أيها الكاتب العزوني :
لا وجود لشئ اسمه الشعب الفلسطيني .
كلمة فلسطين اطلقها اليونان على قبائل كانت تعيش في جزر البحر المتوسط سكنت فلسطين .
ومصطلح الشعب الفلسطيني من بنات افكار م ت ف المشبوهه تعبيرا عن هزيمتهم وفشلهم .
فلسطين ارض حررها المسلمون من الرومان وكان يسكنها شعوب اراميه
وما يطلق عليهم الان فلسطينيين هم قبائل عربيه جذورهم ترجع للجزيره العربيه اختلط بهم مصريين ومغاربه وطوائف من الشام وتركمان واكراد مسلمين وشتيت جماعات متفرقه ..
بيت المقدس ملك لكل المسلمين في الارض بحق الفتح الاسلامي والاسلام .
الاسم الصحيح لفلسطين بيت المقدس .
وبعد الجهد فسر الماء بالماء..قهقهقهقهقهقهههههههه
انت لم تفهم قصدي .
المنظمات العلمانيه كانت لديها مهمه
وهي حرف الصراع عن اصله بكل الوسائل وافراغ قضية فلسطين من محتواها الاسلامي
وعزلها عن الامه الاسلاميه بمفهوم الشعب الفلسطيني لحصرها بفئه قليله هي عميله بالاصل ومن اجل هذا تم تأسيسها .
قضية فلسطين قضية الامه الاسلاميه كلها .
لاوجود لشئ اسمه الشعب الفلسطيني وهذا ينطبق على كل الشعوب العربيه . نحن امه واحده عربها وعجمها . اسمها الامه الاسلاميه .
التسميات المضلله هذه من صنع اعداء الامه للاستفراد بفلسطين .
على الله تكون فهمت يا عزوني !
ا
سؤالي :من ألغى فريضة الجهاد في مؤتمر داكار يا دبوس؟
العزوني وزهران والرنتاوي والقمحاوي وامثالهم اتخذوا من التباكي على الاطلال نهجا لهم بعد ان حصلوا على الجوازت والمميزات و ما يسمى بالحقوق المنقوصه فبعد ان كان مؤتمر اريحا العتيد في نظرهم مؤتمر ضياع فلسطين والجنسيه والحقوق اصبحوا اليوم يتغنون ويتفاخرون بالوحده العظيمه التي تمت بين دوله موجوده على الواقع وشعب تخلى عن اصله وفصله ...والباقي عندكم
استاذ عزوني :
وهل تظن اننا نراهن على اسلام هذه الانظمه العلمانيه ؟
ليخرجوا ماشاؤوا من توصيات في مؤتمراتهم
من يستمع لهم ؟
نحن الجهاد ماض حتى يوم القيامه وماتزال طائفه من المسلمين تنافح عن هذا الدين لايضرها من عاداها .
مؤتمرهم في دكار وقراراتهم وتوصياتهم حبر على ورق وهم لايمثلون امة الاسلام . انما هم العتمه ما قبل الفجر وسيذهبون كما ذهب غيرهم .
وللجهاد اهله .
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .