ما نراك تقول إلا حقا يا ابن هزاع ، بارك الله فيك ، يجب تثبيت الأمن والأمان في ربوع مملكتنا الحبيبة .. وإن سياسة الاسترضاء و( الطبطبة ) واحترام حقوق الإنسان قد فهمتها بعض الفئات الباغية بانها ضعف وتراخ .. ليس هناك من دولة أو كيان مهما كان مسماه يسمح بانفلات الأمن ، وأن يكون هناك قوة أو سيادة موازية لسيادة الدولة أو فوقها ، تلوي ذراعها وترهبها باسم الوطنية المزيفة ، هذه السيادة التي تمثل النظام والأمن والقانون والدستور ، الدستور الذي صار بعض الناس من ضعاف النفوس وممن كان في سدة المسؤولية ذات عهد قريب يتطاول عليه بغلظة وجلافة وعدم مسؤولية ، ويصفه بأبشع الأوصاف ( ندوس عليه ، نمزقه ، حكي فاضي ، لا نعترف به ..) بعد القانون والدستور ماذا تبقى لنا من الإنسانية والمدنية ـ على مقاسات أمثال هؤلاء ـ لنفتئت عليه إلا إراقة دماء الأبرياء وتمزيق لحمة المجتمع والوطن ليصبح في مهب الريح ؟! وهذا ما لا يمكن السماح به في أي مجتمع ينتمي إلى البشرية والآدمية يحترم نفسه .
هل الدوله تستطيع فرض هيبتها على كل من عبث بالاردن وباع مقدراتها هل تستطيع الدوله ان تطبق القانون عليهم اين انت يا وزير الداخليه من اصدار امر بجلب وليد الكردي من لندن عن اي قانون وعن اي هيبه للدوله بتحكي اذا سرق فيهم الظعيف اقاموا عليه الحد واذا سرق القوي تركتوه اتق الله يا رجل
للعلم تم تهريب خالد شاهين خارج الاردن حينما كان حسين المجالي مدير الامن العام وسعد السرور وزير داخليه
الله يطعمك الحجه والناس راجعه اتق الله يا رجل اصبحت الدوله عندنا بالوراثه عبد الرؤوف رئيس مجلس اعيان وابنه عصام رئيس للطاقه المتجدده وبنته للظمان الاجتماعي وعاطف رئيس للنواب واخوه خايف رئيس للاردنيه واخوه الثاني للمهندسين وخذلك امثال الرفاعي وكذلك المصري وعبد الهادي والسرور والقاضي ووووووووو الخ باعوخا
ياريت تركتوا الجبهه الشعبيه وفتح وووو وعينتو واحد من ابناء معان في اجنة الانتخابات التي تم تعيينها بالامس
و الله لو مواطن ضعيف و فقير سرق كبريته ليقوموا الدنيا و يقعدوها عليه .. لكن الحرامية بالملايين و السرقات و النهب من اصحاب البدلات و الانتماءات هذول م الهم حساب و لا ملاحقة و لا قانون يردعهم .. احيانا التناقد بين الامور و الاحكام تسبب خلل اكبر مما نتوقع .. و لكن العدل و الحق هو اساس الانسانية ..
انا لم اقل هذا الكلام لكي انصر المجرمين و لكن انا اقل هذا الكلام نصرة للعدل و المساواة بين الناس ..
مع إحترامي ..
الرجل مهيء رئيس حكومه بدل للنسور وبده يثبت جدارته
أعرف معان وأهلها جيدا , وهم لا يختلفون عن باقي السكان , ولكن ما يشكَون منه هو الزعران والمهربين , وهؤلاء الخارجين عن القانون عددهم كبير وهم على تواصل مع الوجهاء ولذلك تختطف هذه الفئه واجهه معان وتصًور أن مشاكل معان هي دائما التصادم مع الأمن عند محاولته القبض على الخارجين عن القانون او المرحله الثانيه وهي قيام الوجهاء بمحاوله اطلاق الخارجين من السجون , ومع النجاح في اطلاق الخارجين عن القانون تسًرب الى المواطنين أن استراتيجيه ابتزاز الدوله هي الأنجح وأنه بالأمكان الأفلات من العقاب , وللأسف فهذا ما حدًث على ارض الواقع , فلم يحاكم من يسرقون السيارات أو يحرقون الدوائر الحكوميه بل حتى الملكيات الخاصه لم يتم القبض على من نهبوها وحرقوها .
لفرض الأمن يجب اجراء خطوات طويله الأمد تؤتي ثمارها بعد عده سنوات , ويجب فرض الحكم العسكري لخمسه سنوات وفرض الأحكام الميدانيه لقصًم ظهر الخارجين عن القانون وعدم التساهل معهم , لكي تعود الثقه في معان والأستثمار فيها , ولا ننسى على سبيل المثال أن الجامعه هذا العام استقطبت فقط 5% من قدرتها الأستيعابيه في اعقاب المذبحه ومعرفه الأهالي أن الحبوب المخدره تباع علنأً داخل اسوار الجامعه ,,في المحصله يجب التفريق بين الناس الطيبون وبين المجرمين .
كما عهدناكم اقوياء على الضعيف وضعفاء امام القوي اتحداك واتحدا كل الدولة الاردنية ان تفرد عضلاتها على الكردي كما معان فهو سارق الملايين وهارب من وجه العدالة ويدخل ويخرج من والى الاردن ( بطاقية الخفاء )التي يستعيرها من الدولة
اين هيبةالدوله من باسم عوضالله اتقوالله فينا
الى الملك انا المواطن الضعيف انتبه. ل،لي بصير. لاترد لا على تقارير ولا على غيره. سوريا بداءت من اطفال درعا مش رجال معان رجال معان الرجال الرجال
تطالبون بمكافحة الفسا ومحاسبة الفاسدين, واذا فامت الدولة وقبظت على شوية زعران, على طول العشيرة او المنطقة بتجتمع للدفاع عن الزعران.
عجيب امركم