لعبه بين النظامين الاردني والسوري بهدف تخفيف الضغط عن نظام بشار حيث ستقوم الاردن بضرب المسلحين في جنوب سوريا نيابه عن جيش بشار
حمى الله الاردن وشعبه الاصيل الوفي وقائده المعظم
معظم وسائل الاعلام العربيه والدولية تقول انه السيارات هي سيارات مسلحين كانوا عائدين الى الاردن وبمعرفة الاردن ولكن تم التضحيةبهم ككبش فداء لاسترضاء روسيا وسوريا ..وانه الاردن قرر التوقف عن ارسال الارهابيين والاسلحة لسوريا وتوقف عن المشاركة في التامر على سوريا ..
نحن وباسم الالاف نشك في صحة البيانات الاردنية ونجزم بان هناك شيء كبير تخفيه الحكومة وتخطط له .
لماذا لا نفكر بأن هؤلاء تجار و مهربين سلاح و مخدرات ؟؟ الله لا يردهم.
لا احد ينكر بان معظم دول العالم وفي بدايات الدمار السوري قامة بدعم وتمويل بعشرات المليارات وزج عشرات الألوف من المرتزقه وأصحاب الجهاد المغرر بهم من جميع أنحاء العالم وتوجيه الإعلام العالمي الضخم والمال الوفير لحرق نظام وبلد امن مستقر كغيره من مما يسمونهم بدول الممانعة وكبش الفداء كان بالعراق ومن ثم بليبيا ومن قبلها السودان واليمن ولاكن المعادلة تغيرت نوعا ما في سوريا وتأتي الرياح بعكس ما يريده القبطان لأسباب الكل يعرفها
مع تغيير الموازين في العبة العالميه على سوريا لمواقف بعض الدول وصموده النظام وتماسكه ولمدة ثلاث سنوات من الحرب والقتال وعلى جميع الجبهات والمدن والحدود ومع كل الدول تغيرات المواقف بعد ان ذهبت نشوة السكره في ليبيا والتي اصتدمت مع واقع مغاير لم يكون متوقع من قبل الدول الراعية لهؤلاء المرتزقة والمغرر بهم وخوفا من ان ينقلب السحر على الساحر قامت هذه الدول بتنظيف شوارع مدنها وسجونها ممن كانوا لقبل هذا القرار إرهابيين ومن تلف حولهم الشبهات حتى مجرد ذهابهم الى المسجد بنظرهم حملوهم بالطائرات من كان خلف البحار وآمنوا لهم كل السبل للوصول الى سوريا ليتم إبادتهم من قبل الجيش العربي السوري الذي هو بدوره يدافع عن بلده ونظامه وكانت الفرصة مواتيه في ظل ظروف كهذه ومتحولة العبه من إسقاط نظام الى التخلص من الجماعات المتشددة وبنفس الوقت تدمير سوريا كدوله وتدمير بنيتها الاقتصادية وتشريد شعبها وقتله من هذا المنطلق أخذت دول العالم قاطبة بزج أكبر كم من الجهاديين المغرر بهم
لهذا تقوم الدول المحيطة بالجمهورية العربية السوريه بمهة اخرى الا وهي من دخل الساحة السوريه لا رجعة له الثبات و الموت أما في حالات الفرار من الحدود السورية والعودة الى البلد المصدر فهذا يتكفل به الدول المجاورة
والله وحده اعلم منا جميعا
كل التكهنات والتشكيك والتحليل على غرار البدارين وزمرته المتنفعه جميعها تكهنات خاطئه واهدافها اسقطت جميع الاقنعه التي تتوارى من خلفها .. الصحيح ان الاردن لم يأخذ الاذن من أحد لتطبيق وتفعيل الاسس التي من اجلها يكون الرد قاسيا للدفاع عن الوطن .التنفيذ مؤسسي لامزاجيا كما تقول بعض الاقلام المأجوره او بالاحرى الجاهله بالوضع الامني في الاردن والجاهل عدو نفسه ستكون هناك ضربات موجعه لكل من له اجنده عدائيه او من ورائها اساليب رخيصه مثل بيع المخدرات والسلاح والتجاره المحرمه التي يتبعها بعض من الذين لايهمهم الوضع في سوريا نظاما ام معارضه الا التكسب والارباح الفاحشه والمحرمه والمتاجره بدم الشعب السوري نعم هناك معارضه سواء من الجيش الحر السوري او جبهة النصره حيث قفزوا عن المحرمات منها تهريب السلاح والاتجار بالمخدرات وتنفيذ اجنده خارجيه اجراميه ضد الاردن مستغلين اجواء السماحه والخلق الاردني الذي من اجل الوطن وامنه تلغى جميع هذه المسميات وتصبح لاغيه مثل السماحه والقوميه وغيرها من مسميات العاطفه . الرد سيكون قاسيا ومؤثرا ومميتا وبدون انذار او اتصال هذه المره لايهمنا من سيحكم سوريا والذي يهمنا امن الحدود والتقيد بالقانون الدولي والعرف التعاملي الحدودي وغير ذالك الموت لمن يحاول الثراء على حساب الامن الوطني الاردني واعذر من انذر وتحيه لنسورنا البواسل وجيشنا العربي حامي الثغور ونقول للمشككين خذوا معلوماتكم من رأس النبع الوطني الاردني ان لامجامله ولا مهادنه ولا مصالح خاصه ولا قوميه او عروبيه او جيره او سماحه او عاطفه عند الامن الوطني الاردني وحماية ارواح مواطنينا في بلدنا هذا عاش الاردن قويا ليبقى شوكة زعرور بحلوق من يريد بالوطن شرا وعاش جيشنا المصطفوي الاردني العربي وسلاحنا الجوي والدفاعات الجويه المحترفه وعاش جلالة القائد الاعلى عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه
المحرر : صحيح ونعتذر عن الخطا
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .