القرضاوي : امريكا والصهيونية العالمية تحركت للقضاء على الربيع العربي لانه كان سينتهي بتحرير فلسطين يفهم من كلامة تحطيم جميع الدول العربية وتقسيمها الى دويلات متقاتل متناحره على أسس طائفية وعرقية مقيته
ودولة قطر ( الداعمة للحق والاسلام ) حسب قوله وذلك يعني بعد الانتهاء من تحطيم جميع الدول العربية وتقسيمها الى دويلا وذلك في ندوة تحت عنوان ( القدس والأقصى بين المؤامرة والمواجهة )
سؤال : من هو مفتي الناتو وأمريكا والصهيونية ؟ وهل المقصود بالربيع العربي كربيع ليبيا او سوريا وتحليل سفك دماء العرب والمسلمين وقتل بعضهم بعض ؟
قتبـاس ,,, منعاً للإلتباس :-
"" وجاء هذا التصريح في ختام مشاركة القرضاوي في مؤتمر حول القدس في الدوحة نظمه الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الذي يرأسه، حيث أعرب ايضاً عن أمله في 'استعادة كل فلسطين'.""
التعليق :-
بداية ,, ظننتُ - بشكل شخصي - بأن صمتك عن الخوض في الشأن المصري إنـّمـا يأتي إحتراماً أو إنصياعاً لإتفاق الدوحة مع الدول الخليجية الكبرى .. وهي كبرى بالقول والفعل والحجم والحضور والقوة والأثر , وليس بالعنطزة والنطوطة من دولة الى أُخرى ومن مبادرة الى غيرها بقصد الظهور وتعبئة ما تعتقد بأنـّه فراغ ,,,
هي كبرى شاء المحركون للسياسة القطرية أم أبوا .... قبل حلفاء البترو دولار أم رفضوا ,,, شحذت أقلام الصحافة البلهاء الصفراء أم فطعت أو كُسرت ..
ظننتُ ذلك ..!!
لكنه عاد ,,!! و تُؤشّر عودته لعادته لأمرٍ أخطر مما ورد وجرى على لسانه ,,!! و الأخطر هنا يتمثل في أنّ الدول التي شككت بقدرة الدوحة على الوفاء بتعهداتها والتزاماتها واحترام توقيعها قد كسِبت الرهان لأنها تعرف وتعلم من يُحرك " تِفْلَ " القهوة في الفنجان القطري .
من الذاكرة ...:-
ما هي علاقة القرضاوي بمكتب اتحاد المسلمين في سويسرا وصراعاتها التي زكّمت الأنوف بين أكثر من قيادي رفع بعضهم شكاوى قانونية على الجزيرة رداً على ما ورد في إحدى حلقات شاهد على العصر ,,, لا سيما من المتضرر الأكبر من تغيّر بوصلة التحالفات الإخونجية في سويسرا ما بين صلاح في بيرن وندا في لوزيرن - آنذاك - وبرعاية قرضاوية,,
وكم يبلغ دخل القرضاوي الشهري أو السنوي من مجمل العديد من المناصب لا سيما في الجامعات و المصارف - الإسلامية - وشاشات التلفزة وحلقات الفتاوى ؟؟ وكذلك من الألقاب التي تكاد تتفوق على اوسمة ونياشين كبار القادة العسكريين ؟؟؟
يا شيخنا ,,,
لا تسيّس الإسلام رغماً عنه فأنت بذلك تُحمّله ما لا طاقة له به ,,,
الغريب أن كل الحركات الإسلامية تبدأ بالدعوة الطيبة والموعظة الحسنة للعودة الى كتاب الله وسُنّة رسوله وتنتهي - وبِإصرار - الى القتل باسم الله ...
يا شيخنا ,,, من تجارب المسلمين أقول :-
دعك من القدس , و حِلْ عن سماء الأقصى فالقتلى باسم الإسلام يكاد يقترب من عدد قتلى الحروب أو المجاعات فأي ظُلمٍ وأي قهر وعار ألحقتموه بالإسلام مع صيحات التهليل والتكبير
الاسلام قبل عشرات السنين افضل من اليوم لاختلاط الحابل بالنابل وما راى الشيخ بخطف مائتين طفلة ممن يدعوا انهم مسلمين ولكن اعمالهم تسىء الى هذا الدين وين المدعين وما موقفهم من هكذا اعمال وان الاسلام منهم براء يا ويلكم يا كبر شيبكم يا من تدعوا انكم مسلمين