أضف إلى المفضلة
السبت , 04 أيار/مايو 2024
السبت , 04 أيار/مايو 2024


الأردن: دولة مخابرات أم دولة للمخابرات

بقلم : د. لبيب قمحاوي
01-04-2014 11:30 AM

ملاحظة : ' مع كل التحفظ على ما ورد في المقال الا اننا ننشره من منطلق وجهة نظر تعبر عن طيف موجود في المجتمع الاردني ويصر على تبني هذه النظرة المرفوضة بالنسبة لمعظم ابناء الشعب . ' موقع كل الاردن .' .

د. لبيب قمحاوي

يتصرف بعض الأردنيين وكأن الأردن مركز الكون وإحدى الدول الرئيسية المحركة للأحداث في المنطقة. وفي المقابل يشعر العديد من الأردنيين بالاستغراب والقلق وهم لا يستطيعون التوفيق بين واقعهم المزري وما يسمعونه ويقرأونه ويشاهدونه في الإعلام الأردني عن المعجزات التي يقوم بها النظام الأردني على المستوى المحلي والإقليمي والدولي!!! .
لماذا يتصرف هذا البلد الصغير والفقير بموارده من منطلق الشعور بالعظمة؟ ماذا يقف وراء مغالاة بعض الأردنيين في أردنيتهم والتي تجعل لسانهم أكثر قدرة على التعبير من إمكاناتهم ومواردهم الحقيقية؟ ماهي حقيقة ما يجري؟ لماذا؟ ومن يقف وراء هذا السلوك؟
يخلط بعض الأردنيين بين الوطنية والتعصب، بل ويجنح معظمهم إلى المغالاة في التعبير عن وطنيتهم إلى الحد الذي يوحي فيه للآخرين بأن الوطنية الأردنية تعني التعصب والانتقائية والإقصائية انطلاقاً من مفهوم أن “من ليس معنا فهو عدوناً” . وفي هذا السياق يَعْـتـَبِرُ أولئك المتعصبين أن أي اختلاف في وجهة النظر بينهم وبين أي مواطن أردني يشكل سبباً كافياً للانتقاص من وطنيته بل والتشكيك بها. كلام بعيد عن المنطق وعن الطيبة والأصالة التي يتمتع بها الشعب الأردني. والأنكى من ذلك أن أبناء هذه المدرسة يشكلون معظم طبقة أصحاب الحل والربط من أهل الحكم .
إن استئثار مجموعة من المتعصبين المتدثرين بستار الوطنية الأردنية بمقاليد الحكم في الأردن قد مكنهم من تسخير معظم إمكانات الدولة وأجهزتها لخدمة رؤيتهم الشاذة لما يجب أن تكون عليه الأمور. وبالنتيجة أدى ذلك السلوك واستمراريته إلى تشويه صورة الدولة الأردنية في عيون أبنائها وفي عيون الآخرين باعتبارها دولة عصبيات ومتعصبين وإقصائيين، مع العلم أن الدولة الأردنية، وهي نتاج الثورة العربية الكبرى وما رافقها من إفرازات، نشأت في أصولها نشأة عربية بمجتمع تعددي أصيل في تعدديته . وهكذا، فإن تسخير الدولة ومؤسساتها لخدمة مذاهب متعصبة واقصائية سيؤدي بالضرورة الى الإساءة الى هوية الدولة وسمعتها، وإلى تصنيفها من قِبـَلِ أبنائها الأحرار قبل الآخرين، بأنها دولة قمعية، أمرها وخيراتها لمن يحكمها وليس لأبنائها جميعاً دون تمييز .
لا توجد أي أسس فكرية أو ايديولوجية لهذا النمط من التفكير الإنطوائي المتعصب سوى الأنانية واحتكار السلطة والحفاظ على المكاسب. ومن أجل تعزيز ذلك، تم العمل وبشكل حثيث على تقسيم المجتمع الأردني بما يخدم أهداف هذا النمط من التفكير. كما تم طرح مقولات وأفكار توحي بوجود مخاطر نابعة من داخل مكونات المجتمع الأردني، والمطالبة بالتالي باعتبارها خطراً على الدولة الأردنية ومصالحها ومستقبلها، الأمر الذي يعكس عقلية الوصاية واحتكار الحقيقة. وهذه المخاطر تم الترويج لها من قبل العديد من المؤسسات والشخصيات الأردنية الملتصقة، بطريقة أو بأخرى، بجهاز المخابرات العامة الأردني، والذي هو في حقيقة الأمر حزب النظام أو الحزب الحاكم.
إن مفهوم نقاء الدولة هو مفهوم عنصري نازي ابتدأ في ألمانيا النازية وامتد الى الدولة الصهيونية التي تنادي الآن بيهودية الدولة. لا يوجد دولة نقية العنصر بالضرورة. والدولة العنصرية هي التي تحارب التعددية ليس فقط بالقول والفعل واستغلال القانون والتشريع، ولكن أيضاً بالحديد والنار. والأردن ليس كذلك وان كان هنالك من يحلم ويسعى لأن يجعله كذلك.
لقد التقت مصالح الحكم ومصالح هذه الطبقة المتنفذة في مخطط تمتد جذوره الى الدولة الأردنية العميقة بهدف إخضاع الأردنيين والسيطرة عليهم ضمن مخطط متعدد الأطراف يبدأ من سياسة تفكيك المجتمع، إلى سياسة التخويف، الى سياسة التخوين، الى الرشوة المعنوية من خلال المناصب والألقاب، الى الرشوة المادية التي فتحت باب الفساد على مصراعيه ولم تغلقه حتى الآن.
نحن إذن أمام مخطط مدروس وليس حالات عشوائية. ومع أن ما تمثله هذه الفئة لا جذور عميقة له في المجتمع الأردني، إلاﱠ أن نفوذها متجذر جداً داخل الدولة العميقة ومؤسساتها وأهمها على الإطلاق جهاز المخابرات العامة والمؤسسات الأمنية الأخرى المرتبطة به سواء المدنية أو العسكرية. فدورهذه المؤسسات مانع قاطع إن رَفَضَتْ، وداعم ومؤيد إن رَغِبَتْ . ان دور دائرة المخابرات العامة محوري وأساسي في تأييد سياسات معينة أو منعها بحجة تأثيرها على أمن الأردن ومصالحه. وقد ساهم في تعزيز هذا الدور الاستقلال المالي والأستثماري والأمكانات الهائله التي يتمتع بها هذا الجهاز الذي لا يخضع لرقابة الدولة كما هو حال باقي المؤسسات والدوائر. نحن لا نريد تجريم أحد، كما لا نريد “تبرئة الذئب من دم إبن يعقوب”. ما يهمنا هو التعامل مع الحقائق حتى نتمكن من فهم ما يجري والوصول الى حلول لسياسات أصبحت تعصف بالأردن وبضمير المواطن الأردني الحر.
جهاز المخابرات العامة في الأردن ليس كأي جهاز مخابرات آخر. فهو الجهاز المهمين والمسيطر الى الحد الذي أصبح فيه تجسيداً لثقافة سياسية واجتماعية ووظيفية. إرادته ترفع من شأن أي مواطن، وإرادته تستطيع تدمير أي مواطن وإلغاء فُرَصِهِ مهما كانت المؤهلات والطاقات التي يتمتع بها. وهذا الأجراء يسمى في العرف الشعبي “قطع الأرزاق”. الطاعة العمياء والانضباط هما كلمة السر، والتطور المتواصل والإمكانات الهائلة التي يتمتع بها هذا الجهاز جعلت منه القوة الحقيقية المهيمنة والمحركة للأفراد والأحداث وللسياسات والفلسفات. ولو شاء هذا الجهاز، مثلاً، لَوَضَعَ حداً لكل الأفكار الانقسامية والتعصبية والإقصائية التي تعصف بالمجتمع الأردني. ولكنه لم يفعل ذلك مع العلم أن القائمين على تلك الأفكار هم من المحسوبين على ذلك الجهاز.
ومن أجل الوصول الى الهيمنة الشاملة، كان من الضروري أن يتغلغل هذا الجهاز في كل مفاصل الحياة وكذلك في شريان كل جيل من الأجيال بحيث يتم السيطرة على المواطن من سنين تكوينه الى سنين اعتزاله أو موته. والوسائل المستخدمه لتحقيق ذلك تطورت من مفهوم الرصد والتجسس على الآخرين الى مفاهيم ومستويات أعلى من ذلك بكثير مثل السيطرة الغير مباشرة على الإعلام، والجامعات والمعاهد والمدارس، ومؤسسات الدولة العليا، وشركات الطيران والحكومة ومجلس النواب وبالضرورة الأعيان والى حد ما القضاء، ناهيك عن الحكومة نفسها.
جهاز المخابرات العامة هو في الواقع الدولة الأردنية العميقة نفسها وحزبها الحاكم. ومنتسبوا هذا الجهاز هم نوعان: المنتسب العادي، والملتزم بشكل عام بحكم الوظيفة أو المركز الذي وصل إليه بفضل جهاز المخابرات، وهؤلاء يشكلون القاعدة العريضة لنفوذ المخابرات.
إنه لأمر عجيب وخطير ومخيف ومؤلم ذلك الذي يجعل الدولة الأردنية عبارة عن مؤسسة أمنية كبيرة، كل من ليس منها لا يملك الحق أو الفرصة للوصول الى المنصب إلا برضى أو ترشيح جهاز المخابرات، اللهم إلا إذا كانت بعض الظروف الطارئة تتطلب عكس ذلك، وهي حالات استثنائية. فالتوجيه الأمني وليس الحكومي هو ما يُعْتَدّ به. والحكومة التي يتبع مدير المخابرات العامة دستورياً لرئيسها (من الناحية النظرية) هي نفسها غالباً ما تكون نتاج توصيات دائرة المخابرات العامة في تشكيلتها بما في ذلك الرئيس والوزراء. ولا تعلو أي إرادة على إرادة جهاز المخابرات إلا إرادة الملك نفسه، وهو لا يمارسها إلا في أضيق الحدود وعلى مستويات وظيفية عالية، والباقي يمارسها جهاز المخابرات وافرازاته الوظيفية والمؤسسات المرتبطة به.
الهيمنة التاريخية لجهاز المخابرات العامة الأردني مورست على أكثر من خمسة أجيال من الأردنيين مما مَكّنها بالنتيجة من التغلغل في المستويات المختلفة للعديد من المؤسسات المدنيه الرئيسية في الأردن من خلال حقنها بعناصر تدين بالولاء لوجهة نظر دائرة المخابرات العامة من مختلف القضايا ومع الوقت تصدرت هذه العناصر معظم المناصب القيادية في تلك المؤسسات، كما هو عليه الحال الآن.
وهكذا، يجب النظر الى الدولة الأردنية ليس باعتبارها مُخْتَرَقَةٌ من جهاز المخابرات العامة، وانما تجسيدٌ وامتدادٌ له . فما ابتدأ كإختراق أمني للمجتمع، تحول الآن الى ثقافة وواقع حال يسيطر على المجتمع ومؤسساته التي يديرها جهاز المخابرات العامة كما يشاء.
وفي سياق التغول على المجتمع ومؤسساته، بما في ذلك جهاز الدولة، امتد تغلغل نفوذ جهاز المخابرات ليشمل العملية الديموقراطية والإصلاح السياسي الذين تم تطويعهما ليصبحا جزءاً من الرؤيا الأمنية لما يجب أن تنتهي اليه مطالب الأصلاح، وليس استجابة لرؤية الشعب ومؤسسات المجتمع المدني. وهذا ما حصل فعلاً حيث انتهت دورة الأصلاح السياسي كما ابتدأت، خصوصاً ما تعلق بقانون الصوت الواحد وقانون الأنتخاب مروراً بقوانين الأحزاب والمطبوعات.
ولعل أخطر ما تم في هذا السياق هو اختراق المؤسسات الديموقراطية بحيث تصبح إما امتداداً للأجهزة الأمنية او تحت نفوذها بطريقة أو بأخرى. وشمل ذلك عمليات الانتخاب نفسها وعضوية اللجان المشرفة عليها بما في ذلك الانتخابات النيابية والبلدية. وربما كان الاستثناء الملحوظ لذلك حتى الآن هو الانتخابات النقابية الى حد كبير. ويبقى الأهم في عملية الاختراق هو التلاعب بنتائج الانتخابات بطرق عديدة أبسطها التزوير التقليدي في محاولة للسيطرة على السلطة التشريعية ممثلة بمجلس النواب المنتخب.
وقد لجأ جهاز المخابرات العامة الى وسائل أخرى للهيمنة على الفرد والمجتمع ومنها الوظيفة وما يرافقها من مكاسب والمنصب وما يرافقه من ألقاب والتي أصبحت الهدف المنشود لكل أردني طامح في المنصب الحكومي أو السياسي، وبالطبع لكل شيء ثمنه. وهذا يؤدي بالنتيجة الى وضع لا ينتج عنه رجال دولة بل موظفين بدرجة رئيس أو وزير باستثناءات قليلة تم تصنيفها من قبل النظام بالجحود أو بالمعارضة أو ربما بما هو أكثر من ذلك.
هذا هو واقع الحال في الأردن، والأمور تسير إلى ما هو أسوأ . وقد يأتي يوم نرى فيه سيطرة دائرة المخابرات العامه على الأردن كامِلةً وبشكل يجعل منها “الأخ الأكبر” الذي يدير الدولة والشعب من خلال ثقافة الخنوع والأستسلام والمنفعة ورشوة المناصب والألقاب والمكرمات التي باتت تميز الأردن باعتباره حاضنة لهذا النهج. ولا خلاص للأردن من هذا المأزق إلا الديموقراطية الحقيقية التي تسمح ببروز أحزاب جديدة وقيادات شابة من خارج الفخ الجهنمي الذي يعيش الأردنيون الآن في كَنَفِهِ شاؤوا ذلك أم أبوا.
كاتب ومحلل سياسي اردني

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
01-04-2014 11:55 AM

المخابرات هي الحكومه السريه وهي متوغله في كل قطاعات الدوله لان النظام بوليسي بكل معنى الكلمه يخاف على نفسه من الهوا الطاير .

2) تعليق بواسطة :
01-04-2014 11:55 AM

مقال متزن واذا بقي الحال كما هو فان الانهيار هو ما ينتظر الدوله الاردنيه

3) تعليق بواسطة :
01-04-2014 11:56 AM

في كل بلدان العالم النامي والثالث والاول نفس الوضع مع اختلافات في الشكل وهناك امثلة كالولايات المتحدة هل يعقل ان تترك االانتماء والانتساب لاجهزتها الامنية والتشريعية والقضائية الى الصدفة ام يتم عمل بحث امني عن الشخص من قبل المخابرات والاف بي اي والسي اي ايه وكل الاجهزة لكن الذي يختلف هو ثقافة الشعب ومستوى تعليمه وتفكيره هناك شعب مثقف لديه حرية ولديه حقوق دون منيه من احد ولا تبعيه وهناك يعتبر رضى المخابرات عنه قوة يستعملها ضد باقي الشعب ويجعل نفسه مطية ورويبضة لتنفيذ كل ما يطلب منه دون تفكير وكل ما يصدر اليه من تعليمات هو قران ودستور ومصلحة الوطن ودفاع عن الدوله حتى لو كان ضد الدين وضد الاعراف والتقالبد وضد ضميره وفطرته

4) تعليق بواسطة :
01-04-2014 12:05 PM

الاردن ليس استثناء, فلو نظرت حولك في دول الاقليم لوجدت ان اجهزة المخابرات لها الكلمة الفصل في كل شيء, حتى في اسرائيل التي يفترض بانها ديمقراطية.صحيح ان جهاز المخابرات الاردني بزودها حبتين, بس صدقني انو لسه افضل من باقي اجهزة المخابرت في بعض الدول العربية.بالاخير الاردن ليس السويد او النرويج. المعارضين والمؤيدين يجب ان يفهموا ذلك وان يكونوا واقعيين و يتصرفوا على اساس ذلك. وعلى قولة المثل( من جاور السعيد يسعد)!!!!

5) تعليق بواسطة :
01-04-2014 12:13 PM

الى ماذا يرمي داعية وبوق التوطين نعم نحن متعصيبن لهويتنا نعم ومن ليس معنا في هذا التعصب هو ضدنا ليس لنا هم الى هويتنا والحفاظ عليها ولا نومن بكافة الوحدات المصنعة التي تتغنى بها فالاردن منذ الازل عصي وسيبقى عصى على المارقين والافاقين وتجار الاوطان

6) تعليق بواسطة :
01-04-2014 12:19 PM

الشعب الاردني يعشق اجهزته الامنية جميعها فهي من ابناء الشعب نفسه
وجهاز المخابرات جهاز وطني له كل الاحترام فهم يسهرون ليلا نهارا من اجل تامين حماية الشعب من الارهاب

لبيبي قمحاوي كفاك صناعة للفتن فأنت من الاقلام الماجورة التي نعرفها

7) تعليق بواسطة :
01-04-2014 12:22 PM

الى المعلق رقم 1و2و3 التعليقات الثلاثة الاولى هي لنفس الشخص والدليل تقارب الوقت ونفس الكلام الحاقد

8) تعليق بواسطة :
01-04-2014 12:27 PM

يسلم قلمك ميه ميه كلامك صحيح ..
خاصة ..
اول شيء بسبب العنقرة يعني شعب ودولة عنقرجيه شغل منفخة وعلى خازوق ..

التعصب مرده للجهل والطفر والهطل المزمن ..

نعم هناك من هو مستفيد من النعرات والتعصب والتفرقه والعنقرة والهطل وطول ما هم مبلشوين بسواليف الحصيدة بظلهم مبلوشين بحالهم وما بقربوا الدولة ..
الورق بنهاية باول هبة ريح بطير وبولي ..

9) تعليق بواسطة :
01-04-2014 12:28 PM

قرات شبيه لهذا المقال قبل سنين يروي نفس الواقع في رومانيا ايام تشاوسيسكو

10) تعليق بواسطة :
01-04-2014 12:36 PM

بصراحة مقال متزن وواقعي جدا انا مش عارف ليش الموقع متحفظين عليه كل هذا لانو جاب سيرة المخابرات مهو الكل بعرف انو الاردن بلد مخابرات وللعلم هذا الشيئ مش عيب ما دام للمصلحة الوطنية فقط وليس مصلحة اشخاص .

11) تعليق بواسطة :
01-04-2014 12:45 PM

هجوم منظم على القوات المسلحة والاجهزة الامنية كافة بدأته منظمات اجنبية قبل اسبوعين وها هو يستمر من احد الاقلام الماجورة

حمى الله الاردن وشعبه ومليكه واجهزاته الامنية والجيش العربي الاردني

12) تعليق بواسطة :
01-04-2014 12:48 PM

مقال منتهي المدة (Expired) ,يصف جهاز مخابرات من ايام محمد رسول الى ايام محمد الذهبي .

اليوم جهاز المخابرات في اضعف حالاته مشغول بالتجارة وتسهيل معاملات المستثمرين.

محاولة مكشوفة وجلية من كاتب المقال لتوجيه انظار الناس عن مؤسسة الديوان والتي تحوي موظفين عددهم يقارب الاربعة آلاف بعدما كان عددهم لا يتجاوز المئة والذين ابتلعوا كل مؤسسات الدولة بما فيها جهـــــــــــــاز المخابرات.

13) تعليق بواسطة :
01-04-2014 12:54 PM

حل عنا يا الاردن لينا وحقه علينا

14) تعليق بواسطة :
01-04-2014 01:04 PM

في العصور الاسلامية المتعاقبه وصولا الى المماليك والعثمانيين كانوا المخبرين هم من الموالين للدولة الاسلامية والامراء والسلاطين في اي حقبة هم من ينقل اخبار الرعية والاعداء والغزاة حتى تبقى الدولة في مأمن من ما يحاك ضدها من مؤامرات من داخل الدولة او من خارج حدود الدولة ... البصاصين في تلك الحقب كانوا من تجار القوافل وتجار البازارات والاسواق ومن العوام ولكن في العصر المملوكي والعهد العثماني اصبحوا يتبعوا الى العسس والشرطة واصبح لهم كبير البصاصين ومساعدين لكبير البصاصين وحسب اهمية كل بصاص كانت تصرف الاجور والعطايه والهبات ....
وتدريجيا ارتقى عمل البصاصين وتغير المسمى حتى اصبح مدير مخابرات ورجال مخابرات وجهاز المخابرات في كل دول العالم ..الان مصطلح البصاص يطلق على من يبصبص على الاخرين وخاصة النساء ..

15) تعليق بواسطة :
01-04-2014 01:13 PM

نعم الاردنيين يعتزو بإردنيتهم وهويتهم ويخشو من الدخلاء وتجار الاوطان فمن لاوطن له لاهوية ولاكيان له ويخشى الاردنيين على وطنهم ومن لايعتز بوطنه لاخير فيه لغيره ؟؟؟

16) تعليق بواسطة :
01-04-2014 01:25 PM

الاخوة القراء الافاضل

هذا المقال واضح ومفهوم ..وفعلا ما تقوم به المخابرات من اعمال ..تقصد منها المحافظه على نظام الحكم ..والتوازن في تعددية السكان وخصوصا فيما يتعلق بالاجئين والنازحين الفلسطينيين وهذا ما ذكرة الكاتب في الفقرة التاليه
(إن مفهوم نقاء الدولة هو مفهوم عنصري نازي ابتدأ في ألمانيا النازية وامتد الى الدولة الصهيونية التي تنادي الآن بيهودية الدولة. لا يوجد دولة نقية العنصر بالضرورة. والدولة العنصرية هي التي تحارب التعددية ليس فقط بالقول والفعل واستغلال القانون والتشريع، ولكن أيضاً بالحديد والنار. والأردن ليس كذلك وان كان هنالك من يحلم ويسعى لأن يجعله كذلك).

هذه الفقرة تأتي من خلفيه ما يجري نحو خطة الاطار القادمة من كيري نتنياهو وعباس ..بقصد الغاء حق العودة ...فهنا يقصد الكاتب ان نبداء بمنح الجوازات للاجئين والنازحين ..ليصبح مجتمعنا متعدد ..واذكركم بكات طالب ان يكون المجتمع الاردني مثل سنغافورة ..اتذكرون ...؟

ارجو من دائرة المخابرات ...اعلامنا فيما اذا كان الكاتب المذكور له اسم بكشف كتاب الذهبى ...من الصحفيين
ارجو ذلك

الاخوة كل الاردن ...تحياتي

17) تعليق بواسطة :
01-04-2014 01:28 PM

المقال تفوح منه رائحة كريهة تزكم الانوف وهل اصبح حراما على الوطني الاردني ان يجاهر ويعتز ويتعصب لوطنيته ويدافع عنها وما هي الوطنية بنظر الكاتب ان الوطنية هي شعور داخلي واعتزاز وكرامة وعزة نفس يموت الانسان من اجلها اما المخابرات فهي عماد الوطن وحماته واتحدى اذا يوم من الايام اوقفت المخابرات اي شخص كان بريئا

18) تعليق بواسطة :
01-04-2014 01:31 PM

انه لأمر في غاية الغرابه ان يسمح للمتعصبين بنشر سموم تحت ذريعة الحريه ... اهو رأي ام تحريض?! .. لا انه سم زعاف يعكس الضغينة التى تملاء قلوبهم .. لانهم يدركون ان هذا الحصن المنيع لا زال بعقوله وسواعد منتسبيه وانصاره يحظي بصدارة الاصوات لو قيض للمواطنين التصويت لجهة سياديه في الدوله .. انه نبع الامان ونهر الطمانينه التي تسري في عروق الوطن انه صخرتنا التي تتحطم امامها كل المومرات الفولاذيه والدسائس الماسيه التي يتمنى كثيرون مرورها .. نعم واثقون من ان محاوله وصفه بالتغول هي وسيلتهم للنيل من الوطن ولكننا لا نجد اي فرق بين ان تكون مخابرات الدوله او دوله المخابرات ما دامت تستهدف امن الوطن وضمان استقراره وحقوق أبناءه

19) تعليق بواسطة :
01-04-2014 01:36 PM

يتطابق فكر الإسلاميين ومنهج عوض الله (مشروع فتح) في النظرة لجهاز المخابرات الأردني وهي تقضي بإبعاد هذا الجهاز وتحييده .

والحقيقة تقول :المرتدون من تنظيم فتح لبس قسم كبير منهم لباس الحمل الوديع والتصق بجماعة الإخوان المسلمون.
أي مشروع لإنهاء الدولة وأضعاف مؤسساتها يبدأ بجهاز المخابرات العامة والمؤامرة على هذا الجهاز لم تكن خارجية بل داخليه وابتدأتها (فتح) ورجالاتها في عمان ولا نستثني رأس المال الفلسطيني فصبيح المصري شريك في المشهد ...ولا نستثني مليشيات إعلاميه أردنيه داخليه بدأت تحاول تكسير الجهاز عبر إشاعة جو من الشك والفساد حول قادته ....ولا نستثني كما ذكرنا سابقا اللاعب الأكبر في الساحة وهم الإسلاميون بعمقهم الفلسطيني .

20) تعليق بواسطة :
01-04-2014 01:48 PM

هذا اللبليب ياخذنا الى زاوية اخرى ويعطينا خيارين ويصور لنا ان المخابرات العامه سبب كل هذه البلاوي المتلتله ان الاردن صغير المساحه ولا يستحق هذا الدور الاقليمي .

في الاولى يدعون للاصتدام بالجهاز على اعتبار انه جهاز قمعي ويصور لنا بان الجهاز يعدم الناس بالشوارع ويقمع الفكر ووووو وكل شي مسير ومقبوض بيمينه وقد اساء التوظيف للكلمات والتعابير عن قصد او غير قصد ولكن
نعم هو بالدرجه الاولى يهمه الامن وامساك الامور وابقاء الوضع مستقر وقد نجح في هذا في ظل الامن الناعم وهو سي نعم لكن افضل من اراقة الدماء يتدخل نعم لكن بالوضع الاردني وشح الموارد لا بد ان تمشي بين الالعام دون اثارة الشعب ما يعيب هذا الجهاز اذا كانت مسوليته هو تغليظ القوانين و اعطائه صلاحيات اكثر واوسع للقبض على الفاسدين ولكن هنالك تيار ورعايا اعلى منه تمنعه من تطبيق هذه الحدود بالتالي تم افساد بعض المدراء وتم اتهام البعض لخلط الاوراق.

الاردن ودوره الاقليمي خذها مني يا لبيب الاردن بموقعه وصغر مساحته وضف لمهام اكبر مما تتصور واذا كانت اسرائيل هي الدولة الاصغر بالمنطقه والاعظم بالعالم والكل يسعى لارضائها فانا اكاد اجزم بان الاردن يلعب دور اكبر مما يتخيل لبلابك لان اتفاقيات سايكس بيكو منحته دورا واستقرارا
في ظل وجود دولة اسرائيل على حدوده
العالم كله يهتم باستقرار الاردن
ما نراه او تراه في الشارع هواستحقاقات انشاء اسرائيل ومخلفات حروبها بالمنطقه وهو الغاء حق العودة والترانسفير واكاد اجزم بان الشارع استوى الاردني والفلسطيني لكي
يقبل بالوضع وينسى شي اسمه فلسطين من النهر الى البحر.سياسات الدول
يا لبيب معقده ومصالحها تكوي بالنار
فلا تجرنا الى التصور بان الدوله الاردنيه دوله مخابراتيه او دولة تقوده المخابرات الكل يعلم بان الامن القومي للدول منوط بجهاز الاذكياء وله صلاحيات مطلقه ما حدث بعد 11 سبتمبر كارثه اشغلت جميع الاجهزه الامنيه بالارهاب وموضوعنا بالاردن بسيط
افساد المجتمع لكي تمرر الاستحقاقات
الفلسطينيه ولا زال الصراع مستمر
وسياسة تركيع المنطقه باكملها ليس بالاردن فقط.ومع هذا لا ننكر ان الجهاز وان كان بعض العاملين فيه لديهم كثير من الاخطاء ولكن اهل عمان ادرى بطلوع المصدار.لهذا نحن نحاول ان نصلح ونوصي ونرفع لعل وعسى تقوم دوله مثاليه نموذجيه نتخلص فيها من اعباء الهم اليومي وارجاع الحقوق الى اصحابها وترسيخ العدل والمساواة
بين ابناء الشعب.
واسلاميا احيانا في باب درء المفاسد يحلل البعض عدم الانقلاب على الحاكم الفاسق ويقول رسول الله صلوات الله عليه وسلم:

من أصبح منكم آمناً في سربه ، معافى في جسده ، عنده قوت يومه ، فكأنما حيزت له الدنيا .

ومع هذا اكرر لا يعني الاستسلام لان رسالتنا هي السلام فسيدنا محمد اسوه حسنه وقد عاش سيدنا نوح 950سنه قضى منها 850 سنه يدعو قومه بالكلمه الطيبه وبعدهم الانبياء نحن دعاة سلام ومطالبه بحقوق واصلاح بالطرق السلميه
بعيدا عن دس السم بالعسل واخذ الناس لزوايا صراعات نحن في غنى عنها.
برضو لا زلنا نطالب الجهاز باعادة هيكلته واعادة هندسته لما فيه لخدمة الامن القومي وهو بالدرجه الاولى فلسنا دولة بوليسيه ولا مخابراتيه كما تصور معاني الكلمات.وللبقيه حديث.

21) تعليق بواسطة :
01-04-2014 01:59 PM

اذا مش عاجبك مع السلامه زم شنتاتك و عالجسر وسلملي

قاعد عندي و بتنتف بدقني عيب عليك

نحن الاردنيون مبسوطين من مخابراتنا و انتم تكرهون المخابرات لانها تكشف عمالتكم وتكشف مؤامراتكم على الاردن

المقال غير موضوعي ويدل على نفسيه حقوده ينز منها الاقليمية و العنصريه والخبث

هذا الاردن أردنا ولن نسمح لامثالك بالعبث بالامن الاردني و مرة اخرى مش عاجبك عالجسر

22) تعليق بواسطة :
01-04-2014 02:04 PM

كتبة المستفيدين من اللطش والتدليس وبيع مقدرات الاردن والمستفيدين من التغطية على ملفات الفساد هم من تنطحوا للهجوم على المقال. وكيل التهم للقمحاوي على اعتبار انه معادي للاردن بينما ثبت خلال العقدين الماضيين ان الفاسدين والذين لا يزالون يتمتعون بنفس الامتيازات كانوا اعداء الاردن الحقيقيون بينما كان القمحاوي والعشرات من ابناء الاردن يحذرون من تمادي الفاسدين في تدمير الاقتصاد ومنعة الاردن امام الاعداء حتى اصبحنا منكشفين. فقولوا لنا يا ايها الكتبة والابواق من يدافع عن الاردن من دمره ام من يكشف عوراتهم

23) تعليق بواسطة :
01-04-2014 02:05 PM

طلبوا منك التعليق وانت كتبت ما هب ودب ويدل انك لا تعرف شيئا بدليل اتهامك لكاتب المقال بانه فتحاوي مركب على اخوان. انت وين والناس نايمة

24) تعليق بواسطة :
01-04-2014 03:05 PM

هذا النطع السفيه بعدما لفظته محطة جوسات على نباحه ضدر رموز الوطن اخذ يثغي ببجاحه مزريه على محطة كل الاردن المنبر الحر المخابرات على قلوب الاردنيين الاوفياء الشرفاء وحرائره الماجدات سكر نبات ونعنع وفرات ايها الحقود المستورد الثوب المستعار لايدفي يافحيح الافاعي........الله الوطن الملك واذا في صدرك حشرجه وعندك ازمه من اسم فرسان الحق وكذالك ازلامك كذابين الزفه روح كد واشرب من البحر الميت بلكي تصحصح وتشفى من هالحشرجه فلا نامت اعين جبناء كتاب الاجنده الخارجيه الجاحدين ممن تعودو ان يشربو من البير ويرمو فيه حصى ياديخ السلقان لكل مقال مقام...... تحية اجلال واكبار واحترام للمنبر الحر كل الاردن وللقائمين عليه كل الموده والتفدير

25) تعليق بواسطة :
01-04-2014 03:12 PM

أريد أن أستأجر كام دركي لضرب جري، لمن أتوجه بهذا الطلب؟

26) تعليق بواسطة :
01-04-2014 03:30 PM

اقول ولم لا؟ فهل يضيرك أجهزته وانجازاتها على المستوى الامني وحاله الاستقرار التي يعيشها ابناءه المتعصبين "حسب وصفك" لبلدهم والذين بدأت مقالك بالتهجم عليهم والتشكيك بوطنيتهم وأنت تعلم انه ليس لهم حاجةلشهادة منك فهو عظيم رغما عنك وأمثالك بالرغم من قلة موارده وامكاناته فتلكما لاتقلل من شأن ولا تنزع من كرامه ولا تحط من معنويات ولاتعيب شرف الا اذا كنت تتمنى غير ذلك اقول تجري الرياح بما لاتشتهي السفن فمن فشلت طموحاته ولم تتحقق أحلامه فليذهب فبلاد الله واسعه لتحقيق أحلامه على حساب كرامته وشرفه
ويبدو انك تفتقد لأي شيء تفخر به غير التقليل من شأن الآخرين ويكفيك الحديث بلسان الآخرين ونيابة عنهم دون تفويض
وأخيرا اقول لك وضعك هو المزري

27) تعليق بواسطة :
01-04-2014 04:38 PM

اعطوه قرشين..شكله طفران

28) تعليق بواسطة :
01-04-2014 05:27 PM

هذا الرجل وقبل اي شئ كذاب . ومقاله تشويهي مسموم مدفوع الاجر . ذو خلفيه مجوسيه صهيونيه . لايستحق المناقشه لان ماورد في هذا المقال المسموم مدخل لتقويض المجتمع الاردني وزرع اسافين الفتنه . تم تنقيحه في دوائر الموساد . لمثل هؤلاء الشرذمه علاج واحد لاغير ... يفهمه المخلصين .
ليتم وضع دائره على هذا الشخص لحين الوقت المناسب .

29) تعليق بواسطة :
01-04-2014 05:46 PM

الدكتور لبيب المحترم
انا من المتعصبين للهويه الوطنيه الاردنيه
ومن المتعصبين للهويه الوطنيه الفلسطينيه
وأطالب بتعظيم المقاومه لتحرير ما يمكن تحريره
وأرفض كل الحلول الاستسلاميه التي تقودها السلطه وازلامها من العربان
مع رفض كامل لكل الحلول التصفويه بكل أشكالها
عزيزي الدكتور
مقالك مليء بالنقاط الايجابيه كما هو مليء بالمغالطات والنقاط السلبيه
نحن بحاجة ًالي بعض أفكارك وليس كلها بل ونرفض بعضها
ولكن حتي لا يكون حورانا حوار طرشان من خلال المواقع والمراسله
اتمني عليك وبعض الاخوه المفكرين من اصول فلسطينيه ان نفتح بيننا حوار مباشر وأعلمك اننا لسنا من ادوات السلطه في عمان فحالنا كما هو حالك بل انت مقرب اكثر منا لأنك تقترب من أفكار السلطه في الوقت ان البون بيننا وبين السلطه واسع جداً .
من هنا فإننا نري ان جلسة حوارية مباشره ستكون اجدي وأنفع بدل النفخ في الكير .
نحن لنا وطن ومن حقنا الدفاع عنه وانت لك وطن ومن حقنا مساندتك بما يمكن ولكن لا بد من فرز الامور وعدم الخلط بين الصالح والطالح
ازودك بهواتفي ان رغبت التواصل والحوار لنضع العلاقة الاردنيه الفلسطينيه علي طاولة الحوار بمنطق وعقلانيه وعندها قد نصل ًالي قواسم مشتركه قد لا ترضي النظام ولا إلزام السلطه ولكنها قد تكون برنامج مشترك بيننا .
قد تقول من امثل انا سلمان معايطه ... عندما نلتقي سأقول لك من امثل
لك الشكر وكل الاحترام

30) تعليق بواسطة :
01-04-2014 05:53 PM

الى الاخ المحرر المحترم
التعلبق رقم 26 سيرا فيه إساءة للجيش وتعليقه مقصود ولايمت للمقالة بصلة ... امل منكم المعالجة .

رد من المحرر:
شكرا لك.. سيصار الى مراجعته الان...

31) تعليق بواسطة :
01-04-2014 06:10 PM

محاولة التغابي عما ورد في التعليق 19 تدل على احد شيئيين:

إما انك فتحاوي قديم خرجت من الكهف حديثا ككاتب المقال.

او انك من المرتدون من تنظيم فتح الذين بينهم وبين فصائل المنظمة الأخرى ثارات وثارات فلم يجدوا إلا جماعة الإخوان المسلمون فالتصقوا بها من باب التقية.

32) تعليق بواسطة :
01-04-2014 06:47 PM

الاخ الدكتور لبيب المحترم
فاتني ان اذكر لك هواتفي
00962798572629
0777404777
064120000
مع الاحترام

33) تعليق بواسطة :
01-04-2014 07:17 PM

بدل ما نشكر هذا الجهاز و غيره على دوره في حفظ الأمن و البلد !!!!!
يكفي أنهم هم السبب في أننا ننام نوم هنئ بلا مشاكل و هم سهرانين بعيد عن عائلاتهم و أطفالهم
كل التحية و الحب لأفراد الأجهزة الأمنية تحت قيادة سيد البلاد حبيب الشعب ابو الحسين المفدى حفظه الله

34) تعليق بواسطة :
01-04-2014 09:20 PM

يا زلمه يا كمحاوي سوال غريب لكن الاجابه مش غريبه وهي كلا الاثنين (دولة مخابرات ودوله للمخابرات )وهذا موجود حتى في بعض الدول المتحضره اكثر منا لكن ضمن المعقول والمقبول .عندنا ماخذينها سباحه رباحه وسمردحي وسلامتك .

35) تعليق بواسطة :
01-04-2014 09:37 PM

احسن تعليق لهذا المقال وهو لصاحب البصاصين .من بص يبص فهو بصاص ويشترط بالبصاص ان يكون حاد البصر والسمح والشم واستخدم البصاصين في خوض المعارك سابقا اذ يتم بثهم لجلب المعلومات عن قوات العدو الاعداد السلاح المعنويات وحتى التموين ومنهم يتم اختيار العيون ايضا ويرسلون امام الجيش .نرجع لموضوعا صح المخابرات عندنا تلعب اكثر من دورها المطلوب لكن في السنوات الاخيره تم الحد من صلاحياتهم ولو جزئيا .هم يقومون بواجب طيب اجمالا وهو الواجب الوقائي اي افشال المخطاطات في مهدها وتتبع المعلومه وحصد النتائج .كلام اخونا فيه صحه وفيه اخطاء وعلى القارى ان يميز الغث من السمين .

36) تعليق بواسطة :
01-04-2014 10:34 PM

لماذا لا يوجه الدكتور قمحاوي النقد للسلطة ببلده الذي ينتمي له ،ولماذا لم ينتقد ممارسات المخابرات الفلسطينية ،لعلهم يستفيدون من آرائه ووجهات نظره الثاقبة !! ما علاقته بالاردن ،والشأن الوطني الاردني؟؟؟
يبدو ان نخب فتح بدأت تخرج عن صمتها ،وبدات مباشرة العمل لتقويض الدولة ،واعادة بناء الاردن كوطن بديل للفلسطينيين ،او وطن تشاركي لكل من الاردنيين والفلسطينيين!!!ومثل هذه الافكار تذكرنا بكتابات النخب الصهيونية في مطلع القرن الماضي ، وكانهم يعملون لتقمص الاسلوب الصهيوني بالسيطرة على فلسطين،وبالتالي سيلاقي الاردنيون ،المصير الذي لاقاه الفلسطينيون من النخب الصهيونية ،ابتداء من هيرتسل وانتهاء بنتنياهو ،مرورا بجابوتنسكي وبيغن وبن غوريون ووايزمن وغيرهم!!!؟؟؟
لا نعتب على السيد القمحاوي ،فهو يبحث عن وطن بديل لفلسطين ،ولكننا نعتب على دولة السيد احمد عبيدات ،القامة الوطنية الذي يحظى باحترام الاردنيين ،كيف يقبل بضم امثال هؤلاء ضمن فريق العمل بالجبهة الوطنية ،والذين ينفثون سمومهم على الهوية الاردنية للدولة ،استجابة للمشروع الصهيوني!!!!
يدعي المذكور ان نظام الحكم يلتقي مع اصحاب الثقافة الوطنية في ذلك ،وهذه مغالطة مقصودة ،للتغطية على الدعم الذي يلقاه ابناء التيار الفتحاوي المتصهين من اعلى مصادر الديوان الملكي ،ويتناسى عمدا الدعم الذي يلقاه عطوان والبدارين واصحاب شعار المحاصصة والحقوق المنقوصة من بعض اصحاب القرار السيادية والتركيز على هؤلاء لتجسيد مفهوم ان المكون الفلسطيني هو المكون الاهم للمجتمع الاردني ،لطمس القضية الجوهرية وحق العودة.

37) تعليق بواسطة :
02-04-2014 07:01 AM

ليس المقال ما أدهشني ولكن الذي أدهشني غياب نعمان رباع صاحب تعليق بيان العسكر ان شاء الله المانع خيرا يا نعمان وأنا بالنيابة عنك أقول عاش بيان العسكر حتى لايغيب تعليقك

38) تعليق بواسطة :
02-04-2014 10:08 AM

الم يحاكم اخر 3 رؤساء سابقين بتهم الفساد و اثبت تورطهم؟؟

39) تعليق بواسطة :
02-04-2014 12:09 PM

رغم ان العالم اصبح قرية صغيره وأدوات الاتصال كثيره ومختلفه أستغرب ان يجهل كاتب المقال ان الدول الصغيرة بها حريه أكثر من الدول الكبيرة .ان الناحية الامنيه فى الدول الكبيره متعمقه ومتغلغله في حياة الناس بشكل مذهل ولكنها غير مرئيه ، في بلد مثل الاردن وما يحيط به من مصائب ليس غريبآ ان تحاول الأجهزة الامنيه ان تكون في الصوره كي تحافظ على البلد ، قد يكون هناك آخطاء هنا وهناك ولكن النتيجة النهائية جيده في جعل الاردن أكثر أمنآ واستقرارآ.

40) تعليق بواسطة :
02-04-2014 12:38 PM

بصفتك غير اردني , ارجوك عدم التدخل بالشأن الداخلي الاردني خاصة السياسي و الامني

اذا اعترفت بأنك اردني قلبا و قالبا حينها تتمكن من التعبير عن رأيك بصراحة

غير هيك انا بوصلك عالجسر وعيش عند معلمينك وانتقد هناك ما تشاء واكتب ما تشاء

41) تعليق بواسطة :
02-04-2014 12:39 PM

هذا مقال للاستفزاز و المقاهره الافضل عدم الرد عليه

42) تعليق بواسطة :
02-04-2014 12:49 PM

الى التعليق ٣٨ ، هذا دليل انه لا احد فوق القانون وهذه إيجابيه تحسب للأردن وللمخابرات التي لا تتأخر عن إبراز فساد اي كان حتى ان كان مدير المخابرات ، يجب ان نتطلع للايجابيات اكثر من بحثنا عن السلبيات فقط ، بلدنا بخير والمستقبل مشرق اكثر وأكثر ، دعونا نصعد السلم درجه درجه كي نصل القمه بأمان .

43) تعليق بواسطة :
02-04-2014 01:11 PM

المكون الاردني ( الهنود الحمر ) صاروا في ذيل القائمة الديمغرافيه الاردنية يعانون الجوع والبطاله و التقاعد , انهكتهك العشائرية و الجهوية و نخرتهم سياسة فرق تسد , تربوا على النفاق و الثغاء و التسحيج و التعييش والعنطزه

ضمن خطة مبرمجة وبطيئة تم تهميشهم تمهيدا لعزلهم واحلال المكون الفلسطيني مكانهم هذا المكون الذي اغدقت عليه الاموال الخليجية والاميركية و الصهيونية والاوروبيه حتى صار يملك قواشين الاراضي الاردنية واحتكر القطاع الخاص الاردني

هل تعلم ياسيدي ان نسبة الهنود الحمر العاملين بالقطاع الخاص لاتتعدى 10% معظمهم سائق و حارس و مزارع بينما القطاع العام المدني اكثر من نصفه من المكون الفلسطيني و من الاقليات وشتى الاصول و المنابت

وهناك سياية واضحة لتقوية المكون الفلسطيني و زيادة عدد النواب الفلسطينيين بالبرلمان الاردني تمهيدا لاستخدامهم باعلان الوطن البديل رصورة علنية واضحة

44) تعليق بواسطة :
02-04-2014 01:16 PM

بس 3 رؤساء لنفس الجهاز.... يعني الموضوع مش مصادفه... بعدين بنحكي عن اهم جهاز بالبلد لما يستلموه فاسدين مصيبه.. و 3 كمان.. و بتقلي ايجابيات؟؟

45) تعليق بواسطة :
02-04-2014 01:52 PM

لم اسمع في حياتي أن نظاما حاكم مسؤول جهاز مخابراته إلا في الأردن , لان جهاز المخابرات ببساطة هو ممثل سياسات النظام أن لم يكن هو النظام أصلا.

لا يوجد عاقل يصدق أن أفعال الذهبي المالية والسياسية والاجتماعية عندما كان مديرا للمخابرات لم تلقى مباركة من سيده لان العلاقة بينهما ( المدير وسيده ) هي تكريس لمقولة " يوجد تعليمات من فوق" ,هذا إذا أردنا أن نواجه الحقيقة وان لا نضحك على أنفسنا.

46) تعليق بواسطة :
02-04-2014 02:00 PM

يا د. لبيب كنت اتمنى ان تكون لبيب اسما على مسمى. اولا بسبب القيادة الهاشمية الحكيمة لجلالة الملك اصبحت الاردن من الدول التى يحسب لها حساب على المستوى الاقليمى والعربى والاسلامى والدولى. ثانيا لولا الادارة العامة للمخابرات ويقظتها فى حماية امن الوطن وكل الاجهزة الامنية لما استطعت ان تنام الليل بدون احلام مزعجة ويكون لديك الوقت لكتابة مثل هذا المقال. ارجوك بلا فزلكات لا تسمن ولا تغنى من جوع وبلاش الاصطياد فى الماء العكر.

47) تعليق بواسطة :
02-04-2014 02:01 PM

هناك محاولة لايهام الشارع ان الجهاز الامني ممثلا بجهاز المخابرات العامة هو الآمر الناهي في تشكيل الحكومات .

الكل يعرف ان تشكيل الحكومات يطبخ عن طريق السلطة الخفية; ورئيس الوزراء يعلم بأسماء حكومته بنفس اليوم الذي نعلم فيه نحن ; ليتسنى لهذه السلطة ان تعمل في الخفاء كحكومة ظل في حين يكون الطخ على رمزية اجهزة كلنا كأردنيين نعلم انها السبب الوحيد في الحفاظ على الاردن وعلى مستوى الامن الذي ننعم به.

محاولة يائسة للاساءة لجهاز عظيم كان صاحب الحظ الاكبر في حماية الاردن عندما كانت تتلاطمه الامواج في الستينات والسبعينات والثمانينات من القرن الماضي.

48) تعليق بواسطة :
02-04-2014 02:02 PM

كل البلاوى التي نعيشها هي النتيجة الحتمية والواقعية لحكم الفرد المطلق ,وما تجيرها في شخصيات تابعة له تم تعينها وإقصائها لتصبح دروعا واقية الا لحماية صاحب المسؤولية الأولى.

49) تعليق بواسطة :
02-04-2014 02:12 PM

الصوراني : انت متهم بغسيل اموال بقيمة 300 مليون دولار.

الذهبي : ما هو المبلغ الذي وجدتموه في حسابي؟


الصوراني : 35 مليون دولار.

الذهبي : انت قاضي تنشد العدالة ,اسألني اين ذهب الباقي ؟ لحساب من ذهب؟

الصوراني : مش شغلي.

50) تعليق بواسطة :
02-04-2014 02:27 PM

الى ٤٤ والذي يجبن عن ذكر اسمه
هناك مراكز قوى ،حاولت وتحاول تشويه صورة الاجهزة الامنية ،وفي اعلى المستويات تحاول اقناع الملك ،بان المخابرات هي جوهر قوى الشد العكسي ،وهو ما انخدع به الملك حقيقة ،وتحدث به لجولدنبرغ ،وهو تاثير ياتي من انسباء الملك ،والذين هم في حقيقة الامر عبارة عن نخب فتحاوية تعمل لمصلحة الصهاينة من خلال دحلان وعباس ،وتستهدف التمهيد لتفكيك الوطن ،لاعادة بنائه على اسس تتناغم مع مشروع الوطن البديل ،وما مقالات القمحاوي والرنتاوي وعكنان ،وشيخهم عطوان والبدارين وغيرهم الا امثلة على ذلك.
اما بخصوص مدراء الجهاز فقد تم تلفيق التهم لسميح باشا البطيخي تلفيقا وكذبا ،لاعتبارات سياسية متعلقة بانتقال الحكم وولاية العهد ،وهو بريء من جميع التهم براءة الذئب من دم يوسف!!!؟؟؟
وكلمة اخيرة نقولها للمتصهينين ،بانه حتى لو لم تكن هناك قوات مسلحة واجهزة ام تحمي دولتنا ،فان المواطن الاردني البسيط الكادح وضمن منظومة العشيرة قادر لوحده على تطهير البلد من الخونة والعملاء والمرتزقة ، وهو ما حدث سابقا والجميع يعرف هذا!!!

51) تعليق بواسطة :
02-04-2014 02:56 PM

إلى صاحب الخيال الواسع تعليق 49 خلافاً لزعمك ؛اسم القاضي كان برئاسة نشأت بيك الأخرس وعضوية سعد بيك اللوزي ومثل النيابة العامة المدعي العام نذير بيك عبداللطيف شحادة. شكلك لم تحضر أي جلسة ولم تقرأ الاخبار.

الصوراني بيك كان مدعي عام عمان الأول في حينه ولم يمثل النيابة العامة في المحاكمة ولم إشاهده في الجلسات القليلة التي حضرتها . تمهة الغسيل والكوي لم تثبت على المحكوم

استغرب من محرر الموقع السماح بهكذا مقالات مسيئة بحق الوطن وأجهزته ودمتم

52) تعليق بواسطة :
02-04-2014 03:48 PM

ممكن تفهمني كيف الاردن اصبح دوله يحسب لها حساب على المستوى الاقليمي والعربي والاسلامي والدولي !

بس امبارح انكتل ابنهم على الجسر وما اسمعنا حد حسب الهم حساب

يبدو انك بتقصد روسيا

53) تعليق بواسطة :
02-04-2014 08:25 PM

هذا النيرون صاقط قيد من النخبه المفكره والعشائر الاردنيه الأردن مصنع الرجال والاجيال ,,وتروهات هاذا العبيط الموبؤه هو وباءالم يعقله واصيح ينضح غم ووهم من لباب قلبه الشرير المسخ هي محصلة اقامته في مستشفى الخانكه ... الثوب المستعار لايدفي ياسي نيرون

54) تعليق بواسطة :
02-04-2014 11:23 PM

لما قرات المقال تذكرت أغنية سميرة توفيق ..
برجـاس يا قاضي الهوى برجاس حنـا قلال وكايدين الناس
ورجــالنــا عـاداتـهــا كـيـد الـعـدا و سـيوفنـا ضرباتها بالراس
من يـومنـا وحنـا حمـاة ديارنــا سياج ساحتنـا وعز جوارنــا
وافعالنـا في الكـون تروي اخبارنا وتذكر الغفلان كنو ناسي

ما همنا باللي يحوف دروبنــا
و اللي يعادينا و ييجي صوبنا
و سيـوفنـا مـتولفة عـجنودنـا
و خـيـولـنـا بـمراحنـا تـحتاس

و الطامع اللي يريد يلقى رجالنا
و اللـي يريـد يشـوف ذوذ افعالنـا
يـهـتـز قلبه يوم يـيجـي بـرجالنـا
و يـهـابـنـا مـن الـشديـد الـبـاس

الـطـيـب والشومات حنا صحابها
و البـوق و الـغثرات ما نرظى بها
و اهل الوفى والـحق حنا حبابها
مـا نـعاشر الـبوقـان و الـدساس

برجـاس يا قاضي الهوى برجاس حنا فدا له ورافعين الراس
ورجــالنــا عـاداتـهــا كـيـد الـعـدا و سـيوفنـا ضرباتها بالراس
من يـومنـا وحنـا حمـاة ديارنــا سياج ساحتنـا وعز جوارنــا
وافعالنـا في الكـون تروي اخبارنا وتذكر الغفلان كنو ناسي

55) تعليق بواسطة :
03-04-2014 07:08 AM

طالعت المقاله متأخراً ،فقد لا يرى تعليقي النور ، كنت يوماً قد إمتدحت الكاتب ، ولكن هذه المره كان متطرفاً لدرجة بث سموم الفتنه ، دكتور قمحاوي إسمع وأدرك جيداً أنه لولا وجود هذا الجهاز في حفاظه على موازنة المعادله لما كنت أنت ومن هم على شاكلتك يلمز بشأن جهاز وطني كان ولا يزال محاولاً وبكل الجهود الصادقه في المحافظة على اللحمه وتعزيز ومتانة الوحده الوطنيه التي تسعى حضرتك لتفكيكها ولكنك لن تستطيع ، عد الى جيدك من الكتابه،تحياتي.

56) تعليق بواسطة :
03-04-2014 07:37 AM

الى النمرة الكبيرة 999 الاردن الورقة الرابحة والباقى عندك حسب فهمك.

57) تعليق بواسطة :
03-04-2014 09:21 AM

سيبقى الجيش الاردني والمخابرات العامة اضاءة واشراقة خالدة في سفر الوطن.يا ابواق التوطين

58) تعليق بواسطة :
03-04-2014 09:32 AM

تو ان الكاتب اورد لنا مثالا عربيا او اقليميا حى نقلده في مخبراتنا الاردن نتاج الثورة العربية الكبرى الايوجد دول عربية اخرى لما تطلب من الاردن ولا نطلب من غيرها وما ضيرك من المخابرات الا انها تحافظ على هويتك اما الاردنبن فهم يعتزون ويفتخرون باجهزتهم الامنية لانها عنوان الامن والاستقرار والدور الاردني الكبير وهو اكبر من الامكانات الني تتشدق بهااما كيف يدير الاردنيون امورهم فوفر نصائحك لغيرهم

59) تعليق بواسطة :
03-04-2014 10:01 AM

الشعب الاردني يعشق اجهزته الامنية جميعها فهي من ابناء الشعب نفسه
وجهاز المخابرات جهاز وطني له كل الاحترام فهم يسهرون ليلا نهارا من اجل تامين حماية الشعب من الارهاب، وهكذا هو الحال في جميع دول العالم. بلد بده امن ما بده خراب من فئة ضالة على الوطن

كفاكم صناعة للفتن بين الناس

60) تعليق بواسطة :
03-04-2014 11:22 AM

الاردن ورقة!ذكرتني بفصل الخريف بعد سبع شهور

61) تعليق بواسطة :
03-04-2014 12:04 PM

استغرب من المعلقين بترك الموضوع ذات العلاقه للتعليق والعروج الى مواضيع اخرى فالبعض يبرىء فاسدين تم الحكم عليهم قضائيا دون ذكر الادله لتبرير حكمهم فأين صاحب العلاقة من الدفاع عن نفسه ام ليس لديه الجرأة لتبرئة نفسه لينوب عنه آخرين
أعود للتعليق واردت ان اوضح :
كان اكبر المستفيدين من الوحدة مع الضفة الغربية هم اهلها لنذكر عندما كانت الضفة الغربيه جزءا من الاردن كانت محل التركيز والاهتمام لدى الحكم على مستوى البنية التحتيه من مياة وطرق وتعليم وزراعة واخذت النصيب الاكبر طوال تلك الحقبة ان لم يكن الكل من ميزانية الدوله أيمانا من اهل الضفة الشرقية بعدم الفرق مادمنا عربا ولم يظهروا حينها اي شكوى او الادعاء بالحقوق المنقوصه وهنا اتسائل وبدهشه لماذا بعد ان اصبح للشرق اردني نصيب من تلك الميزات واصبح يتبوء المناصب والمراكز "وهي حقه في ذلك ونتيجة مثابرته وبجهوده واجتهاده" اصبح الطرف الآخر يشكو الاقصاء ويكيل التهم بالعنصرية والتعصب الا يكفي طوال الاعوام السابقة استقدام مسؤولين وتهيئتهم لاستلام أهم المراكز سواءا كانت من فلسطين او من سوريا وبرضى اهل الشرق لايمانهم بمبدء الوحدة العربيه ولافرق عندهم مادام الدم عربي فلماذا كيل التهم والاستهزاء من الطرف الآخ والمضيف بالمفهوم الحالي الأحق بتوليه المراكز وتغذية الشعور لدى الشرق اردني بعدم صفاء النية من شريحه غير قليله"ولاأعمم" من المكون الآخر هذا ما يتلقاه وتلقنه الاحداث والافعال ما عاصر منها ولم يعاصر الم يحن الوقت لمراجعة النفس والاعتراف بما قدمه الآخر بدلا من الجحود والانكار
ان الواقع الحالي للاردن سياسيا واجتماعيا أوصلته ظروف مر ويمر بها سواءا على الصعيد الداخلي او الخارجي السياسي او الاجتماعي وهي طبيعية جدا وعلى الكل ان يتقبلها ويرضى بها فهي اساس الاستقرار والأمن في هذا البلد ومن المؤسف كشرق اردني أقرأ بين الحين والآخر مقالات وتعليقات تعبر عن نفوس مريضة تظهر فيها الكراهيه والحقد المقابل ونكران الجميل ككاتبنا المحترم ولايسعني الا ان ابرز خطورة القلم باستغلاله للتعبير عن نفس مريضة

62) تعليق بواسطة :
03-04-2014 12:15 PM

احنا قابلين نكون في دولة مخابرات على ان نكون دولة فوضى - حمى الاردن الحبيب هذا الوطن الذي نحب ونعشق

63) تعليق بواسطة :
03-04-2014 02:11 PM

الحمدلله الاردن بخيرانهيفرحني ان ارى الاخوه المشاركين الا القله طبعا صوت واحد مع رموز عزتنا كرامتنا الاجهزه الامنيه ليرى الكاتب وبعض المعلقين مدى ترابط الاردنين من جميع المنابت حين يجد الجد كلنا يدا واحده بوجه اي انسان يشكك في مبتن لبلدنا الغالي الاردن وكل مخلص عاش الاردن وعاش كل المخلصين لوطني وليخساء كل مشكك بوطنيتنا

64) تعليق بواسطة :
03-04-2014 02:15 PM

اذاهبت وتلولب غبارها مجاري عبن غزال تتمنى تتخبى فيهاياهالفلو واذا كنت رويان من حليب هالوطن تعرف معنا مصطلح فلو دون ان تسئل... ترى الاردنيين المخدوعبن فيك اللذين تختبئ خلف عبائتهم ينطبق عليهم المثل القائل الحيه متعض بطنها وليس لهم الاتراب هذاالوطن سجاده وامثالك مردهم مواخير بيروت التي كنت تعمل بها نادل عام 77 قاتل الله الجاحدين امثالك تجار الاجنده الخارجبه

65) تعليق بواسطة :
03-04-2014 02:28 PM

يصلح لأن يكون مقالاً بعنوان "رجل بلا وطن" لذا فهو يستكثر على الاردنيين الاعتزاز بوطنهم وقيادتهم

66) تعليق بواسطة :
03-04-2014 02:28 PM

اللي اختشو ماتو انا افتكرت من كثر تقريع و بهادل وتشريح القراء له سنقراء النعي بوفاته على صفحة الوفيات منتحرابسبب صفاقته..

