حماكي الله يا حبيبتي ليبيا ياقرة عيني واغلى من نفسي
حماكي الله يا حبيبتي ليبيا ياقرة عيني واغلى من نفسي
لقد تحولت ليبيا الى دولة فاشلة ببركة عناصر المليشيات الذين نهبوا مقدرات الشعب الليبي و عاثوا فسادا في الارض و شكلوا عصابات تضم الشواذ و المقملين
يجب وضع ليبيا تحت وصاية الامم المتحدة الى ان تصبح دولة يسود فيها القانون و لتتمكن من التحرر من استعمار الخارجين عن القانون المدججين بالسلاح
ماعادش في بلد اسمه ليبيا ,, هذه الدولة تحولت الى كانتونات تخضع لحكم و ابتزاز مليشيات طامعة بثروة الشعب الليبي ,, اصبح هدف الجميع هو السلب والنهب و لا احد يهتم بليبيا
الى اخي مواطن ليبي الناس الي تدوي عليهم موش ليبيين هما عناصر اجنبية مستوطنة تونسيين وجزائريين وتشاديين وفلسطينيين ومصريين وسوريين والدليل بوكتف الفلسطيني وبشر الفلسطيني وجضران التشادي فهؤلاء مستوطنين جلبهم الطاغية ووطنهم وفي الختام منور يا استاذ وربي يحفظك
الى تعليق رقم 6 نعمان رباع ..(( ان كنت تدري فتلك مصيبة .... وان لم تكن تدري فالمصيبة اعظم )الا تدري ان ليبيا ببركة ثوار الناتو اصبحت دولة مفلسة و على وشك ان تصبح من الدول المدينة بفعل ابتزاز عصابات الاجرام المدججة بالسلاح و ربما تضطر في القريب العاجل لقبول مساعدات انسانية و غذائية من النيجر و تشاد’,,, لماذا تتعامى عن الحقيقة ان لا احد في ليبيا مهتم بغير السلب و النهب و لم يعد هناك دولة او حكومة تستطيع فعل شئ ,,, المصئب لاترفع بالتمنيات بل بالعمل الجاد والتضحيات ولذلك على الشعب الذي بات مغلوبا على امره ان يهب هبة رجل واحد ليطهر التراب الليبي من عفن وقذارة المليشيات و ثوار الناتو المأجورين وان يلقي بهم في مزبلة التاريخ وان يعيد الامن والامان
اخي مواطن ليبي ربي يحفظك ويصونك الناتو كان في الوجه مراية وفي القفا براية وكان حليف الطاغية وبعتالي دماء الشهداء هي الي حققت النصر وكل هؤلاء اللصوص ليسوا الثوار الحقيقيين بل هم مستوطنين افارقة زنوج واجانب ارادوا سرقة ثورة فبراير الحبيبة عروس ثورات العالم وفي الختام منور وربي يحفظك
اعلنت جمهورية النيجر عن تقديم مساعدات انسانية لليبيا بمقدار 416 دولار
يارجل اين دماء الشهداء التي تتحدث عنها ,, هل هي دماء النساء والاطفال العزل في سرت الذين قطعهم ثوار الناتو اربا ...ز و ما هو النصر الذي تحقق ,,,,,, الا تدرك ان ليبيا اصبحت سخرية لشعوب العالم الاخرى و, اذ لا توجد دولة و لا نظام ولا امن ,,, لماذا لاتعترف ان المواطن الليبي البسيط اصبح يتحسر و يبكي الما على ايام القذافي و لا اغالي ان قلت ان البعض يبكي على ايام الاستعمار الايطالي اذ كان هناك و لو درجة معقولة من الامن ... اما الان فان الام الليبية لاتطمئن على خروج ابنها الى المدرسة خوفا على ابنها من الاختطاف من قبل الثوار الابطال مقابل فدية او ان يصبح ابنها ضحية للمخدرات التي يوزعها الثوار الجرذان في كل انحاء ليبيا