أضف إلى المفضلة
الثلاثاء , 14 أيار/مايو 2024
شريط الاخبار
تشغيل مشروع الباص السريع بين عمان والزرقاء خلال يومين الملك من الزرقاء: الانتخابات النيابية محطة مهمة في عملية التحديث السياسي وتحتاج إلى جهود ومشاركة الجميع - صور وفاة طفل إثر سقوطه من باص ركوب صغير في لواء الطيبة بإربد العموش: دائرة الأحوال المدنية تعمل على تسهيل إجراءات تغيير مكان الإقامة للناخبين عربيات: تنويع الأسواق السياحية لتعويض انخفاض أعداد السياح بسبب الأحداث الإقليمية إيقاف رئيس نادي الوحدات 4 مباريات وتغريمه 1000 دينار العموش: العفو العام يسقط الغرامات المترتبة على الشركات البنك المركزي: 2.1 مليار دولار الدخل السياحي خلال 4 اشهر - تقرير الملك ينعم بميدالية اليوبيل الفضي على شخصيات في الزرقاء - اسماء 863 مليون دولار حوالات الأردنيين العاملين بالخارج في 3 اشهر رئيس الوزراء يضع حجر الأساس لمشروع مدينة الزرقاء الصِّناعيَّة 45 مخالفة لمحلات بيع الدجاج منذ تحديد السقوف السعرية أورنج الأردن تنظم تدريباً لمسابقة السومو روبوت في مختبر عمان للتصنيع الرقمي الامانة: غرامة المسقفات والمعارف معفاة حسب قانون العفو العام اميركا : إسرائيل حشدت قوات كافية لاجتياح رفح
بحث
الثلاثاء , 14 أيار/مايو 2024


المالكي: المعارك في الأنبار ليست "طائفية"

11-01-2014 08:00 PM
كل الاردن -
أعرب رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، ورئيس البرلمان أسامة النجيفي، عن دعمهما التام وموافقتهما غير المشروطة على مبادرة الحكيم, لحل الأزمة في الأنبار.

وتنص مبادرة زعيم المجلس الإسلامي الأعلى العراقي عمار الحكيم، على تخصيص أربعة مليارات دولار لإعادة أعمار محافظة الأنبار، ورصد ميزانية أخرى لدعم العشائر وتعويض أبنائها الذين يقاتلون التنظيمات المسلحة.
واقترح الحكيم إنشاء قوة للدفاع الذاتي من عشائر المحافظة، لتأمين الحدود والطرق على أن تدمج ضمن تشكيلات الجيش، كما تدعو المبادرة إلى تشكيل مجلس لأعيان الأنبار يمنح صفة رسمية تساعده على وضع استراتيجية عمل للمحافظة.
من جانب آخر دافع المالكي، عن العمليات العسكرية التي تخوضها القوات الحكومية في محافظة الأنبار. ونفى أن تكون تلك العمليات ذات طابع طائفي.
واتهم نوري المالكي في كلمته أمام المهرجان السنوي لائتلاف الوفاء، دولا إقليمية بدعم ما وصفه بالإرهاب، محذرا إياها من ارتداد الإرهاب عليها حسب تعبيره.

سكاي نيوز عربية

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
11-01-2014 08:26 PM

هل يسمح لعسكري ان يحمل شعارات سياسية "يافطات " اشي يا زينب واشي يا حسين ..لقد صورتم الامر في فضائياتكم على انه شيعه الحسين مقابل سنة يزيد ..يا مالكي لقد وقع الشيعة في المحذور والله ثو والله اننا كنا نتوقع منكم غير ذلك لا بل كنا نتوقع من المظلوم كما ادعيتم ان هذا المظلوم لا يظلم لكن واخيبتنا ...فيكم هل عاقل من يحث على قتل السنة يا رجل حتى جيش الرده كان يستتيب الناس ..انتم هكذا قد نزعتم محبة الشيعه في قلوب المسلمين ..تنتقد داعش وانتم تفعلون ما هو اسوأ من داعش ..حتى ان من لم يندعش فعليه ان يتدعش رغم انف ابيه ..ثيبوا الى عقولكم واستحوا على دمكم وافرجوا عن النساء عيب ان تسجن امراءه ...بينما حولك الف الف فاسد لم تحرك ساكنا في امرهم ..خذ اجازة يوم واحد واتقي الله في العراق ,حتى لو كان هنالك خارج على القانون مثلا في الفلوجة فهل من العقل ان تغزوها بكل انواع الاسلحة !! اتهدم مدينة من اجل شخص ..والله ان فاتورتك غاليه وسيدفعها شباب وعوائل شيعيه لا ذنب لهم وسوف تدفعها ايران وقد زدت همها وزرعت حقدا جديدا لا مصلحة للعرب فيه ونزعت الغطاء الشعبي لحزب الله وقد بعد خسر من رصيده الكثير في سوريا ,فكر ودبر واخرج العراق من ازمه لن تنتهي بوقت قصير ولا يغسل الدم الا الدم فالى متى يستمر القتل ....

2) تعليق بواسطة :
12-01-2014 12:43 AM

سياسة المالكي الرعناء هي من اوصلت الامور الى هذة الدرجة حيث ان الغى المكون السني00اليس هؤلاء مواطنين عراقيين ام ان اوامر ايران هي التي يجب ان تنفذ من خلال المالكي بالقضاء على السنة.. لكن السحر انقلب على الساحر فالجيش العراقي الذي تم حلة من اجل عيون اسرائيل وايران ها هو ينخرط في صفوف الثوار

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012