67) تعليق بواسطة :
03-04-2014 02:29 PM

الى رقم 52 ارجو ان تسأل نفسك ماذا فعلت السلطة الفلسطينية ومعها حماس علماً بأن الشهيد المذكور هو من ابناء الضفة الغربية وفلسطيني أولاً

68) تعليق بواسطة :
03-04-2014 05:17 PM

كشفت وثيقة بريطانية أن الملك الأردني الراحل طلال بن عبد الله، قد حاول توحيد الأردن مع السعودية خلال الفترة القصيرة التي حكم فيها الأردن ما بين 20 يوليو 1951 - 11 أغسطس 1952 وذلك من أجل ربطها بالحجاز، وأنه تقدم بطلب للملك عبد العزيز آل سعود بهذا الشأن وتمت الموافقة عليه، وكشفت الوثيقة التي تحمل الرقم ( PR-FO 371/91798)

69) تعليق بواسطة :
03-04-2014 08:21 PM

كثيرون منًا يقرأوون للمستشار الطهراوي للأطلاع على هكذا معلومات لدى المستشار وكثير من القرارات الدوليه الخاصه بالشرق الأوسط وفلسطين وقرارات الحكومات العربيه في القرن الماضي .
من ألمؤسف أن هناك من يستفزون المستشار بمناكفات غير منتجه فيرد عليهم مما يفقد القارىء هذة المعلومات القيُمه التي يوردها
, مع اعتذاري المسبق له لهذا النقد العلني .

70) تعليق بواسطة :
04-04-2014 12:03 AM

اليوم 3 نيسان هو الذكرى الـ 12 لبدء إجتياح مدينة نابلس ضمن عملية "السور الواقي" التي شنّها الاحتلال في تلك الفترة في مدن الضفة الغربية .
شارك في الاجتياح 5 آلاف جندي إسرائيلي ضمن لوائين مشاه ولواء مدرعات و400 دبابة و70 طائرة مقاتلة ، ضد 1000 من المقاومة التي تحصنت في المدينة .
نتائج المعركة كانت 95 شهيداً ومئات الجرحى والعتقلين وتدمير البنية التحتية في المدينة ، ومقتل 19 جندياً وإصابة 82 آخرين وتدمير عدد من الدبابات خلال العملية . بينما كان لوائين مدرعان من الجيوش العربية وطائرتهم تنتحت بها غبار الصحراء .........ز

71) تعليق بواسطة :
04-04-2014 12:55 AM

ما ورد بالتعليق68 هام جدا.. بالفعل وقع الملك الوطني اﻻردني طﻻل ومؤسس السعوديه الملك عبجالعزيز ابن سعود اتفاق توحيد اﻻردن والسعوديه ..وﻻ زال اﻻتفاق قائما ولم يلغى اطﻻقا..وفد اعاده تلملك حسين للذاكره مع الملك فهد بن عبدالعزيز واتفقو على تجديده..ولكن توفي حسين ..
قد يقوم الملك عبدالله الثاني باحياؤه مع ملك السعوديه مجددا
معلومه قيمه جدا من تلمستشار

72) تعليق بواسطة :
04-04-2014 12:56 AM

اجمل تعليق هو للعرافة لأنة الواقع اما الأخرون فقد اخذتهم الحمية

73) تعليق بواسطة :
04-04-2014 03:04 PM

لمن لم ولا يقرا التاريخ ولم يشاهد ....اعلنها في الحوادث التي فرضت على هذة الارض الطيبة واهلها الطيبين جهارانهارا رئيس العصابات ومن منطقة ماركا تحديدا بان هذة الارض عاصمة فلسطين فكانت بذار الخيانة لارض فلسطين ولهذة الارض والامة والاسلام والعروبة وفي تلك الليلة وما تلتها من ليل وايام معدوةحملت نساءكثر ن فرحا ووهماوقصرا باجنة الحقد والغدروالخيانة ونكران الجميل وانجبت احداهن فكان هذا الجنين احدى ثمرات السفاح عاش غادرا ناكرا متامرا على ارض طيبة وبين فئات طيبة تلك الجهات التي تواجهها بانفاسك النتنةهي من حمت وتحمي الارض واهلهامنك وافراد عصابتك. وكانة كتب عليك وعلى من يزفرون برائحة زفيرك بانكم افران الوليد بن المغيرة.(ايها الجنين الوليد)

74) تعليق بواسطة :
04-04-2014 05:26 PM

يا زلمه انت من وين بتجيب هالسيناريوهات؟ اني فتح ومشروع فتح وهالكلام اللي ما الة اساس..يا زلمه هي فتح قادره تعالج مشاكلها حتى تجي "تخبص" في كلامك اللي ما الو منطق!!!

75) تعليق بواسطة :
04-04-2014 06:42 PM

أردنيتنا ذات القيمة والثقل المعنوي رغم قلة الموارد دليل على أصالة عروبتنا وتمسكنا بسماحة عقيدتنا الغراء التي لا يأتياها الباطل من بين يديها ولا من خلفها فضل الله ومنه وتوفيق وهداية ورباط مقدس ونحن في أرض الحشد والرباط وبجوار أكناف بيت المقدس قبلة المسلمين الأولى وثالث الحرمين الشريفين التي تشد إليه الرحال واليه مسرى والمعراج للسماوات العلا لحبيبنا وشفيعنا وسيدنا محمد بن عبدالله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم وتشرفنا بقيادة هاشمية حكيمة عظيمة همها وشغلها الشاغل قضايا أمتها وقضيتها الأولى وتوفير متطلبات الحياة الضرورية للشعب الأبي وليعلم الكاتب أن أعمالنا أكثر من أفعالنا ومن قال لك إننا متعصبين فبنيان الدولة أسس على مبادئ الثورة العربية الكبرى وتصرفك كأنك لم تعرف شيء عن تاريخ الأردن إما جهل أو تجاهل وهذا شانك بمفردات التشكيك والتأويل الغير متزن المليء بالمغالطات لتعطي اهتمامك بقضية العرب الأولى بدل من زرع بذور الفتنة ولتعلم أن الدور الشريف والنظيف الذي تؤديه السياسة الداخلية والخارجية للمملكة الأردنية الهاشمية الذي يغيض أمثالك ممن لا يرجون للوطن الهاشمي الخير فالأردن نبع متدفق من الخير والبركة والأمن وملجأ أحرار العرب ولتعلم أن رأس نظام الحكم هو مصدر عزتنا وكبريائنا ومنارة هدى متقد يلجأ إليه بكل الظروف والأحوال وربوعنا هي عبر الزمان ضمت
بجنابتها الطيبة كل العرب ممن تعرضوا للظلم والعدوان والمخيمات في عرض البلاد وطولها مدنها وقراها وبواديها شاهدة على ذلك
يبقى جهز المخابرات أمين على استقرار المملكة وأمنها بمساندة كل الأجهزة المعنية وسيبقى الأردن عصي على المؤامرات والدسائس شاء من شاء وأبى من أبى
أجدى وانفع قول الحق ونقل الحقيقة والبرهان القاطع لا انسياق وراء الفتن وتحريف القول حمى الله وطننا من عبث العابثين دار عدل و واحة أمن في ظل راية الأحرار ومعقل الثوار وطهر القيادة والدار من شتى المنابت والأصول مهاجرين و أنصار

76) تعليق بواسطة :
04-04-2014 09:34 PM

ياتجاراجندةالتأزيم ان كان علي لوني عابش بمملكتنا الحبيبه مظلوم ومسحوق وماحدا معبرني كفايه اني عايش وسط ربعي رافع راسي تحت مظلة الامن والامان تحت ظل راعي المسيره اكتب وانتفد واسولف بحريه تامه ومايحك ضهري غير ضفري واللي ماهو عاجبه العواصم الملتهبه حدودها مفتوحه والباب يفوت جمل

77) تعليق بواسطة :
04-04-2014 11:37 PM

اكيد انت من ايتام فتح , وبدون رصيد.

احكيلك مع مسلماني والا عوض الله؟

78) تعليق بواسطة :
04-04-2014 11:49 PM

منذ أيام "محمد رسول" وربيبه "أبو عودة" ,والقسم الأكبر من كادر الدائرة من الأردنيين والشركس ,بس عصافير الدائرة (90%) منهم من أصول فلسطينية ,يعني بنقلوا أخبار عن جماعتهم "فتح" وخلافه.

عصافير الدائرة الآن من نفس التركيبة لكن دورهم تطور, فأصبحوا نوابا يؤدون نفس الدور.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012