الصادق المهدي اصبح بوقا للاتجاهات الاسلامية المشوهة لاسرائيل ،وداعية للتطبيع مع العدو الصهيوني ،واذا ماتم فتح ملفات المنتدى الوسطي الاسلامي ،فسنجد ان روائح الفساد تفوح منه ،ولا يخدم الا المشروع الصهيوني والمشاريع الغربية ضد الاسلام وتشويهه
في السنوات الاخيرة اصبح الصادق المهدي والذي زاد عمره على الثمانين "فقط بائعا للكلام " وهو ما اصبح يشتهر به على الساحة السودانية ،
الى رفيق السلاح العتوم المهدي والترابي وجهان لعملة واحدة ولكن كل الاحترام للبشير في وجه الترابي والمهدي معا وضد مرتزقة دارفور عملاء تشاد وايتام المردوم الطاغية ابن اليهودية
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .