برنامجهم لا يتماشى مع ام احمد
الجيش الاردني يعني على غرار الجيش المصري و الجيش العراقي وووو اما الحجج الفاضيه بتسميته الحيش العربي فلم تعد تقنع احدا وليكن الجيش الملكي الاردني
اخ ابو احمد في هذا الزمن لا يوجد رجال ولا حتى اشباه رجال ورجال الاردن ماتوا ولا يوجد من يكمل مشروعهم النهضوي الذي به رفعت الاردن وحفظ كرامة الاردنيين اصبحنا نتسول في هذا العالم مع اننا بلد غني في كل شي ولكن لا يوجد اداره وخطه واضحه لمستقبلنا الذي يتحكم ببلدنا هم اشخاص يعتبرون الاردن بقر حلوب ولا يهمهم مستقبل ابناء الاردن ومؤلاء اصبحوا مؤسسة فساد لهم كادر من مستشارين واصحاب نفوذ حتى انهم يتحكمون بمن يشغل الوظائف العليا لانهم لا يهمهم ان يكونوا بهذه الوظائف وانما يضعوا بهذه الوظائف من ابناء الوطن بعد ان يكونوا ضمنوهم لجانبهم وافسدوهم ومن خلالعم يمارسون فسادهم وافقار الشعب وبذالك يفسدون ابناء الوطن واذي يخالفهم يدمرونه من خلال نفوذهم وقوتهم في جمبع مفاصل الدوله ومع ذالك هنالك شرفاء في هذا الوطن يحبون الوطن ويخافون على مستقبل ابناءه ولكنهم محاربون وللاسف الشديد من الجمبع لان الفساد اصبح مؤسسه لها قوه ونفوذ واقول اخيرا رحم الله هزاع ووصفي وحابس لانهم الرجال الرجال وبعدهم لايوجد رجال ولا حتى اشباه رجال
بعد الشهداء وصفي وحابس والمغفور له حابس باشا نسائنا اصابهم العقم ..
كل ما عاصروا الشهيد وصفي التل بذكروا الجلسه التلفزيونيه كل يوم خميس وببث حي ومباشر .. بكون قاعد في الاستديو وعلى يمينه وعلى يساره مجموعه من الوزراء والمسؤولين في الحكومه وبكون قاعد مقابله عدد من الحضور من الرجال والنساء من كل المحافظات وبلا خطوط حمراء او خطوةط كاروهات او خطوط مقلمه كانت الجلسه تكون ..ولا حتى في اتخن ديمقراطيات العالم كان يصير هالحكي انه رئيس الوزراء يكون قاعد ومعه وزرائه والمسؤولين ويكون بسمع من المواطنين بشكل مباشر وبصلخ المسؤول المعني ببث حي ومباشر وبخلي المواطن يقطعه لهذا المسؤول ..
وكلنا بنذكر الجلسه الشهيره والحلقه التاريخيه لما قام احد المواطنين وحكى لوصفي التل دولتك شو بنسبه للمسؤولين الملميونيريه من وين جابوا ملايينهم .. كان جوابه وهو بلد على يساره هيو عدنان قاعد جنبي صار عنده 5 مليون دينار في بنوك بريطانيا احكيلوا من وين جبتهم ياعدنان جاوب المواطن .. صار لونه ازرق ويصفر ويحمر ويخضر ..
وصفي التل لما قال بدي اعلق جاكيتي في جسر الحمام الصبح وفي بجيبته شلن وارجع المغربيات والاقي الجاكيت والخمس قروش ..بس هالحكي حتى ايامها ما كان بنفع ما بمشي وما بزبط وبخرب كل الشغل زلمه اجه في الزمان والمكان الغلط ..
يا ابواحمد اذا بطالب بولاية الشعب لطالب كل الشعب ان يكون رئيس وزراء وما لقت لاوزير ولا حتى موظف فى طبيعتنا احناشعب منحب اارئاسة والمشيخة مع عنقرة .
لا اعتقد ان الشهيد وصفي التل يوافق على خطاب الكاتب.
الشهيد كان رمزا للدوله الأردنيه و كان معه في هذا الخطاب الكثيرون من أبناء الضفة الغربيه. تماماً كما كان الكثيرون من الشرق أردنيين مع الثورة الفلسطينية. فهذا شعب واحد له هويه واحده من شتى الأصول و المنابت.
الجميع مع الدوله الأردنيه و الهويه الأردنيه الجامعه. الشهيد لم يكن أبدا من دعاه الإقليمية الضييقه. و لن يقبل الا بالجيش العربي اسما لجيشنا
لكل زمان دوله ورجال ...أيام الشهداء هزاع ووصفي والمرحوم حابس لم تكن البلد بهذه الخلطه العجيبه ولم تكن الدول المجاوره بهذا الفلتان ولم يكن رؤساء الدول المجاوره بقلة الخبره والحنكه والقوه ...ولم تكن الثوره الخمينيه وصلت وبدأ تصديرها ...ومن المؤكد جدا جدا بأنهم لو كانوا بزماننا الحالي لكان الوضع أفضل بكثير من الحالي ولكن لن يكون كما كان أيامهم بالقوه والعزه فاليوم معيقات كبيره أمام المسؤول داخليه وخارجيه ..
اهم شيء ان يكون اسم الجيش هو الجيش العربي الاردني وفكونا من قصص " القومية الي ما بطعمي خبز "
القومية فقط عند الاردن .وسايكس بيكون فقط ملعون عند الاردن . واللهوية والجهوية والقطرية فقط عند الاردن .
الاردن مثل بقية الدول يجب ان يكون له هويته واسمه وحدوده غير هيك كل مؤامره على الاردن .
وشكرا للكاتب الرائع والوطني خالد المجالي .
خرباااااااااااااااااااااااااانة
هناك المئات من نوعية الشهداء ولكن مصيرهم سيكون الاغتيال والغدر !!!
بعدك تسولف بشعب واحد ﻻ شعبين. واكاذيب عفى عليها الزمن وباخت واصبحت ممجوجه وممقوته..
الشعب اﻻردني له الوطن اﻻردني بحدوده المعروفه النهر وعربه غربا وسوريا شماﻻ والعراق والسعوديه شرقا وجنوبا
وجولة فلسطين تحدنا من غرب النهر،ولها شعبها الفلسطيني..ولها قواتها الفلسطينيه..
فككونا من اتحايل بالشعارات الفارغه ﻻحتﻻل اﻻردن باﻻستيطان..
وﻻ قوميه كذابه..وﻻ غيره
احنا اﻻمه اﻻردنيه..نفرق عن اﻻمه الفلسطينيه
وكل امه لها بﻻدها ووطنها..وشعبها المتفصل
زهقنا سواليف ﻻ تنطبق ءالاوعلى اﻻردن..القوميه على اﻻردن بس؟والمنابت والمطابخ على اﻻردن بس والحشد والظراط والرباط على اﻻردنزبس
أخي الكريم . كنت افكر بطريقتك بل وأنتقد تعلبقات أﻷستاذ الطهراوي ولكن مع زبادة اﻷطلاع السياسي ومعرفة ان هناك إمكانية واقعيه لتثبيت الحق السياسي لمواطني الدولة الفلسطينية حبث يعتبر القانون الدولي مواطني ال 67 مواطني اقليم محتل لا تستطيع إسرائيل التلاعب بهويتهم الوطنية يصبح اي جهد في اذابه هذة الهوية الفلسطينية الشريفه خدمة مجانية لإسرائيل وهذا ما يجب التوقف عنه حتى بحسن الظن والنيه . واعتقد ان الاطلاع على االقرارت التي يشير لها المعلقين من امثال السيد الطهراوي تجعلنا نفكر بصورة مختلفه . مع شكري لكم .
وصفي و هزاع براء من دعاة الإقليمية. كفى تجن على المقامات الشريفة و استخدامها لمكاسب اقتصادية ضيقه. لو هزاع او وصفي بيننا ليقطعوا راس الفتنه.
.
أخذ على الكاتب الاستمرار باللعب على وتر الإقليمية و استخدام رموز البلد لهذا و هم منه براء.
وصفي و هزاع اكبر عروبيين و أبناء مخلصين للوطن ولهم أقارب و نسايب شرق النهر و غربه كما كل الأردنيين.
الارض ما بحرثها الا عجولها , من يوم ما سلمنا رقابنا ( اصبحنا واصبح المُلكُ لله )
الاردن ضاعت انتهت لم يبقى غير الأسم .
لم يعد هناك رجال او حتى اشباه رجال وستبقى المواقع شاغره
يصبح الجيش الأردني بعد ان يصبح للدولة الأردنية السلام الوطني
رؤساء حكومات الاردن فقط هم هزاع المجالي ووصفي التل وقد قتلا واما قائد الجيش الاردني الوحيد هو حابس المجالي واما من جاء بعدهم فهم منفذين ومطيعي الاوامر والتعليمات
قتلة وصفي لا زالوا يقصدرون في شوارع عمان.ما تفعلوه الان هو ما قام به شيعة علي عندما بايعوة قبل ان يتم القبض على قتلة عثمان فكان معاوية احق بالراي والتاريخ يعيد نفسه.فلمنسك قتلة عثمان اولا ثم نبايع ما ياتي بعدة والا فان تنحاركم وتباكيكم لن يخرج لنا معاويه اخر ولا علي ولا وصفي اخر.
احلام اضغان فالامة ليست الامه والناس غير الناس والستينات لن تعود والزمن الجميل ولى وانقضى والقرارات ليست مستقله والتبعيةوالانبطاحيه اصبحت موضه دارجه تقاس بها الوطنيه فستنتظرون ولكن ابدا ابشركم لن ياتي فارس ولا حتى بالاحلام فالامه العربيه والاسلاميه متشرذمه ومتناحرة.
فالايام القادمه ستشهد كثير من الانبطاح والتبعيه وايام سوداء فعندما تغيب الاخلاق تسقط الامم
ما نريدة اعادة الاخلاق الى كراسينا الشاغرة زمن وصفي كانت العفه والبرئه والفانوس والبريموس والسهرات والسحجات والمقاومه الحقيقيه اما زماننا فهو زمن الانترنت والفصاخى والنوادي الليليه وسيدوا فقد تلوث كل شي حتى بتنا نحلم بطهارتنا ولكن ابدا لن نجدها ما دمنا هنا عاى انفسنا نصلح انفسنا ثم نبحث عن كرسي شاغر.
يقول الشاعر الاردني البسيط:
بطلنا الحياء بلعون من ركبنا التلفزيون.
وبطلنا نشوف الربيع من يوم مشينا مفاريع(بدون شمغ وعقال).
البنت تلبس البدي وتلاحق بالصبي
والولد يسحول بنطلونه هذه اخر همومه.
الام تركب السيارة وما عندها شغل الا الحارة.
والابو اميل عقاله ما عندة غير القال والقاله.
سبب ضياع الولاية العامة هو تولية من كان لايحلم ان يكون رئيس وزراء يوماً ولاحتى وزير ولا امين عام وبقدرة قادر الا وهو رئيس وزراء الا ترى انه يكون عبد ولي نعمته التي اوصله وهو لم يكن يعلم معنى الولاية العامة والوظيفة بنظرة هي مغنم ومكسب وطبقية وتكبر وتجبر ليس الا ؟؟؟
اتبع مقالات الكاتب دائماً و اطلب منه ان يكون صريحا و شفافا.
لمصلحة من
يطلب من الجيش العربي ان يتنكر لتاريخ الثورة العربية الكبرى و معارك اللطرون و باب الواد و الكرامة والجولان ؟
تستخدم الرموز الوطنية لخطابات ضيقه هم اول من ينكرها ؟ هم أعمدة الوحدة الوطني هو دفعوا أرواحهم ثمنا لها.
يتم التلاعب بالهوية الأردنيه و تحريفها لتكون ناقصه لا جامعة.
لماذا
هل من اجل الاردن و فلسطين؟ لا و الله.
هل من اجل الخبز كما أشار بعض المعلقين؟. فهذه الفتنه بعينها. و الابتزاز للدوله و المجتمع.
اخى ابو احمد دعنى اختلف معك بقولك(البعض يستغرب لماذا لا يستذكر ابناء الوطن سوى ' الشهيدين ورفيقهم حابس المجالي ' من التاريخ الاردني الحديث والجواب ببساطة لان مواقعهم ما زالت شاغرة حتى يومنا هذا وما زال الوطن وابناء الوطن ينتظرون ذلك اليوم الذي يجلس في كرسي الدوار الرابع خليفة لوصفي التل ومكان حابس المجالي خليفة لقيادة الجبيش العربي - )هنا السؤال الذى يطرح نفسه: من الذى اختار هزاع ووصفى لرئاسة الحكومه وحابس لقيادة الجيش؟فهم لم ياتوا بانقلاب او يفرضوا انفسهم؟ ما اود قوله بان عندنا فى الاردن عشرات بل مئات الرجال امثالهم ويمكن ان يؤدوا عملا افضل منهم ولكنهم لم يُعطوا الفرصه لتحقيق ذلك لسبب او لآخر وان الاردنيات الحرائر لم يٌصبهن العقم بعدهم وما زلن قادرات على انجاب امثال وصفى التل وهزاع المجالى وحابس المجالى ومشهور حديثه الجازى وعبد الحميد شرف واكثر
عندما يستعمل احدهم كلمات سوقية منافية للاخلاق والدين والعادات والتقاليد والمصيبة ان عمر هذا المعلق يكاد يصل الى السبعين او اكثر يعنى قد وصل الى ارذل العمر فماذا تتوقع منه ’ان تقول رايك مهما كان فلا احد يعارضك وانت حر ’اما ان تتهجم على الناس او تسىء اليهم والى امن البلد فهذه قمة قلة الادب واذا كنت كذلك فكيف هى تربية ابنائك ؟؟؟
احسنت اخي مهستر
عندما اسقطو الاخلاق سقطت البركة في البلد واصبح الناس متناحرين واصبح العنف والانانية هي السائدة في المجتمع الا من رحم ربي
اصبح كل واحد يرى الحق معه حتى لو هو مخطأ السؤال من اوصلنا الى هذه المرحلة ؟؟
ضيقو على القيم الاردنية الاصيلة الشهامة والنجدة واصبح كل شيء مادي يخضع لتقيمه بالدينار ...
نحن نعيش ازمة اخلاقية كبيرة في البلد وازمة هوية
لا نتقن سوى جلد الذات لكل ما اسمه اردني ممن يحمل الجنسية بالاسم فقط .... !!!!
تطرقت الى الشيعة والان في الاردن كنا اول المحذرين من الخطر الهلال الشيعي لكن للاسف دون فعالية لحمايتنا من هذاالخطر القادم وخصوصا على الاردن
تحية لك اخي مهستر
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط!!!!!!!!!!!!!!!!!
مع تقديرى لكل رؤساء الوزارات الاردنية وقادة الجيش الاردنى من مختلف الرتب اقول لماذا لا تكتبوا عن القائد البطل قائد معركة الكرامة مشهور حديثه الجازى والذى اعاد الكرامة والثقة لكل جيوش العرب ’لماذا لا نكتب عن كل شهيد وجريح ومقاتل فى هذة المعركة والتى سحقت العدوان الاسرائيلى وحطمت غرور ذلك الاعور والذى قال بان جبال السلط هى موعدنا الصبح وهناك ساستريح بعد المعركة النزهة ’فتصدى له بطل الكرامة رحمه الله وجعل مثواه الجنة هو ومن استشهد معه وجرح او بقى حيا من جيشنا وشعبنا ’هذة المعركة الخالدة فى مدينة الكرامة وما حولها هى الكرامة وهى من معارك التاريخ والتى سوف تسجل بحروف من نور ’رحم الله الحسين فقد كان يعرف كيف يصنع القادة العظام فهو رمزنا الذى سيبقى على الدوام هو وال بيته احرار العرب والمسلمين
أحيانا أشعر بأن السيد خالد المجالي يكتب فقط لانه يجب عليه ان يكتب حيث اصبح عمله بعد التقاعد هو الكتابه,فماذا عساه يفعل اذا هو لم يكتب,وأحيانا وعندما أنطر الى المواضيع التي يطرحها أعود وأقول هو لا يكتب لمجرد انه يعمل الان في موقع يتطلب عمله الكتابه,لانه يستطيع ان يطرح غير الطرح الذي يطرحه في كل مناسبه وهذا الطرح بالمناسبه هو ضرورة وطنيه يتعين علينا كأردنين أن تصطف ونتعاضد لتحقيقها بكل وسيلة سلمية ممكنه وكفلسطينين أيضا علينا أن نؤمن بمضمون هذه الطروحات بعيدا عن الانسياق وراء النعرات والاقليميات الضيقه اذا كنا نؤمن ولا زلنا بأن لنا حقا في فلسطين وأن فلسطين ما زالت أسيرة ينتهك عررضها مجرمون لا عهدا لهم ولا ذمه,وكم أنت تستحقين يا فلسطين لكن الوهن والهوان انساناك وكم تستحق ايها الاردن العزيز فانت مسقط الراس ومهجة القلب وفردوس دنيانا لكن الاردنين ادمنوا العبودية والانبطاح ويتلذذون الاستبداد ويتقون وينساقون كلما ضاق عليهم الخناق.
فأنى لك ايها الكاتب الحر الحالم سبيلا لتحقيق احلام قضى منطق العبودية والتبعية انها وكل باقي المطالب التي بحت بها حناجر الاحرار ان تمسي طيفُ لطيفُ مر يوما بالاردن الجريح المكلوم المنهوب المسلوب كهؤلاء الابطال الذين نتغنى بهم لنقول اننا كان يوما عندنا احرار, لكن يا اسفي فقد قضى عهد الاحرار واملي بخالق هذا الكون ان تأتي الساعة قبل ان نشهد بيع ما تبقى من هذا الوطن على يد""تجار""تجار"
ششششععععببببب بببببعععشششششببببب
شكرًا لتوضيحك و أنا فعلا مهتم بمعرفة القوانين الدولية التي يشير اليها الأخ الطهراوي. وقد أكون اول المؤيدين لطرحه حول الضفة الغربية و أبناء ١٩٦٧.
الحقيقة ان عدد الأردنيين من أصل فلسطيني الذين ينطبق عليهم فك الارتباط قليل جدا و لا يكاد يذكر بالمقارنة أهل ١٩٤٨ و غيرهم ممن انتقل الى الضفة الشرقية قبل و بعد ١٩٤٨.
خطاب الأخ الطهراوي لا يفرق بين هذه المكونات و يعمم الرسالة لكل المكون الأردني من أصل فلسطيني. و هنا الخطر.
الرجاء التوضيح الكامل.
كل التقدير والاحترام للمنطق الذي تطرحه ، وهناك فرق بين من يكتب لمجرد الكتابه وبين من يطرحون قضايا الوطن وربما يكون من السهل والأربح طرح مواضيع الممثلات والفنانات، وتحفل المواقع التي يديرونها بصور العري وقله الحياء ،
على الموقع نجد أناس لديهم وجهه نضر ، منهم من كنت لا استسيغ تعليقاتهم مثل الاستاذ علي الطهراوي ، وعندما حاولت تفهم ما يقول أدركت انه يصدر عن معرفه بالجوانب القانونية للقضيه الفلسطينيه، فلم أكن أدرك الفرق في الاراضي المحتلة من جانب اسرائيل سواء ٦٧ او ٤٨ ، وأدركت بفضل معلقين من أمثال السيد الطهراوي ان هناك تقصيرا من الجانب العربي ، الرسمي وحتى الشعبي ونحن كأفراد في تثبيت حقنا في أراض ال ٦٧ ، فمثلا لماذا لا نسعى لإعاده أهلنا الغزيين الى غزه (وهي محرره) ؟؟؟؟ وهل تم بذل اي جهد بهذا الاتجاه ؟؟ بالتأكيد لم يبذل اي جهد نهائيا ،، ولا نسمع سوى مطالبات بمنح الحقوق السياسية في دول اخرى سواء من جمعيات الحقوق المدنية او مقالات القدس العربي وهي أشياء تسترعي الانتباه من حيث تمويل تلك الجمعيات وأهدافها !!!!، وإذا أردنا ان نحتج بان الكهرباء تنقطع في غزه ومن صعوبته الحياه ، فهذه حجه لا يمكن ان تستقيم بحجم القضية الفلسطينيه ، فوطن لا نعيش به لا نست حقه ،
اعتقد ان التنوير مهم ، وأننا أضعها حقنا العربي في فلسطين ليس فقط ببأس اليهود ، ولكن لجهلنا وعدم معرفتنا وسماحنا لمن يريدون تصوير للقضيه الفلسطينيه العظيمة كقضية حقوق مدنيه وإنسانيته ،
مع التقدير البالغ لجميع المعلقين الذين نستفيد منهم ،
اعتقد جازما لو انك دققت في تعليقات السيد الطهراوي انه يفرق بين مواطني الدولة الفلسطينيه في ال ٦٧ وبين المواطن الأردني الاخر من اي مكان ،
سيدي ، عندما قمت شخصيا بالبحث والاطلاع في هذا الموضوع اكتشفت ان هناك دقه كبيره في هذا الطرح ، فكل من يعود الى أراضي ال ٦٧ يخضع لاتفاقيات جنيف (وإسرائيل تعترف بها) حيث يصبح من حقه لم الشمل ، وكذلك فان الدولة الفلسطينيه لها حق سيادي في إعطاء كافه أبناء ال ٦٧ جنسيتها ، فهذا حق سيادي أصيل ، ولو احتجنا ان هذه الجنسيه لا تفيد في السفر ، فهل قمنا باي جهد لجعل الجنسيه معترف بها ، وما مانع عدم الاعتراف عالميا اذا كانت معظم دول العالم تعترف بفلسطين بل وأكثر من اسرائيل ،
حتى في الموضوع الغزي، كنت داءما أخذ الموضوع من وجهه نضر إنسانيته ،ولكن لم اقرا أبدا اي مقال لعوده الأهل الغزيين او أعطاءهم الجنسية الفلسطينيه !!! الا يدل هذا على اننا نحن من لا يبذل من اي نوع اي جهد لحق العودة ،،وحتى بمقال ؟؟؟بل لقد لفت انتباهي ان القدس العربي كانت تركز على
تهجير الاخوه الفلسطينيين الى الاردن ، ولم تذكر أبدا إعادتهم الى فلسطين (وهي مناسبه لطرح قضيتهم الاساسية على العالم ) ، وحتى بمقال او كلام ،،،فلماذا ؟؟ ولمصلحه من يعمل هؤلاء ؟؟؟
وشكرا لتواصلكم ،
والدنا مات , ونحن في بطون أمهاتنا
وماتت الأمُّ , فكلنـا أيتـام
لكننا عشنا على خشونة الظلام
كأننا أشباح
لا نخشى الأعاصير ولا الرياح
وقد تعود الطفل على حمل الرماح
لا زال بيننا الآلاف من
وصفــي وهــزاع وحابـسْ
لا زال بيننا
الضاحك والباسم والعابسْ
وبيننا الآلاف من خالد
القلم الصامد
وممن مزّقوا ستائر الظلام
وممن يضحكون من زوابع الأقزام
اخ ابو احمد لا مكان للأكفاء الاذكياء الشرفاء بين الفاسدين
اخ ابو احمد لا مكان للاكفاءوالاذكياء والشرفاء بين الفاسدين
اخي ابو تحمد المحترم
القادة ورؤساء الوزارات والوزراء كانو في السابق ابناء القدامى الذين عشقوا الاردن ..بنوه حجرا حجرا وكان اهلهم يعيشون على القليل من الاكل والكثير من الشموخ والكرامة ...اليوم اصبح القادة والوزراء ورؤساء الوزارات ..يعيشون على الكثير من الاكل والمصروفات الماليه ..مع انعدام الكرامةو موت الضمير الوطني ...تبا لمن يقبل ان تقبل زوجته الملك امام العالم كلة ,,
تبا لمن لا يقيس مستوى كرامته كل يوم الف مرة ...
تحياتي