حي الله سيد المقاومة وإشرافها المخلصين
معظم الدول العربية ممن تامروا على سوريا انظمتها بحكم الساقطة والمنتهية الزمن زمن سيد العرب وقائدهم الاوحد الرئيس بشار الاسد زمن الحكام المطايه ولى وانتهى ..
انشاء الله ستسقط انت واياه في نار جهنم يا ارهابي
لا يمكن لطاغية ان يهزم شعب وان طال الامد ، عليكم ان تقرأوا التاريخ والجغرافيا جيدأقبل ان تحكموا وعليكم ان تعلموا ان الامور بخواتمها وليس بكلام نصر الله او غيره الشعب السوري اتهكت حرماته طوال 43 سنة من حكم الطغاة العلويين واعوانهم من حزب البعث الهامل الذي استغل كشماعة لتصرفات فساد ال الاسد ونحن نقول وندعو الله ان ينصر المظلوم على الظالم وان يهزم الظالم واعوانه شر هزيمة وان ينتقم لدماء الابرياء وجوعهم وعذاباتهم ......
تحليل سيد المقاومة السيد حسن نصرالله هو تحليل دقيق ،وتحليل انسان مطلع على مجريات دقائق الامور ،وكل الشكر له ولقوات الحزب على انجازاتها الرائعة في ساحة المقاومة ،وما السيد حسن الا نسخة متطورة عن القائد المسلم سيف الدولة الحمداني في مقارعته للروم ،في حين كان الخليفة ببغداد غارقا بملذاته وجواريه
كيف لهذا النظام المجرم لايسقط وهو الذي فتك بمدينة حماة حين قتل سنة 1982 في 17 يوم فقط أكثر من ثلاثين ألف مواطن. و الذي فتك بسجناء تدمر 27/6/1980 في مذبحة ذهب ضحيتها 813 سجينا . وهو الذي أوقع مذبحة نزلاء سجن صدنايا 2008 الذين تمردوا على دوس المصحف الشريف، وذهب ضحيتها أكثر من 200 سجين، وسط تكتم إعلامي رهيب، وتجاهل تام من القوى السياسية والاجتماعية خاصة تلك التي تتبنى المقاومة والتحرر من الظلم والاستعباد والاحتلال. اليس هذا النظام من تلقى الإهانات من إسرائيل في عمق سوريا وفوق القصر الرئاسي دون أن يرد مرة واحدة إلا ببيانه التاريخي المخزي والمذل والذي لم تتغير مفراداته منذ 35 عاما: « سوريا هي من يحدد مكان وزمان المعركة وسترد في الوقت المناسب ولن تسمح لأحد أن يفرض عليها زمان المعركة»! كيف لهذا النظام المجرم لايسقط وهو يعمل منذ ثلاث سنوات على تدمير الدوله السوريه وقتل مئات الالاف وتهجير الملايين وقصف المدن والارياف بكافه الاسلحه المحرمه دوليا من اجل بقاء صبي الفرس على سده الحكم .
الا تخجل يا نصر الشيطان على هذه العمامه السوداء التي تعلو راسك الذي يحمل الحقد والكراهيه وتريد قتل 90% من ابناء الشعب السوري لتخدم اهداف اسيادك المجوس الصفويين .
ستنتصر اراده الشعب وستذهب انت واسيادك الشياطين الى جهنم وبئس المصير .
العجيب ان المدافعين عن بشار يعلمون انه مجرد مخلب قط للمشروع التوسعي الفارسي وان نظامه اذا جاز لنا وصفه بكلمة نظام من اسوأ الانظمة البوليسية في العالم واذا كان الشعب المصري قد ثار على مبارك بسبب شبهة التوريث فغبي قاسيون تورث منذ 14 عام وسيسقطه الشعب السوري البطل رغما عن انف امريكا وايران
سيدكم يا من تويدون الاجرام والدكتاتوريه سيسقط اجلا او عاجلا واسئل الله العظيم عاجلا هو واعوانه
والان جاري ترسيم واعادة وجوه
جديده الا شاهت الوجوه.
سيهزم الجمع ويولون الادبار ان شاء الله
فالله حرم الظلم عاى نفسه فكيف لهولاء ممن قتل اكثر من ربع مليار سوري وشرد الملايين وارجع سوريا لعشرات السنوات حين قال شبيحته بشار او نحرق البلد فهولاء الطواغيت بشار النعجه والشين نصر الات لهم عذاب اليم
وفي رقبتهم ملايين المظلوميين.
لم تتوقّف فصول «هجوم الغوطة» الكيميائي في 21 آب الماضي. أمس، كشف الكاتب الأميركي سيمور هيرش معلومات جديدة عن ذاك اليوم: رجال أردوغان خلف الهجوم لدفع أوباما نحو «الخط الأحمر».
تتوالى فصول كشف محاولات رئيس الحكومة التركية رجب طيب أردوغان اختراع ذرائع التدخّل العسكري المباشر في سوريا. فبعد تسريب تسجيل صوتي قبل عشرة أيام، يناقش فيه أربعة مسؤولين أتراك كبار سيناريو لتنفيذ عملية سريّة ترمي إلى تبرير تدخل عسكري في سوريا، كشف الصحافي الأميركي سيمور هيرش في مقالة في مجلة «لندن ريفيو أوف بوكس» فصولاً جديدة من التورط التركي في سوريا، وفي «هجوم الغوطة» الكيميائي في ريف دمشق في 21 آب الماضي تحديداً.
وبعد نشره مقالاً في 19 كانون الأول الماضي، يشير فيه إلى تلاعب واشنطن بالأدلة الكيميائية لاتهام الحكومة السورية بهجوم أودى بحياة عشرات الضحايا، نقل هيرش عن أحد المستشارين الاستخباريين أنّه قبل أسابيع من تاريخ 21 آب، رأى ملخصاً فائق الأهمية تمّ تحضيره لوزير الدفاع حينها، تشاك هيغل، ولرئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية مارتن ديمبسي، يصف «القلق الحاد» لإدارة رئيس الحكومة التركية رجب طيب أردوغان من احتمالات تراجع المتمردين السوريين. وحذّر التحليل من أن القائد التركي شدّد على «ضرورة عمل شيء يحتّم تدخّلاً عسكرياً أميركياً». وفي أواخر الصيف، كان الجيش السوري لا يزال يحقق تقدماً في وجه «الثوار»، بحسب المسؤول السابق، ووحده التدخل الأميركي كان سيقلب المعادلة. وفي آب، لمس المحللون الاستخباريون الذين عملوا على تحليل أحداث 21 آب، أن «سوريا لا دخل لها بالهجوم الكيميائي. لكن كيف حصل ذلك؟ المشتبه فيهم كانوا الأتراك، لأنهم كانوا يملكون كل الأدوات لحصول ذلك»، ينقل هيرش عن المسؤول الاستخباري السابق.
لقد ألقينا اللوم على الأسد ولا يمكن التراجع ولوم أردوغان
بعد جمع وقراءة البيانات ذات الصلة بهجمات 21 آب 2013 على غوطة دمشق، أصبح لدى الاستخبارات أدلة تدعم شكوكها، بحسب هيرش. «نحن نعلم الآن أنّها كانت حركة سرية من قبل رجال أردوغان لدفع أوباما نحو الخط الأحمر»، قال مسؤول سابق في الاستخبارات. «كانت الخطة تقضي بالقيام بالهجوم في دمشق أو بالقرب منها أثناء وجود مفتشي الأمم المتحدة هناك، والذين وصلوا إلى دمشق في 18 آب للتحقيق في استخدام سابق لغاز السارين. لقد قال لنا كبار الضباط العسكريين إنّه تم تزويد غاز السارين عبر تركيا. وقدّم الأتراك أيضاً التدريب على إنتاج السارين والتعامل معه. وجاءت بعض الأدلة الرئيسية من الفرح التركي بعد الهجوم».
اتهام الاستخبارات لتركيا لم يجد طريقه نحو البيت الأبيض. «لا أحد يريد التحدث عن هذا كله»، قال المسؤول الاستخباري السابق.
معلومات الاستخبارات حول التورط التركي لم تصل الى البيت الأبيض. «لا أحد يريد التحدث عن كل هذا»، يؤكد المسؤول الاستخباري السابق لهيرش. «هناك ممانعة كبيرة لإحداث أي تناقض مع معلومات الرئيس الأميركي، رغم غياب أدلة تثبت تورط النظام السوري. لم يعد باستطاعة الحكومة قول أي شي، لقد تصرفنا بطريقة غير مسؤولة. لقد ألقينا اللوم على الأسد ولا يمكن التراجع وإلقاء اللوم على أردوغان».
«إحدى القضايا التي طرحت في أيار كانت أن تركيا هي السبيل الوحيد لدعم المسلحين في سوريا»، يقول أحد الاستخباريين الرسميين السابقين. ويضيف: «لا يمكن أن يصل الدعم عبر الأردن لأنّ المنطقة هناك مفتوحة بشكل كبير، والسوريون ينتشرون بكثرة هناك. ولا يمكن أيضاً أن يكون الدعم عبر الأراضي اللبنانية، لا يمكنك أن تضمن بمن ستلتقي في هذه الجهة». وأكمل المسؤول الرسمي السابق أنّه من دون الدعم الأميركي العسكري لمقاتلي المعارضة «تبخّر حلم أردوغان في وجود دولة حليفة له، وظنّ أننا نحن السبب في ذلك. عندما تربح سوريا الحرب، هو يعلم أن المسلّحين سيكونون على أرضه، إلى أين سيذهبون؟ والآن سيكون آلاف المتطرفين في ملعبه».
يُذكر أن هيرش سبق أن كشف عن مجزرة أميركية في فيتنام، وعن فضيحة التعذيب في سجن أبو غريب العراقي. وتجدر الإشارة إلى أن مجهولين سرّبوا قبل 10 أيام تسجيلاً لوقائع اجتماع سري لأركان الحكم التركي، بينهم وزير الخارجية أحمد داود أوغلو ورئيس الاستخبارات حقان فيدان، أظهر استعداد الأخير لتنفيذ عمل في سوريا وإلصاقه بالنظام السوري أو بتنظيمات تابعة لـ«القاعدة» لتبرير التدخل العسكري في سوريا.
وكأني بك تقول بان هذا النظام الذي يعد اسوأ نظام بوليسي قمعي على وجه الارض بات دجاجه عمياء لا حول له ولاقوه امام المؤامره العالميه التي تستهدفه وكذلك اعوانه من الصفويين الارهابيين .الشمس ما بتتغطى بمليون غربال ياابو التقارير .