فتح وحماس عملاء للصهاينة اصلا
الأقمار الصناعية قادرة على تحديد الإنفاق بدون عملاء و اسرائيل لديها هكذا تقنية
كاتب المقال كتب قصه بولسيه تشبه قصص ارسين لوبين . ثم حاول ان يعصرنا عاطفيا حتى كدنا نبكي وذهب بنا الظن ان اسرائيل دوله لديها كل الحلول لكل المشكلات ! دوله سوبرمان !
القصه ان اسرائيل تسرق تراب ورمل غزه منذ السبعينات تستعمله في الاراضي الزراعيه الفقيره والحدائق العامه وحدائق الفنادق والمؤسسات وامور اخرى تشبه هذا الغرض .
اما قصة القيام بتحاليل دراسيه ومخبريه تخص الانفاق . فان اسرائيل تعرف مكونات تربة غزه اكثر من اهل غزه انفسهم ومن زمان . ومانت تحتل غزه عشرات السنين وكان لها مستوطنات زراعيه ولا تحتاج للتحاليل المخبريه وارضي عسقلان الواقعه تحت سيطرتهم ونفس تربة غزه لا تبعد سوى عدة كم مترات . فابلاش تسرح فينا !
يخزي العين عنك شو فهمان...مهو واحد بعشق القذافي مثلك اكيد اكيد اكيد بده يكون عبقري
المصدر
= بعد توقيع اتفاقيات اوسلو للسلام تم استخدام كميات كبيرة من البارود والمواد التفجيرية الاخرى ضد جيش الاحتلال الاسرائيلي والمدنيين الاسرائيليين من قبل المقاومة الفلسطينية حيث انطبقت مواصفات البارود والمواد التفجيرية المستخدمة مع تلك الموجودة في ترسانة جيش الاحتلال
- لمعرفة مصدر تسريب هذه المواد للمقاومة والمسؤولين عنه فقد تم توجيه التحقيقات نحو مستودعات الذخيرة الخاصة بالجيش بل ونحو القائمين على خزنها خوفا من احتمال قيام سرقتها وبيعها من بعض افراد الجيش الى المقاومة في السوق السوداء ولكن لم يتبين وجود اختراق امني بهذا الصدد حيث عجزت القوات الاسرائيلية في تلك المرحلة الاولية من التحقيقات عن معرفة المصدر
- بعد فترة متوسطة وبعد ايقاع عددا لا يستهان به من افراد جيش الاحتلال والمدنيين كقتيل وجريح فقد تم اسر اثنين من افراد المقاومة وبعد التحقيق معهم عن مصدر المواد التفجيرية التي كانا يحملانها فقد اعترفا ان المقاومة كانت تحصل عليها ليلا من خلال سرقتها من حقول الالغام الاسرائيلية المستخدمة ضد الافراد والقوات المدرعة
- للحد من ذلك فقد قامت القوات الاسرائيلية باعادة ترسيم خرائط الالغام الخاصة بها من خلال اعادة توزيعها ووضع المزيد من الحراسة حولها
- عمدت المقاومة بعد ذلك على سرقة ما امكن من الغام الجيش المصري واستخدمتها ضد جيش الاحتلال والمدنيين الا ان التنسيق الامني المشترك ما بين القوات المصرية وجيش الاحتلال ادى الى حرمان المقاومة من هذه المصادر النادرة التي كانت بامس الحاجة اليها في عمليات المقاومة
إتهام سخيف لا يقبله منصف أو عاقل ولكنه حقيقي , يحدث في غزة كثير من الاتهامات المشابهة وتنفذ أحكام إعدام جائرة بحق الأبرياء , أعضاء حماس يشكلون عصابات للسيطرة على التجارة وعلى كل مناحي الحياة ويفرضون أتاوات على السكان مقابل الحماية أو العمل والحكومة ليس لها سيطرة عليهم , قتل وأجرام وإرهاب ليس له حدود ويمكن إلصاق تهمة "عميل " بأي شخص وأعدامه دون محاكمة وكل هذا يحدث باسم الجهاد والشيء الوحيد الذي تسيطر عليه حكومة حماس هو حماية حدود إسرائيل لآن هذا يصب في مصلحة المهربين فمن يحاول اطلاق رصاصة واحدة بأتجاه إسرائيل يعدم , سكان غزة يتحسرون على مغادرة إسرائيل لبلادهم ويتمنون عودة الأحتلال .
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .