أضف إلى المفضلة
الإثنين , 06 أيار/مايو 2024
شريط الاخبار
مديرية الأمن العام تحذر من الحالة الجوية المتوقعة طقس العرب: المنخفض سيبدأ فجر الإثنين محافظة: إعداد منهاج يمزج التربية المهنية ومهارات الحياة لـ3 صفوف بلدية برقش تنفذ حملة بيئية في مناطقها السياحية الفنان محمد عبده يعلن إصابته بالسرطان تقديم آذان المغرب 4 دقائق بالمساجد .. و"الافتاء" للصائمين: اقضوا الخميس الملكة: استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة اكبر تهديد للنظام العالمي انتهاء مباحثات الهدنة في القاهرة .. ووفد حماس إلى الدوحة الزميل الرواشدة يؤكد ضرورة التركيز على الإعلام الجديد ومواقع التواصل لمتابعتها من قبل مئات الملايين يجب ان تكون منتسبا للحزب حتى تاريخ 9 اذار الماضي وما قبله ،حتى يحق لك الترشح على القائمة الحزبية أورنج الأردن تعلن عن فتح باب التسجيل للمشاركة في هاكاثون تطبيقات الموبايل للفتيات تصنيف المناطق في الدوائر الانتخابية المحلية وعدد مقاعدها القوات المسلحة الأردنية تنفذ 5 إنزالات جوية لمساعدات على شمال غزة - صور الكنائس تقتصر الاحتفالات بالفصح على الصلوات نتنياهو: لا يمكن قبول إنهاء الحرب والانسحاب من غزة
بحث
الإثنين , 06 أيار/مايو 2024


الحكومة تؤكد وجود قوات درك أردنية في البحرين

01-04-2014 07:10 PM
كل الاردن -
أكد وزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة د.محمد حسين المومني في تصريح لـيومية'الغد' وجود قوات درك أردنية في البحرين، لغايات تدريب وتأهيل الشرطة البحرينية، لافتاً إلى أن التعاون الأمني بين البلدين مستمر.
وكانت وزيرة الإعلام البحرينية الدكتورة سميرة رجب أكدت في وقت سابق، اليوم الثلاثاء، وجود قوات درك أردنية في البحرين بموجب اتفاقية أمنية.
وقالت الوزيرة، خلال استضافتها في محاضرة بعنوان 'الأوضاع الراهنية في البحرين والخليج'، بمعهد الإعلام الأردني صباح اليوم الثلاثاء، 'إن التنسيق والتعاون الأمني دولة عربية أفضل من أن يكون مع دولة أجنبية'.
واستعرضت الوزيرة وهي الناطقة الرسمية باسم حكومة بلادها، واقع الاحتجاجات التي تشهدها البحرين منذ أكثر من عامين، قائلة إن تلك الاحتجاجات انطلقت على أساس طائفي.
وأضافت أن هناك أياد خارجية سعت إلى العبث بأمن واستقرار البحرين، مشيرة في سياق ردها على سؤال ليومية 'الغد' حول معتقلي الاحتجاجات وأحكام الإعدام التي صدرت بحق عدد منهم، إلى أن تلك الأحكام صدرت بحق فئة قليلة أدينوا بارتكاب جرائم قتل خلال الاحتجاجات.
وفيما يتعلق باعتقال الناشط البحريني عبد الهادي خواجا، نفت أنه يقيم في عزل انفرادي، مؤكدة أن ظروف اعتقاله 'جيدة جدا'.
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
01-04-2014 07:37 PM

ببلد زي الاردن الكذب حبله قصير..ما في اردني ما عنده قرابه او صديق بالدرك..و مهامهم و مده الابتعاث و المبلغ اللي بحصلوا عليه معروفه للمعظم

2) تعليق بواسطة :
01-04-2014 07:43 PM

خلينا نراجع المصدر المسؤول والناطق الرسمي شو كانو يقولوا ..
الأحد 18/6/1432 هـ - الموافق 22/5/2011
قال وزير الدولة لشؤون الإعلام الناطق باسم الحكومة طاهر العدوان للجزيرة نت إن قيادة قوات الدرك نفت قبل أيام وجود أي قوات لها في البحرين، وعبر عن أسفه لنشر صحيفة محلية هذا الخبر والذي نقلته عنها صحف خليجية.

3) تعليق بواسطة :
01-04-2014 07:51 PM

كل الاحترام لهذا التواجد

4) تعليق بواسطة :
01-04-2014 08:02 PM

عاجل جداً: في 21 - 2011 م وفي هذا الموقع المحترم والنوعي موقع كل الأردن كتبت هذا التحليل السياسي والأستخباري - وكما نشرته في جل الكثير من المواقع محليا واقليميا ودوليا ويثلاث لغات عربية واجليزية وفارسية
وهو التالي لكم:-
الدخول العسكري الخليجي إلى البحرين: مقامرة؟!
حسابات الفرص والمخاطر!
*كتب: المحامي محمد احمد الروسان*
*عضو المكتب السياسي للحركة الشعبية الأردنية*
تشي الكثير من تقارير المخابرات الدولية والإقليمية, المسرّبة عن قصد وعمد, عن وجود الكثير من الخلافات العرضية لا الرأسية, إن لجهة خط العلاقات الأمريكية – البحرينية, وان لجهة خط العلاقات الأمريكية – السعودية, إزاء ملف الأزمة السياسية البحرينية, والتي تم تفاقمها بعد دخول قوّات, "درع الجزيرة" من الرياض والدوحة وأبو ظبي, إلى مملكة البحرين ذات السيادة الوطنية, وبناءً على طلب المنامة الرسمي.
هذا وتقول المعلومات والمعطيات الجارية, أنّ موقف الرياض والمنامة, بالإضافة إلى عواصم دول الخليج الأخرى, قد حمّلت إيران المسؤولية الشبه كاملة, عن حراك الشارع البحريني, واحتجاجاته الشيعية السياسية, في حين إنّ موقف واشنطن جاء مغايراً, لموقف دول مجلس التعاون الخليجي, واستند إلى تخمينات وتقديرات, رئيس الأركان الأمريكي الأدميرال مايك مولن, والذي رافقه طاقم مخابراتي كامل, من الأف بي أي ومن السي أي إيه, والمجمّع الفدرالي الأستخباري الأمريكي, الذي زار منطقة الخليج مؤخراً, بالإضافة إلى عمّان و"إسرائيل", واستثنى مصر من جولته .
وكان مضمون الموقف الأمريكي, بخصوص ما يجري في البحرين, أنّ إيران ليس لها علاقة بالاحتجاجات السياسية لشيعة البحرين, كذلك إنّ حراك الشارع البحريني, شارك فيه الكثير من أبناء الطائفة السنيّة, ولم يكن مقصوراً على شيعته فقط.
لذلك كان قرار حكومة الملك البحريني, في سحب الأسلحة العسكرية الثقيلة, من دوّار اللؤلؤة ومحيطه, وقبل الدخول الأخير لقوات سعودية وقطرية وإماراتية للبحرين, وتحت عنوان قوات "درع الجزيرة", بسبب الضغط الأمريكي المباشر, من إدارة أوباما وعبر رئيس مجلس الأمن القومي الأمريكي, حيث العاصمة الأمريكية, واشنطن دي سي, لا تريد للمنامة استخدام الأسلحة الأمريكية, ضد السكّان المدنيين المحتجين, وكانت الرياض منذ البدء في حراك الشارع البحريني, ترغب في تقديم جل الدعم العسكري والأمني, للنظام الملكي البحريني, كي يصار إلى القضاء على الاحتجاجات الشيعية – السنيّة هناك.
إلا أنّ الموقف السعودي في حينه, قوبل بالرفض المطلق, الأمر الذي أدى إلى توتير خط علاقات السعودية – واشنطن, حول أزمة الملف السياسي البحريني, والمتوقع امتداداها إلى بقية دول مجلس التعاون الخليجي, خاصة بعد قرار دول مجلس التعاون, التدخل في الشأن البحريني, بالرغم من أنّ دخول قوات "درع الجزيرة", جاء تنفيذاً للاتفاقيات الموقعة بين كافة أعضاء مجلس التعاون الخليجي, كمنظمة إقليمية – عربية لها أجنداتها القومية العربية الخاصة.
في نفس الوقت, وعلى خط العلاقات البريطانية – الأمريكية, إزاء مملكة البحرين, تحدثت تقارير بريطانية مخابراتية مسرّبة, من عناصر مخابرات بريطانية, كانت تعمل مع الفرع الخارجي لجهاز المخابرات البريطاني, بأنّ عناصر من المخابرات البريطانية – الفرع الخارجي, قد تورطت ولفترات طويلة, في عمليات الأشراف على إدارة, مناهج التعذيب والتحقيق مع عناصر المعارضة السياسية البحرينية, سواء كانت شيعية أم سنيّة, كما تتحدث المعلومات أيضاً, عن وجود اتفاقيات سريّة, بين المنامة ولندن, وعبر أجهزة مخابرات الأخيرة, لجهة القيام بتقديم خدماتها النظرية والعملية, في آليات التعامل مع قوى المعارضة, السياسية البحرينية, من عمليات التحقيق المرافق لها, استخدامات لمستويات معينة من العنف والتعذيب.
ومن المؤسف في الأمر, إنّ خدمات أجهزة المخابرات والاستخبار البريطاني, كانت تقدّم وبعلم وموافقة وتكتم السلطات البريطانية, وأشارت تقارير مخابراتية مسرّبة, وعن سابق إصرار وتعمد من عناصر, تقاعدت حديثاً من جهاز المخابرات البريطاني - الفرع الخارجي, أنّ من أشهر وأبرز من قدموا خدماتهم, في مجالات التحقيق والتعذيب الأنف ذكرها, هو البريطاني "الكح" هندرسون وخليته, وعمل في فترة الأمير السابق رحمه الله, وفترة الملك الحالي, عندما كان أميرا, ثم عندما أصبح ملكاً للبحرين.
وتقول المعلومات والمعطيات الجارية, في كواليس المخابرات والسياسة البريطانية, أنّ السلطات الرسمية في لندن, وبعد انتهاء فترة عمله في البحرين, منحته وسام شرف اسمه:- السي – بي – اى, مع وضع اسمه في قوائم الشرف الإنجليزي, هذا وقد تفاعلت بعض مؤسسات المجتمع المدني البريطاني, مع هذه المعلومات والمعطيات, وبعد حراكات الشارع العربي بشكل عام, والشارع البحريني بشكل خاص, وتقوم حالياً بإعداد فعاليات إطلاق, حملة قضائية واسعة في لندن, ليصار إلى تقديم هندرسون وبقية أعضاء خلاياه البريطانيين, الذين كانوا يعملون معه في المنامة ولفترة طويلة جداً, إلى المحاكمة والعدالة البريطانية, مع تحميل كامل المسؤولية, السياسية والأخلاقية للحكومة الإنجليزية, وهناك "سلّة" قانونية من الأدلة الجنائية, بما فيها شهادات وإفادات الكثير من المواطنين, الذين ذاقوا الويل والثبور في السجون والمعتقلات البحرينية, على أيدي عناصر المخابرات البريطانية – الفرع الخارجي.
من زاوية مختلفة, نرى أنّ موقف وزيرة الخارجية الأمريكية, كان أكثر وضوحاً من موقف الرئيس باراك اوباما, لجهة إرسال قوات سعودية وخليجية أخرى, إلى مملكة البحرين لمواجهة الاحتجاجات, ووصفت الدخول السعودي - الخليجي العسكري, للبحرين بأنّه خطأ كبير, مؤكدة على ضرورة حل الأزمة السياسية هناك, عبر الحوار والتفاوض.
ويرى بعض المراقبين والخبراء الدوليين, أنّ دخول السعودية العسكري إلى البحرين مع قوات خليجية متعددة, حتّى ولو جاء بطلب بحريني رسمي, واستناداً إلى اتفاقيات أمنية موقعة, في إطار دول مجلس التعاون الخليجي, إلاّ أنّه مقامرة خطيرة, وقد تؤدي إلى حروب إقليمية, واضطرابات أمنية وعسكرية, في منطقة الخليج والشرق الأوسط كلّه, بسبب الموقف الإيراني الواضح, والذي رأى فيها استفزازاً غير مبرر, خاصةً مع وجود الأسطول الأمريكي الخامس في المنامة.
وبالتالي, يشي كل ذلك بوضوح تام, أنّ دول الخليج مجتمعة تريد, أن تكون معركة مملكة البحرين هي معركتها, وهذا يعني رفض خليجي واضح لأي مطالبات, شعبية بالإصلاحات العامودية والأفقية, مع احتمالات انزلاق المنطقة إلى فتنة طائفية, حيث في منطقة الخليج هناك وجود كبير, لأبناء الطائفة الشيعية المسلمة, وبعض هؤلاء من أصول إيرانية واضحة, وبلا شك هم سوف يتعاطفون مع أشقائهم, وأبناء طائفتهم في البحرين, وهذا التعاطف سيؤدي إلى أعمال عنف عميقة, وربما حرب إقليمية طاحنة على أساس طائفي اثني, وهذا ما يفسّر قلق واشنطن, ومعارضتها للتدخل العسكري السعودي الخليجي في البحرين.
في ظني وتقديري أحسب, أنّ دخول قوّات "درع الجزيرة", هو دخول فعلي وحقيقي للقوّات السعودية, وتحت غطاء تسمية "درع الجزيرة", وبالتالي فانّ المواجهة السنيّة – الشيعية قادمة وبقوّة في مملكة البحرين, وتقول معلومات حديثة مرصودة, أنّ واشنطن وبعد القرار السعودي الأخير, والذي جاء مخالفاً لتوجهاتها الإقليمية, في ظل الظروف الحالية التي يعاني منها الشرق الأوسط, صارت تتعامل مع الأمر الواقع الذي أحدثه, القرار السعودي الأخير بدخول قوّاته المنامة.
كل ذلك على قاعدة سيناريوهات توزيع الأدوار, بعد الدخول العسكري الخليجي - السعودي, على خط العلاقات السعودية - الأمريكية, بحيث تدخل القوّات السعودية البحرين, وتحت غطاء درع الجزيرة, حيث يوفّر ذلك لتدخل الرياض, شرعية إقليمية واضحة, وفي ذات الوقت والزمان والظروف, تقوم واشنطن وعلى المستوى العلني بالظهور, بمظهر الداعم لحقوق الأغلبية السكانية الشيعية.
وتعتقد واشنطن والرياض, بأنّ موقف العاصمة الأمريكية دي سي هذا, من شأنه أن يخفف روح العداء لأمريكا, في أوساط الرأي العام البحريني, ووجود القوّات السعودية من شأنه, أن يقوم بدور الرادع – العربي الإقليمي, بما يؤدي إلى دفع المحتجين البحرينيين, إلى مسألة تتمثل في المفاضلة بين "العصا" السعودية, والجزرة الأمريكية, وبالتالي يذهبون جميعاً باتجاه, الحوار وتقديم التنازلات اللازمة لأجراء الصفقات, بين مكونات المجتمع البحريني الواحد, وفي ذلك تحجيماً للتدخلات الإيرانية في البحرين من الزاويتين السعودية والأمريكية.
وأعتقد كمراقب ومحلل سياسي, أنّ الوجود العسكري الخليجي في مملكة البحرين, سوف يؤدي إلى مزيد, من التصعيد السياسي الشعبي وحراكه, والى مزيد من عدم الاستقرار الإقليمي, بفعل سياسة الأرض المحروقة, والتي تبنتها دول الخليج, لأنّه هناك مخاطر كبيرة على كل المنطقة, في حالات تصاعد التصعيدات السياسية في البحرين, كونه من شأن التصعيد أن يؤدي إلى حالة عدم استقرار سياسي, في منطقة الخليج الساخنة أصلاً, بسبب ملف البرنامج النووي الإيراني, والدور الإيراني وتفاعلاته مع ساحات مجالاته الحيوية, ومن شأن كل ذلك أن يوفّر بيئة سياسية ودبلوماسية مناسبة, تشحن الظروف لاندلاع المواجهات العسكرية بين الأطراف السياسية الحقيقية, في المنطقة والمتصارعة مخابراتياً وإعلاميا ودبلوماسياً حتّى الآن, وخاصةً بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية, والولايات المتحدة الأمريكية.
www.roussanlegal.0pi.com
mohd_ahamd2003@yahoo.com
هاتف عمان – منزل: 5674111 خلوي: 0795615721
سما الروسان في 21 / 3 /2011 م.

