أرفض الاقتراح فلا يجوز أن يكافىء أحد على تقصيره! تقول العامة: "لا شكر على واجب"، فالأولى أن تتعامل الدولة بالمبدأ ذاته. الكرة في ملعب مديرية الأمن العام بشكل عام ودائرة التنفيذ القضائي بشكل خاص. عليهم الرد والتفاعل مع القضايا المعروضة أعلاه إن صح وقوعها ولا أستبعد ذلك. عموما التنفيذ القضائي جزء من "هيبة الدولة" التي توشك على الزوال! اللهم إصلح حالنا، وألهم ولاة أمرنا السداد، وإنزع عنهم بطانتهم الفاسدة واستبدلها بأخرى تخافك وتشفق علينا. اللهم آمين.

للأمانة وليس دفاعا عن التنفيذ القضائي، ولكنهم بحاجة إلى إمكانات مادية وبشرية أهم من الحوافز المادية، كثير من أقسام التنفيذ القضائي لا يوجد لديهم سوى سيارة بكب واحدة لتغطية لواء بكامله. كما أن عدد الشرطة في كثير من الأقسام لا يكفي لإدامة العمل الإداري والحراسات ونقل الموقوفين. الإدارة لا تتلقى أي دعم من وزارة العدل للأسف بالرغم من أنهم الذراع الأيمن للقضاء. هناك كما يبدو إهمال أيضا من مديرية الأمن العام بدعم الإدارة. الغالبية العظمى من الشرطة والضباط على خلق رفيع وحسن تعامل. موضوع الحجز على المركبات يستثنى منه وبأموار عليا السيارات الحكومية والبلديات وما شابه... والشواهد كثيرة، ولكم أن تسألوا عن سيارات بلدية إربد لماذا تم اسثناؤها من الحجز وغيرها من سيارات البلديات.

نحن لسنا بحاجه الى احتفالات وانجازات ولنعتبرها مقدره ولكن من ينغص علينا الانتابه اليها هم المجرمون والمتنفذون وسماسرة البلطجه واعوانهم من المنحرفين والمجرمين المنظمون وايداعهم خلف القضبان اذكر قصه سمعتها من مرتبات الامن العام بعهد المرحوم غازي عربيات الذي كان وقتها مديرا للامن العام وانتقل الى رحمة الله اثر حادث سير انه حصل ذات يوم ان شخصا وفي تمام الساعه الثامنه مساءاطلق النار على احد المنازل وولى هاربا وكان خلفه متنفذون ولم يقبض عليه والمده كانت 3 ساعات فرفض غازي باشا ان يخلع بدلته العسكريه ولا حذائه ليلا الا والجاني مقبوض عليه وبيد العداله وفعلا قادوه مغفورا للسجن بعد اليمين بنصف ساعه وتم فضح من وراءه من المتنفذين اذن القدره موجوده ولكنها الاراده والاختراق التلفوني التي تهزم احيانا تحية اعتزاز ورحمة الله على هذا القائد والخير بمدير امننا الحالي وليسمح لي توفيق باشا ان اسدل الى جهازنا الامني نصيحه الى كل ابنائنا في هذا الجهاز تنفيذ الأمر العسكري بحذافيره وعلى من اعطى الامر ان لايقبل بالواسطه او التلفون ليقف عاجزا عن الحركه للقبض على المجرم واعوانه وندعوا المتنفذين ونسألأهم بالله العظيم ان يتركوا الامن العام للقيام بواجبه دون احباط او ارباك البارحه وامام دوار الشهيد وصفي بمادبا اوقفت سيارتي على اليمين لاتناول حاجه من محل الدراي كلين الموجود على الدوار فما كان شرطي السير ان قال لي انت مخالف امشي فقلت له حاضر فمشيت وعندها تابعت الموضوع ورجعت الى مكاني فرأيت 3 باصات واقفه على الدوار ويتمازحون مع الشرطي فقلت بنفسي هاؤلاء الباصات المتوقفه ولمدة 20 دقيه واحدثت اراكات مروريه وزوامير وغيرها ولم يخالفهم لماذا سياره واقفه ومفتاحه بداخلها وهي شغاله وابوابها مفتوحه ممنوع تقف 5 ثواني بينما باصات مسموح لها وبعد ساعتين لاترى شرطه على الدوار واصبح الوقوف مسموح به اين اللغز واين الجواب نطالب بتطبيق وتفعيل القوانين بقوة القانون وعدم المحاباه او الرضوخ للمجرمين ان يجاملوا ونتطلتطف اليهم الحل ان الدلال هو الذي ادى بنا الى هذا الموقف من عدم مبالاه واستهتار بالانظمه والقوانين المواطن يجب ان يمتثل الى ما يطلبه رجل الامن ولكن على الجميع وليكن العقلاء مثلا في الانظباط وتنفيذ ما يطلب منه من قبل الامن واجهزتنا الامنيه التي نطلب من الله ان يديمها ويبقيها عنوان الامن والامان بقيادة جلالة سيدنا اطال بعمره ورجاله المخلصين وخاصه الباشا مدير الامن العام اعانه الله لتنفيذ الواجب والجميع ليكون بلدنا امنا

التنفيذ القضائي ليس مقصراً ابداً وهذه فقط حجج الناس الذين لهم قضايا ولم تُنفذ ..

في عدد كبير من المطلوبين بحاول يعملو صلح مع المشتكين لانه ليس لهم على السجون وخلافه لكن المشتكي دائما يحاول استغلالهم والقضاء عليهم واذلالهم لا يقيمون اعتبارا لعائلاتهم ولا اولادهم لذلك لما لا يتم احضار المطلوبين والمشتكين في قضايا سهله مثل القضايا التي تتعلق بالامور الماليه ويصلو الى حل واتفاق لتنتهي بذلك معاناه المطلوب والشاكي وايضاً يخف عبء العمل على قسم التنفيذ القضائي

الرشوه هي السبب الرشوه تفشت بالسنوات الاخيرة بين بعض افراد الشرطة مع الاسف يجب تطهير الجهاز من القلة الفاسدة حتى لايصاب بالعدوى منهم بقية المترددين .

التنفيذ القضائي مقصر الي قضيه حقوقيه من 2011 ولغاية الان لم يجلب المشتكى عليه رغم دقة عنوانه ورغم حركته الدائمه وعلى عينك يا تاجر .طلبت حبسه عن طريق التنفيذ وهو مطقع للمحكمه والتنفيذ القضائي والي كمان .

كيف حكمت مش مقصر التنفيذ... ان بطخ من غير عيار
ما ورد صحيح
والشاحنات انا حجزت عليهن 8 وانا صاحب القضية
وهناك فضايا اخرى المطاوبيين يمرون من امام عيون الامن العام ما بعملوا شئ
كثير عجبني تعليقك ودفاعك الغير منطقي ..

الامن العام المسكين مات سريريا عام 2008 ونهائيا باستقالة نايف القاضي واصبح الدرك هو الكل في الكل

هل يعقل يا مدير الامن العام والتنفيذ القضائي مكتب وشركه لا يحصلوا على تراخيص سنوية ولا يراجعوا دوائر حكومية هل يعقل ولا مره بتخالف احدهم مخالف سير
هل يعقل ما واحد براجع دائرة حكومية
سحقا

شكلك انت مش في الاردن او غايبه فيله او عليك حراره

والله يا عطوفة الباشا الأمور خربانه
أشتكيت على مواطن بأجرة منزل وسرقة كهرباء ومياة بقيمة 3500 دينار , وكسبت القضيه أمام القضاء ,ولم يتم القبض على الشخص المدعى عليه لمدة عام , والمضحك المبكي في القضيه أنني قمت بأمساك الشخص المدعى عليه وتسليمه للشرطه,وبعد ثلاثه أيام كان خارج السجن ويتجول في الشارع , والأدهى والأمر من هذا وذاك, يطرح علي السلام ويبتسم !!!! شو رأيك يا عطوفة مدير الأمن العام

تنفيذ قضائي للبنات .. على العلم انه في بنات مطلوبات و هن بالتالي مجرمات بحق الوطن و المواطنين ...
ليش المساواة على شيء واحد فقط ؟؟؟
هناك فتيات يمارسن الإجرام كل يوم ليش ما إدارة التنفيذ القضائي ما تحل هذا الموضوع بوضع دوريات فيها نشميات و يتم من خلاله التدقيق الأمني على الجميع ايضا.. هناك فتيات مجرمات و الخوف منهن يجب ان يكون أكثر بكثير من المجرمين الشباب لإنهن يتسترن في ثيابهن و عطورهن و مكياجهن و هن بالتالي صاحبات اسباقيات ..

والله انا الي قضيه ع واحد بالتنفيذ القضائي من ثلاث سنين. والمشكلة انو موظف ويؤخذ راتب من الحكومه كل اخر شهر

كيف يمكن تقد شكوى ضد التنفيذ القضائى

الي يدري يدري والي ما يدري يقول كف عدس
والله تفيذالقضائي الليل ما يناموه

امام عطوفة مدير التنفيذ القضائي كان علي طلبات تنفيذيه عدد 6 ومبلغها لا يتعدى 2000دينار تفاجئت بقوات الامن التنفيذ بكسر باب شقتي والدخول علي وانا نائم بدون اي مقاومه مني وقام الضابط بضربي في شقتي لسؤالي له مين انت واسمه العليمات من تنفيذ الزرقاء وانا رجل مريض وعمري 45سنه مما ادى الى توقف الغده النخاميه عندي واهانتي امام اهلي.. يرضي مين هذا وعندي شهود وايش عامل انا كلها احكام غيابيه ماليه قبل 6سنوات ..اريد حقي الشخصي كمواطن اردني لي حرمة المواطنه في ظل الرايه الهاشميه