السيسي في حيره لان زمن الانقلابات وحكم العسكر انتهى واصبح من الماضي وعليه ان يتعض بما جرى لغيره فليبيا والسودان واليمن وسوريا تعاني من القتل والدمار والتشرذم وظهور الطائفيه ........
عتبي على من يدعو هذا الشخص بالكبير, هو طفيلي يعيش على نبش سير الموتى و ليس لدية اي شيء لانعرفة انفسنا من الاحداث الجارية. مكانة في البيت بين احفادة.
هذا صحفي كذاب والف كذاب تذكرو انه في شهر اب وعلى نفس القناة اكد ان الرئيس بشار الاسد لن يترشح للرئاسة وها هويعود ليقةل ان الاسد سيترشح مرة اخرى وينجح هذا يتاجر وزبطت معه انه من زمن عبد الناصر
مشكلتنا العرب لم نعطي مجال للاصغر الكبير هو الذي يبقى متمسك بكل شيء حتى يتوفاه الله وألا لم يتنازل حتى طاف من العمر مائه هذا عيبنا ما فيه مجال لللشباب والأجيال الجديده والتي تواكب الزمن والعصر الي نحن به مثل هيكل استريح خلي لغيرك يقدر يصرح ويكتب كم بقي من عمرك حتى تزور حزب الشيطان وتجلس معه ما هي قوة سمعك وبصرك وهل تستطيع الصعود للطائره مش معقول الذي يحدث بالدول العربيه الحاكم يصل عمره لمائة سنه لم يستطع الحركه خلاص خلي لأجيال جديده تتحرك ابقو على مستشارين لهم اذا دعت الحاجه لكم لكن ما بتنازل الاي بأنقلاب او الموت فقط حرام من هذه الأمور لم نتقدم وبقينا على حالنا كما حدث بمصر وسوريا والاردن والمغرب وليبيا الى متى نبقى بالحروب وتشريد شعوبنا اين مخافة الله بشعوبكم الى متى تحكمو بالقوه وبالظرب وبأجهزة المخابرات لماذا لم تتضعو من شعوب اوربا وامريكيا ما فيه واحد استلم الحكم وخرج بنفسه معزز مكرم ألا بالقوه والقهر لشعبه وطحن شعبه ويدوس على رؤسهم او يقتل كما حدث او اعتقل الي بناه بسنين عمره وحكمه رجع هدمه بيده وبكل ما جمعه من سلاح ضد العدو اصبح شعبه عدوه الدوود نطلب العلي القدير ان يحفظ الأمه الأسلاميه ويزيل الهم والغم عنها ويزيل كل حاكم ظالم لشعبه
محمد حسنين هيكل او"ملاهي الراعي" كاتب لا يستحق اني يسمى كاتب كبير بعد ان فشلت تسعين بالمئة من افكارة وتنبؤاته وقراءاته الخاظئة للواقع..شخص منفصل عن الواقع
ومن يعش سبعون حولا لا ابا لك يسأم ... الم تسأم وتمل من الكذب والخداع والفتنة يا شاهد الزور انت اكبر منافق ودائما مع الواقف ... اقتباس له من مقال قبل ثورة عبد الناصر ينافق الملك فاروق #محمد_حسنين_هيكل يكتب في مجلة روز اليوسف عدد 11 مايو 1944 بمناسبة العيد الثامن لجلوس الملك فاروق على العرش:
"في يوم عيدك يا مولاي"
هذه هي الذكرى الثامنة لجلوسك يا مولاي على عرش مصر ..
ثمان سنوات وأنت تحمل مسئولية هذا الوطن وهذا... الشعب ، كنت فيها نعم الملك الدستوري في ظروف لعلها أدق ما مر بها في تاريخ حياتها ، أو ليس الفاروق هو الذي قال ذات مرة :
ـ إنني أحب قيادة السفينة أثناء العاصفة ..
ثمان سنوات وأنت تعمل لهذا الشعب وتخلص له وهو يعمل معك ويخلص لك وستظلان معا إلى الأبد .
وهذه مصر كلها تحتفل بعيد ملكك ..
مصر من أقصاها إلى أقصاها ، أفرادا وجماعات ، أحزابا وهيئات ، ولم تجد مصر ما...!!!
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .