أضف إلى المفضلة
الثلاثاء , 30 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
"هيومن رايتس ووتش": رد فعل رؤساء الجامعات الأمريكية على الاحتجاجات قاس للغاية الحوثيون: استهدفنا مدمرتين حربيتين أمريكيتين وسفينة بالبحر الأحمر وسفينة إسرائيلية بالمحيط الهندي وفد حماس يعود لقطر للتشاور .. وبايدن يهاتف السيسي وتميم بن حمد بلينكن: التطبيع السعودي الإسرائيلي يتطلب هدوءاً في غزة أول رئيس مسلم لحكومة في أوروبا الغربية يقدم استقالته أسترازينيكا تعترف: وفيات وأمراض خطيرة بعد لقاح كورونا 90 ألف بقرة حلوب بالأردن نفوق 80 رأسا من الأغنام إثر السيول في الجيزة توقيف موظف في التنمية الاجتماعية بتهمة الاستيلاء على أموال إحدى الجمعيات مسؤول: بلينكن التقى ابن سلمان في الرياض الملكية تنفي بيع رئيسها التنفيذي لأكثر من نصف أسهمه عام 2023 الأرصاد: أمطار غزيرة وبرق ورعد جنوبي وشرق الأردن وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ والإرشاد في جرش تخصيص منحة بقيمة 700 ألف دينار لصيانة وافتتاح طرق غرب إربد بمشاركة الصفدي .. السداسية العربية تلتقي بلينكن لبحث التطورات في غزة
بحث
الثلاثاء , 30 نيسان/أبريل 2024


فيصل القاسم : لا بارك الله ببلاد تدمرها فضائيات!

بقلم :
15-02-2014 10:07 AM
ليس هناك أدنى شك بأن وسائل الإعلام الحديثة، كالفضائيات ومواقع التواصل الاجتماعي، لعبت دوراً تاريخياً في تحريك الشعوب واستنهاض هممها، وتحريضها على الطواغيت والطغيان.
ولو لم تلعب وسائل الإعلام هذا الدور، فستكون بالتأكيد متواطئة مع الطغاة. لكن بالرغم من تخييط الأفواه على مدى عقود، وخنق القبضة الأمنية لعنق الإعلام، إلا أن بعض الوسائل شقت عصا الطاعة، وراحت تزلزل الأرض تحت أقدام الديكتاتوريات ومراتع الاستبداد، مما جعل بعض الطواغيت يرتعد خوفاً ورعباً، بعد أن فقد هيبته، وأصبح علكة تتسلى بها الأفواه.
لكن الديكتاتور العربي هنا وهناك، وكي يثأر لكرامته المهدورة التي مسح الإعلام بها الأرض، راح هو وإعلامه الخشبي البائد، يتهم وسائل الإعلام الحديثة بأنها تدمر الأوطان، مع العلم أن من أوصل الأوطان إلى الحضيض، وجعلها كيانات كرتونية مهترئة هو الطاغية نفسه، من خلال سياساته القمعية الوحشية الفاشية، وتبديده لثروات البلاد ومقدراتها على المغامرات السياسية والعسكرية والأمنية الطائشة والمُهلكة، والمشاريع العائلية المفضوحة. لكنه لم يجد سوى الإعلام الحر كي ينتقم منه، ويحملّه آثام عقود من الطغيان والبغاء السياسي.
كم تبدو أبواق النظام السوري وأشكاله الرثة بائسة وهي تتهم هذ الفضائية أو تلك، أو هذا البرنامج أو المذيع أو ذاك بأنه مسؤول عن تدمير سوريا. يريدون تغطية عين الشمس بغربال، هؤلاء المكابرون، خاصة وأنهم ما زالوا يعيشون في غياهب استبدادهم وجهلهم الإعلامي المتخشب.
إنهم يكذبون بالاسلوب نفسه الذي كانوا يعاقرونه قبل الثورات. يحاولون تضخيم الكذبة بحيث يصدقها الشعب، دون أن يعلموا أن الشعوب لم تعد تصدق ترهاتهم وخرافاتهم وفبركاتهم.
أليس فيهم رجل حكيم يقول لهم إن اتهاماتكم لهذه القناة او تلك، أو هذا المذيع أو ذاك بأنه دمر سوريا لم تعد تنطلي على حاضنات الخدج وأطفال الروضات، فما بالك بالأجيال الصاعدة التي تجوب مواقع الانترنت على مدار الساعة ببراعة النحلة؟
إن مجرد اتهامكم لوسائل الإعلام بتدمير سوريا يدل على أنكم فعلاً ما زلتم تعمهون في عوالمكم الظلامية القديمة، ولم تتعلموا شيئاً من عصر السموات المفتوحة، الذي عراكم، وفكشف عوراتكم، وجعلكم تتخبطون يمنة ويسرى، وتستأجرون الأبواق البالية نفسها، التي لم تجلب لكم سوى العار والفضيحة والسخرية على مدى عقود!
عندما تزعمون أن قناة او مذيعاً أو برنامجاً دمر بلداً، فأنتم ترفعون كثيراً من شأن القنوات والبرامج والمذيعين، وتحطون كثيراً من شأن الأوطان والشعوب، وحتى من شأن أنظمتكم.
ألم تفكروا بأن يرد عليكم أحد بأنكم أنظمة هشة يستطيع صحافي أن يحرقها؟ ما هذا الوطن الذي تهزه قناة فضائية، ويدميه برنامج؟ البلد الذي تستطيع قناة فضائية أو قناتان تدميره لا يستحق أن يكون وطناً، فلا ينهار بسرعة البرق إلا بيت العنكبوت. هل بنيتم أوطاناً، أم بيوت عناكب؟ إن المجتمعات المحصنة بالحقوق والوطنية الحقيقية والعلم والتنوير لا يقدر أحد على هزها أو النيل منها. لو فعلاً بنيتم شعوباً ودولاً قوية، لقلتم: ‘يا جبل ما يهزك ريح’، لكنكم، على ما يبدو، بنيتم قلاعاً من الرمال تذروها الرياح من أول هبة.
عندما بدأت الثورة السورية، وراح بعض رجال الدين يبث بعض البرامج الموجهة للشعب السوري من الخارج، أقام النظام السوري الدنيا ولم يقعدها، وهو يهاجم ويشيطن أصحاب تلك البرامج، لأنهم يخربون البلاد! ألا تخجلون من هذه الاتهامات؟ ألا يدل ذلك على أن رجل دين بسيطاً قادر أن يهز عروشكم ببرنامج تلفزيوني، ويحول حياتكم إلى جحيم؟!
لقد أعجبني أحد السوريين الذي قال: ‘لا تتهموا بعض رجال الدين بتخريب سوريا، بل اتهموا ما تسمونه حزبكم التاريخي، حزب البعث العربي الاشتراكي، الذي فشل على مدى عقود في تحصين الشعب السوري، وجعله يقع فريسة في يدي هذا الداعية أو ذاك’.
أيعقل أن تخافوا من برنامج ديني، مهما كان تحريضياً.؟ ألا تفضحون أنفسكم بأنفسكم؟ ألا تؤكدون أن مجتمعاتكم هشة بهشاشة عصا سليمان، التي نخرها النمل؟
لو كان الإعلام يدمر بلداناً لكان الاعلام السوري قد دمر إسرائيل وأمريكا والصهيونية والامبريالية منذ عقود، لأنه كان يتفنن بشتمها وسبها وشيطنتها ومسح الأرض بها منذ عشرات السنين. فلماذا لم تنهر إسرائيل؟ لماذا لم تدمروها بقذائفكم الإعلامية التي كنتم تطلقونها ليل نهار؟ لأنها دول حقيقية لا تخيفها كلمة، ولا يرعبها برنامج حواري!
ولو افترضنا جدلاً أن الهجمة الإعلامية على الديكتاتوريات العربية كانت شرسة جداً، فأين وسائل إعلامكم وإعلاميوكم؟ لماذا فشلوا في التصدي لها ومنعها من تدمير سوريا، كما تزعمون؟
وهل كنتم تعتقدون أنه بمقدوركم وضع كل الإعلاميين الذين يعملون في القنوات الخارجية في سجونكم؟ لماذا ما زلتم تفكرون بمحاربة الإعلام بالطريقة الأمنية البائدة كسجن الصحافيين، وإرهابهم، أو الحجز على أملاكهم؟
على من تعتمدون في استشاراتكم؟ أليس من السخف أن يدير إعلامكم رجال أمن لا يفهمون إلا في فنون التعذيب والإرهاب واستعداء وسائل الإعلام والإعلاميين، بدل مواجهتهم بالطرق الحضارية الحديثة والحجة؟
ألا تعلمون أن الحروب الإعلامية لا يمكن مواجهتها بالأساليب الأمنية والعسكرية الفاشية، فلا يمكن مثلاً أن تحارب الإعلام ولا الإعلاميين بالإرهاب والسطو والمصادرات والاعتداء على الأملاك الخاصة، بل بالإعلام الحقيقي المنافس والند للند!؟
لقد قمتم بإخصاء الإعلام الوطني والاعلاميين لعقود، ثم رحتم تشتكون من الاعلام الخارجي ‘المغرض’. قال شو قال: الإعلام المغرض دمر البلد!
طيب! أين إعلامك يا ‘زعيطو’ كي يواجه الإعلام المغرض؟ لقد حولتم الاعلام والاعلاميين المحليين إلى مطايا ومخنثين، ثم أردتموهم أن يكونوا فحولاً فجأة، عندما بدأتم تواجهون الإعلام الخارجي.
ألا تعلمون أن العليق لا ينفع عند الغارة؟ البلد الذي يتهم وسائل الإعلام بأنها دمرته يجب أن لا يلوم سوى إعلامه، فلو كان لديه إعلام يمكن تصديقه، لما استمع شعبه للإعلام العابر للحدود. لقد كان الإعلام السوري وما زال كالشخص الأعمى، الذي أمضى عمره في حفظ وإلقاء ما تلقنه إياه فروع الأمن، والآن يُراد له أن يقرأ ويكتب. تخيلوا كيف ستكون كتابته؟ يصيح حمزة الملوح.
كفاكم رمي قاذوراتكم في ملعب الإعلام الآخر. ومن يتشدق بأنه ‘قلعة الصمود والتصدي’ يجب أن يتعلم كيف يصمد على الأقل في وجه الإعلام، فما بالك في وجه الأعداء.
لا بارك الله ببلاد تستطيع أن تدمرها قناة فضائية أو برنامج حواري أو مذيع!


التعليقات

1) تعليق بواسطة :
15-02-2014 10:38 AM

شو يا محرر مافي اخبار بالعالم لحتى تنزلوا مقالة لهذا ..
يعني لولا مقالات الاخ خالد المجالي انتوا كمحرين ما بتعرفوا اديروا هالموقع ولا بتعرفوا تنزلوا اخبار ولا تختاروا الاخبار .. صار لازم الاخ خالد المجالي يعمل غربلة لبعض المحررين في هالموقع .

2) تعليق بواسطة :
15-02-2014 12:13 PM

اخي خالد كلام القاسم في منتهى الوضوح والشفافيه ياريت نشاهد قراءات جهابذة الكتاب والصحافه عندنا حتى تكون الزبده نضجت لن تنضج اﻻ بالراءي والراءي الاخر

3) تعليق بواسطة :
15-02-2014 12:34 PM

فيصل القاسم اكبر ******* قطر ويعمل لمصلحة الاستخبارات الامريكية وهذا ما اثبته الكثيرون

4) تعليق بواسطة :
15-02-2014 12:48 PM

بالامس القريب كنا نهاجم الجزيره وفيصل القاسم ماذا تغير اليوم ونقوم بنشر مقالاته ونتررك له مكانا بالصفحه وهو لا يستحقها وفيصل القاسم والجزيره من بعده لماذا لم يقم باعداد ولو برنامج واحد عن قطر هل قطر دوله منزهه ولا يوجد فيها استبداد او فساد وبالامس القريب تمة محاكمة شاعر وسجنه من اجل قصيده ما هو راي فيصل القاسم

5) تعليق بواسطة :
15-02-2014 12:59 PM

موضوع مضلل .من قال ان الفضائيات تدمر الاوطان فعملها مكمل للعصابات بالاضافة لدورها المخابراتي والمتعاون مع الدول الكبرى. اذكر بقق شاهد عيان لما كانت الجزيرة تكذب وتؤلف قصص مما دفع بعشرات الالاف من الارهابيين للقدوم لسوريا . اليس هذا عمل الاعلام عندما كانت تكذب وتحث الناس بالتضليل عن اغتصاب المسلمات وثبت ان كل ذلك كلن كذب. المغتصبين هم من قدموا من الدول المتخلفة واباحوا لانفسه بفتاوى مريضة الاغتصاب ونكاح الجهاد وغيره . نعن فيصل القاسم لعب دورا بتدمير بلده. ألا تذكرون يوم ان جلس عزمي بشارة والمذيع السعودي وكانوا يتامرون على كيفية العمل ضد سوريا والله ستر كان بدهم يتناولوا الاردن كمان

6) تعليق بواسطة :
15-02-2014 01:05 PM

فيصل القاسم وعبد الباريء عطوان عمالقه في الاعلام الموضوعي والمنطقي والجزيرة منبر الشعوب العربيه المضطهده واننا نتمنى ان نصل لمستواهم

7) تعليق بواسطة :
15-02-2014 01:07 PM

المقال موجود على اعرق الصحف العربيه الكبرى وعلى رأسها القدس العربي وكل الشكر والتقدير لموقع كل الاردن

8) تعليق بواسطة :
15-02-2014 01:07 PM

من قلة الذوق و الادب فى الحوار ان يرد (اردنى و افتخر) على مقاله طويله و صحيحه تماما تصف واقع اعلامنا و انظمتنا بالقول الركيك ان القاسم يعمل للاستخبارات الامريكية .

