يا سيد لما تكون في يد السيد خالد صلاحيات اكبر سيخذم اكثر ليش حبيبي في اي وقت ممكن الحكومة تلغي هذا الموقع بس لما يكون نقيب صلاحياته كبيرة انا بس حبات احكي ان السيد خالد رجل يهمه كل شيء في هذا الوطن

12) تعليق بواسطة :
13-11-2013 11:13 PM

ماذا جرى مع متقاعدي المخابرات ؟ شو القصة اذا ممكن يا باشا

13) تعليق بواسطة :
13-11-2013 11:46 PM

فساد شراء المطبعه بالراي 50 مليون تم بقرار لهد الفانك اللي هارينا تنظير واقتصاديات وفلسفات واصﻻحات..
ﻻ بد من فتح ملف فساد مطبعة الفانك..

14) تعليق بواسطة :
14-11-2013 02:37 AM

المشكله ان لديه ذاكره جيدة احيانا كثيره تغلبني !! تعليق لك لم يعجبني لاحدى مقالات فهد الفانك بعنوان "اوبامارئيس قوي" على صفحات هذا الموقع تقول :
" مقالك رائع وصادق وتوصيف دقيق لما جرى اجمل ما كتبت من سنه يا فانك "
وحاليا تقول عنه " هذا الفانك اللي هارينا تنظير واقتصاديات وفلسفات واصلاحات " يا رجل كلمه توديك او كلمه تجيبك ؟؟!! احذر انت تعلق على موقع كل الاردن ولك متابعين ومعحبين من القراء والمعلقين .

15) تعليق بواسطة :
14-11-2013 07:23 AM

يعني قديماً قالوا ان حرية الكلمة هي المقدمة الاولى للديموقراطية ، فإذا حوربت حرية الكلمة فلا أمل في الانتقال الى الاصلاح وبالتالي لانية لمكافحة الفساد المستشري في مفاصل واظلاف الدولة الاردنية بل الفساد المتسرب من الرأس الى النخاع فيها ، وعندما تتحدث اخي ابو احمد عن ما يحصل في جريدة عريقة مثل الرأي فهذا نذير شؤم على قادم الايام ومؤشر خطير يسير باتجاه معاكس لمطالب الشعب الاردني في حراكاته بالقضاء على الفساد واعوانه والتوجه بالمسيرة نحو العدالة الاجتماعية والبعد عن سياسة الهيمنة والتسلط والتغول بحكم الوظيفة او الواسطة بكافة اشكالها ، مع الاسف وفي الوقت الذي تسير فيه الامم نحو التقدم والازدهار والابداع التكنولوجي والانفتاح على المجتمع الدولي نجد أننا في الاردن وباقي العالم العربي في ردة وانكفأ وتقوقع بل اكثر من ذلك اخذنا نتوجه نحو التمزق والتفتت بطريقة مثيرة للقلق ولا يخفى ذلك على المراقب بحجم الهجرة من العالم العربي الى الغربي بحثاً عن الاستقرار والعدلة التي يفترض ان تتواجد في العالم الاسلامي وليس العكس لكن وبكل صدق وصراحة فإن سبب تعثر مسيرة الاصلاح والتقدم في الاردن والمجتمعات العربية عامة المسؤول الاول عنها هي قيادات تلك الدول وحكوماتها التي وجدت في الاصل لخدمة الحاكم وليس خدمة الشعب
وعليه فأنه لايمكن ان يتقدم اي مشروع القصد منه خدمة المواطن الغلبان على حساب اولي الامر و/أو بما ينتقص او يتعارض مع ديمومة بقاءه بالحكم وسيطرته على الحرث والنسل فلا عجب ان تجد انهيار المؤسسات الواحدة تلو الاخرى خدمة لمصالح الحكام وتفردهم بالقرار وبالمال والجاه بلا منازع لهم وعليه فلا امل باصلاح حقيقي من اي نوع مهما تغيرت المسميات والتجميلات ما دامت النوايا ثابته وهنا اريد ان اشير الى ما ورد في مقالتك حول الهيئة المستقلة للاعلام وهو مطلب سهل المنال من حيث الشكل ولكنه من حيث الموضوع والجوهر مستحيل والدليل هو ما حصل في الهيئة المستقلة للانتخابات حيث انه وبوجود تلك الهيئة تجاوز التزوير في الانتخابات الماضية حدوده بشكل لم يسبق له مثيل وهذا ما نخشاه عندما يتم الاصلاح الظاهري في الشكل بحيث يصبح الفساد والتجاوز مكتسباً للشرعية من خلال تلك المسميات التي ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب ...........تحياتي

16) تعليق بواسطة :
14-11-2013 07:45 AM

انا استغرب تعليق رقم 2 العتوم لما يحكى هذا الحكى ومعظمنا وهو على راس عملة كل شىء تمام وعندما يخلى الساحة كل شى خربان اتقوا اللة بهذا البلد الوطن اهم منا جميعا والمطالبات وبهذا الوقت هو تدمير لما بنيناة المنطقة فى خطر ولا داعى لجلد الذات واللة من وراء الفصد

17) تعليق بواسطة :
14-11-2013 09:43 AM

المشكله والمعضله ان من يحكم ويتخذ القرارات شخص اريد تسميته الاوامر العليا هذا المسمى مطاط واوهام المواطن والتدليس عليه بعد اتخاذ القرار بان الغول مصطلح متفق علي لكن غير محدد بشخوص فالعرب تؤمن بالعنقاء والغول واثنينهم لم يروا بالعين المجردة.الاجهزة الامنيه الذكيه هي اجهزة بجميع الدول استخباراتيه ترفع تقارير وتوصي واذا استذنينا جهاز الشرطيه التنفيذي فان اغلب هذه الاجهزة تراقب وتكتب وتجند ولها موازنه وترفع التقارير ولكنها ابدا ما كانت سلطه تنفيذيه.الي حاصل عندنا ان هولاء يتدخلون بالترقيات والتقاعدات وتطبيق القانون ويصرفون ويهيمون في كل واد بالتالي الغت السلطات وخلطت الاوراق ولم نعد نعرف من هي السلطه بالبلد وغاب تطبيق الدستور.
فقد تصبح مدير او شيخ او نائب او مسؤول كبير مجرد بان تقرير يقول انه له مستقبل بين ابناء عشيرته او ينفذ ما يطلب منه هنا اصبح غياب للعداله بالتوظيف فالترقيات تتم بناء على التقارير يدخل فيها العامل النسائي والمعارف والمصالح والمنافع الشخصيه وادارة الاموال والتجارة خلط هذه الاوراق بحيث الحكم واتخاذ القرار اصبح بايدي جماعات متنفذه ومتصارعه تم تقسيم البلد لمناطق نفوذ وتوزيع الوكالات والاستيرادات وادخال روؤس اموال وتجنيس عراقيين وسوريين وفلسطينين وزجهم بالمراكز القياديه وخلط التجارة بالعمل السياسي والسير وراء السفارة الامريكيه بالسياسة الخارجيه وتاجير وبيع وووووو.

الزبدة:فشل ذريع بادارة الدولة من ولاية الفقيه وما زاد الطين بله تدخل زينبيه كربلاء وباقي الامراء وتقاسم المصالح مما ادخل البلاد في فوضى عارمه.ان حجم مصاريف الديوان والاسر الحاكمه وجهاز الذكاء المخابراتي والشرهات والمكرمات وما يرفد حسابات شخصيه استنزف خزينه الدولة اذا عرفنا انه منذ 1999زج باالجيش الي وظيفته حماية الوطن بالعطائات وبيعت مقراته وفرطت وحداته وتم تشكيل وتوزيع ما تبقى من وحداته واستوردت الاسلحه وصرفت الاموال على استحداث اجهزة امنيه جديدة وركز على الامن الداخلي وصرفت الملايين والمسلسل لا زال قائما.
بالامس استفر الشعب بمبارة خاسرة وجمعت التبرعات ورفعت الاغاني والشعارات وكانني اتذكر اذاعة صوت العرب وتهديدات عبد الناصر والاعلام الحكومي بان الجيش المصري وصل حيفا بينما الجيش الاسرائيلي وصل العريش انتهت غبار المعركه وبانت الهزيمه وعادات الاغاني تمجد القائد عبد الناصر وانجازاته.

نعم يا سادة هكذا تدار الدولة بنظام الفزعات ويطبل الاعلام ويرقص ويغني للانجازات الرياضيه والطبيه والسياحيه والتعليميه ووو.
وعندما يمرض المسوؤل العربي يذهب للعلاج خارج البلد وقد تعلم خارج البلاد وذهب للسياحه خارج البلاد ووو.الشي الوحيد الذي يعمله داخل البلاد هو سرقة البلاد التي هي مزرعه بالنسبه لمواطنيه يملكها ويملك عبيدها ويبيت فيها ليله فندقيه ولكن تفكيره خارج البلاد.

يا سادة البلد ماشيه على السبحانيه يمكن ربنا بارك بالشام.
شلحونا اواعينا ننام خافين ونصحى خائفين ونذهب للعمل خائفين ونسكر ونثمل خائفين ونصلي خائفين وننام مع ازواجنا خائفين وناكل خائفين وننظر الى اولادنا خائفين ونتحرى مستقبلا مجهولا ونحن خائفين ولا ندري ماذا يخبى لنا القدر يا سادة نحن بين امواج متلاطمه وفي زورق بلا شراع وبلا شوفير الكل يريد ان يشوفر علينا وينظر علينا تائهون كتيه بني اسرائيل
تجاوزت عشرات السنين وانا انام واصحى خائف على وطن ضائع وبلد سائر الى المجهول.اعيدوا اوراق حساباتكم
هزمنا داخليا فهزمونا خارجيا اعيدوا الينا كرامتنا كي نعيد لكم بعض من الانجازات اتقوا الله في انفسكم وفينا فنحن مظلمون.بالعدل فقد يدوم الحكم
وتلك الايام نداولها بين الناس.

18) تعليق بواسطة :
14-11-2013 10:24 AM

اذا تذاكر المنتخب بيعت لمقاول ب50الف دينار وبيعت بالسوق السودة التذكرة ام 5 دنانير بخمسين عد
ليرات كم ربح ب90دقيقه خمس اهداف
بعد ثورة اعلام المنتخب.خسارة فلوس والشعب نام مغلوب لعب قمار ورهانات خاسرة.

المواطن بيدفع ثمن هذه الصراعات.

خليها على ربك يا مواطن.

19) تعليق بواسطة :
14-11-2013 11:43 AM

اﻻخ عمر..
نحن ﻻ نعادي الناس ..ونقول كل ما يقول فﻻن خطا
وﻻ نشخصن اﻻشياء..ونرفض راي انسان بالمطلق
يا اخي
ان احسن الفانك..نقول له احسنت
وان اساء او اخطا الفانك..او غيره..نقول له اخطات
وهذ هو العدل والحوار الحضاري المنتج والمطلوب.
وتقبل تحياتي..وﻻ تعادي احد،فقط ان احسن اعدل بمدحه وان اساء اعجل بقدحه!!

20) تعليق بواسطة :
14-11-2013 11:44 AM

اﻻخ عمر..
نحن ﻻ نعادي الناس ..ونقول كل ما يقول فﻻن خطا
وﻻ نشخصن اﻻشياء..ونرفض راي انسان بالمطلق
يا اخي
ان احسن الفانك..نقول له احسنت
وان اساء او اخطا الفانك..او غيره..نقول له اخطات
وهذ هو العدل والحوار الحضاري المنتج والمطلوب.
وتقبل تحياتي..وﻻ تعادي احد،فقط ان احسن اعدل بمدحه وان اساء اعجل بقدحه!!

21) تعليق بواسطة :
14-11-2013 02:27 PM

انا متابع قراءه الصحف من عام 1980ولهذه الحضه لم افراء مقال او تحقيق لنقيب الصحفين طارق المومني كيف بصير نقيب لعده مرات مش عارف يبدو انه نقيب الاغلبيه الصامته

22) تعليق بواسطة :
14-11-2013 09:57 PM

إلى 17 ( المهستر ):
أبدعت فيما كتبت !

23) تعليق بواسطة :
15-11-2013 12:01 AM

اوافق تعليق اخي عبدالحميد..ابدعت يا الحكيم اﻻردني،مهستر
ودائما مبدع يا اخي

24) تعليق بواسطة :
15-11-2013 02:56 AM

الصراع .. شامل وليس فقط مقتصر ..على الاعلام ..فقط مع ان اعلامنا الرسمي بالذات فيه كل الذنوب والشطط ؟؟ وهو من ساهم بمسح الجوخ للفسادين وكان يلمعهم ويساعدهم ..والفساد في ثناياه .رغم ما يطالب ..والمشكله الاساسيه مختبئه . بعيدا راتب السادس عشر ( والعاشر عشر .؟؟) مع انه موجود للبعض ..؟

25) تعليق بواسطة :
15-11-2013 07:04 PM

انا استغرب مقولة المتقاعد ممنوع ينتقد او يعلق لأنة كان يرى الأمور غير اثناء عملة
حق التعليق و ابداء الرأي يجب ان لا يقتصر على فئة دون اخرى
و عندما يترشح المتقاعد لعمل عام نحاسبة و نأخذ الموقف المناسب
اما ان يكون تعليقة مثار سخرية فهذا لا يتفق مع قبول الرأي الاخر

26) تعليق بواسطة :
15-11-2013 07:17 PM

يا ريت العقلاء مثلك يا مهستر

27) تعليق بواسطة :
15-11-2013 07:48 PM

مع الاحترام الى الاخوة المحترمين 15 و17 و24 ، صحيح ان الرأي مؤسسة عريقة ولكن بمقياس الدولة لا نستطيع ان نطلق عليها اسم مؤسسة اعلامية بالمعني العلمي. فهي عبارة عن مؤسسة حكومية شأنها شأن المؤسسات الاخرى ومنذ التأسيس كانت الدولة تعتبرها من مؤسستها الرسمية والبوق الناطق والمطبل باسمها والاشادة بامجادها، كما انها مصدر رزق للكثير من الحاشية وايضا مكان للتنفيعات والتوظيف سواء كانوا من الاعلاميين او الصحفيين او الموظفين والدليل ان كل من استلم ادارتها كان من ابناء النظام او المحسوبين عليه اذا صح التعبير. وسواء خسرت ام ربحت فشأنها شأن الاذاعة والتلفزيون وجميع مؤسسات الدولة يعني ليس مهما ان ربحت او خسرت طالما انها تؤدي الدور المطلوب. وعلى هذا الاساس فلا يمكن ان يكون هناك حرية تعبير وان كان يسمح لبعض الكتاب ببعض الحرية احيانا الا ان هذا لزوم الشغل.لذا لا يمكن ان تدار هذه المؤسسة بنزاهة لان ذلك يخالف منطق الامور. فأذا كانت مؤسسات الدولة الاستراتيجية والتي تمس عصب الدولة واقتصادها قد تم بيعها فلا غرابة ان تباع جريدة الرأي. وعلى اية اذا كانت قد بيعت فبالامكان تعويض ذلك ولكن من ان اين لنا ان نعوض ميناءنا الوحيد وفوسفاتنا الوحيد وبوتاسنا الوحيد ومطارنا الوحيد واتصالاتنا وخطوط طيراننا الوحيدتان ... الخ. اخشى ان نصحو ذات يوم فلا نجد ما نطالب به من رواتب وعلاوات وضمان ... ووطن.

28) تعليق بواسطة :
16-11-2013 02:45 AM

كل احترام كلام جميل وواقعي 100%

29) تعليق بواسطة :
16-11-2013 08:18 AM

الموقع الوحيد المعلقين ردهم على بعض ابدعت احسنت يا ريت اوافق قارى افكارنا كل الاحترام وكأننا فى مارثون المديح .

30) تعليق بواسطة :
16-11-2013 11:31 AM

مع احترامنا وتقديرنا للدور الاعلامي والثقافي الكبير الذي لعبته صحيفة الراي على مدار الاعوام الماضية واقرارنا بدورها المتميز في تخريج الكوادر الصحفية في مجال الاعلام ..الا انها ومنذ نشأتها كانت صحافة موجهة ومهيمن عليها من قبل الحكومات والجهات الامنية بالرقابة أو بالتمويل أو التبعية الرسمية....لذلك اعتادت الاقلام في تلك الصحيفة على هز الوسط فكانت صوت الحكومات القوي الذي يدافع عنها ويبرر قراراتها وينفي التهم عنها.. فهي نشأت وترعرعت في حضن الحكومات المتعاقبة وحظيت بأقوى دعم فأصبحت على مقاسها ...انتهجت مبدأ "اربط القلم حيث يريد صاحبه"..فساهمت بشكل كبير في تقنين التخلف السياسي لدى المواطن .. فالرأي الحر لا يمر بسلام وخاصة في القضايا السياسية لانها "حكرا "على الدولة .. عموما الصحافة الورقية وصحيفة الرأي خاصة تمر بأزمة حادة اليوم و أخذت تتقلص امام زحف الصحافة الالكترونية..في غضون سنوات قليلة ستنقرض صحافة الورق كما انقرضت صحافة ورق البردى..وتنتهي وزارة الاعلام لتأخذ مكانها الجاهز في المتحف لان مفهوم الاعلام القديم سوف يتغير ليصبح الاعلام حق للجميع

31) تعليق بواسطة :
16-11-2013 01:31 PM

الاخوة الاعزاء المحترمين

والنا اقراء بالمقال ...والتعليقات حاولت التذكر متى اشتريت صحيفه الراي او اي صحيفه اخري وتذكرت انني عام 1970 اشتريت ملحق جريدة فقط لآقراء نتائج فحص المترك ( الثالث اعدادي ) وغيرها ل اذكر اني اشتريت صحيفه ...عندما كنت طالبا لم يكن معي نقودا لأشتري سندويشه ..وهي اهم بالنسبه لى ...من الصحيفه ...وعندما كبرت عرفت ان الطبالين والزمارين للدوله والحكومة كانوا يكتبون بالرأي وغيرها ...فأمتنعت عن ثلويث دماغي بمدح الكتاب للحكومة والطبل والزمر للحكومات المتعاقبه ...اليوم ارى ان عمال الرأي يريدون راتب سادس عشر ..وقامت هذه الضجة فقط لغايات ماليه مطلبيه ...
هل الصراع الحالي بين المخابرات ...والحكومة ...والديوان ...جديد ؟ كلا ...هو صراع على السلطة ومن يستطيع اذلال الشعب اكثر ومن يستفيد من جيوب المواطنين اكثر ..تصوروا كا هذه الزيادات على الغاز والوقود والخضار وغيرها ...وما زال العجز الحكومي يراوح مكانه اكثر من 700 مليون دينار ...تصوروا ان 46 تعديلا على الدستور لم تستطيع حمايه المواطنين من الاعتقال ..ولم تسنطح حماية الصحفيين ...لجنة جوار وطني وقانون انتخاب وهيئة تنظيم الانتخابات ..ولم تستطع منع تزوير الانتخابات النيابيه .

لم تقف الرأي مع العرب اليوم وتركت العرب اليوم تحترق ..فلماذا نقف مع الرأي ..ومع الطبالين والزمارين للحكومات ..انا اوجه لهم كلمه واقول ...هذه نهاية كل كذاب طبال زمار مداح كذاب ...
تحياتي

32) تعليق بواسطة :
16-11-2013 03:10 PM

يا عمي لا تعبوا حالكوا حتى لو الحكومه دعمت الصحف الورقيه هاي السنه السنه الجايه رايح ترجع نفس المشاكل , إفهموا نهاية الصحف الورقيه الى زوال زوال زوال سواء السنه أو السنه الجايه ,أصل الصحافه هو السبق الصحفي ,,مين بده يقرأ أخبار بياته

33) تعليق بواسطة :
16-11-2013 04:28 PM

طارق المومني نقيب للصحفيين و مدير تحرير في الرأي , نفسي أشوف له مقال أو خبر منذ عدة سنوات , و بقولوا صحافه ورقيه!!!

34) تعليق بواسطة :
17-11-2013 10:52 AM

الحافة

- الاردن بخياراته السياسية شبه المعدومة ووضعه الاقتصادي والاجتماعي شبه المنهار ووضعه العسكري شبه المرهون اصبح بامتياز

دولة شبه فاشلة

- حيث ان المزيد من صراعات القوى الداخلية المتخلفة والمتحجرة ستدفع بالاردن وبامتياز الى مرتبة

الدولة الفاشلة

ان غدا لناظره قريب

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012