استغرب من أن سفير مخترعة الجاسوسية يطلب إفادات الناس على نتاج اختراعات الكهانة البريطانية وأضيف:
بريطانيا تبرعت لأول مسجد للإخوان في الاسماعلية بمصر وهذا مثبت في مذكرات البنا حسن.
والSAS القوات الخاصة البريطانية هي من دربت أسامة بن لادن وأعوانه عشية حرب الأفغان والمجاهدين العرب ضد الروس؛ وهذا مثبت ببرامج وثائقية بريطانية
مما يبنى عليه أن الخبرة في التنظيم توجب الخبرة في الحل.
وباعتقادي ليس من مصلحة أي نظام حل الإخوان لأن البديل قد يكون أصعب و أمر؛ والتاريخ يشهد لهم أنهم كان نعم العكاز لأي نظام يتوكأ عليهم.
وهم خير اللاحسين كما جاء في مقال المراقب الأسبق الفلاحات المنشور بالأمس على كل الأردن
وأتقدم بإفادتي لجمهور القراء لصالح تنظيمهم في الأردن بأن خير من استأجرت المعتد الأثيم بدليل أن بعض قيادتهم متهمة في قضايا فساد كبرى قيد المحاكمة في الأردن
منها القضية رقم 1514/2009 قضية جمعية المركز الإسلامي المنظورة لدى محكمة بداية جنايات عمان وبطلها سعيد الهمام
و45/2014 لدى محكمة بداية جنايات عمان المعروفة بقضية "نقابة مهندسين أراضي أم الدنانير وموبص" حالياً لدى التمييز وبطلها كبير مشاوريهم
طالح أبو الملح ويشاركه البطولة رئيس مكتب السياسي السقا أبو اليمان
وقد قرأنا في كتب مكافيلي والأولين بأنه إذا فسدت قيادة التنظيم الذي من يزعم بأنه يريد الإصلاح فلن يستطيع قرعاً على طاولة المسوؤل داعياً له بالاستقامة ودمتم
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الرد على تعليق