هل هذا كل ما تفتق عليه تفكيرك المحدود , لماذا لا تناقش بالحجه و البرهان , هذه اساليب المهزومين و الضعفاء و من ليس لديهم شيئ معتبر ليقال . حتى و ان كان القاسم عميلا فالمهم هو ما طرح من افكار فى المقال ولسنا نحاكم القاسم او غيره بهذه الاتهامات .

9) تعليق بواسطة :
15-02-2014 01:12 PM

خليك فى حدود جرش و بلاش تتكلم فى امور لا تفقها البته . السكوت عن قطر لا ينفى صحة الكلام عن نظام الاسد و البعث الذين انت منهم.

10) تعليق بواسطة :
15-02-2014 01:50 PM

أعزائي الكرام ...
باختصار أقول :-
فيصل القاسم وجزيرته ومنتهى الرمحي وعربيتها وغيرهم من عمـّال الفضائيات يعلمون ويدركون أنه لولا الإرادة الغربية / الأمريكية لتغيير الأنظمة لما حصل شيء على الإطلاق ,,!!
فالأمر لا يحتاج لا لمقالات تلميع وتسحيج ولا لمنشورات ضد أو مع !!
هي الإرادة الغربية لا غير,,, صدقوني تلك هي المسألة

11) تعليق بواسطة :
15-02-2014 01:55 PM

ايضا كلام منطقي وموزون دعونا من الكاتب انشالله يهودي مابهمنا بهمنا الطرح فى الموضوع صحيح مئه بالمئه لا لبس فيه نريد رد من كتاب وصحفيون نغرفهم

12) تعليق بواسطة :
15-02-2014 03:00 PM

صحافة واعلام الدول العربيه واضيف ايضا ائمة المساجد ﻻحول وﻻقوه اكتب كذا وقول كذا واذا خرجت عن النص انت عميل وخائن ووووووووو الخ

13) تعليق بواسطة :
15-02-2014 03:18 PM

ليس غريبا على ديوث كفصيل القاسم ان يسخر قلمه ولسانه لينال من لحم أهله وتدمير بلده لطالما أسياده من قبله عائقين للوالدين وهم من قدموا طوعا كل إمكانياتهم الإعلامية و الماديية ولا نقول إمكانياتهم الأخلاقيه لان الخلق والأخلاق مفقوده من قواميسهم لخدمة غزاة القرن الحادي والعشرين لبلاد العرب وإذكاء حروب الطائفية والعرقية بين ابناء الوطن الواحد وهم الأوائل من بين ديوثون العرب الآخرين وتدمير بلد عربي عزيز على قلوب كل العرب الشرفاء لخدمة الحاخام الأكبر وهم من سعوا الى تدمير بلد عربي آخر كليبيا وتبرعوا بكل مصاريف تدميره وتقسيمه بين قبائل متناحرة وتسليم خيراته للمستعمرين الأوائل وتركوه بين ثنايا القبلية والجاسوسية والتخلف فكيف لنا ان ننتظر خيرا من هؤلاء لامه وشعوبها غير الدمار والتشريد والمجاعات فهم لا يتوانوا عن تدمير اي بلد وتمزيقه كما هو الحاصل في سوريا وشعبها سوريا الحضارت والحاضر وهذا القاسم فيصل ارتضا لنفسه ان يكون عرايا لخدمة عاق ديوث مثله وكما يقول المثل الطيور على أشكالها تقع
الا يعلم بلوره الريادي في تدمير شعوب المجتمع وآلامه قبل تدمير الأوطان الم يذكر وتذكر المليارات من الدولارات التي صرفة على استوديوهات الدبلجة والتزوير الوقائع والحقيقة وبث سمومها لأبناء الامه لقتل كل ما للوطنيه والقومية والكرمة للمواطنين وأبناء الامه قبل ان يتشدق بوقاحته المعهودة وافتخاره بديوثته المعهودة لما حصل غير اب لما حدث وما يدور
سؤال لهذا الديوث اين كنت من بلدك قبل ٢٠١١ وقبل ان تركب على بوارج الأمريكان وتمتشط قلمك المسموم ولسانك النكره يا فيصل القاسم ؟؟؟؟؟؟
لعن الله كل شعوبي متآمر على عروبة هذه الامه والحديث يطول

14) تعليق بواسطة :
15-02-2014 03:27 PM

3) اردني وافتخر تقدر جنابك تقول مين من الحكام من لم يعمل مع المخابرات الأمريكيه سي أي إيه وقد تكون أنت تعمل معها وأنت لاتعلم .

15) تعليق بواسطة :
15-02-2014 03:58 PM

من الواضح ان ما عبر عنه رقم 3 استفزك وأنت لا تقبل رأي آخر الا اللذي على ذوقك. شو علاقة ما عبر عنه بالذوق والادب ووو ...لماذا اخترت التهكم والهجاء والقدح والتهجم ! هذا ذوقك !? هذا مستوى ومحتوى ثقافتك!? يبدو ان نزعتك للتهجم والسباب ورفض الرأي المغاير أمر طبعي وطبيعي لديك. ما مدى كراهيتك لكلمةي أردني اللتي ذكرت في الاسم الحركي لرقم 3 !? وأنا بالمناسبة أردني لكن بلا جنسية اردنية. السلام والوئام بين الجميع.

16) تعليق بواسطة :
15-02-2014 07:00 PM

سيد فيصل: البلاد لاتدمرها "فضائيات" بل تدمرها ""مليارات"" اصحاب الفضائيات من الحفاة الرعاة الذين يشترون النفوس الضعيفه والارهابيين من كل اصقاع الارض--الفضائيات مجرد بوق اعلامي لتوجيه الراي العام باتجاه مايريده اصحابها...عن الجعيرة والعبرية اتحدث....

17) تعليق بواسطة :
15-02-2014 07:47 PM

ان غدا لناظره قريب،يكفي للرد استغراب كل العالم الغربي من صمود الجيش والشعب السوري في وجه الحرب العالمية ضد سوريا، وان حلف"أصدقاءسوريا"بدأ بأكثر من ثمانين والآن في اجتماعهم الأخير وعلى استحياء أصبحوا حول العشرة، وان من يسمون المعارضة في جنيف يتصدى لهم ممن يسمون أيضا معارضة ليقول لهم انهم لايمثلون احدا على الارض ،اضافة الى المجازر التي تقوم بها داعش بجماعات النصرة وبالعكس،على أي حال سيرحل الجميع وستبقى" سوريا ".ويبني البلاد سواعد المخلصين ،ومبروك على كل انسان الموقع الذي" لأحفاده" أختار .

18) تعليق بواسطة :
16-02-2014 03:01 AM

عظم الله اجركم فسوريا دمرت بشرا وحجرا وما تبقى منها جار تدميره وبايدى اصحابها واصدقاء اصحابها وما زلنا نسمع عن المؤامرة على سوريا وكأن هولا المتامرين عطلوا عقول الجميع حكاما ومحكومين او قاموا بتنويمهم مغناطيسيا وطلبوا منهم ان يقتلوا بعضهم البعض فاستجابوا لهم طائعين ,لو كان هناك حاكما عادلا وشعبا ناضجا لما اريقت نقطة دم واحدة ولاجتمعوا جميعا لصوت العقل والمنطق كما تفعل بقية شعوب العالم المتمدن ولحلوا مشكتلهم قبل ان تتخطفهم الان شياطين الانس والجان

19) تعليق بواسطة :
16-02-2014 08:57 AM

شبيحة النظام العميل لايستطيعون مناقشة المقال فراحوا يلتفون بمهاجمة شخصية الكاتب وامور شخصيه الكذب عندهم عاده

20) تعليق بواسطة :
16-02-2014 12:08 PM

الشبيحه تدرك ما آلت ليه أحوالنا ومسبباتها وتقدر حجمها ولاكن في الوقت نفسه ترفض التملق غير المبرر من قبل المرتزقه
أما بخصوص المقال وشخص الكاتب فكلاهما وجهان لعملة واحده لان الكاتب وكل إناء بما فيه ينضح فإذا كان الإناء كما هو حاله فلا تنتظر غير ما هو ظاهر لك فدع عن نفسك ذلك
شبيح في الدفاع عن بلد عربي وسام شرف خيرا من الانبطاح في أحضان الصهاينة والنباح من منابرهم

21) تعليق بواسطة :
16-02-2014 05:32 PM

العملاء دائما وقحين

22) تعليق بواسطة :
17-02-2014 01:43 AM

انا اشهد بانهم وقحين ويفتقدون لذوق والكرمة كمان !!!

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012