5) تعليق بواسطة :
01-04-2014 08:24 PM

الحكومات شفافة جدا ونحن نصدقها جدا خاصة لانكارها ذلكعندما قمع بوحشية الحراك البحريني قبل عامين والان تعترف يعني لما دخلت القوات واحتلتالبحرين ما كانت تلك القوات سعودية يحيا النشامى رجال الوطن

6) تعليق بواسطة :
01-04-2014 08:33 PM

الليبيين سيجلبون الجيش الأردني إلى ليبيا :

اخـــبار الأردن

قال نائب رئيس لجنة الأمن القومي بالمؤتمر الوطني العام بالبرلمان الليبي المؤقت، صالح جعودة إنه يمكن جلب قوات أردنية للمنطقة الشرقية في ليبيا وفق ما نقلته وسائل إعلام ليبية.

وقال جعودة إنه قدم مقترحا للجنة الأمن القومي يتضمن الموافقة على نشر قوات من "دول صديقة لليبيا" ببلاده تحت غطاء الجامعة العربية للعمل مع القوات النظامية الليبية في عملية نزع سلاح المليشيات، وتنظيم الوحدات العسكرية والأمنية .

وأضاف جعودة، في تصريحات، الأحد، أنه يمكن جلب قوات أردنية للمنطقة الشرقية، وقوات موريتانية للجنوب وقوات مغربية للمنطقة الغربية للمساهمة في تحقيق الأمن والاستقرار، على أن تقوم قوات ماليزية وإندونيسية بمهمة جمع السلاح والإشراف على تخزينه.

7) تعليق بواسطة :
01-04-2014 08:35 PM

انا اسأل كل مواطن اردني شريف وما الضير في ذلك ؟؟؟ نعم يجب ان تكون قوات الدرك الاردنية في البحرين ولاضير ايضا ان يكون الجيش العربي الاردني كذلك متواجد في البحرين للاسباب التاليه :
1- ان الثوره في البحرين هي ثورية طائفية , وليست من اجل الحرية وهي صناعة ايرانية للاستقواء على هذه الدولة الصغيرة واسقاط نظام الحكم فيها وتحويله الى نظام طائفي شيعي يتبع ايران ، والبحرين منذ الاف السنين هي دولة عربيه خالصه ، ولكن خطا النظام في البحرين وفي معظم دول الخليج سابقا هو تفضيل تجنيس الايراننين على العرب للاسف ، وعندما ازداد المجنسين اصبحوا يطالبون بالديمقراطية بدعم من ايران للاستيلاء على الحكم .
2- يوجد عدد كبير من الجالية الاردنيه في البحرين ، وكثيرا ما حاول الطائفيين الشيعة الاعتداء عليهم ومثال على ذلك هو محاولة احراق سكن الممرضين الاردنيين في البحرين .
3- يوجد عائلات اردنية كثيرة تحمل الجنسية البحرينيه ، ويعملون في الشرطة والجيش البحريني ، وهؤلاء لو لاسمح الله سقط النظام في البحرين سيكونون اول الضحايا لمجرد انهم من السنة .
4- ان تواجد قوات اردنية وعربية في البحرين هو تجسيد حقيقي للامن القومي العربي ولو سقطت البحرين لاسمح الله وسقط النظام في يد هؤلاء الطائفيين الموالين لايران فان معظم دول الخليج سوف تكون في خطر داهم ولقمة سائغه في فم ايران واذنابها المنتشرين في كل دول الخليج العربي .
5- ان امن الاردن هو من امن دول الخليج العربي لان دول الخليج تمثل عمقا استراتيجيا للاردن ، ولهذا السبب فقد تدخل الاردن عام 1976 في سلطنة عمان للقضاء على ثورة ظفار الشيوعية ، التي اصبحت تشكل خطرا على جميع دول الخليج . والاردن كذلك .
6- ان من مصلحة الاردن الوقوف دائما الى جانب اشقاءه في دول الخليج لانهم العون الحقيقي للاردن دائما وفي كل الازمات ، واقول للحاقدين على الاردن من اذناب ايران وجيش بشار الالكتروني وغيرهم من الطابور الخامس الحاقد على الاردن ، سيبقى الاردن درع الامة العربية كلها ، ولن يبخل الاردنييون في يذل دمائهم للحفاظ على كرامة العرب كما كانوا سابقا وسيبقون دائما ، واخيرا حفظ الله الاردن وجيشه العربي المصطفوي المظفر وعاشت الامة العربية حرة كريمة، والله اكبر واليخسأ الخاسئون .

8) تعليق بواسطة :
01-04-2014 08:37 PM

وبدوري أقول :-
لم اسمع ابداً من نفى ذلك التواجد ...
ولكنه تواجد ليس في الشوارع والميادين كميدان اللؤلؤة كما روجوا وما زالوا ,,,
شخصياً وكمواطن اردني لا ارى ما يُعيب في ان تكون قوات من الدرك الأردني في البحرين أو غيرها

9) تعليق بواسطة :
01-04-2014 08:59 PM

واستطيع ان أؤكد لك بانه وفي ذلك التاريخ لم يكن هناك أي نواجد للدرك الأردني في البحرين

10) تعليق بواسطة :
01-04-2014 09:34 PM

بوركت

11) تعليق بواسطة :
01-04-2014 09:47 PM

ما هو كل الاردنين حتى نسوان القرايا عارفات هالحكي من سنة 2011 وبداية احداث البحرين ومعروف ان حكومتنا تتكسب من وراهم وبقرانا معرفين بالاسم وقديش راتب الواحد والمده التي يقضيها هناك .العتب على الدوله لازم صرحت بذلك من زمان .يقلك :اذا كان الكذب ينجي فالصدق انجى وانجى وبس .

12) تعليق بواسطة :
01-04-2014 10:52 PM

يا ريت الحكومه تطلع مجلس النواب والشعب الاردني على الثمن او الاجرة التي دفعت مقابل ارسال هذه القوات وكم يتاقضى منها المشاركين والباقي لمين هذا اذا عرفت الحكومه اصلاً اي تفاصيل عن تأجيرهم

13) تعليق بواسطة :
01-04-2014 11:25 PM

اتفق مع عين الصقر ، على الحكومة التعامل مع المواطن الاردني بشفافية ونزاهه والشمس ما بتتغطى بغربال ، يجب المكاشفة والافصاح عن الاجرة التي دفعت مقابل هذه الخدمة ، وكلي ثقة بان يطل علينا غدا احد المسوؤلين ويقول ان العملية تمت من خلال شركة امن وحماية وسماسرة بين الحكومات .

14) تعليق بواسطة :
01-04-2014 11:56 PM

حماكي الله يا حبيبتي ليبيا ياقرة عيني واغلى من نفسي

15) تعليق بواسطة :
02-04-2014 12:26 AM

الى المحترم رقم ٢ الدرك نفى وحتى الحكومه لو نفت الكلام صحيح لان الناس اللي ببعثوا الجنود والعسكر خارج الاردن ليس لهم علاقه بالحكومه او اي دايره تابعه للحكومه . بالله عليك ١٤
شهيد والا قتيل من قتلوا في هايتي من المسوول عن دمهم عش الاف والا عشرين الف دولار. والله انه حرام اللي بصير في شبابنا خليهم مفلسين ولا يرجعوا جثث

16) تعليق بواسطة :
02-04-2014 12:30 AM

الى رقم ١٢ لو انك متابع بتعرف انه ميزانيه الاردن من وراء. هولاء. بس لاميزانيه وكل هذا برقبة النسور اللي كمان سنه راح اقول ما كنت اعرف انا لست مسوول مي المسوول في هاي البلد ارحموا الاردنيين وخلينا ناس مش مرتزقه مرتزقه مرتزقه

17) تعليق بواسطة :
02-04-2014 01:50 AM

طول عمرك يا زبيبه ---------

18) تعليق بواسطة :
02-04-2014 12:01 PM

معظم المعلقين فاضين اشغال إلاّ القليين منهم

واعجبني تعليق رقم 7 الأخ احمد القادري

اما البقية فمعظمه تباكي بقصد التشفي بالدولة والوطن

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012